Hamzeh
01-27-2015, 01:31 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/26_49526.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2982) لقاء خاص، قناة فلسطين اليوم، 21/07/2014، الحرب على غزة 2014، رمضان 2014، رمضان عبد الله شلح،
قال الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي رمضان شلح في لقاء خاص تعليقا على حرب غزة:
أن الاحتلال الإسرائيلي إذا غامر أكثر من ذلك في قطاع غزة فسوف يتكبد خسائر كبيرة.
لم يبذل أي جهد حقيقي منذ البداية يمكن أن يوصلنا إلى وقف العدوان على غزة، وأن المقاومة متمسكة بشروطها مؤكداً أن الشروط التي تطلبها المقاومة ليست بالتعجيزية أو المستحيلة.
إن شعبنا الفلسطيني الذي يتعرض للموت الدمار والحصار لا يطلب المستحيل كل ما يطلبه هو وقف الحصار وفتح المعابر.
أكد أن المعركة التي يخوضها الشعب الفلسطيني وحي الشجاعية هي المعركة الأولى في تاريخ الأمة التي استهدفت فيها المقاومة كل المدن المحتلة.
مشكلتنا ليست مع القاهرة ولكن مشكلتنا مع العدو الإسرائيلي.
نحن أمام مشكلتين الأولى هي العدوان الإسرائيلي والمشكلة الثانية هي موقف القاهرة من حماس.
دمشق عندما احتضنت الجهاد وحماس فهي تعلم أنها تحتضن فلسطين.
نتمنى من إخواننا في حماس أن يراعوا في خطاباتهم خصوصيتنا كفلسطينيين
المقاومة قلبت المعادلة من اليوم الأول للمعركة عندما سقط اول صاروخ عل تل ابيب من سرايا القدس.
شعبنا في غزة يخوض معركة غير مسبوقة في تاريخ هذا الصراع ونحن واثقون جيداً بتحقيق النصر.
أن الذي يرسم نهاية المعركة مع العدو الصهيوني هو أداء المقاومة في الميدان.
ليس هناك مسار قطري تركي وحماس حريصة على دور مصر ودور السلطة
وعن الورقة المصرية لوقف إطلاق النار، لقد أبدينا ملاحظاتنا على المبادرة المصرية لأنها لا تلبي مطالب شعبنا الذي يتعرض للموت والدمار والحصار، ونؤكد أن الفلسطينيين بإمكانهم بلورة موقف موحد يقبله الجميع فلسطينيا.
ورقة التهدئة التي سلمت لقطر أنجزت بعد ورقة القاهرة وسلمت فيما بعد لها.
لم يكن هناك حديث عن أي ضمانات وقد جاء لاحقاً وظهر بسبب اختلاف المسارات السياسية في المنطقة.
أن الأمور حتى الأن لم تنضج لبلورة اتفاق يمكن ان افصح عنه ونثمن أي جهد لوقف إطلاق النار وأن أمريكيا لا تريد الخير للمنطقة.
ما يميز حركة الجهاد الإسلامي علاقتها الجيدة بالسلطة الفلسطينية وحماس.
من دون مصر لا يمكن لأي اتفاق أن يجد طريقه.
توافقنا مع حماس على هدنة لساعات محددة لا وقف لإطلاق النار دون تنفيذ شروط المقاومة.
لانريد أن ندخل في بازار على الهواء فكل دقيقة يسفك فيها الدم الفلسطيني تعني لنا الكثير.
المقاومة اليوم صنعت أفق أكبر من التفاصيل وقطاع غزة سيعدل مسار تاريخ المنطقة بأكلمها.
التدرج في التهدئة لم يلتزم به الكيان الصهيوني سابقاً.
إذا كان أحد يراهن على أن المقاومة سينفذ سلاحها وتأتي راكعة أقول لهم: اختصروا الطريق فهذا الرهان خاسر.
إذا لم يوقف العدوان فبرميل البارود في غزة سيتحول إلى كتلة من اللهب ترمي بشرارتها على المنطقة.
حساسية موضوع المعبر مرتبط بمثلث السلطة في رام الله وحماس في غزة ومصر.
إذا تجاوزنا حساسية المعبر فيمكن أن نصل إلى توقيع اتفاق.
يجب على أبو مازن ألا يلعب دور الوسيط بل يجب أن ياخذ موقفاً تاريخياً وأن يتحدث كجزء من الكل الفلسطيني.
أؤكد أن إمكانات المقاومة أكبر بكثير مما يظن العدو.
أرسلت إلى قيادة المقاومة اللبنانية في تموز بألا يبادروا بقصف تل أبيب.
إذا كانت السياسة هي الإصرار على الحق الفلسطيني وأن نسلك طريق استعادة الأرض نحن دائماً في المعادلة.
إذا كانت المقاومة أن تقف وتعلن أن غزة منطقة محررة بالكامل فنحن جاهزون للمشاركة في إدارة غزة.
لا تحولوا سلطة أوسلو إلى سلطة انتداب فلسطيني فطريق الدولة هي المقاومة التي رسمتها في غزة.
الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية هي مسألة وقت فشعبنا لا يمكن أن يدجن ويركع.
الجيل الذي رأى هزيمة 67 هو من يقود المعركة ضد كيان الإحتلال الآن.
الجيل الذي يشهد ملحمة النصر اليوم لا يستطيع كيان الإحتلال أن يقف في وجهه.
لا شيء يمكن أن يحقق الإجماع في هذه الأمة مثل ما هي فلسطين.
ما يجري الآن هو تصويب للبوصلة والنصر بيننا وبين العدو لن يحجبه شيء.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2982)
قال الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي رمضان شلح في لقاء خاص تعليقا على حرب غزة:
أن الاحتلال الإسرائيلي إذا غامر أكثر من ذلك في قطاع غزة فسوف يتكبد خسائر كبيرة.
لم يبذل أي جهد حقيقي منذ البداية يمكن أن يوصلنا إلى وقف العدوان على غزة، وأن المقاومة متمسكة بشروطها مؤكداً أن الشروط التي تطلبها المقاومة ليست بالتعجيزية أو المستحيلة.
إن شعبنا الفلسطيني الذي يتعرض للموت الدمار والحصار لا يطلب المستحيل كل ما يطلبه هو وقف الحصار وفتح المعابر.
أكد أن المعركة التي يخوضها الشعب الفلسطيني وحي الشجاعية هي المعركة الأولى في تاريخ الأمة التي استهدفت فيها المقاومة كل المدن المحتلة.
مشكلتنا ليست مع القاهرة ولكن مشكلتنا مع العدو الإسرائيلي.
نحن أمام مشكلتين الأولى هي العدوان الإسرائيلي والمشكلة الثانية هي موقف القاهرة من حماس.
دمشق عندما احتضنت الجهاد وحماس فهي تعلم أنها تحتضن فلسطين.
نتمنى من إخواننا في حماس أن يراعوا في خطاباتهم خصوصيتنا كفلسطينيين
المقاومة قلبت المعادلة من اليوم الأول للمعركة عندما سقط اول صاروخ عل تل ابيب من سرايا القدس.
شعبنا في غزة يخوض معركة غير مسبوقة في تاريخ هذا الصراع ونحن واثقون جيداً بتحقيق النصر.
أن الذي يرسم نهاية المعركة مع العدو الصهيوني هو أداء المقاومة في الميدان.
ليس هناك مسار قطري تركي وحماس حريصة على دور مصر ودور السلطة
وعن الورقة المصرية لوقف إطلاق النار، لقد أبدينا ملاحظاتنا على المبادرة المصرية لأنها لا تلبي مطالب شعبنا الذي يتعرض للموت والدمار والحصار، ونؤكد أن الفلسطينيين بإمكانهم بلورة موقف موحد يقبله الجميع فلسطينيا.
ورقة التهدئة التي سلمت لقطر أنجزت بعد ورقة القاهرة وسلمت فيما بعد لها.
لم يكن هناك حديث عن أي ضمانات وقد جاء لاحقاً وظهر بسبب اختلاف المسارات السياسية في المنطقة.
أن الأمور حتى الأن لم تنضج لبلورة اتفاق يمكن ان افصح عنه ونثمن أي جهد لوقف إطلاق النار وأن أمريكيا لا تريد الخير للمنطقة.
ما يميز حركة الجهاد الإسلامي علاقتها الجيدة بالسلطة الفلسطينية وحماس.
من دون مصر لا يمكن لأي اتفاق أن يجد طريقه.
توافقنا مع حماس على هدنة لساعات محددة لا وقف لإطلاق النار دون تنفيذ شروط المقاومة.
لانريد أن ندخل في بازار على الهواء فكل دقيقة يسفك فيها الدم الفلسطيني تعني لنا الكثير.
المقاومة اليوم صنعت أفق أكبر من التفاصيل وقطاع غزة سيعدل مسار تاريخ المنطقة بأكلمها.
التدرج في التهدئة لم يلتزم به الكيان الصهيوني سابقاً.
إذا كان أحد يراهن على أن المقاومة سينفذ سلاحها وتأتي راكعة أقول لهم: اختصروا الطريق فهذا الرهان خاسر.
إذا لم يوقف العدوان فبرميل البارود في غزة سيتحول إلى كتلة من اللهب ترمي بشرارتها على المنطقة.
حساسية موضوع المعبر مرتبط بمثلث السلطة في رام الله وحماس في غزة ومصر.
إذا تجاوزنا حساسية المعبر فيمكن أن نصل إلى توقيع اتفاق.
يجب على أبو مازن ألا يلعب دور الوسيط بل يجب أن ياخذ موقفاً تاريخياً وأن يتحدث كجزء من الكل الفلسطيني.
أؤكد أن إمكانات المقاومة أكبر بكثير مما يظن العدو.
أرسلت إلى قيادة المقاومة اللبنانية في تموز بألا يبادروا بقصف تل أبيب.
إذا كانت السياسة هي الإصرار على الحق الفلسطيني وأن نسلك طريق استعادة الأرض نحن دائماً في المعادلة.
إذا كانت المقاومة أن تقف وتعلن أن غزة منطقة محررة بالكامل فنحن جاهزون للمشاركة في إدارة غزة.
لا تحولوا سلطة أوسلو إلى سلطة انتداب فلسطيني فطريق الدولة هي المقاومة التي رسمتها في غزة.
الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية هي مسألة وقت فشعبنا لا يمكن أن يدجن ويركع.
الجيل الذي رأى هزيمة 67 هو من يقود المعركة ضد كيان الإحتلال الآن.
الجيل الذي يشهد ملحمة النصر اليوم لا يستطيع كيان الإحتلال أن يقف في وجهه.
لا شيء يمكن أن يحقق الإجماع في هذه الأمة مثل ما هي فلسطين.
ما يجري الآن هو تصويب للبوصلة والنصر بيننا وبين العدو لن يحجبه شيء.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=2982)