Hamzeh
02-12-2014, 08:28 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/561_76619.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=429) برنامج دائرة الحدث، تلفزيون فلسطين، 07/02/2013، عبد الله عبد الله، محمد حمزة، رئيس لجنة السياسيات في المجلس التشريعي، رئيس مركز مقدس، مؤتمر القمة الإسلامية الثاني عشر، المصالحة الوطنية، إنهاء الإنقسام، منظمة التحرير الفلسطينية،
قال د. عبد الله عبد الله رئيس لجنة السياسيات في المجلس التشريعي:
• القمة الإسلامية تضم 57 دولة إسلامية تشكل وزن كبير في المجتمع الدولي ولكن المطلوب وحدة موقف صلب من كافة أعضاء هذه القمة.
• القمة الإسلامية تلعب دور مساند للقضية الفلسطينية منذ تأسيسها ونحن بحاجة لأعضائها في التوجه للمجتمع الدولي او مجلس الأمن، نحن بحاجة لهذه الأطراف ونحن واثقون أنها لن تبخل علينا في ذلك.
• لم نستطع أن ننفذ ما أقرته القمة العربية من شبكة أمان وهذه القمة تعهدت في شبكة أمان نتمنى أن يقوموا في تنفيذ ذلك.
• لا أختصر القمة الإسلامية في المشاركة الإيرانية هنا عمق الوعي في مسؤولية القمة الإسلامية في حماية المقدسات والقدس، هذا معيار إعطاء مكانة للقمة من عدمه، هناك قرارات أتخذت منذ عام 69 للأن ونسبة تنفيذ هذه القرارات محدودة جداً.
• أصبح لدينا دولة معترف فيها في الأمم المتحدة، هذه الدولة لها مؤسساها وبرلمانها وحكومتها وأجهزتها، لكن تشتت الشعب الفلسطيني في جميع أنحاء العالم، لا بد أن نبحث في تأسيس مؤسسات هذه الدولة وتكريسها.
• أن يأتي الرئيس اوباما للمنطقة سيكون الإهتمام الأول لديه لا شك عملية السلام، عملية السلام هي مرتبطة في مستقبل المنطقة كلها، هناك محاولات من قبل إسرائيل أن تضع أجندة الرئيس اوباما، الرئيس اوباما سيأتي للمنطقة وسيزور أكثر من بلد.
• هناك أصوات بدأت تظهر في الشارع الأمريكي لا يستطيع الرئيس الأمريكي تجاهلها، تدعوه لتنظر أمريكا حسب المواثيق الدولية والمشروعيات والقانون الدولي، وكل هذا من المتوقع أن يأخذه الرئيس اوباما في الحسبان.
• لا يعقل أن تكون إسرائيل هي الدولة الوحيدة التي تقف أمام كل دول العالم، لا يعقل أن تكون إسرائيل على صواب والجميع على خطأ.
• إهتمام أمريكا في حل الصراع العربي الإسرائيلي هو إهتمام المصلحة القومية، الوضع العربي الأن ليس مشجع كثيراً لكن مستقبل الوضع العربي سيكون خطير إن لم تؤخذ الإحتياطات اللازمة، كل هذه التغيرات التي تحدث لبها هو فلسطين.
• نحن لم نطلع على أي مبادرة أوروبية كان هناك إقترح إن لم نتوجه للأمم المتحدة ونعطي فرصة للإدارة الأمريكية على أمل إعادة إنتخاب أوباما فإن بريطانيا وفرنسا ستتوجهان مدعومتان من ألمانيا سيتوجهون لأوباما ويطلبون منه ضرورة الإسراع في إيجاد حل.
• فرق العمل في القيادة الفلسطينية لا تتوقف عن البحث في كل الخيارات، حتى زيارة الرئيس اوباما نرحب بها، هناك إستعدادات وإتصالات تجري من خلال قنوات عديدة لتكون الزيارة ليست على أجندات يطرحها أخرون.
• نحن نتوجه بقوة وتصميم على إنهاء الإنقسام.
• أتفهم تماماً حالة الإحباط، المواطن غير واثق من تصديق ما يسمع، لدينا مشاكل الإنقسام كان سببها، حتى تقطع المشاكل من جذرها يجب أن ننهي حالة الإنقسام وبالتالي يكون لنا مؤسسة واحدة وقيادة واحدة وخطاب سياسي واحد.
قال محمد حمزة رئيس مركز مقدس من القاهرة:
• المنظمة الإسلامية تضم 57 دولة لكن هذا جسم ديناصور كبير يحمل أقل من عقل عصفور، فعالية هذه القمة لا تؤثر في الوضع الدولي وهذه القمة تأسست أعقاب حريق المسجد الأقصى ومنذ تلك الفترة لم تستطع هذه القمة وقف تهويد القدس ولا حتى وقف الإعتداء المستمر على الأقصى.
• الشارع المصري قابل هذه القمة في برود شديد.
• هذا الجسم الديناصوري يفتقد الكثير من القدرات لتؤثر على قراراته.
• القوى السلفية أو الصوفية أو الشارع السني يرفض مدرسة ولاية الفقيه التي تسيء إلى مكانة آل البيت لدى المسلمين السنة، والمجتمع المدني لا يعتبر إيران نموذج، إيران هي نموذج للحكم الإسلامي الفاشي.
• حماس تتطلع لقيادة منظمة التحرير وتحاول ان تقفز عليها، وأعتقد أنه لذلك هي مهتمة ووضعت الأولوية للإجتماع القيادي.
• الرئيس ابو مازن الذي عاند القرارات الأمريكية، هو سيبل جهداً لتفعيل منظمة التحرير التي ستكون المظلة التي ستتم المصالحة من خلالها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=429)
قال د. عبد الله عبد الله رئيس لجنة السياسيات في المجلس التشريعي:
• القمة الإسلامية تضم 57 دولة إسلامية تشكل وزن كبير في المجتمع الدولي ولكن المطلوب وحدة موقف صلب من كافة أعضاء هذه القمة.
• القمة الإسلامية تلعب دور مساند للقضية الفلسطينية منذ تأسيسها ونحن بحاجة لأعضائها في التوجه للمجتمع الدولي او مجلس الأمن، نحن بحاجة لهذه الأطراف ونحن واثقون أنها لن تبخل علينا في ذلك.
• لم نستطع أن ننفذ ما أقرته القمة العربية من شبكة أمان وهذه القمة تعهدت في شبكة أمان نتمنى أن يقوموا في تنفيذ ذلك.
• لا أختصر القمة الإسلامية في المشاركة الإيرانية هنا عمق الوعي في مسؤولية القمة الإسلامية في حماية المقدسات والقدس، هذا معيار إعطاء مكانة للقمة من عدمه، هناك قرارات أتخذت منذ عام 69 للأن ونسبة تنفيذ هذه القرارات محدودة جداً.
• أصبح لدينا دولة معترف فيها في الأمم المتحدة، هذه الدولة لها مؤسساها وبرلمانها وحكومتها وأجهزتها، لكن تشتت الشعب الفلسطيني في جميع أنحاء العالم، لا بد أن نبحث في تأسيس مؤسسات هذه الدولة وتكريسها.
• أن يأتي الرئيس اوباما للمنطقة سيكون الإهتمام الأول لديه لا شك عملية السلام، عملية السلام هي مرتبطة في مستقبل المنطقة كلها، هناك محاولات من قبل إسرائيل أن تضع أجندة الرئيس اوباما، الرئيس اوباما سيأتي للمنطقة وسيزور أكثر من بلد.
• هناك أصوات بدأت تظهر في الشارع الأمريكي لا يستطيع الرئيس الأمريكي تجاهلها، تدعوه لتنظر أمريكا حسب المواثيق الدولية والمشروعيات والقانون الدولي، وكل هذا من المتوقع أن يأخذه الرئيس اوباما في الحسبان.
• لا يعقل أن تكون إسرائيل هي الدولة الوحيدة التي تقف أمام كل دول العالم، لا يعقل أن تكون إسرائيل على صواب والجميع على خطأ.
• إهتمام أمريكا في حل الصراع العربي الإسرائيلي هو إهتمام المصلحة القومية، الوضع العربي الأن ليس مشجع كثيراً لكن مستقبل الوضع العربي سيكون خطير إن لم تؤخذ الإحتياطات اللازمة، كل هذه التغيرات التي تحدث لبها هو فلسطين.
• نحن لم نطلع على أي مبادرة أوروبية كان هناك إقترح إن لم نتوجه للأمم المتحدة ونعطي فرصة للإدارة الأمريكية على أمل إعادة إنتخاب أوباما فإن بريطانيا وفرنسا ستتوجهان مدعومتان من ألمانيا سيتوجهون لأوباما ويطلبون منه ضرورة الإسراع في إيجاد حل.
• فرق العمل في القيادة الفلسطينية لا تتوقف عن البحث في كل الخيارات، حتى زيارة الرئيس اوباما نرحب بها، هناك إستعدادات وإتصالات تجري من خلال قنوات عديدة لتكون الزيارة ليست على أجندات يطرحها أخرون.
• نحن نتوجه بقوة وتصميم على إنهاء الإنقسام.
• أتفهم تماماً حالة الإحباط، المواطن غير واثق من تصديق ما يسمع، لدينا مشاكل الإنقسام كان سببها، حتى تقطع المشاكل من جذرها يجب أن ننهي حالة الإنقسام وبالتالي يكون لنا مؤسسة واحدة وقيادة واحدة وخطاب سياسي واحد.
قال محمد حمزة رئيس مركز مقدس من القاهرة:
• المنظمة الإسلامية تضم 57 دولة لكن هذا جسم ديناصور كبير يحمل أقل من عقل عصفور، فعالية هذه القمة لا تؤثر في الوضع الدولي وهذه القمة تأسست أعقاب حريق المسجد الأقصى ومنذ تلك الفترة لم تستطع هذه القمة وقف تهويد القدس ولا حتى وقف الإعتداء المستمر على الأقصى.
• الشارع المصري قابل هذه القمة في برود شديد.
• هذا الجسم الديناصوري يفتقد الكثير من القدرات لتؤثر على قراراته.
• القوى السلفية أو الصوفية أو الشارع السني يرفض مدرسة ولاية الفقيه التي تسيء إلى مكانة آل البيت لدى المسلمين السنة، والمجتمع المدني لا يعتبر إيران نموذج، إيران هي نموذج للحكم الإسلامي الفاشي.
• حماس تتطلع لقيادة منظمة التحرير وتحاول ان تقفز عليها، وأعتقد أنه لذلك هي مهتمة ووضعت الأولوية للإجتماع القيادي.
• الرئيس ابو مازن الذي عاند القرارات الأمريكية، هو سيبل جهداً لتفعيل منظمة التحرير التي ستكون المظلة التي ستتم المصالحة من خلالها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=429)