Hamzeh
12-29-2014, 01:53 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/111_94615.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2704) مؤتمر صحفي، قناة الأقصى، 09/06/2014، خليل الحية، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، مع المصالحة، ضد الرئيس، ضد حركة فتح،
مؤتمر صحفي لخليل الحية القيادي في حركة حماس:
• حرصت حركة حماس على حماسة المصالحة الوطنية من أي عبث أو عودة إلى الوراء.
• سعت حركة حماس على إنجاح كافة ملفات المصالحة وملفات حكومة التوافق الوطنية.
• لا عودة الوراء عن خيار المصالحة فقد أنهينا الإنقسام وإلى الأبد وخطوتنا خطواتنا الأولى نحو وحدة الشعب الفلسطيني.
• أبدينا المرونة الكاملة والتنازل للمصالحة ونحن على وعي بأننا سنواجه العقبات التي ستواجه هذا الإتفاق.
• نحن نؤكد على إلتزامنا أمام شعبنا بكل الإتفاقات التي وقعت، ولم نكن نعلم بأن تكون العقبة الأولى في تطبيق إتفاق المصالحة هي ما يتعلق "بكوت" الناس ومواجهة التمييز بين هؤلاء الموظفين.
• لا بد أ\ن يكون هناك تعزيزا للثقة ما بيننا حتى نسير بخطوات إيجابية في طريق المصالحة.
• لا بد أن نعمل على المصالحة المجتمعية وتفعيلها حتى لا يكون هناك إحتقان بين أبناء الشعب الفلسطيني.
• كل الوعودات التي سمعناها من أبو مازن وحركة فتح أنه بمجرد توقيع المصالحة وإعلان الحكومة والإتفاق عليها ستنشأ وقائع على الأرض ونقول أي وقائع على الأرض التي تتزايد فيها حالة الإعتقال السياسية في الضفة الغربية المحتلة، والإعتداء على النساء والأطفال بل وسجنهم.
• ملف دعوة المجلس التشريعي للإنعقاد طال ولم يتم للأسف، ولغاية اللحظة لم ينعقد المجلس التشريعي.
• ندعو الأخ أبو مازن إلى المسارعة في دعوة المجلس التشريعي للإنعقاد حتى لا يشعر أحد أن المصالحة تضطرب أو تتراجع في بعض ملفاتها.
• حماس جاهزة على أن تخوض الإنتخابات بعد 6 أشهر ونحن نصر على إنعقادها وإتمامها على أن تكون شاملا رئاسية وتشريعية ومجلس وطني.
• نؤكد عل أن حكومة التوافق هي حكومة لكل الشعب الفلسطيني ليست للضفة أو لغزة، ولا يوجد حكومة للشعب الفلسطيني غير حكومة د. رامي الحمد الله.
• ندعو حكومة د. رامي الحمد الله أكن تسارع في دفع رواتب الموظفين المستنكفين الذين يجلسون في البيوت منذ 7 سنوات.
• أطالب الأخ محمود عباس بضرورة إعطاء أوامره بصرف الرواتب لجميع موظفي غزة فورا، دونما أدنى تردد.
• أناشد جميع الدول العربية بضرورة توفير شبكة أمان لحكومة الحمد الله، على غرار بما وفرته قطر لهذه الحكومة.
• لم نكن نتوقع أن تكون العقبة الأولى بعد تشكيل الحكومة تتعلق بأرزاق الناس وان حكومة الحمدالله لم تحسن التصرف تجاه موظفيها وشعبها وان مشكلة الرواتب تؤسس لمرحلة صعبة.
• نتفهم غضب موظفي غزة البالغ عددهم 50000 موظف الذين خدموا القطاع على مدى سبع سنوات وحموا المؤسسات ودفعوا دماءهم وأرواحهم وهم يتصدون لجرائم الاحتلال وأدعو الحكومة ان تتعامل بالمثل بين غزة والضفة.
• هناك خطورة في التصريحات الاعلامية التي تبرر سياسة الحمد الله، وأدعو إياها إلى ضرورة تقديم مصلحة أبناء شعبها.
• حماس لم تأمر أبناءها بإغلاق البنوك، وأستهجن تحميل المسؤولية لحركه.
• 570 شخصا يعملون في وزارة الداخلية لديهم استحقاقات بشأن الترقية،ورغم ذلك أن الحركه لم ترقيهم.
• أشدد على أن رامي الحمد الله رئيس حكومة التوافق هو من يتحمل مسئولية وزارة الداخلية وأمن قطاع غزة وليست أي جهة أخرى.
• تم الاتفاق على أن يتم دمج عناصر الأمن ضمن المؤسسات الأمنية القائمة في غزة.
• ان حكومة الحمد الله لم تكن على قدر المسئولية بالتصريحات والتصرفات إزاء المشكلات التي نتجت عن الرواتب، وبيّن الحمد الله بعض النصوص التي جاءت في اتفاق الحوار الوطني، وكان من أولها الحديث عن حلول بما يتعرض عن التضخم الوظيفي، مشددًا على أنه كان على قاعدة الاعتراف الكامل والأمان الوظيفي للجميع في المؤسستين العسكرية والمدنية.
• أن الوزراء الحاليين لا يحق لهم تعيين أي فرد أو احداث تغييرات بشأن الترقيات.
• أن الاتفاق نص على عودة جميع المفصولين في الضفة وغزة، وحماية حقوقهم كاملة.
• أن حماس ليس لها أي صفة لجلب رواتب للموظفين، سواء من الدول المانحة أو حتى جلب ضرائب من المواطنين.
• ان حماس حرصت وما زالت على حماية المصالحة من أي عبث أو تقهقر إلى الوراء وسعت لانجاح حكومة التوافق.
• تقدمنا للمصالحة كخطوة استراتجية وابدينا المرونة والتنازل، على وعي بالصعاب التي ستواجه هذا الاتفاق سواء كان دوليًا او اقليمًا او محليًا أو حتى فنيًا.
• أدعو الى حماية الحريات في الضفة وغزة في ظل وعود فتح وابو مازن انه بمجرد توقيع الاتفاق ستنشأ وقائع على الارض، لكن الذي حصل هو زيادة الاعتقال والاعتداء على النساء مشددا على ان الاعتقال السياسي في الضفة يجب أن ينتهي للأبد".
• تم الاتفاق على اصدار ابو مازن مرسومين تشكيل الحكومة ودعوة انعقاد التشريعي، ومع ذلك لم يصدر المرسوم، مطالبا عباس لدعوة التشريعي الى الانعقاد كما نص اتفاق المصالحة.
• حماس جاهزة لخوض الانتخابات بعد ست اشهر، بل نصر على اتمامها على أن تكون متزامنة تشريعي ووطني ورئاسة.
بخصوص الترقيات في غزة ما علمته من الحكومة ان ما اشيع في الاوساط هو اعداد مضخمة واقول ان هناك استحقاقات في الرتب العسكرية 572 من رتب رائد فما فوق اخذ منهم فقط 70 والباقي ينتظرون، حماس لم تطلب من احد ان يغلق البنوك وانما قلنا اننا نتألم لتأخر المستحقات.
للاسف حكومة الحمد لله لم تكن على قدر المسؤليه لا في التصريحات ولا في المواقف ولا اخواننا في حركة فتح أيضا.
وزير الداخليه هو رامي الحمد الله وهو من يتحمل المسؤليه وهؤلاء العسكر ضمن مسؤلياته هو، ابو مازن كان يقول انني اعرف ان هناك في رفض للمصالحة ولكن انا اريد ان اعمل مصالحة هذا الكلام يسمم الاجواء، نحن ذاهبون لتوافق وطني او اننا سوف نبقى نستجيب للارادات الخارجية؟ يجب ان ننزع من الاذهان ان هذه الحكومة هي امتداد لحكومة الحمد الله السابقة، هم الان امام خيارين اما ان يقوموا بقسمة الاموال على غزة والضفة او يستدينوا ويحلوا الازمة ويطالبوا الدول العربية بشبكة الامان ولكن ما نسمعه ليس الحجه انه ليس هناك مال!! ومن هنا نقول اما انها مشكله مفتلعه او انها تؤسس لمرحلة صعبه.
على الجميع ان يدركوا ان غزة تنفق يوميا 800 الف لتر وقود والسلطة يدخلها عن كل لتر اكثر من دولار ومن هنا لا احد يحملنا جميلة!! واذا زدنا عليه موضوع الضرائب والمقاصات يكون المبلغ كبيره، الاخ ابو مازن الظاهر انه نسي نفسه في المقابله مع مصطفى بكري ويعتقد اننا لم نعمل حكومة واحدة!!، واليوم ليس لنا صفة في غزة لذلك لا تتلقى الهبات من الدول ولا تجبي الاموال من الناس ويبدوا ان ابو مازن خانه التعبير عندما قال ان من كان يدفع قديما يدفع الان.
اقول ان الحمد لله وابو مازن وعزام الاحمد اخطؤا عندما بدوا الاشكاليات بموضوع الرواتب، وقدمتم لاهل غزة منحه لكي تبينوا موقعكم من المصالحة.
نحن في مصالحة لاعوده عنها ونريد ان نمي معا بشراكه ونعزز الثقة وهناك استحقاقات على الحكومة يجب ان تدفعها، ومن هنا على الحمد لله ان ينهي هذه الاشكالية.
هذه الحكومة جرت بتوافق وطني ومطلوب ان تأخذ الثقة من التشريعي لا اتوقع الا ان يستجيب هذا المجلس لحالة التوافق ويعطيها الثقة، نؤكد انه لا تراجع عن المصالحة ويجب ان نبحث عن حلول لمشكله الرواتب.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2704)
مؤتمر صحفي لخليل الحية القيادي في حركة حماس:
• حرصت حركة حماس على حماسة المصالحة الوطنية من أي عبث أو عودة إلى الوراء.
• سعت حركة حماس على إنجاح كافة ملفات المصالحة وملفات حكومة التوافق الوطنية.
• لا عودة الوراء عن خيار المصالحة فقد أنهينا الإنقسام وإلى الأبد وخطوتنا خطواتنا الأولى نحو وحدة الشعب الفلسطيني.
• أبدينا المرونة الكاملة والتنازل للمصالحة ونحن على وعي بأننا سنواجه العقبات التي ستواجه هذا الإتفاق.
• نحن نؤكد على إلتزامنا أمام شعبنا بكل الإتفاقات التي وقعت، ولم نكن نعلم بأن تكون العقبة الأولى في تطبيق إتفاق المصالحة هي ما يتعلق "بكوت" الناس ومواجهة التمييز بين هؤلاء الموظفين.
• لا بد أ\ن يكون هناك تعزيزا للثقة ما بيننا حتى نسير بخطوات إيجابية في طريق المصالحة.
• لا بد أن نعمل على المصالحة المجتمعية وتفعيلها حتى لا يكون هناك إحتقان بين أبناء الشعب الفلسطيني.
• كل الوعودات التي سمعناها من أبو مازن وحركة فتح أنه بمجرد توقيع المصالحة وإعلان الحكومة والإتفاق عليها ستنشأ وقائع على الأرض ونقول أي وقائع على الأرض التي تتزايد فيها حالة الإعتقال السياسية في الضفة الغربية المحتلة، والإعتداء على النساء والأطفال بل وسجنهم.
• ملف دعوة المجلس التشريعي للإنعقاد طال ولم يتم للأسف، ولغاية اللحظة لم ينعقد المجلس التشريعي.
• ندعو الأخ أبو مازن إلى المسارعة في دعوة المجلس التشريعي للإنعقاد حتى لا يشعر أحد أن المصالحة تضطرب أو تتراجع في بعض ملفاتها.
• حماس جاهزة على أن تخوض الإنتخابات بعد 6 أشهر ونحن نصر على إنعقادها وإتمامها على أن تكون شاملا رئاسية وتشريعية ومجلس وطني.
• نؤكد عل أن حكومة التوافق هي حكومة لكل الشعب الفلسطيني ليست للضفة أو لغزة، ولا يوجد حكومة للشعب الفلسطيني غير حكومة د. رامي الحمد الله.
• ندعو حكومة د. رامي الحمد الله أكن تسارع في دفع رواتب الموظفين المستنكفين الذين يجلسون في البيوت منذ 7 سنوات.
• أطالب الأخ محمود عباس بضرورة إعطاء أوامره بصرف الرواتب لجميع موظفي غزة فورا، دونما أدنى تردد.
• أناشد جميع الدول العربية بضرورة توفير شبكة أمان لحكومة الحمد الله، على غرار بما وفرته قطر لهذه الحكومة.
• لم نكن نتوقع أن تكون العقبة الأولى بعد تشكيل الحكومة تتعلق بأرزاق الناس وان حكومة الحمدالله لم تحسن التصرف تجاه موظفيها وشعبها وان مشكلة الرواتب تؤسس لمرحلة صعبة.
• نتفهم غضب موظفي غزة البالغ عددهم 50000 موظف الذين خدموا القطاع على مدى سبع سنوات وحموا المؤسسات ودفعوا دماءهم وأرواحهم وهم يتصدون لجرائم الاحتلال وأدعو الحكومة ان تتعامل بالمثل بين غزة والضفة.
• هناك خطورة في التصريحات الاعلامية التي تبرر سياسة الحمد الله، وأدعو إياها إلى ضرورة تقديم مصلحة أبناء شعبها.
• حماس لم تأمر أبناءها بإغلاق البنوك، وأستهجن تحميل المسؤولية لحركه.
• 570 شخصا يعملون في وزارة الداخلية لديهم استحقاقات بشأن الترقية،ورغم ذلك أن الحركه لم ترقيهم.
• أشدد على أن رامي الحمد الله رئيس حكومة التوافق هو من يتحمل مسئولية وزارة الداخلية وأمن قطاع غزة وليست أي جهة أخرى.
• تم الاتفاق على أن يتم دمج عناصر الأمن ضمن المؤسسات الأمنية القائمة في غزة.
• ان حكومة الحمد الله لم تكن على قدر المسئولية بالتصريحات والتصرفات إزاء المشكلات التي نتجت عن الرواتب، وبيّن الحمد الله بعض النصوص التي جاءت في اتفاق الحوار الوطني، وكان من أولها الحديث عن حلول بما يتعرض عن التضخم الوظيفي، مشددًا على أنه كان على قاعدة الاعتراف الكامل والأمان الوظيفي للجميع في المؤسستين العسكرية والمدنية.
• أن الوزراء الحاليين لا يحق لهم تعيين أي فرد أو احداث تغييرات بشأن الترقيات.
• أن الاتفاق نص على عودة جميع المفصولين في الضفة وغزة، وحماية حقوقهم كاملة.
• أن حماس ليس لها أي صفة لجلب رواتب للموظفين، سواء من الدول المانحة أو حتى جلب ضرائب من المواطنين.
• ان حماس حرصت وما زالت على حماية المصالحة من أي عبث أو تقهقر إلى الوراء وسعت لانجاح حكومة التوافق.
• تقدمنا للمصالحة كخطوة استراتجية وابدينا المرونة والتنازل، على وعي بالصعاب التي ستواجه هذا الاتفاق سواء كان دوليًا او اقليمًا او محليًا أو حتى فنيًا.
• أدعو الى حماية الحريات في الضفة وغزة في ظل وعود فتح وابو مازن انه بمجرد توقيع الاتفاق ستنشأ وقائع على الارض، لكن الذي حصل هو زيادة الاعتقال والاعتداء على النساء مشددا على ان الاعتقال السياسي في الضفة يجب أن ينتهي للأبد".
• تم الاتفاق على اصدار ابو مازن مرسومين تشكيل الحكومة ودعوة انعقاد التشريعي، ومع ذلك لم يصدر المرسوم، مطالبا عباس لدعوة التشريعي الى الانعقاد كما نص اتفاق المصالحة.
• حماس جاهزة لخوض الانتخابات بعد ست اشهر، بل نصر على اتمامها على أن تكون متزامنة تشريعي ووطني ورئاسة.
بخصوص الترقيات في غزة ما علمته من الحكومة ان ما اشيع في الاوساط هو اعداد مضخمة واقول ان هناك استحقاقات في الرتب العسكرية 572 من رتب رائد فما فوق اخذ منهم فقط 70 والباقي ينتظرون، حماس لم تطلب من احد ان يغلق البنوك وانما قلنا اننا نتألم لتأخر المستحقات.
للاسف حكومة الحمد لله لم تكن على قدر المسؤليه لا في التصريحات ولا في المواقف ولا اخواننا في حركة فتح أيضا.
وزير الداخليه هو رامي الحمد الله وهو من يتحمل المسؤليه وهؤلاء العسكر ضمن مسؤلياته هو، ابو مازن كان يقول انني اعرف ان هناك في رفض للمصالحة ولكن انا اريد ان اعمل مصالحة هذا الكلام يسمم الاجواء، نحن ذاهبون لتوافق وطني او اننا سوف نبقى نستجيب للارادات الخارجية؟ يجب ان ننزع من الاذهان ان هذه الحكومة هي امتداد لحكومة الحمد الله السابقة، هم الان امام خيارين اما ان يقوموا بقسمة الاموال على غزة والضفة او يستدينوا ويحلوا الازمة ويطالبوا الدول العربية بشبكة الامان ولكن ما نسمعه ليس الحجه انه ليس هناك مال!! ومن هنا نقول اما انها مشكله مفتلعه او انها تؤسس لمرحلة صعبه.
على الجميع ان يدركوا ان غزة تنفق يوميا 800 الف لتر وقود والسلطة يدخلها عن كل لتر اكثر من دولار ومن هنا لا احد يحملنا جميلة!! واذا زدنا عليه موضوع الضرائب والمقاصات يكون المبلغ كبيره، الاخ ابو مازن الظاهر انه نسي نفسه في المقابله مع مصطفى بكري ويعتقد اننا لم نعمل حكومة واحدة!!، واليوم ليس لنا صفة في غزة لذلك لا تتلقى الهبات من الدول ولا تجبي الاموال من الناس ويبدوا ان ابو مازن خانه التعبير عندما قال ان من كان يدفع قديما يدفع الان.
اقول ان الحمد لله وابو مازن وعزام الاحمد اخطؤا عندما بدوا الاشكاليات بموضوع الرواتب، وقدمتم لاهل غزة منحه لكي تبينوا موقعكم من المصالحة.
نحن في مصالحة لاعوده عنها ونريد ان نمي معا بشراكه ونعزز الثقة وهناك استحقاقات على الحكومة يجب ان تدفعها، ومن هنا على الحمد لله ان ينهي هذه الاشكالية.
هذه الحكومة جرت بتوافق وطني ومطلوب ان تأخذ الثقة من التشريعي لا اتوقع الا ان يستجيب هذا المجلس لحالة التوافق ويعطيها الثقة، نؤكد انه لا تراجع عن المصالحة ويجب ان نبحث عن حلول لمشكله الرواتب.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2704)