Hamzeh
02-09-2015, 02:11 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/791_74837.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3177) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 06/08/2014، الحرب على غزة 2014، إنتهاكات إسرائيلية، إعتداءات قوات الإحتلال على المواطنين في غزة، دمار، مع المقاومة المسلحة، عبد الستار قاسم، عمر جعارة، القصف على إسرائيل، مقاومة مسلحة،
- قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية والكاتب والمحلل السياسي عبد الستار قاسم:
التهدئة هي ثمرة من ثمار الإنتصار وإسرائيل فشلت في هذه الحرب فشلا ذريعا، وإنسحب إسرائيل دون قيد أو شرط وإنسحبت خوفا من المقاومة.
إسرائيل وافقت على التهدئة على غير عادتها، وهذه المرة الأولى أن إسرائيل لم تحقق إنجازات وافقت على وقف الحرب.
الذي أوقف القتال هي قوة المقاومة ونتمنى من الجميع بأن لا يمن علينا بالقول نحن ضغطنا على إسرائيل لوقف القتال.
المقاومة تعلمت بالإعتماد على الذات وأن تتطور قدراتها لوحدها، وهذه إستراتيجية جديدة وأعتقد أنها ستستمر مع الزمن.
عملت المقاومة في السنوات السابقة بتنظيف غزة من الجواسيس وإسرائيل خاضت حرب عمياء وكانت تضرب يمينا وشمالا بدون هدف.
الطيران الإسرائيلي في هذه الحرب قتل المدنيين والناس الأبرياء فقط ولم يعثر ولم يطال المقاومين.
ما يجري الآن هو ثمار هؤلاء المجاهدين والمقاومين وبارك الله في جهودهم وهؤلاء دافعو بكل معنى الكلمة عن شرف الأمة.
ما قامت به إسرائيل ألغى فكرة الجيش الأخلاقي وأمام العالم الآن أن الجيش الإسرائيلي هو جيش قذر.
يريد الإحتلال الإسرائيلي أن يحقق نجاحاته على جماجم المدنيين والأبرياء وعلى هدم البيوت، هذه دولة مهزومة ومنحطة أخلاقيا.
إسرائيل كما أنها تورطت في لبنان اليوم تتطورت في فلسطيني ولن تستطع أن تقدم أي من النجاحات على الأرض.
نظرية الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر سقطت، والإسرائيلي سيبقى غير آمن ما دام الشعب الفلسطيني لم يحصل على حقوقه.
تاريخيا نحن ضحك علينا كثيرا في صياغة الإتفاقيات وكل ما نتوهم بأن الإتفاقية لصالحنا وبعد ذلك نكتشف أنها ليست كذلك، على سبيل المثال إتفاقية باريس الإقتصادية التي أثقلت شعبنا بالديون والهموم.
أنا من واجبي أن أكون مدافعا عن قضية فلسطيني من خلال كتاباتي وتحليلاتي " الأشرار يكفوا شرهم عنا مشان الله"، وبالأمس أنا وزوجتي تعرضنا للإغتيال قاموا بإطلاق النار علينا والحمد لله لم نصب بأذى.
- قال د. عمر جعارة الباحث والمختص في الشأن الإسرائيلي:
إستطلاع للرأي أجرته القناة العبرية الثانية بانه هل إنتصرت إسرائيل في الحرب على غزة أم لا جاوب 42% نعم و 44% لا.
في هذا الإستفتاءؤ ثبت بعدم إنتصار إسرائيل في هذه المقاومة وفي هذه الجولة.
القيادة الإسرائيلية مربكة جدا من خلال الإستطلاعات للرأي للإسرائيليين والشهادت التي يخرج بها جنودهم على شاشات التلفزيونات الإسرائيلية تربكهم أيضا التي تفيد بأن الجيش الإسرائيلي لم ينتصر في الحرب.
إسرائيل قامت بحرب على غزة بأهداف غير واضحة والمقاومة الفلسطنيية اثبتت قوتها وصمودها وتحديها للإحتلال الإسرائيلي.
هوناك خسارة كبيرة على الشعيد البشري والمعنوي والمادي والعسكري لدى الإحتلال الإسرائيلي.
هناك من الإسرائيليين من يقولون بأنه لا توجد أي إنتصارات لإسرائيل بعد الحرب عام 67.
إسرائيل إستهدفت المساجد والمدارس والمنازل والبنية التحتية وشبكة الكهرباء ولم تدمر أي شيء يتعلق في المقاومة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3177)
- قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح الوطنية والكاتب والمحلل السياسي عبد الستار قاسم:
التهدئة هي ثمرة من ثمار الإنتصار وإسرائيل فشلت في هذه الحرب فشلا ذريعا، وإنسحب إسرائيل دون قيد أو شرط وإنسحبت خوفا من المقاومة.
إسرائيل وافقت على التهدئة على غير عادتها، وهذه المرة الأولى أن إسرائيل لم تحقق إنجازات وافقت على وقف الحرب.
الذي أوقف القتال هي قوة المقاومة ونتمنى من الجميع بأن لا يمن علينا بالقول نحن ضغطنا على إسرائيل لوقف القتال.
المقاومة تعلمت بالإعتماد على الذات وأن تتطور قدراتها لوحدها، وهذه إستراتيجية جديدة وأعتقد أنها ستستمر مع الزمن.
عملت المقاومة في السنوات السابقة بتنظيف غزة من الجواسيس وإسرائيل خاضت حرب عمياء وكانت تضرب يمينا وشمالا بدون هدف.
الطيران الإسرائيلي في هذه الحرب قتل المدنيين والناس الأبرياء فقط ولم يعثر ولم يطال المقاومين.
ما يجري الآن هو ثمار هؤلاء المجاهدين والمقاومين وبارك الله في جهودهم وهؤلاء دافعو بكل معنى الكلمة عن شرف الأمة.
ما قامت به إسرائيل ألغى فكرة الجيش الأخلاقي وأمام العالم الآن أن الجيش الإسرائيلي هو جيش قذر.
يريد الإحتلال الإسرائيلي أن يحقق نجاحاته على جماجم المدنيين والأبرياء وعلى هدم البيوت، هذه دولة مهزومة ومنحطة أخلاقيا.
إسرائيل كما أنها تورطت في لبنان اليوم تتطورت في فلسطيني ولن تستطع أن تقدم أي من النجاحات على الأرض.
نظرية الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر سقطت، والإسرائيلي سيبقى غير آمن ما دام الشعب الفلسطيني لم يحصل على حقوقه.
تاريخيا نحن ضحك علينا كثيرا في صياغة الإتفاقيات وكل ما نتوهم بأن الإتفاقية لصالحنا وبعد ذلك نكتشف أنها ليست كذلك، على سبيل المثال إتفاقية باريس الإقتصادية التي أثقلت شعبنا بالديون والهموم.
أنا من واجبي أن أكون مدافعا عن قضية فلسطيني من خلال كتاباتي وتحليلاتي " الأشرار يكفوا شرهم عنا مشان الله"، وبالأمس أنا وزوجتي تعرضنا للإغتيال قاموا بإطلاق النار علينا والحمد لله لم نصب بأذى.
- قال د. عمر جعارة الباحث والمختص في الشأن الإسرائيلي:
إستطلاع للرأي أجرته القناة العبرية الثانية بانه هل إنتصرت إسرائيل في الحرب على غزة أم لا جاوب 42% نعم و 44% لا.
في هذا الإستفتاءؤ ثبت بعدم إنتصار إسرائيل في هذه المقاومة وفي هذه الجولة.
القيادة الإسرائيلية مربكة جدا من خلال الإستطلاعات للرأي للإسرائيليين والشهادت التي يخرج بها جنودهم على شاشات التلفزيونات الإسرائيلية تربكهم أيضا التي تفيد بأن الجيش الإسرائيلي لم ينتصر في الحرب.
إسرائيل قامت بحرب على غزة بأهداف غير واضحة والمقاومة الفلسطنيية اثبتت قوتها وصمودها وتحديها للإحتلال الإسرائيلي.
هوناك خسارة كبيرة على الشعيد البشري والمعنوي والمادي والعسكري لدى الإحتلال الإسرائيلي.
هناك من الإسرائيليين من يقولون بأنه لا توجد أي إنتصارات لإسرائيل بعد الحرب عام 67.
إسرائيل إستهدفت المساجد والمدارس والمنازل والبنية التحتية وشبكة الكهرباء ولم تدمر أي شيء يتعلق في المقاومة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3177)