Hamzeh
02-03-2015, 11:40 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/16_66924.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3067) تغطية خاصة، تلفزيون فلسطين، 27/07/2014، الحرب على غزة 2014، رمضان 2014، خالدة جرار، عيسى قراقع، ضد المفاوضات، إنتهاكات إسرائيلية، إعتداءات قوات الإحتلال على المواطنين في غزة،
ضمن تغطية احدث العدوان على قطاع غزة تم استضافة كل من خالدة جرار عضو المجلس التشريعي وعيسى قراقع النائب بالمجلس التشريعي للحديث حول الموضوع:
قال عيسى قراقع : النائب بالمجلس التشريعي الفلسطيني :
المطلوب ليس فقط تهدئة انسانية واغاثية بل المطلوب وقف هذا العدوان والحرب المجرمة التي تشنها حكومة اسرائيل على شعبنا في قطاع غزة، هذا العدوان يطال كل شعبنا وحقوقه الشرعية.
التهدئة اذا مع بقاء الجيش الاسرائيلي وبقاء عمليات الاغتيال وقتل وذبح شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة تعبر هذه ليست تهدئة، المطلوب الان هو اكثر من تهدئة بل وقف هذا الاحتلال ولجم هذا العدو الذي يرتكب جرائم ابادة جماعية بحق شعبنا الفلسطيني.
المكلوب الان تدخل دولي فاعل واعجل لوضع حد لاستمرار الحصار على قطاع غزة، ومن اجل تلبية ومطالب حقوق شعبنا الفلسطيني بانهاء الاحتلال بشكل كامل.
اذا كان جون كيري نشيط لهذه الغاية وقام بعقد اجتماع في باريس كان عليه ان يكون نشيطا اكثر عندما عطلت حكومة اسرائيل المفاوضات عملية التسوية والسلام، كان على كيري بان يعمل جهدا اكبر لانجاح التسوية السياسية العادلة القائمة على اساس اعطاء الشعب الفلسطيني حقه في تقرير المصير في دولة وحرية واستقلال من اجل تجنب مثل هذا العدوان.
مؤتمر باريس هو من اجل حماية اسرئيل وليس من اجل مصلحة الشعب الفلسطيني، والذين حضروا هم حلفاء اسرائيل، وبالتالي لا يستطيع احد ان يتجاهل وان يقفز عن شرعية منظمة التحرير كونها الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني، الرد هو تعميق الوحدة الوطنية الفلسطينية ورفض كل المحاولات لاعادة الانقسام وفصل الضفة عن غزة، يجب علينا العمل جميعا من اجل حماية الوحدة الوطنية الفلسطينية والوقوف إلى جانب قطاع غزة لان معركة غزة هي معركة الكل الفلسطيني هذا الرد المناسب لمؤتمر باريس.
يجب علينا التقدم بخطوات سياسية إلى الامام كتوجه إلى مجلس الامن لتشكيل محكمة دولية خاصة لمجرمي الحرب الاسرائيليين، وعلينا دراسة وضع فلسطين تحت الوصاية الدولية حتى تتمكن من مارسة حقها في تقرير المصير حسب القرارات الدولية.
كان من المفترض من الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بعدم توازن في تصريحاته، عليه كامين عام للامم المتحدة بان يعمل فورا باليات فعلية وملموسة على الارض لحماية الناس على الارض حتى مدارس الاونروا والمستشفيات وقواقم الصليب الدولي تم قصفها ولم تستيع الامم المتحدة حتى حماية مؤسساتها، المطلوب تحرك سياسي وقانوني فورا وليس فقط الحديث عن تهدئة لعدة ساعات ومن ثم اعادة الحرب والقصف.
خلال لقاء مع عضو المجلس التشريعي خالدة جرار للحديث حول العدوان على قطاع غزة:
من الواضح انه كان هناك توافق فصائلي حول الهدنة الانسانية لان الهدنة الانسانية ضرورية لكن لا ان تتحول الى تهدئة مقابل لا شيء.
المهم الان توفير مقومات الحماية لشعبنا الفلسطيني، هناك محاولات لاستثمار دماء الشهداء في اطار المحاور العربية والدولية، شعبنا لا يملك إلا وحدته، يجب الانتباه الى عدم محاولة تجزأت قضايا شعبنا الفلسطيني، الهدف هو انهاء الاحتلال وحرية واستقلال شعبنا.
الدور القطري والتركي ليس هدفهم حماية شعبنا الفلسطيني، لذلك دعوة الاطار القيادي جاءت في وقتها الصحيح والذي يؤكد ان شعبنا موحد، ونأمل من المصرين ان يكون الدور اوضح وان يتم تبني مطالب المقاومة.
مؤتمر باريس هو محاولة للالتفاف على حقوق المقاومة واستقلالية القرار الفلسطيني ومن هنا نؤكد على الوحدة ونطالب باجتماع الاطار القيادي ومنع أي تجاذبات سياسية فيما بيننا.
الحرب التي تخوضها اسرائيل ضد شعبنا هي حرب مدعومة من العالم ومن بعض الدول العربية لذلك من هنا تأتي صعوبة الوضع، الان هناك إصرار محموم من اجل استثمار دماء شهدائنا ومن هنا علينا ان نواجه ذلك من خلال الوحدة وتوفير حماية دولية لشعبنا في كل فلسطين ومطلوب ايضا الانضمام لمحكمة الجنايات الدولية ولا يجب ان يكون هناك التفاف على مطالب المقاومة.
يجب ان يكون هناك مسار سياسي بديل للمفاوضات لان الوضع اثبت انه بالإمكان ان نخوض مسار بديل للمفاوضات، اخر شيء هو المس باستقلالية القرار الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3067)
ضمن تغطية احدث العدوان على قطاع غزة تم استضافة كل من خالدة جرار عضو المجلس التشريعي وعيسى قراقع النائب بالمجلس التشريعي للحديث حول الموضوع:
قال عيسى قراقع : النائب بالمجلس التشريعي الفلسطيني :
المطلوب ليس فقط تهدئة انسانية واغاثية بل المطلوب وقف هذا العدوان والحرب المجرمة التي تشنها حكومة اسرائيل على شعبنا في قطاع غزة، هذا العدوان يطال كل شعبنا وحقوقه الشرعية.
التهدئة اذا مع بقاء الجيش الاسرائيلي وبقاء عمليات الاغتيال وقتل وذبح شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة تعبر هذه ليست تهدئة، المطلوب الان هو اكثر من تهدئة بل وقف هذا الاحتلال ولجم هذا العدو الذي يرتكب جرائم ابادة جماعية بحق شعبنا الفلسطيني.
المكلوب الان تدخل دولي فاعل واعجل لوضع حد لاستمرار الحصار على قطاع غزة، ومن اجل تلبية ومطالب حقوق شعبنا الفلسطيني بانهاء الاحتلال بشكل كامل.
اذا كان جون كيري نشيط لهذه الغاية وقام بعقد اجتماع في باريس كان عليه ان يكون نشيطا اكثر عندما عطلت حكومة اسرائيل المفاوضات عملية التسوية والسلام، كان على كيري بان يعمل جهدا اكبر لانجاح التسوية السياسية العادلة القائمة على اساس اعطاء الشعب الفلسطيني حقه في تقرير المصير في دولة وحرية واستقلال من اجل تجنب مثل هذا العدوان.
مؤتمر باريس هو من اجل حماية اسرئيل وليس من اجل مصلحة الشعب الفلسطيني، والذين حضروا هم حلفاء اسرائيل، وبالتالي لا يستطيع احد ان يتجاهل وان يقفز عن شرعية منظمة التحرير كونها الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني، الرد هو تعميق الوحدة الوطنية الفلسطينية ورفض كل المحاولات لاعادة الانقسام وفصل الضفة عن غزة، يجب علينا العمل جميعا من اجل حماية الوحدة الوطنية الفلسطينية والوقوف إلى جانب قطاع غزة لان معركة غزة هي معركة الكل الفلسطيني هذا الرد المناسب لمؤتمر باريس.
يجب علينا التقدم بخطوات سياسية إلى الامام كتوجه إلى مجلس الامن لتشكيل محكمة دولية خاصة لمجرمي الحرب الاسرائيليين، وعلينا دراسة وضع فلسطين تحت الوصاية الدولية حتى تتمكن من مارسة حقها في تقرير المصير حسب القرارات الدولية.
كان من المفترض من الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بعدم توازن في تصريحاته، عليه كامين عام للامم المتحدة بان يعمل فورا باليات فعلية وملموسة على الارض لحماية الناس على الارض حتى مدارس الاونروا والمستشفيات وقواقم الصليب الدولي تم قصفها ولم تستيع الامم المتحدة حتى حماية مؤسساتها، المطلوب تحرك سياسي وقانوني فورا وليس فقط الحديث عن تهدئة لعدة ساعات ومن ثم اعادة الحرب والقصف.
خلال لقاء مع عضو المجلس التشريعي خالدة جرار للحديث حول العدوان على قطاع غزة:
من الواضح انه كان هناك توافق فصائلي حول الهدنة الانسانية لان الهدنة الانسانية ضرورية لكن لا ان تتحول الى تهدئة مقابل لا شيء.
المهم الان توفير مقومات الحماية لشعبنا الفلسطيني، هناك محاولات لاستثمار دماء الشهداء في اطار المحاور العربية والدولية، شعبنا لا يملك إلا وحدته، يجب الانتباه الى عدم محاولة تجزأت قضايا شعبنا الفلسطيني، الهدف هو انهاء الاحتلال وحرية واستقلال شعبنا.
الدور القطري والتركي ليس هدفهم حماية شعبنا الفلسطيني، لذلك دعوة الاطار القيادي جاءت في وقتها الصحيح والذي يؤكد ان شعبنا موحد، ونأمل من المصرين ان يكون الدور اوضح وان يتم تبني مطالب المقاومة.
مؤتمر باريس هو محاولة للالتفاف على حقوق المقاومة واستقلالية القرار الفلسطيني ومن هنا نؤكد على الوحدة ونطالب باجتماع الاطار القيادي ومنع أي تجاذبات سياسية فيما بيننا.
الحرب التي تخوضها اسرائيل ضد شعبنا هي حرب مدعومة من العالم ومن بعض الدول العربية لذلك من هنا تأتي صعوبة الوضع، الان هناك إصرار محموم من اجل استثمار دماء شهدائنا ومن هنا علينا ان نواجه ذلك من خلال الوحدة وتوفير حماية دولية لشعبنا في كل فلسطين ومطلوب ايضا الانضمام لمحكمة الجنايات الدولية ولا يجب ان يكون هناك التفاف على مطالب المقاومة.
يجب ان يكون هناك مسار سياسي بديل للمفاوضات لان الوضع اثبت انه بالإمكان ان نخوض مسار بديل للمفاوضات، اخر شيء هو المس باستقلالية القرار الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3067)