Hamzeh
01-03-2015, 02:07 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/532_91014.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2802) برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 07/07/2014، رمضان 2014، الحرب على غزة 2014، إنتهاكات إسرائيلية، إعتداءات قوات الإحتلال على المواطنين في القطاع، أسامة حمدان، شاكر الجوهري، أحمد رفيق عوض، مع المقاومة المسلحة، الإنتفاضة الثالثة، ضد السلطة، ضد الرئيس، ضد نمر حماد، التحريض الإعلامي لقناة القدس،
استضاف برنامج "محطات إخبارية كلا من اسامة حمدان مسئول العلاقات الخارجية بحركة حماس وشاكر الجوهري كاتب والمحلل السياسي من الاردن وأحمد رفيق عوض الكاتب والمحلل السياسي عنوان الحلقة (استشهاد 8 فلسطينيين في غزة .. والقسام يتوعد)
اسامة حمدان.
اسرائيل تعمل على تحطيم المصالحة من الضغط على ابو مازن والضغط على حماس في الضفة لان المصالحة تشكل خطر استراتيجي على اسرائيل.
التصعيد الاسرائيلي يريد تصعيد محدود للمحاولة للسيطرة على الميدان والارض والاوضاع.
كتائب القسام سترد على العدوان، والمقاومة ستسقط المخطط الاسرائيلي والعدوان الاسرائيلي ليس نزهة، وخبرات المقاومة تطورت بعد حرب الفرقان، والعدو لا يوقف عدوانه الا اذا اوجعته المقاومة.
هناك سوء تقدير اسرائيلي لموقف حماس مع المستوى الاقليمي، والاسرائيلي يقدر ان القضية الفلسطينية وابو مازن تحت الضغط، وهناك تهيئة في المنطقة لاستبداله ب (محمد دحلان) والاسرائيلي يرى بها فرصة مناسبة لتصفية القضية الفلسطينية، ورد المقاومة يفشل كل هذه المؤامرات الاسرائيلية لتصفية القضية.
ارهاصات الانتفاضة الثالثة اضحة ( الاعتداء على المقدسات وقتل الناس ومصادرة الاراضي والاستمرار في الاستيطان ويشجع التنسيق الامني مع الاحتلال ).
ما يؤخر انطلاق الانتفاضة هو التنسيق الأمني، والاسماء التي يتهمها الاسرائيلي بخطف المستوطنين الثلاثة هي اسماء قدمت عبر التنسيق الأمني وان الحملة الامنية التي تتم بتنسيق امني كيبر ومؤثر.
اسرائيل تعلم انه اذا ما استمر التصعيد والمواجهات في الاراضي الفلسطيني بانه سيلغي التنسيق الأمني.
المقاومة بكل اشكالها وخاصة المقاومة الشعبية اليوم تثبت انها قادرة على حشر الاسرائيلي في الزاوية، ويهرب باتجاه غزة.
اقول في رسالة واضحة (شعبنا سيحاسب من يحاول الانقضاض على ردة فعله على العدوان الاسرائيلي وعلى محاولة اشعال فتيل انتفاضة جديدة في مواجهة العدو).
الاسرائيلي يحول وضع قواعد للعبة، حيث اذا ما اراد ان يضرب يضرب او يفعل ما يريد كما يريد دون ايقاع خسائر لديه، وهذا مرفوض لدينا، ولا نريد انتهاء هذه المسألة على خاطر الاسرائيليين.
ما يجري على الارض له تداعيات على الداخل الفلسطيني والاقليمي، ونحن لا نستدعي الحرب، ولكن اذا وقعت فنحن رجال لها.
امريكا تعمل على توفير امن اسائيل من خلال التدخلات في الاقليم المحيط بنا، ويحاولون ابعاد الانظار عن فلسطين.
شاكر الجوهري
الهدف الاسرائيلي من هذه العملية تتمثل في ثلاث نقاط، اولا" هو لتعطيل المصالحة الفلسطينية، لانه حينما تنشب اشتباكات مع الجانب الاسرائيلي سنجد ان الجانب الفلسطيني ينقسم على نفسه بين فريق صما بوقما عميا فهم لا يفقهون، وبين فريق يريد ان يتصدى لهذا العدوان وهذا حق مشروع.
ثانيا" فهم يريدون ان يعطلوا ويخربوا الفرص لاستئناف المفاوضات مع الجانب الاسرائيلي، وثالثا" يريدون ان يحدث كل ذلك دون ان يحدث شرخ بالعلاقات ما بين تل ابيب وواشنطن، هذه المسائل لا يمكن الجمع فيما بينها طالما ان هناك ردود فعل محسوبة ومدروسة من الجانب الفلسطيني، انا لا ادعو إلى التهور في طبيعة الحال ولكنني ادعو إلى اوجاع هذا العدو لانه اذا لم يتوجع ويتألم فهو ماضي في طريقه على حساب دمائنا.
المواقف التي اتخذتها اللسطة الفلسطينية وخاصة رئيس السلطة هي شجعت على شن العدوان الاسرائيلي طالما ان الرئيس محمود عباس يرفض اي ردة فعل فلسطينية، ويلتزم الصمت ازاء الاعتداءات البشعة التي ترتكب بالشعب الفلسطيني، في حين سعى إلى تحفيز الرأي العام الدولي للدفاع عن الاسرى الاسرائيليين الثلاثة الذين تم قتلهم، اذا محمود عباس يحفز الاسرائيليين على اتخاذ مواقف صلبة طالما انه يبرز لهم انقسام الموقف الفلسطيني.
انا لا ارى ان هناك مصالحة على الارض لانه لا يمكن أن يكون هناك مصالحة على الارض ببرنامجين متناقضين متعارضين وفي ذات الوقت علينا ان ناخذ بعين الاعتبار ان عبتس حين تم الاعلان عن المصالحة وانجازها عبر وسائل الاعلام تحدث عن تنازلات قدمت من حركة حماس وهذا في حد ذاته يشكل عامل تشجيع للاسرائيليين على توسيع عدوانهم على الشعب الفلسطيني.
لقد الجميع شاهد امر مؤسف جدا عندما ظهر نمر حماس مستشار محمود عباس وهو يشتم ويتطاول على مذيعة قناة الجزيرة لانه تسأله عم اذا كان الرئيس يعلم بماذا يحدث، والواقع ان عباس يعلم ولا يريد ان يعلم ولا يريد ان يفعل اي شيء سوى التزام الصمت وهذا الامر غير مقبول لا من عباس ولا من غيره، وبالتالي اذا كان يريد محمود عباس ان يبقى للرئيس الشعب الفلسطيني عليه ان يمثل مصالح الشعب الفلسطيني وليس تمثيل مصالح اسرته الضيقة.
سؤال المذيع " في مقابلة مع صحيفة يدعوت احرونوت قال قدورة فارس رئيس نادي الاسير الفلسطيني اته يغشى من اندلاع انتفاضة ليس ضد الكيان الاسرائيلي والاشتباك مع مواقع الاحتلال بل ضد ابو مازن وضد السلطة الفلسطينية، هل هذا متوقع ؟؟؟
هذه الثورة مطلوبة بالواقع، يقول المثل " من استثيرة ولم يثر فهو حمار" خيارات الشعب الفلسطين كثيرة، واكثرها فاعلية المثيرات التي تصدر عن رئيس السلطة، وللتذكير في سنة 2000 انتفاضة الاقصى كان هدف تلك الانتفاضة السلطة والعدو الصهيوني في ان واحد، في حينها ياسر عرفات عملت على احتواء الموقف فوجه تعليماته للاجهزة الامنة بان تشارك بالانتفاضة ضد الاحتلال وهكذا تم خلط الاوراق، هل يستطيع محمود عباس بان يفعل ما فعله ياسر عرفات حينها,,! بما ان عباس لا يستطيع ولا يريد ان يفعله عرفات بالتاكيد سيكون الهجف الاول لانتفاضة الشعب الفلسطين.
ردا على سؤال المذيع عن دور مصر في هذا العدوان، الانقلاب المصري له اكثر من هدف وهذه الاهداف تتعدى الحدود المصرية إلى على الاقليم ككل، وفي مقدمة اطراف الاقليم وهي حالة المقاومة الفلسطينية في غزة، هي حالة مستهدفة من قبل الانقلاب المصري بكل وضوح، علينا ان نقرأ الاشياء على حقيقتها دون ان نمارس عملية خداع للنفس.
ها هو نظام الانقلاب المصري يواصل هدم الانفاق التي تتنفس منها اهالي غزة، وبالتالي مصر هي طرف بالحصار المتواصل على اهلنا في غزة وعلى الحالة المقاومة في غزة، ونحن حتى اللحظة لم نسمع من مصر اي موقف حاسم وصارم ازاء العدوان الاسرائيلي.
احمد رفيق عوض
اسرائيل لا تريد تصعيدا يصل الى حد لا يمكن السيطرة عليه.
استشهاد المجموعة لهذا اليوم قد يغير من المعادلة قليلا فحركة حماس غير معنية بتصعيد الى حد كبير.
موقف السلطة القاضي لا لاندلاع انتفاضة واندلاعها سيكون خسارة للشعب الفلسطيني بالتأكيد هذا يجعل من النخبة السياسية الفلسطينية منقسمة على مسألة الانتفاضة وتوظيفها سياسيا.
الانتفاضة الثالثة وأسبابها حاضرة جدا ولكن ليس كل مرة المقدمات تؤدي الى النتائج فالأمور في الضفة يجب دراستها جيدا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2802)
استضاف برنامج "محطات إخبارية كلا من اسامة حمدان مسئول العلاقات الخارجية بحركة حماس وشاكر الجوهري كاتب والمحلل السياسي من الاردن وأحمد رفيق عوض الكاتب والمحلل السياسي عنوان الحلقة (استشهاد 8 فلسطينيين في غزة .. والقسام يتوعد)
اسامة حمدان.
اسرائيل تعمل على تحطيم المصالحة من الضغط على ابو مازن والضغط على حماس في الضفة لان المصالحة تشكل خطر استراتيجي على اسرائيل.
التصعيد الاسرائيلي يريد تصعيد محدود للمحاولة للسيطرة على الميدان والارض والاوضاع.
كتائب القسام سترد على العدوان، والمقاومة ستسقط المخطط الاسرائيلي والعدوان الاسرائيلي ليس نزهة، وخبرات المقاومة تطورت بعد حرب الفرقان، والعدو لا يوقف عدوانه الا اذا اوجعته المقاومة.
هناك سوء تقدير اسرائيلي لموقف حماس مع المستوى الاقليمي، والاسرائيلي يقدر ان القضية الفلسطينية وابو مازن تحت الضغط، وهناك تهيئة في المنطقة لاستبداله ب (محمد دحلان) والاسرائيلي يرى بها فرصة مناسبة لتصفية القضية الفلسطينية، ورد المقاومة يفشل كل هذه المؤامرات الاسرائيلية لتصفية القضية.
ارهاصات الانتفاضة الثالثة اضحة ( الاعتداء على المقدسات وقتل الناس ومصادرة الاراضي والاستمرار في الاستيطان ويشجع التنسيق الامني مع الاحتلال ).
ما يؤخر انطلاق الانتفاضة هو التنسيق الأمني، والاسماء التي يتهمها الاسرائيلي بخطف المستوطنين الثلاثة هي اسماء قدمت عبر التنسيق الأمني وان الحملة الامنية التي تتم بتنسيق امني كيبر ومؤثر.
اسرائيل تعلم انه اذا ما استمر التصعيد والمواجهات في الاراضي الفلسطيني بانه سيلغي التنسيق الأمني.
المقاومة بكل اشكالها وخاصة المقاومة الشعبية اليوم تثبت انها قادرة على حشر الاسرائيلي في الزاوية، ويهرب باتجاه غزة.
اقول في رسالة واضحة (شعبنا سيحاسب من يحاول الانقضاض على ردة فعله على العدوان الاسرائيلي وعلى محاولة اشعال فتيل انتفاضة جديدة في مواجهة العدو).
الاسرائيلي يحول وضع قواعد للعبة، حيث اذا ما اراد ان يضرب يضرب او يفعل ما يريد كما يريد دون ايقاع خسائر لديه، وهذا مرفوض لدينا، ولا نريد انتهاء هذه المسألة على خاطر الاسرائيليين.
ما يجري على الارض له تداعيات على الداخل الفلسطيني والاقليمي، ونحن لا نستدعي الحرب، ولكن اذا وقعت فنحن رجال لها.
امريكا تعمل على توفير امن اسائيل من خلال التدخلات في الاقليم المحيط بنا، ويحاولون ابعاد الانظار عن فلسطين.
شاكر الجوهري
الهدف الاسرائيلي من هذه العملية تتمثل في ثلاث نقاط، اولا" هو لتعطيل المصالحة الفلسطينية، لانه حينما تنشب اشتباكات مع الجانب الاسرائيلي سنجد ان الجانب الفلسطيني ينقسم على نفسه بين فريق صما بوقما عميا فهم لا يفقهون، وبين فريق يريد ان يتصدى لهذا العدوان وهذا حق مشروع.
ثانيا" فهم يريدون ان يعطلوا ويخربوا الفرص لاستئناف المفاوضات مع الجانب الاسرائيلي، وثالثا" يريدون ان يحدث كل ذلك دون ان يحدث شرخ بالعلاقات ما بين تل ابيب وواشنطن، هذه المسائل لا يمكن الجمع فيما بينها طالما ان هناك ردود فعل محسوبة ومدروسة من الجانب الفلسطيني، انا لا ادعو إلى التهور في طبيعة الحال ولكنني ادعو إلى اوجاع هذا العدو لانه اذا لم يتوجع ويتألم فهو ماضي في طريقه على حساب دمائنا.
المواقف التي اتخذتها اللسطة الفلسطينية وخاصة رئيس السلطة هي شجعت على شن العدوان الاسرائيلي طالما ان الرئيس محمود عباس يرفض اي ردة فعل فلسطينية، ويلتزم الصمت ازاء الاعتداءات البشعة التي ترتكب بالشعب الفلسطيني، في حين سعى إلى تحفيز الرأي العام الدولي للدفاع عن الاسرى الاسرائيليين الثلاثة الذين تم قتلهم، اذا محمود عباس يحفز الاسرائيليين على اتخاذ مواقف صلبة طالما انه يبرز لهم انقسام الموقف الفلسطيني.
انا لا ارى ان هناك مصالحة على الارض لانه لا يمكن أن يكون هناك مصالحة على الارض ببرنامجين متناقضين متعارضين وفي ذات الوقت علينا ان ناخذ بعين الاعتبار ان عبتس حين تم الاعلان عن المصالحة وانجازها عبر وسائل الاعلام تحدث عن تنازلات قدمت من حركة حماس وهذا في حد ذاته يشكل عامل تشجيع للاسرائيليين على توسيع عدوانهم على الشعب الفلسطيني.
لقد الجميع شاهد امر مؤسف جدا عندما ظهر نمر حماس مستشار محمود عباس وهو يشتم ويتطاول على مذيعة قناة الجزيرة لانه تسأله عم اذا كان الرئيس يعلم بماذا يحدث، والواقع ان عباس يعلم ولا يريد ان يعلم ولا يريد ان يفعل اي شيء سوى التزام الصمت وهذا الامر غير مقبول لا من عباس ولا من غيره، وبالتالي اذا كان يريد محمود عباس ان يبقى للرئيس الشعب الفلسطيني عليه ان يمثل مصالح الشعب الفلسطيني وليس تمثيل مصالح اسرته الضيقة.
سؤال المذيع " في مقابلة مع صحيفة يدعوت احرونوت قال قدورة فارس رئيس نادي الاسير الفلسطيني اته يغشى من اندلاع انتفاضة ليس ضد الكيان الاسرائيلي والاشتباك مع مواقع الاحتلال بل ضد ابو مازن وضد السلطة الفلسطينية، هل هذا متوقع ؟؟؟
هذه الثورة مطلوبة بالواقع، يقول المثل " من استثيرة ولم يثر فهو حمار" خيارات الشعب الفلسطين كثيرة، واكثرها فاعلية المثيرات التي تصدر عن رئيس السلطة، وللتذكير في سنة 2000 انتفاضة الاقصى كان هدف تلك الانتفاضة السلطة والعدو الصهيوني في ان واحد، في حينها ياسر عرفات عملت على احتواء الموقف فوجه تعليماته للاجهزة الامنة بان تشارك بالانتفاضة ضد الاحتلال وهكذا تم خلط الاوراق، هل يستطيع محمود عباس بان يفعل ما فعله ياسر عرفات حينها,,! بما ان عباس لا يستطيع ولا يريد ان يفعله عرفات بالتاكيد سيكون الهجف الاول لانتفاضة الشعب الفلسطين.
ردا على سؤال المذيع عن دور مصر في هذا العدوان، الانقلاب المصري له اكثر من هدف وهذه الاهداف تتعدى الحدود المصرية إلى على الاقليم ككل، وفي مقدمة اطراف الاقليم وهي حالة المقاومة الفلسطينية في غزة، هي حالة مستهدفة من قبل الانقلاب المصري بكل وضوح، علينا ان نقرأ الاشياء على حقيقتها دون ان نمارس عملية خداع للنفس.
ها هو نظام الانقلاب المصري يواصل هدم الانفاق التي تتنفس منها اهالي غزة، وبالتالي مصر هي طرف بالحصار المتواصل على اهلنا في غزة وعلى الحالة المقاومة في غزة، ونحن حتى اللحظة لم نسمع من مصر اي موقف حاسم وصارم ازاء العدوان الاسرائيلي.
احمد رفيق عوض
اسرائيل لا تريد تصعيدا يصل الى حد لا يمكن السيطرة عليه.
استشهاد المجموعة لهذا اليوم قد يغير من المعادلة قليلا فحركة حماس غير معنية بتصعيد الى حد كبير.
موقف السلطة القاضي لا لاندلاع انتفاضة واندلاعها سيكون خسارة للشعب الفلسطيني بالتأكيد هذا يجعل من النخبة السياسية الفلسطينية منقسمة على مسألة الانتفاضة وتوظيفها سياسيا.
الانتفاضة الثالثة وأسبابها حاضرة جدا ولكن ليس كل مرة المقدمات تؤدي الى النتائج فالأمور في الضفة يجب دراستها جيدا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2802)