Hamzeh
02-17-2015, 12:10 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/798_38141.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3253) تغطية خاصة، قناة فلسطين اليوم، 12/08/2014، الحرب على غزة 2014، عباس زكري، مع المقاومة المسلحة،
قال عباس زكي، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح:
الفلسطينيون يريدون اتفاق سياسي وانجاز سياسي واسرائيل تريد اتفاق فني، والفلسطينيون يريدون اتفاق اقتصادي واسرائيل تريد اتفاق امني.
اسرائيل هزمت في معركة دخلتها دون ان تجد مخرجاً لها، ودخلتها وكان حماس العنوان لغزة فقط دون ان يكون هناك فصائل وشعب ومؤسسات واطفال، كما روجت اسرائيل للاتفاق.
اسرائيل تفاجئت بوجود المقاومة، وبان الخدعة لا تنطلي على احد بان الحرب على حماس وان هذه الانفاق لم تكن الا استعداداً لمواجهة عدو لا يقهر.
الحرب ليست على فصيل ولا على ارهاب ولا انفاق، وانما هي على كل الفلسطينيين والدعاية الصهيونية انتهت بدليل خروج مظاهرات ضخمة في لندن وشيكاغو وامريكا اللاتينية.
الاحتلال الاسرائيلي يتحايل من اجل كسب مزيداً من الوقت حتى يرمم جبهته الداخلية واخراجنا من الهبة الواسعة الدولية والمحلية .
الوفد الفلسطيني لا يستطيع ان يتنازل عن ما هو ضروري لرفع الحصار بالكامل لان الموت البطيء مرفوض.
يجب اعطاء الفلسطينيين ممر أمن يربط الضفة بغزة، لان شعار اسرائيل الخالد بان "غزة ليبتلعها البحر".
اسرائيل اعتقلت 2000 شخص خلال العدوان على قطاع غزة وقتلوا 21 من الضفة و300 اصابة بحالة الاعاقة وتواصل لاقتحام الاقصى في تلك الاثناء.
أن الاوان لمن يريد المقاومة ان يخرج من العقد الحزبية على طريقة الجهاد الاسلامي وان نقاتل من اجل اعلاء راية فلسطين اولاً، وبعدها نتفرغ للامور الفصائلية ونضعها تحت الاقامة.
القادة الاسرائيليون في حالة تخبط، ولم يفكروا يوماً ان يكونوا في نصف هذا الارباك.
هناك وقاحة دولية غير متناهية دفعت اسرائيل الى غطرسة غير محسوبة.
اذا جلسنا على طاولة التفاوض بالطريقة القديمة فعليك ان تعد لجلسات وحوارات متتالية على طريقة "حوار الطرشان".
الجريمة الاسرائيلية اصبحت واضحة للعيان وان عملائهم فضحوا واحتياطهم نفذ وقوتهم الداخلية اصبحت محل شك.
اعتقد ان مصر ستعود الى دورها الطبيعي بعدم السماح لهذه المعركة بان تمر دون عقاب.
الموقف العربي موقف هزيل جداً، ومنذ النكبة حتى اليوم لم نجد أي مواقف جدية سوى موقف المرحوم فيصل الذي جرب استخدام سلاح النفط وقامت عائلته بقتله.
أي انتصار لارادة المقاومة نحن نرحب به، والمجال مفتوح، ومن الحرام ان يحسب على أي عربي انه كان في حلف مع اسرائيل.
ال كايد الغول، عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
اسرائيل تريد حرمان الفلسطينيين من أي مكاسب يمكن ان تنجم عن هذه المفاوضات وتعكس حجم انجاز المقاومة وتريد ان تستمر في المماطلة ايام وايام.
المفاوضات الجارية بين الطرفين في مصر هي صراع ايرادات.
الاحتلال الاسرائيلي يريد اعادة تنظيم الحصار الاسرائيلي على القطاع بموافقة فلسطينية.
قوة المقاومة وابداعها اثناء الحرب وضربها وقتلها للجنود الاسرائيليين كلها عوامل قوة للوفد الفلسطيني المفاوض في القاهرة وتمكن الوفد بالتمسك بما هو جوهري ومهم.
على الوفد المفاوض التمسك بالمطالب الرئيسية وان لا نحصر انفسنا في مسألة التفاوض.
مقاومة الاحتلال يجب ان تستمر ولا يجب ان تتوقف حينما يتوقف العدوان على قطاع غزة، لان اسرائيل تريد حصر المسائل بهذه الطريقة، فنحن في كل الاحوال تحت الاحتلال.
يجب توحيد الوضع الداخلي الفلسطيني والوحدة الفلسطينية واعادة بناء كل مكونات التنظيم السياسي الفلسطيني وهذا من شانه تعزيز صمود شعبنا وتعزيز قوتنا.
قال القيادي في حماس اسماعيل رضوان:
حتى اللحظة لا نستطيع ان نسجل جديداً او اضافةً او تطوراً او انجازاً في مفاوضات القاهرة.
ربما غداً سيشهد تغييراً في موقف المفاوض الفلسطينية والعودة للمرجعية في حال لم يتم تحقيق الانجاز الواضح واعادة الامر لفصائل المقاومة حتى تقرر ما هي الخطوة القادمة، لاننا لا نريد ان ندخل في مسار مفاوضات ثم مفاوضات.
الوفد المفاوض قال بان هذه التهدئة هي الاخيرة بشرط التوصل الى تفاهمات في هذه الفترة، ولن نذهب الى منزلق تهدئة مقابل تهدئة، ولن نسمح بان يحقق الاحتلال من خلال المفاوضات مع عجز عن تحقيقه من خلال الحرب والوفد المفاوض متفق على ذلك ونحن في موقع القوة وسننتصر على ارادة الاحتلال.
نقول للاحتلال باننا سنكسر الحصار سواء بالمفاوضات والتفاهمات او بالمقاومة والمقاومة المستمرة وهو الخيار الذي يلتف خلفه كافة ابناء الشعب الفلسطيني.
سنفرض على العدو مطالبنا بوحدتنا وصمودنا ومقاومتنا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3253)
قال عباس زكي، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح:
الفلسطينيون يريدون اتفاق سياسي وانجاز سياسي واسرائيل تريد اتفاق فني، والفلسطينيون يريدون اتفاق اقتصادي واسرائيل تريد اتفاق امني.
اسرائيل هزمت في معركة دخلتها دون ان تجد مخرجاً لها، ودخلتها وكان حماس العنوان لغزة فقط دون ان يكون هناك فصائل وشعب ومؤسسات واطفال، كما روجت اسرائيل للاتفاق.
اسرائيل تفاجئت بوجود المقاومة، وبان الخدعة لا تنطلي على احد بان الحرب على حماس وان هذه الانفاق لم تكن الا استعداداً لمواجهة عدو لا يقهر.
الحرب ليست على فصيل ولا على ارهاب ولا انفاق، وانما هي على كل الفلسطينيين والدعاية الصهيونية انتهت بدليل خروج مظاهرات ضخمة في لندن وشيكاغو وامريكا اللاتينية.
الاحتلال الاسرائيلي يتحايل من اجل كسب مزيداً من الوقت حتى يرمم جبهته الداخلية واخراجنا من الهبة الواسعة الدولية والمحلية .
الوفد الفلسطيني لا يستطيع ان يتنازل عن ما هو ضروري لرفع الحصار بالكامل لان الموت البطيء مرفوض.
يجب اعطاء الفلسطينيين ممر أمن يربط الضفة بغزة، لان شعار اسرائيل الخالد بان "غزة ليبتلعها البحر".
اسرائيل اعتقلت 2000 شخص خلال العدوان على قطاع غزة وقتلوا 21 من الضفة و300 اصابة بحالة الاعاقة وتواصل لاقتحام الاقصى في تلك الاثناء.
أن الاوان لمن يريد المقاومة ان يخرج من العقد الحزبية على طريقة الجهاد الاسلامي وان نقاتل من اجل اعلاء راية فلسطين اولاً، وبعدها نتفرغ للامور الفصائلية ونضعها تحت الاقامة.
القادة الاسرائيليون في حالة تخبط، ولم يفكروا يوماً ان يكونوا في نصف هذا الارباك.
هناك وقاحة دولية غير متناهية دفعت اسرائيل الى غطرسة غير محسوبة.
اذا جلسنا على طاولة التفاوض بالطريقة القديمة فعليك ان تعد لجلسات وحوارات متتالية على طريقة "حوار الطرشان".
الجريمة الاسرائيلية اصبحت واضحة للعيان وان عملائهم فضحوا واحتياطهم نفذ وقوتهم الداخلية اصبحت محل شك.
اعتقد ان مصر ستعود الى دورها الطبيعي بعدم السماح لهذه المعركة بان تمر دون عقاب.
الموقف العربي موقف هزيل جداً، ومنذ النكبة حتى اليوم لم نجد أي مواقف جدية سوى موقف المرحوم فيصل الذي جرب استخدام سلاح النفط وقامت عائلته بقتله.
أي انتصار لارادة المقاومة نحن نرحب به، والمجال مفتوح، ومن الحرام ان يحسب على أي عربي انه كان في حلف مع اسرائيل.
ال كايد الغول، عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين:
اسرائيل تريد حرمان الفلسطينيين من أي مكاسب يمكن ان تنجم عن هذه المفاوضات وتعكس حجم انجاز المقاومة وتريد ان تستمر في المماطلة ايام وايام.
المفاوضات الجارية بين الطرفين في مصر هي صراع ايرادات.
الاحتلال الاسرائيلي يريد اعادة تنظيم الحصار الاسرائيلي على القطاع بموافقة فلسطينية.
قوة المقاومة وابداعها اثناء الحرب وضربها وقتلها للجنود الاسرائيليين كلها عوامل قوة للوفد الفلسطيني المفاوض في القاهرة وتمكن الوفد بالتمسك بما هو جوهري ومهم.
على الوفد المفاوض التمسك بالمطالب الرئيسية وان لا نحصر انفسنا في مسألة التفاوض.
مقاومة الاحتلال يجب ان تستمر ولا يجب ان تتوقف حينما يتوقف العدوان على قطاع غزة، لان اسرائيل تريد حصر المسائل بهذه الطريقة، فنحن في كل الاحوال تحت الاحتلال.
يجب توحيد الوضع الداخلي الفلسطيني والوحدة الفلسطينية واعادة بناء كل مكونات التنظيم السياسي الفلسطيني وهذا من شانه تعزيز صمود شعبنا وتعزيز قوتنا.
قال القيادي في حماس اسماعيل رضوان:
حتى اللحظة لا نستطيع ان نسجل جديداً او اضافةً او تطوراً او انجازاً في مفاوضات القاهرة.
ربما غداً سيشهد تغييراً في موقف المفاوض الفلسطينية والعودة للمرجعية في حال لم يتم تحقيق الانجاز الواضح واعادة الامر لفصائل المقاومة حتى تقرر ما هي الخطوة القادمة، لاننا لا نريد ان ندخل في مسار مفاوضات ثم مفاوضات.
الوفد المفاوض قال بان هذه التهدئة هي الاخيرة بشرط التوصل الى تفاهمات في هذه الفترة، ولن نذهب الى منزلق تهدئة مقابل تهدئة، ولن نسمح بان يحقق الاحتلال من خلال المفاوضات مع عجز عن تحقيقه من خلال الحرب والوفد المفاوض متفق على ذلك ونحن في موقع القوة وسننتصر على ارادة الاحتلال.
نقول للاحتلال باننا سنكسر الحصار سواء بالمفاوضات والتفاهمات او بالمقاومة والمقاومة المستمرة وهو الخيار الذي يلتف خلفه كافة ابناء الشعب الفلسطيني.
سنفرض على العدو مطالبنا بوحدتنا وصمودنا ومقاومتنا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3253)