Hamzeh
12-31-2014, 10:40 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/643_38310.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2747) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 21/06/2014، يحيى موسى، مع المقاومة المسلحة، ضد رامي الحمد الله، ضد السلطة، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة القدس، ضد الرئيس، ضد المفاوضات، مع حركة فتح، مع المصالحة،
استضاف برنامج " ستوديو القدس" القيادي بحركة حماس يحيى موسى، للتعليق على اخر المستجدات على الساحة الفلسطينية :
قال يحيى موسى :
اترحم على الشهداء العظام اللذين ارتقوا اثناء حفر احد انفاق المقاومة الفلسطينية للدفاع عن هذه الشعب،غزة دائما تدفع الثمن جراء مقاومتها للاحتلال الصهيوني، غزة تعتبر رأس المقاومة في فلسطين، وستبقى يدها على الزناد حتى دحر الاحتلال الصهيوني.
رسالتنا واضحة للاحتلال اننا مستمرون بالمقاومة بكل اشكالها طالما بقية على هذه الارض محتل صهيوني، ونحن نقول لهذا الاحتلال عليك ان تدرك ان المقاومة مستمرة ولن يهدأ لنا بال الا بتحرير كامل تراب فلسطين.
اوجه تحية كبيرة للاسرى الابطال خلف السجون، واقول للحركة الاسيرة انكم على موعد مع الانتصار على هذا العدو، اقول بحزن ما هو دور من وضع نفسه في قيادة الشعب الفلسطيني ويمثل هذا الشعب الفلسطيني، لماذا لا يبذلون اي جهد فيما يتعلق بالذهاب إلى محكمة الجنايات الدولية لمعاقبة الاحتلال، نحن نشهد الان اسوأ تمثيل للشعب الفلسطيني من خلال قيادة محمود عباس لهذا الشعب.
الحالة الوطنية الفلسطينية بحاجة إلى اعادة تقويم ومراجعة من جديد حتى نضع قاطرة التحرير على سكة التحرير الوطني الفلسطيني.
تصريحات رئيس الوزراء رامي الحمدلله عندما طالب المجتمع الدولي بالتدخل لفكالحصار عن مدينة الخليل جاءت فقط لذر الرماد بالعيون هي فقط جاءت حتى يقول البعض ان الحكومة تفعل شيء بالساحة الفلسطينية وبالحقيقة الحكومة لا تفعل شيء من اجل هذه القضية الفلسطينية.
السلطة تملك الكثير ولكن السلطة هي وضعت نفسها بحالة الشك وعدم المصداقة، هم نفسهم يعترفون بالتنسيق الامني وملاحة المقاومين، علينا ان لا ننتظر شيء من هذه السلطة.
نحن نطالب بتوحيد وتكثيف الجهود الاعلامية الفلسطينية على الارض في مواجهة وفضح جرائم العدو الصهيوني، ولهذا الاحتلال يشن هجمة شرسة على الاعلام خوفا من فضحه وايصال الجرائم التي يرتكبها إلى المجتمع الدولي.
صراعنا مع الاحتلال هو مفتوح ومنه الصراع الاستخباري، وما مجرى من عملية اسر لجنود الاحتلال، يعتبر ضربة للأجهزة الامنية الاحتلال قد اوجعتهم كثيرا.
المقاومة تقدر الحالة الفلسطينية والدولية، وهي في حالة فعل ودائما موجودة ولا تنتظر ردة الفعل حتى تتحرك.
هناك حكم مشترك في الضفة الغربية تعيشه المقاومة من المؤسسة الامنية الفلسطينية والمؤسسة الامنية التابعة للاحتلال، ويعملون بشكل شراكة وهذه هي الماساة الحقيقية، والاحتلال لا يستطيع ان يعمل شيء بعيدا عن هذه المؤسسة الامنية في الضفة التي يرعاها عباس بشكل شخصي ويفتخر بها.
نحتاج الى اطار شعبي شامل لكي تستطيع ان تعمل المقاومة وذلك ايضا في غزة والداخل، ليمثل الحاضنة وليخفف الضغط عن اهلنا في الضفة الغربية.
لا داعي لهذا الخطاب الاعتذاري، لان العالم لا يستجيب الا للخطاب القوي، وعلى السلطة المهينة العاجزة عن منع دخول قوات الاحتلال من دخول المدن الفلسطيني ولا تفعل شيء، هذه الاجهزة الامنية التي ندفع لها الرواتب ما حاجتنا لها، ما حاجتنا لها وهي تلاحق المقاومين.
نحن نعيش حالة غير مسبوقة في التاريخ، فكلفة الاحتلال تدفعها السلطة الفلسطينية وهي التي تدافع عنه.
تستطيع الاجهزة الامنية في الضفة حماية المناطق الفلسطينية من الاحتلال كما تفعل الاجهزة الامنية في غزة، وهناك فرق بين العقيدة بين اجهزة امنية تبنى عقيدتها على حماية الاحتلال، وهدفها حماية التفاق السياسي، مع ان الاحتلال داس كل الاتفاقات، فما هذه السلطة ( فلتذهب للجحيم ) وهذه السلطة ولا تخدمنا وهي معيقة للتحرر وميأس للشعب الفلسطيني.
رواية الاحتلال والتي يحاول ان يشيعها الاحتلال بالاعلام الرسمي الفلسطيني وعلى رأسها ابو مازن، فهذا يمثل كارثة وطنية، ونحن نريد اعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية.
عندما يأتي ابو مازن وبقول انه لا يريد ان يعود الى صفد، فهو لا يعنينا ان ترجع اليها او لا ترجع، فأنت لا تمثل هذا الشعب وانت تضحي بحق العودة.
نحن في حالة اشتباك مع المحتل، فان لم نبادل الى قتل المحتل فهو الذي سيبادر الى قتلنا، وهذه المعادلة التي نعيشها.
على ابو مازن وعلى السلطة اذا كانوا لا يستطيعون حماية الشعب الفلسطيني، فل يحلوا انفسهم وليتركوا للشعب الفلسطيني ان يفرز قيادته، وهي المقاومة التي في الميدان.
المفاوضات لم تحقق شيء والجميع يعلم ذلك فانتفاضة عام 87 هي التي جاءت بالسلطة .
الرئيس ابو مازن غير قادر على انتفاضة مسلحة وغير المسلحة فهو يقام الانتفاضة الشعبية التي اتفق الاجماع الوطني عليها.
لا يوجد انقسام فلسطيني هناك نخبة سياسية منعزلة عن كل الجماعة الوطنية ولا تمثل حركة فتح فالرئيس ابو مازن لا يمثل حركة فتح فحركة فتح حركة عظيمة وحركة كانت تقاتل اوصل الصفوف في الانتفاضات.
ابو مازن لم يعد عنده مشروع فأصبح كل همه ان يقضي باقي حياته في امن وسلام وان لا يدخل كما دخل ابو عمار.
المصالحة بخير والوفاق الوطني بخير ونحن سنحافظ على هذا الوفاق الوطني بكل ما نستطيع.
نحن في حماس وحركة فتح يد واحده وليس بينهما صراع وإنما الصراع مع من يرفض مشروع مقاومة الاحتلال.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2747)
استضاف برنامج " ستوديو القدس" القيادي بحركة حماس يحيى موسى، للتعليق على اخر المستجدات على الساحة الفلسطينية :
قال يحيى موسى :
اترحم على الشهداء العظام اللذين ارتقوا اثناء حفر احد انفاق المقاومة الفلسطينية للدفاع عن هذه الشعب،غزة دائما تدفع الثمن جراء مقاومتها للاحتلال الصهيوني، غزة تعتبر رأس المقاومة في فلسطين، وستبقى يدها على الزناد حتى دحر الاحتلال الصهيوني.
رسالتنا واضحة للاحتلال اننا مستمرون بالمقاومة بكل اشكالها طالما بقية على هذه الارض محتل صهيوني، ونحن نقول لهذا الاحتلال عليك ان تدرك ان المقاومة مستمرة ولن يهدأ لنا بال الا بتحرير كامل تراب فلسطين.
اوجه تحية كبيرة للاسرى الابطال خلف السجون، واقول للحركة الاسيرة انكم على موعد مع الانتصار على هذا العدو، اقول بحزن ما هو دور من وضع نفسه في قيادة الشعب الفلسطيني ويمثل هذا الشعب الفلسطيني، لماذا لا يبذلون اي جهد فيما يتعلق بالذهاب إلى محكمة الجنايات الدولية لمعاقبة الاحتلال، نحن نشهد الان اسوأ تمثيل للشعب الفلسطيني من خلال قيادة محمود عباس لهذا الشعب.
الحالة الوطنية الفلسطينية بحاجة إلى اعادة تقويم ومراجعة من جديد حتى نضع قاطرة التحرير على سكة التحرير الوطني الفلسطيني.
تصريحات رئيس الوزراء رامي الحمدلله عندما طالب المجتمع الدولي بالتدخل لفكالحصار عن مدينة الخليل جاءت فقط لذر الرماد بالعيون هي فقط جاءت حتى يقول البعض ان الحكومة تفعل شيء بالساحة الفلسطينية وبالحقيقة الحكومة لا تفعل شيء من اجل هذه القضية الفلسطينية.
السلطة تملك الكثير ولكن السلطة هي وضعت نفسها بحالة الشك وعدم المصداقة، هم نفسهم يعترفون بالتنسيق الامني وملاحة المقاومين، علينا ان لا ننتظر شيء من هذه السلطة.
نحن نطالب بتوحيد وتكثيف الجهود الاعلامية الفلسطينية على الارض في مواجهة وفضح جرائم العدو الصهيوني، ولهذا الاحتلال يشن هجمة شرسة على الاعلام خوفا من فضحه وايصال الجرائم التي يرتكبها إلى المجتمع الدولي.
صراعنا مع الاحتلال هو مفتوح ومنه الصراع الاستخباري، وما مجرى من عملية اسر لجنود الاحتلال، يعتبر ضربة للأجهزة الامنية الاحتلال قد اوجعتهم كثيرا.
المقاومة تقدر الحالة الفلسطينية والدولية، وهي في حالة فعل ودائما موجودة ولا تنتظر ردة الفعل حتى تتحرك.
هناك حكم مشترك في الضفة الغربية تعيشه المقاومة من المؤسسة الامنية الفلسطينية والمؤسسة الامنية التابعة للاحتلال، ويعملون بشكل شراكة وهذه هي الماساة الحقيقية، والاحتلال لا يستطيع ان يعمل شيء بعيدا عن هذه المؤسسة الامنية في الضفة التي يرعاها عباس بشكل شخصي ويفتخر بها.
نحتاج الى اطار شعبي شامل لكي تستطيع ان تعمل المقاومة وذلك ايضا في غزة والداخل، ليمثل الحاضنة وليخفف الضغط عن اهلنا في الضفة الغربية.
لا داعي لهذا الخطاب الاعتذاري، لان العالم لا يستجيب الا للخطاب القوي، وعلى السلطة المهينة العاجزة عن منع دخول قوات الاحتلال من دخول المدن الفلسطيني ولا تفعل شيء، هذه الاجهزة الامنية التي ندفع لها الرواتب ما حاجتنا لها، ما حاجتنا لها وهي تلاحق المقاومين.
نحن نعيش حالة غير مسبوقة في التاريخ، فكلفة الاحتلال تدفعها السلطة الفلسطينية وهي التي تدافع عنه.
تستطيع الاجهزة الامنية في الضفة حماية المناطق الفلسطينية من الاحتلال كما تفعل الاجهزة الامنية في غزة، وهناك فرق بين العقيدة بين اجهزة امنية تبنى عقيدتها على حماية الاحتلال، وهدفها حماية التفاق السياسي، مع ان الاحتلال داس كل الاتفاقات، فما هذه السلطة ( فلتذهب للجحيم ) وهذه السلطة ولا تخدمنا وهي معيقة للتحرر وميأس للشعب الفلسطيني.
رواية الاحتلال والتي يحاول ان يشيعها الاحتلال بالاعلام الرسمي الفلسطيني وعلى رأسها ابو مازن، فهذا يمثل كارثة وطنية، ونحن نريد اعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية.
عندما يأتي ابو مازن وبقول انه لا يريد ان يعود الى صفد، فهو لا يعنينا ان ترجع اليها او لا ترجع، فأنت لا تمثل هذا الشعب وانت تضحي بحق العودة.
نحن في حالة اشتباك مع المحتل، فان لم نبادل الى قتل المحتل فهو الذي سيبادر الى قتلنا، وهذه المعادلة التي نعيشها.
على ابو مازن وعلى السلطة اذا كانوا لا يستطيعون حماية الشعب الفلسطيني، فل يحلوا انفسهم وليتركوا للشعب الفلسطيني ان يفرز قيادته، وهي المقاومة التي في الميدان.
المفاوضات لم تحقق شيء والجميع يعلم ذلك فانتفاضة عام 87 هي التي جاءت بالسلطة .
الرئيس ابو مازن غير قادر على انتفاضة مسلحة وغير المسلحة فهو يقام الانتفاضة الشعبية التي اتفق الاجماع الوطني عليها.
لا يوجد انقسام فلسطيني هناك نخبة سياسية منعزلة عن كل الجماعة الوطنية ولا تمثل حركة فتح فالرئيس ابو مازن لا يمثل حركة فتح فحركة فتح حركة عظيمة وحركة كانت تقاتل اوصل الصفوف في الانتفاضات.
ابو مازن لم يعد عنده مشروع فأصبح كل همه ان يقضي باقي حياته في امن وسلام وان لا يدخل كما دخل ابو عمار.
المصالحة بخير والوفاق الوطني بخير ونحن سنحافظ على هذا الوفاق الوطني بكل ما نستطيع.
نحن في حماس وحركة فتح يد واحده وليس بينهما صراع وإنما الصراع مع من يرفض مشروع مقاومة الاحتلال.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2747)