المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قناة القدس، برنامج نهار جديد، آخر التطورات في ملف المصالحة الفلسطينية ووصول لجنة الإنتخابات المركزية إلى غزة



Hamzeh
02-11-2014, 02:42 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/578_33274.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=386) برنامج نهار جديد، قناة القدس، 31/01/2013، المصالحة الوطنية، إنهاء الإنقسام، لجنة الإنتخابات المركزية، طاهر النونو، قيادي في حماس، ناطق بإسم الحكومة المقالة،
قال طاهر النونو المتحدث بإسم الحكومة الفلسطينية:
• المصالحة الفلسطينةي تسير بإتجاهات إيجابية حتى هذه اللحظة، إجتمعت لجنة الغنتخابات في الفصائل الفلسطينية ورئيس الورزاء أعطى كل ما يلزم لعمل هذه الأجمة الحكومة خلقت أجواء إيجابية في الساحة الفلسطينية في قطاع غزة..
• نأمل أن تكون هذه الإيجابية مماثلة لدى الأخوة في فتح حتى يمضى قطار المصالحة الذي ينتظره كل المواطنين الفلسطينيين.
• كل الملفات لا بد أن تسير بالتوازي والبحث عن مواعيد قريبة لباقي الملفات.
• نحن مستمرون ونقول جادون ومستمرون في المصالحة ونأمل أن لا يعطلها أي شيء.
• نحن نسعى أن لا يكون هناك معيقات وإن كان هناك معيقات نقوم بحلها وتسويتها ولا بد من التغلب على أي معيق يظهر، نحن نتحدث في رغبة في إنهاء الإنقسام والمضي قدماً في ملف المصالحة.
• نحن نصر على التوازي والتزامن في كل الملفات التزامن في الخطوات التي تجرى في غزة والضفة وخاصة في ملف الحريات والإنتخابات أن تجري في الضفة وغزة في وقت واحد.
• التوازي المقصود به هو التوازي في الملفات الخمس منظمة التحرير الحكومة الإنتخابات المصالحة الإجتماعية والقضايا الأمنية لا بد أن تسير بشكل متوازي، تأجيل الملفات وعدم حلها يبقى بؤرة التوتر.
• هناك نوعان يريدان إفشال ملف المصالحة الأول كل من هو عدو للشعب الفلسطيني لأنه لا يرغب أن يرى وحدة فلسطينية وإتفاق فلسطيني داخلي ويحاول اللعب على التناقضات في الساحة الفلسطينية، النوع الثاني أصحاب المصالح، إعتبروا أن بالإنقسام يمكن أن يكونوا موجودين على ساحة الفعل السياسي والإقتصادي يعملون على تخريب أجواء المصالحة.
• للأن لم يتم ترشحيات رئاسة المنظمة الحديث عن إنتخابات لمنظمة التحرير ونحن لا ندرك ما يقلق السيد عزام الأحمد من المصالحة، لا بد أن ييعمل من أجل تذليل أي عقبات وهذا دوره إيجاد نقاط الإلتقاء، لا أعي ما هو موجود في عقل عزام الأحمد لأفسر ما يقلقه، نأمل أن لا تقلقه المصالحة كمبدأ.
• نحن لا نبيع الوهم للشعب الفلسطيني نحن نعطي حقائق، عندما سهلنا إحتفال حركة فتح وبموافقة من الحكومة وحماس، هذا إصرار على المصالحة، عندما نصر على التنفيذ الأمين للإتفاق يعني ذلك نحن نعطي حقائق، أطلقنا سراح مدانين من أجل المصالحة هذا ليس بيع وهم، عندما نسمح لعناصر حركة فتح التي فرت بإرادتها من قطاع غزة في العودة والترحاب دون أي إشكالية نحن لا نبيع وهم، حينما نسهل إجتماعات ولقاءات حركة فتح في قطاع غزة هذا ليس بيع وهم، رغم ما يمارس ضد حركة حماس وإعتبارها تنظيم محظور في الضفة الغربية وملاحقة عناصرها نحن لا نبيع الوهم لأبناء شعبنا.
• نحن نسعى بجدية وإخلاص من أجل إنهاء الإنقسام وتنفيذ المصالحة، نأمل أن يكون ذات الأمر في الضفة، نحن قمنا بالعديد من المبادرات هذه رسائل للجميع لقيادة فتح وعناصرها نقول نحن جادون في هذا الملف نأمل أن لا يكون هناك تراجع.
• نحن نسمع تصريحات لدى أخوتنا فتح عبر وسائل الإعلام تشير إلى نوع من التراجع تجاه المصالحة، نوع من التصعيد الإعلامي غير المفهوم وبتوقيات لا يمكن أن نفهمها بهذا الإتجاه، نحن نقابل هذا التصعيد في إجيابية والتأكيد على المصالحة يجب أن لا نغادر مربع المصالحة ونذلل العقبات إن ظهرت.
• سنواصل من جانبنا القيام بما هو علينا وبما إتفقنا عليه من تهيئة مناخات وإعطاء الحريات وإعطاء لجان الحريات المساحة المطلوبة في القطاع سنعمل معاً وسوياً من أجل تحقيق المصالحة ولن نعود لمربعات التراشق الإعلامي وسنساعد أوختنا في فتح من أجل مصالحة حقيقية.
• نحن كحكومة مهمتنا تقديم الدعم اللوجستي وعدم التدخل في سير ما يجري لأن هذا يضعف عمل لجنة الإنتخابات المركزية.
• سنقوم بما علينا وأعطينا الحرية لهم وأن يتفقوا مع الفصائل الفلسطيني على التوقياتات والأليات الازمة ليكون هناك شفافية.
• نحن واثقون من نزاهة عمل اللجنة، مهمتها كبيرة وعظيمة ورئيس الوزراء ووزراء الحكومة أعطوا ثقتهم لها.
• في هذه المرحلة إختلفت عدة أمور، إنتصار المقاومة في قطاع غزة والنصر على الحصار والنصر العسكري والسياسي في قطاع غزة خلق مناخات إيجابية أعاد اللحمة.
• الرئيس ابو مازن حقق إنجاز سياسي في الحصول على دولة غير عضو في الأمم المتحدة وهذا الأمر إنجاز إنت كنا نختلف أو نتفق على بعض التفاصيل، هناك شعور بالراحة النفسية يتيح المجال لتمتين وتقوية النظام السياسي الفلسطيني.
• المصالحة تعني الشراكة ككل في النظام السياسي الفلسطيني وإن تمت بحق وجدية نكون حققنا المصالحة الفلسطينية، أما إن كان هناك تنفيذ بنود دون شراكة نحن نكون بعيدين عن المصالحة.
• المفاوضات قبل فوز حماس وبعد فوز حماس كانت مفاوضات عبثية 19 عاما ً للمفاوضات، كما قال إسحق شامير سأفاوضهم 20 عاماً ولن أعطيهم شيئاً، الإحتلال أعاد إحتلال الضفة وحاصر قطاع غزة، ومن أخرج الإحتلال من غزة المقاومة وليس المفاوضات.
• من يراهن على المفاوضات يراهن على حصان خاسر، نحن ننصح أخوتنا في فتح ان مسار المفاوضات مغلق والوحيد المفتوح أمامهم هو ملف المصالحة الفلسطينية والبناء الذاتي للنظام السياسي الفلسطيني.
• سنبذل كل جهودنا لإتمام المصالحة، نأمل أن تكون هذه الإرادة لدى أخوتنا في فتح لنساعد بعضنا للوصول لمصالحة جدية وحقيقية وليس فقط إسمية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=386)