Hamzeh
03-07-2015, 12:58 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/17_47762.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3396) لقاء خاص، قناة فلسطين اليوم، 25/08/2014، الحرب على غزة 2014، المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار، وقف إطلاق النار في غزة، خالد البطش، مع المقاومة المسلحة، ضد التنسيق الأمني،
خلال لقاء مع القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خالد البطش قال:
امس الاحد قلنا ان هناك احتمال ان نتوصل لتفاهمات لوقف اطلاق النار ولكن الامر لم يحسم بعد، ما دفعنا لقول هذا ان اهلنا في لقطاع كان لديهم امل بتوقف العدوان، ولكن نقول اننا نتوقع ان نتوصل لاتفاق واحتمال ان يكون هناك اتفاق تهدئة قريبا وهناك جهد مصري كبير وموقف فلسطيني واضح وهو اننا نريد ان نوقف النزيف ولكن ليس بأي ثمن، نحن نتوقع ان يكون وقف الاطلاق نار وعندما يحدث هذا سوف نقول بإعلانه مباشرة ، حتى اللحظة الكل مطلوب ان يكون في موقعه، عندما بدأ العدوان على غزة لم يكن بإمكان فصائل المقاومة ان تقف مكتوفة الأيدي، ونذكر ان معركة الاجتياح البري كان هناك اكثر من 500 جندي اسرائيلي بين قتيل وجريح.
اذا ما تم وقف اطلاق نار وقبل به العدو وقبلنا نحن به سيتم على اربع بنود وقف اطلاق نار استنادا من تفاهمات 2012 ثم فتح المعابر وحركة الافراد ثم اعادة الاعمار والبنى التحتية وان تأخذ حكومة الوفاق دورها وحرية الملاحة والصيد، باقي القضايا ستبحث عبر مفاوضات غير مباشرة.
موضوع الميناء البحري لدينا خيارين فيه هما اما ان يتم مناقشة الموضوع عبر مفاوضات غير مباشرة في القاهرة او ان يتم احالة الموضوع الى السلطة والرئيس ابو مازن باعتباره رئيس السلطة يبحثه مع الجهات المعنية، المطار دمره الاحتلال وهو حق لنا سرقه الاحتلال والميناء ايضا تم بداية العمل بها قديما الميناء والمطار امامنا خيارات بخصوصهما وهو ان يتخذ الرئيس ابو مازن قرار اعادة بنائهما دون الرجوع لإسرائيل اما اذا تم الرجوع الى المفاوضات فسوف يبحثه الرئيس.
لا يوجد طرف بالمنطقة يضمن إسرائيل، نقول ان هذه معركة تبدأ وتنتهي، عندما يعرف المحتل ان اماكن تواجد السكان الإسرائيليين في مرمى نيراننا فهذا ضمان.
المصريون يتصلون بنا وما لدينا من معلومات تنقل للجميع والرئيس ابو مازن، عندما نصل لاتفاق سوف نعلنه.
نحن في حركة الجهاد الإسلامي ليس لدينا معلومات عن دور سعودي لأي ضمانات ونحن مع أي دور يصب في وقف الدماء ونرحب بأي دور لأي دوله عربية يتكامل دورها مع مصر بالوقوف الى جانب قضيتنا.
ليس لدي تفاصيل عن أي مبادرة سعودية بخصوص الموضوع الفلسطيني، الأساس هو ان هناك فرصه لوقف النار عن غزة وهذا هو الدور المصري.
نحن في الجهات كان لنا اتصالات خلال الساعات الماضية مع الكل فتح حماس والمصريين بهدف التقدم بموضوع وقف العدوان الى ان تقدمت القاهره بهذه الورقة ومن هنا نحن بانتظار ان تبلغنا القاهره بالموقف النهائي بهذا الخصوص.
امام نتنياهو 3 خيارات الاول ينتظره فينوجراد جديد بسبب جرائمهم في غزة، الامر الثاني انه لن يستمر الائتلاف الحكومي في اسرائيل الامر الثالث انه سيواجه المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الانسان لكي ينكشف على حقيقته.
قرار ضرب غزة وضرب المقاومة قرار ليس اسرائيلي لوحده بل هو بإجماع بعض دول الاقليم لتصفية القضية، وستكون احد نتائج هذه المعركة ان المجتمع الدولي سيتقدم باتجاه مبادرات من اجل فتح المعابر والرجوع للمفاوضات ولكن نقول اننا متمسكون بحقنا كل مطالبنا وان هذه الارض ليست للبيع ولا المتاجرة.
هناك متطلبات على الرئيس ابو مازن بعد هذا العدوان ان يعيد النظر بكل اجراءات المرتبطة بملف التسوية وموضوع التنسيق الامني، وعليه ان يعزز الوحدة وان يتخلص من اوسلو وان نبحث عن مظله اخرى وعليه ان يذهب في هذا الاتجاه.
موضوع معبر رفح انه فلسطيني مصري وعلى الاعلام ان يتعامل مع المعبر كمعبر دولي بين دولتين، وتحدثنا مع الاخوة في مصر بهذا الامر ولكنهم لا يريدون ان يبحثوا الموضوع في اطار الاتفاق مع الاسرائيليين لان الموضوع مختلف فهو فلسطيني مصري ولا علاقة لإسرائيل بالأمر وهذا حق الاخوة في مصر، وتم الاتفاق مع الاخوة في مصر على ان يتم بحث الموضوع بعد وقف اطلاق النار، الاخوة في مصر يريدون ان تكون حكومة التوافق هي المسئولة عن المعبر وهذا الامر بسيط وهذا حقهم وقلنا لهم ان حكومة غزة ليست حكومة حماس.
أي قرار دولي لا يلبي مطالبنا لن ينفذ على أرض الواقع ولن يكون له مكان على الارض، وقد رأينا الكثير من القرارات الدولية لا قيمة لها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3396)
خلال لقاء مع القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خالد البطش قال:
امس الاحد قلنا ان هناك احتمال ان نتوصل لتفاهمات لوقف اطلاق النار ولكن الامر لم يحسم بعد، ما دفعنا لقول هذا ان اهلنا في لقطاع كان لديهم امل بتوقف العدوان، ولكن نقول اننا نتوقع ان نتوصل لاتفاق واحتمال ان يكون هناك اتفاق تهدئة قريبا وهناك جهد مصري كبير وموقف فلسطيني واضح وهو اننا نريد ان نوقف النزيف ولكن ليس بأي ثمن، نحن نتوقع ان يكون وقف الاطلاق نار وعندما يحدث هذا سوف نقول بإعلانه مباشرة ، حتى اللحظة الكل مطلوب ان يكون في موقعه، عندما بدأ العدوان على غزة لم يكن بإمكان فصائل المقاومة ان تقف مكتوفة الأيدي، ونذكر ان معركة الاجتياح البري كان هناك اكثر من 500 جندي اسرائيلي بين قتيل وجريح.
اذا ما تم وقف اطلاق نار وقبل به العدو وقبلنا نحن به سيتم على اربع بنود وقف اطلاق نار استنادا من تفاهمات 2012 ثم فتح المعابر وحركة الافراد ثم اعادة الاعمار والبنى التحتية وان تأخذ حكومة الوفاق دورها وحرية الملاحة والصيد، باقي القضايا ستبحث عبر مفاوضات غير مباشرة.
موضوع الميناء البحري لدينا خيارين فيه هما اما ان يتم مناقشة الموضوع عبر مفاوضات غير مباشرة في القاهرة او ان يتم احالة الموضوع الى السلطة والرئيس ابو مازن باعتباره رئيس السلطة يبحثه مع الجهات المعنية، المطار دمره الاحتلال وهو حق لنا سرقه الاحتلال والميناء ايضا تم بداية العمل بها قديما الميناء والمطار امامنا خيارات بخصوصهما وهو ان يتخذ الرئيس ابو مازن قرار اعادة بنائهما دون الرجوع لإسرائيل اما اذا تم الرجوع الى المفاوضات فسوف يبحثه الرئيس.
لا يوجد طرف بالمنطقة يضمن إسرائيل، نقول ان هذه معركة تبدأ وتنتهي، عندما يعرف المحتل ان اماكن تواجد السكان الإسرائيليين في مرمى نيراننا فهذا ضمان.
المصريون يتصلون بنا وما لدينا من معلومات تنقل للجميع والرئيس ابو مازن، عندما نصل لاتفاق سوف نعلنه.
نحن في حركة الجهاد الإسلامي ليس لدينا معلومات عن دور سعودي لأي ضمانات ونحن مع أي دور يصب في وقف الدماء ونرحب بأي دور لأي دوله عربية يتكامل دورها مع مصر بالوقوف الى جانب قضيتنا.
ليس لدي تفاصيل عن أي مبادرة سعودية بخصوص الموضوع الفلسطيني، الأساس هو ان هناك فرصه لوقف النار عن غزة وهذا هو الدور المصري.
نحن في الجهات كان لنا اتصالات خلال الساعات الماضية مع الكل فتح حماس والمصريين بهدف التقدم بموضوع وقف العدوان الى ان تقدمت القاهره بهذه الورقة ومن هنا نحن بانتظار ان تبلغنا القاهره بالموقف النهائي بهذا الخصوص.
امام نتنياهو 3 خيارات الاول ينتظره فينوجراد جديد بسبب جرائمهم في غزة، الامر الثاني انه لن يستمر الائتلاف الحكومي في اسرائيل الامر الثالث انه سيواجه المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الانسان لكي ينكشف على حقيقته.
قرار ضرب غزة وضرب المقاومة قرار ليس اسرائيلي لوحده بل هو بإجماع بعض دول الاقليم لتصفية القضية، وستكون احد نتائج هذه المعركة ان المجتمع الدولي سيتقدم باتجاه مبادرات من اجل فتح المعابر والرجوع للمفاوضات ولكن نقول اننا متمسكون بحقنا كل مطالبنا وان هذه الارض ليست للبيع ولا المتاجرة.
هناك متطلبات على الرئيس ابو مازن بعد هذا العدوان ان يعيد النظر بكل اجراءات المرتبطة بملف التسوية وموضوع التنسيق الامني، وعليه ان يعزز الوحدة وان يتخلص من اوسلو وان نبحث عن مظله اخرى وعليه ان يذهب في هذا الاتجاه.
موضوع معبر رفح انه فلسطيني مصري وعلى الاعلام ان يتعامل مع المعبر كمعبر دولي بين دولتين، وتحدثنا مع الاخوة في مصر بهذا الامر ولكنهم لا يريدون ان يبحثوا الموضوع في اطار الاتفاق مع الاسرائيليين لان الموضوع مختلف فهو فلسطيني مصري ولا علاقة لإسرائيل بالأمر وهذا حق الاخوة في مصر، وتم الاتفاق مع الاخوة في مصر على ان يتم بحث الموضوع بعد وقف اطلاق النار، الاخوة في مصر يريدون ان تكون حكومة التوافق هي المسئولة عن المعبر وهذا الامر بسيط وهذا حقهم وقلنا لهم ان حكومة غزة ليست حكومة حماس.
أي قرار دولي لا يلبي مطالبنا لن ينفذ على أرض الواقع ولن يكون له مكان على الارض، وقد رأينا الكثير من القرارات الدولية لا قيمة لها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3396)