Hamzeh
03-02-2015, 01:07 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/911_17555.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3371) مؤتمر صحفي، تلفزيون فلسطين، 23/08/2014، الحرب على غزة 2014، السيد الرئيس، محمود عباس، أبو مازن، الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي،
قال سيادة الرئيس في مؤتمر صحفي في القاهرة خلال الجهود التي يبذلها من أجل وقف العدوان على غزة:
لا بد من طرح الحل النهائي بشكل واضح من اجل وقف العداون على غزة وأتفقت مع الرئيس المصري على هذا الأمر المطروح وكيف الحل وكيف يطرح مع بقية الأطراف من أجل الوصول إلى الحل بسرعة ممكنة، وإن إضاعة الوقت هو يعتبر إضاعة للقضية كلها، وهناك قضايا من أهمها العلاقات الثنائية الوطيدة والتي تربطنا بمصر ورؤيتنا بما يجري في مصر وهذا كله طرح في اللقاء وكان لقاءا حميميا ومفيدا ومثمرا.
الحل النهائي لهذا الصراع نتحدث به مع أشقائنا في الدول العربية واليوم سنتحدث مع الأكمين العام لجامعة الدول العربية ونحن على تواصل معه وقبل أيام كنا في الأردت وقطر وتحدثنا في هذا الموضوع ونحن نتبلور في هذا الحديث مع الأمريكان.
لا بد أن يتوقف هذا العدوان وحينما يتوقف هذا العدوان تبدأ المساعدات الإنسانية لغزة وإعادة إعمار ما دمره الإحتلال في غزة، وبعدها يجلس كافة الأطراف وليتحدثوا عن كافة المطالب ويضعوها على الطاولة أي أن المطالب تاتي لاحقا.
نحن عندما حصلنا في 29/11/2012 على دولة مراقب أصبحان دولة تحت الإحتلال حسب القانون الدولي وهذه الصفة التي أخذت بدأنا في تطبيق معالمها من خلال التوقيع على 15 منظمة أو معاهدة دولية ومنها إتفاقيات جنيف الأولى والثانية والثالثة والرابعة، وبدأنا تفعيل هذه الإتفاقيات وبخاصة دعوة الأطراف السامية المعنية في جنيف وهي 139 دولة للإنعقاد فورا والآن الماكينة تمشي في هذا الموضوع من أجل مناقشة موضوع الإحتلال وما يحصل من هذا الإحتلال، ولدينا أكثر من 15 منظمة لدينا 48 منظمة دولية بما فيها محمكة الجنايات الدولية ونحن طالبنا من إخوانا في التنظيمات الفلسطينية بأن تكون على علم بذلك بل موافقة على ذلك لأن لهذا الإنضمام نتائج وعلينا كلنا أن نتحمل هذه النتائج.
نحن نريد أن نذهب غلى كافة المنظمات الدولية وهذا ليس فقط في قرارات الجامعة العربية أيضا في قرارات منظمات التعاون الإسلامي.
المصالحة تمت بإتفاق عقد قبل 3 سنوات في الدوحة وعمد في القاهرة وهذا الإتفاق تنص على بندين أساسيين واللبند الأول وهو تشكيل حكومة وفاق وطني من المستقلين التقنقراط والبند الثاني يتحدث عن الإنتخابات خلال 6 أشهر، البند الأول نفذ وشكلنا حكومة من 17 وزيكرا منهم الآن في غزة 4 وزراء ونائب رئيس الوزراء، الأمر الذي حصل بعد ذلك كان للحكومة الأمريكية تساؤولات على هذه الحكومة حول شكلها ومضمونها وبرنامجها السياسي وغير ذلك وعندما علمت بكل هذا وتيقنت من كل هذا وافقت على هذه الحكومة كما وافقت عليها كافة الدول الأوروبية والآن كافة الدول تتعامل معها إلا دولة إسرائيل، إسرائيل رفضت منذ البداية ان تعترف بهذه الحكومة ولا زالت وذلك لأسبابها الخاصة التي لا تخفى عليكم.
إسرائيل لا تريد حكومة فلسطينية ولا تريد وحدة فلسطينية ولا تريد أن تكون الأرض الفلسطينية لها تمثيل واحد موحد جغرافيا، ونحن لا يهمنا رفضها والمهم هنا أننا سرنا في مومضوع المصالحة وحكومة التوافق الوطني، جائت الأحداث مؤخرا وعكرت الأجواء ليس بيننا البعض بل عكرت الأجواء الأوروبية بذلك نحن حريصون كل الحرص بأن تكون هناك تهدئة في وقت مريح ومن ثم تبحث كافة القضايا وأيضا تفعيل حكومة الوفاق الوطني وتفعيل المصالحة، لأنه بعد 7 سنوات من الإنفصال والإنشقاق والإنقلاب نحتاج إلى بحث معمق وطويل لنعالج كل ما جرى في هذه السنوات الـ 7 من قضايا على الأرض حيث أنها تحتاج إلى وقت وتحتاج إلى جهد وتحتاج إلى مال.
الحديث مع حركة حماس كان على أساس أن المبادرة المصرية هي المبادرة الوحيد في الميدان وأنه لا يوجد جهة أخرى تستطيع أن تقوم بهذا الواجب إلى مصر وهم إقتنعوا بهذا أو مقتنعون بهذا وقالوا لنا أننا ليس لدينا مانع وليس لنا إعتراض بأن تكون مصر هي الدولة الراعية لهذه المفاوضات بصرف النظر عما يوجد هناك من حساسيات ومشاكل وهذا الأمر يمكن أن تحل فيما بعد.
نريد العودة للمفاوضات لمناقشة تهدئة طويلة ولإعادة مناقشة القضايا المطلوبة أو الموضوعة على طاولة المفاوضات فيما بعد.
يجب أن يتحمل الجميع مسؤولياته من أجل وقف هذا النزيف ومن أجل وقف هذا القتال، وعلينا أن نوقف الذي يحصل الآن وهمنا الأول أن نوقف وبعدها نتحدث بالأسباب وغيرها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3371)
قال سيادة الرئيس في مؤتمر صحفي في القاهرة خلال الجهود التي يبذلها من أجل وقف العدوان على غزة:
لا بد من طرح الحل النهائي بشكل واضح من اجل وقف العداون على غزة وأتفقت مع الرئيس المصري على هذا الأمر المطروح وكيف الحل وكيف يطرح مع بقية الأطراف من أجل الوصول إلى الحل بسرعة ممكنة، وإن إضاعة الوقت هو يعتبر إضاعة للقضية كلها، وهناك قضايا من أهمها العلاقات الثنائية الوطيدة والتي تربطنا بمصر ورؤيتنا بما يجري في مصر وهذا كله طرح في اللقاء وكان لقاءا حميميا ومفيدا ومثمرا.
الحل النهائي لهذا الصراع نتحدث به مع أشقائنا في الدول العربية واليوم سنتحدث مع الأكمين العام لجامعة الدول العربية ونحن على تواصل معه وقبل أيام كنا في الأردت وقطر وتحدثنا في هذا الموضوع ونحن نتبلور في هذا الحديث مع الأمريكان.
لا بد أن يتوقف هذا العدوان وحينما يتوقف هذا العدوان تبدأ المساعدات الإنسانية لغزة وإعادة إعمار ما دمره الإحتلال في غزة، وبعدها يجلس كافة الأطراف وليتحدثوا عن كافة المطالب ويضعوها على الطاولة أي أن المطالب تاتي لاحقا.
نحن عندما حصلنا في 29/11/2012 على دولة مراقب أصبحان دولة تحت الإحتلال حسب القانون الدولي وهذه الصفة التي أخذت بدأنا في تطبيق معالمها من خلال التوقيع على 15 منظمة أو معاهدة دولية ومنها إتفاقيات جنيف الأولى والثانية والثالثة والرابعة، وبدأنا تفعيل هذه الإتفاقيات وبخاصة دعوة الأطراف السامية المعنية في جنيف وهي 139 دولة للإنعقاد فورا والآن الماكينة تمشي في هذا الموضوع من أجل مناقشة موضوع الإحتلال وما يحصل من هذا الإحتلال، ولدينا أكثر من 15 منظمة لدينا 48 منظمة دولية بما فيها محمكة الجنايات الدولية ونحن طالبنا من إخوانا في التنظيمات الفلسطينية بأن تكون على علم بذلك بل موافقة على ذلك لأن لهذا الإنضمام نتائج وعلينا كلنا أن نتحمل هذه النتائج.
نحن نريد أن نذهب غلى كافة المنظمات الدولية وهذا ليس فقط في قرارات الجامعة العربية أيضا في قرارات منظمات التعاون الإسلامي.
المصالحة تمت بإتفاق عقد قبل 3 سنوات في الدوحة وعمد في القاهرة وهذا الإتفاق تنص على بندين أساسيين واللبند الأول وهو تشكيل حكومة وفاق وطني من المستقلين التقنقراط والبند الثاني يتحدث عن الإنتخابات خلال 6 أشهر، البند الأول نفذ وشكلنا حكومة من 17 وزيكرا منهم الآن في غزة 4 وزراء ونائب رئيس الوزراء، الأمر الذي حصل بعد ذلك كان للحكومة الأمريكية تساؤولات على هذه الحكومة حول شكلها ومضمونها وبرنامجها السياسي وغير ذلك وعندما علمت بكل هذا وتيقنت من كل هذا وافقت على هذه الحكومة كما وافقت عليها كافة الدول الأوروبية والآن كافة الدول تتعامل معها إلا دولة إسرائيل، إسرائيل رفضت منذ البداية ان تعترف بهذه الحكومة ولا زالت وذلك لأسبابها الخاصة التي لا تخفى عليكم.
إسرائيل لا تريد حكومة فلسطينية ولا تريد وحدة فلسطينية ولا تريد أن تكون الأرض الفلسطينية لها تمثيل واحد موحد جغرافيا، ونحن لا يهمنا رفضها والمهم هنا أننا سرنا في مومضوع المصالحة وحكومة التوافق الوطني، جائت الأحداث مؤخرا وعكرت الأجواء ليس بيننا البعض بل عكرت الأجواء الأوروبية بذلك نحن حريصون كل الحرص بأن تكون هناك تهدئة في وقت مريح ومن ثم تبحث كافة القضايا وأيضا تفعيل حكومة الوفاق الوطني وتفعيل المصالحة، لأنه بعد 7 سنوات من الإنفصال والإنشقاق والإنقلاب نحتاج إلى بحث معمق وطويل لنعالج كل ما جرى في هذه السنوات الـ 7 من قضايا على الأرض حيث أنها تحتاج إلى وقت وتحتاج إلى جهد وتحتاج إلى مال.
الحديث مع حركة حماس كان على أساس أن المبادرة المصرية هي المبادرة الوحيد في الميدان وأنه لا يوجد جهة أخرى تستطيع أن تقوم بهذا الواجب إلى مصر وهم إقتنعوا بهذا أو مقتنعون بهذا وقالوا لنا أننا ليس لدينا مانع وليس لنا إعتراض بأن تكون مصر هي الدولة الراعية لهذه المفاوضات بصرف النظر عما يوجد هناك من حساسيات ومشاكل وهذا الأمر يمكن أن تحل فيما بعد.
نريد العودة للمفاوضات لمناقشة تهدئة طويلة ولإعادة مناقشة القضايا المطلوبة أو الموضوعة على طاولة المفاوضات فيما بعد.
يجب أن يتحمل الجميع مسؤولياته من أجل وقف هذا النزيف ومن أجل وقف هذا القتال، وعلينا أن نوقف الذي يحصل الآن وهمنا الأول أن نوقف وبعدها نتحدث بالأسباب وغيرها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3371)