Hamzeh
02-15-2014, 02:14 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/151_22625.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=459) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 11/02/2013، المصالحة الوطنية، إنهاء الإنقسام، ضد الرئيس، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية، ملف تشكيل الحكومة،
قنـــــاة الأقصة
قال خليل الحية عضو القيادة السياسية في حماس، حول ملف المصالحة:
ان المصالحة ضرورية لشعبنا وهي خطوة استراتيجية نعتقدها ولا يجوز لنا حين تتباطىء جولة من جولات الحوار او لا نوفق ان نعود الى الوراء للتراشق للإعلامي، واتمنى على الجميع ان يكون صادقا مع نفسه وان يقول الحقيقة عما يدور في هذه الحوارات.
كان من المفترض ان يجري الإتفاق على تشكيل الحكومة لكن ما تفاجئنا به ان عندما التقى الاخ ابو الوليد مع الأخ ابو مازن، وإذا ابو مازن يصر على موقف انه يريد ان يحدد موعد الإنتخابات من اليوم حتى تكون هي مدة الحكم، فهذا الموقف نسمعه للمرة الاولى ولم يجري الإتفاق عليه، لأن بيننا وبين الإنتخابات عملية اجرائية كبيرة.
نحن حماس نعلن بشكل واضح الحكومة اولاً لأن الحكومة هي العنوان الأبرز لإنهاء الإنقسام وهناك إدارة واحدة للجميع وهي التي ستقوم بإدارة المهمات وهي اتي ستجهز للإنتخابات.
تقدمت حماس بمخرج واضح بأن المصالحة مطلب وتحتاج تجهيزات، وان ملف الحريات هو الملف المهم والخطير والذي يؤخر المصالحة فهو دائما يكون على الطاولة ولكن للأسف الشديد نقول ان ملف الحريات تزداد الإنتهاكات له خصوصا في الضفة مع كل جولة حوار ودليل ذلك الإستدعاءات والإعتقال في الإسبوعين الماضيين، فيبدوا ان هناك فعلا جهات لا يروق لها المصالحة فتحاول ان تمس ملف الحريات.
لدينا في حماس معلومات وتحليلات تقول ان المصالحة مطلوب منها في هذين الشهرين ان تتراخى خطواتها لإفساح المجال لجهود اوباما وكيري لعلهم يتقدموا خطوة في مسيرة المفاوضات، ونحن قلنا لإخواننا في حركة فتح اذا كان هذا هو المقصد الحقيقي فقوله لنا.
اعتقد ان هذا المخرج من هذا الإشكال إستطعنا ان نثبت المصالحة ان تبقى في حالة الديمومة دون التراجع الى الوراء وانا اعتبر ذلك تقدم.
في ملف منظمة التحرير جلس ابو الاديب مع لجنته في القاهرة لساعات وحدث تقدم في المف لكن بقي قضايا عالقة تحتاج الى انضاج والعودة الى الإطار القيادي.
في الإطار القيادي تم الحديث عن قضايا متعددة منها الملف السياسي وملف القدس والأسرى والفلسطينين في المخيمات ومالصالحة بشكل كبير.
ان حماس التي قدمت مبادرة حماية لقاء الإطار القيادي من الإنهيار والعودة الى الوراء تتهم انها هي التي عطلت المصالحة، فنحن نحتاج في الساحة الفلسطينية الى الصدق والمكاشفة.
إن قول الدكتور حنا ناصر التي يشهد بها لحماس ولغزة، قال ان ما رأيناه من تسهيلات فاق التوقعات، فهذا دلالة على ان حماس لا تخشى الإنتخابات وان حماس لم تخشى تحديث اسجل الإنتخابي من قبل.
نحن نقول انه تم الإتفاق على موضوع نسبة الحسم على ان تكون 1%، وموضوع عدد الدوائر في الخارج للأسف بعض الفصائل عادت من جديد ان تجعل كل الكرة الأرضية خارج فلسطين دائرة واحدة فهذا غير ممكن.
ان حركة فتح للأسف تتقاطع مواقفها مع مواقفنا في بعض المواقع وفي بعض الجلسات، فكانت فتح في صيف العام الماضي ان الدوائر تكون من 6 الى 8 ففي هذه المرة سكتت عندما طالبت الفصائل كل العالم دائرة واحدة.
تم الإتفاق على ان يكون اعضاء المجلس الوطني 350، على ان يكون 150 في الضفة الغربية و200 في الخارج، والان بعض الفصائل تطالب ان يكون هؤلاء بشكل طبيعي وهو القائم حاليا، ونحن في حماس نفضل ان يكون اعضاء المجلس الوطني في الداخل ينتخبوا بشكل مستقل.
• تحديد الدول التي ستجري فيها انتخابات المجلس الوطني يحتاج الى شقين اولا جهد سياسي تقوم الفصائل مع منظمة التحرير الفلسطينية والحديث مع جامعة الدول العربيه ولتلزم الدول بلسماح للفلسطينين باجراء انتخاباتهم
• ان حماس متفقه على ما تم التوقيع عليه حيث لم يكن اتفاق محدد على مده الحكومة لكن بيننا وبين فتح وبرعايه مصريه اتفقنا على ان تكون مده الحكومة 6 اشهر وان لم تستطيع اجراء الانتخابات سوف نذهب لتشكيل حكومة اخرى ليست برأسه محمود عباس
• نقول بشكل واضح اذا كان السيد محمود عباس لا يريد المكوث بالحكومة نحن لا نتراجع عن موقعنا عليه لكن نقول له بكل وضوح فتتنازل عن رأسه الحكومة فأذا هو يريد ان يربطها ويعطل المصالحة من اجل هذا السبب فليتنازل محمود عباس ونحن يمكننا التوافق معاه على رئيس وزراء جديد غيره
• ان الاتفاق نص على ان نتوافق نحن وحركة فتح على الوزراء ثم نرفع الاسماء لمحمود عباس لاعتمادهم، وان الحكومة ليس لها برنامج سياس ولديها 7 مهمات اتفقنا على مهماتها في كل اتفاق
• اعتقد ان السيد محمود عباس هو المسؤول الاول عما يجري في الضفة الغربيه فالاجهزة الامنيه مرجعيتها محمود عباس وقائدها الاعلى محمود عباس بصفته رئيس السلطة وان رمي الكره هنا وهناك غير مجدي، لكنا ما يري للامانه هو يفاجئنا جميعاً ويعلنا نسأل الف سؤال لماذا
• نحن نرفض رفضاً قاطعاً ان يتهم ابناء العمل الوطني والمقاومة انهم خارجين عن القانون لان هذا خروج عن الاتفاق حيث من حق الشعب الفلسطيني مقاومة الاحتلال فكيف تكون الاجهزة الامنيه تعتقل على خلفيه المقاومة
• نحن نقول بشكل واضح قدر حماس ان تدفع ضريبه حمايه القضية الفلسطينية من الانهيار وقدر حماس ان تتحمل التبعات من يوم ان انطلقت في مواجهه الاحتلال ونحن نقول لكل ابناء شعبنا ان من دفع ضريبه الشهاده والقياده والرياده لا بد ان يصطحب هذا الروح حتى تتحرر فلسطين.
- الاحتلال والسلطة الفلسطينية قدمو نفس الرسالة، حيث عندما وقعنا الاتفاق مع فتح قامت قوات الاحتلال بحملة اعتقالات واسعةفي صفوف حركة حماس، وكذلك الأجهزة الأمنية في الضفة قامت بحملة اعتقالات بحق ابناء الحركة أيضا، فمعنى هذه الرسالة انه لا يوجد مصالحة، وحماس لن تقبل بهذا الوضع ونحن ماضون في المصالحة مهما كانت الظروف وليتحمل المسؤولية من يعطل المصالحة من قبل الشعب.
- محمود عباس كلما تسمح له الفرصة باتجاه المفاوضات يعطل المصالحة، وزيارة أوباما وكيري الحالية هي التي بطأت عجلة المصالحة، لانه قبل اسبوعين كان هناك دافعية كبيرة والان خفت.
- يجب على حركة فتح ان تقلع عن الاشياء المتوهمة والتي تعطل المصالحة من أجلها (أوباما أن يأتي بشيء).
- المحللون السياسيون يقولون أن السيد محمود عباس ربما يستخدم المصالحة كورقة للضعط على الاطراف والاسرائليين،إما لجلب أموال والهروب من أزمته المالية، وانا اقول له انه سيخسر وسيجر الاخرين معه ليخسروا.
- حماس تلاحق محمود عباس لانجاز المصالحة، ولا أجزم بمدى طول هذه الملاحقة ،وسنتظر وسنعى للمصالحة.
- على شعبما الفلسطيني ان يراقب المصالحة وان يحكم ويحاكم كل الاطراف على ادائها وقناعاتها، ونحن مطمؤنون ان شعبنا سيكون معنا.
- لا يوجد اي موعد اخر للعودة للاجتماعات، وانا لا اتقوع موعد قريب للاجتماع مع حركة فتح، وربما قد يكون لقاء بعد زيارة كيري واوباما.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=459)
قنـــــاة الأقصة
قال خليل الحية عضو القيادة السياسية في حماس، حول ملف المصالحة:
ان المصالحة ضرورية لشعبنا وهي خطوة استراتيجية نعتقدها ولا يجوز لنا حين تتباطىء جولة من جولات الحوار او لا نوفق ان نعود الى الوراء للتراشق للإعلامي، واتمنى على الجميع ان يكون صادقا مع نفسه وان يقول الحقيقة عما يدور في هذه الحوارات.
كان من المفترض ان يجري الإتفاق على تشكيل الحكومة لكن ما تفاجئنا به ان عندما التقى الاخ ابو الوليد مع الأخ ابو مازن، وإذا ابو مازن يصر على موقف انه يريد ان يحدد موعد الإنتخابات من اليوم حتى تكون هي مدة الحكم، فهذا الموقف نسمعه للمرة الاولى ولم يجري الإتفاق عليه، لأن بيننا وبين الإنتخابات عملية اجرائية كبيرة.
نحن حماس نعلن بشكل واضح الحكومة اولاً لأن الحكومة هي العنوان الأبرز لإنهاء الإنقسام وهناك إدارة واحدة للجميع وهي التي ستقوم بإدارة المهمات وهي اتي ستجهز للإنتخابات.
تقدمت حماس بمخرج واضح بأن المصالحة مطلب وتحتاج تجهيزات، وان ملف الحريات هو الملف المهم والخطير والذي يؤخر المصالحة فهو دائما يكون على الطاولة ولكن للأسف الشديد نقول ان ملف الحريات تزداد الإنتهاكات له خصوصا في الضفة مع كل جولة حوار ودليل ذلك الإستدعاءات والإعتقال في الإسبوعين الماضيين، فيبدوا ان هناك فعلا جهات لا يروق لها المصالحة فتحاول ان تمس ملف الحريات.
لدينا في حماس معلومات وتحليلات تقول ان المصالحة مطلوب منها في هذين الشهرين ان تتراخى خطواتها لإفساح المجال لجهود اوباما وكيري لعلهم يتقدموا خطوة في مسيرة المفاوضات، ونحن قلنا لإخواننا في حركة فتح اذا كان هذا هو المقصد الحقيقي فقوله لنا.
اعتقد ان هذا المخرج من هذا الإشكال إستطعنا ان نثبت المصالحة ان تبقى في حالة الديمومة دون التراجع الى الوراء وانا اعتبر ذلك تقدم.
في ملف منظمة التحرير جلس ابو الاديب مع لجنته في القاهرة لساعات وحدث تقدم في المف لكن بقي قضايا عالقة تحتاج الى انضاج والعودة الى الإطار القيادي.
في الإطار القيادي تم الحديث عن قضايا متعددة منها الملف السياسي وملف القدس والأسرى والفلسطينين في المخيمات ومالصالحة بشكل كبير.
ان حماس التي قدمت مبادرة حماية لقاء الإطار القيادي من الإنهيار والعودة الى الوراء تتهم انها هي التي عطلت المصالحة، فنحن نحتاج في الساحة الفلسطينية الى الصدق والمكاشفة.
إن قول الدكتور حنا ناصر التي يشهد بها لحماس ولغزة، قال ان ما رأيناه من تسهيلات فاق التوقعات، فهذا دلالة على ان حماس لا تخشى الإنتخابات وان حماس لم تخشى تحديث اسجل الإنتخابي من قبل.
نحن نقول انه تم الإتفاق على موضوع نسبة الحسم على ان تكون 1%، وموضوع عدد الدوائر في الخارج للأسف بعض الفصائل عادت من جديد ان تجعل كل الكرة الأرضية خارج فلسطين دائرة واحدة فهذا غير ممكن.
ان حركة فتح للأسف تتقاطع مواقفها مع مواقفنا في بعض المواقع وفي بعض الجلسات، فكانت فتح في صيف العام الماضي ان الدوائر تكون من 6 الى 8 ففي هذه المرة سكتت عندما طالبت الفصائل كل العالم دائرة واحدة.
تم الإتفاق على ان يكون اعضاء المجلس الوطني 350، على ان يكون 150 في الضفة الغربية و200 في الخارج، والان بعض الفصائل تطالب ان يكون هؤلاء بشكل طبيعي وهو القائم حاليا، ونحن في حماس نفضل ان يكون اعضاء المجلس الوطني في الداخل ينتخبوا بشكل مستقل.
• تحديد الدول التي ستجري فيها انتخابات المجلس الوطني يحتاج الى شقين اولا جهد سياسي تقوم الفصائل مع منظمة التحرير الفلسطينية والحديث مع جامعة الدول العربيه ولتلزم الدول بلسماح للفلسطينين باجراء انتخاباتهم
• ان حماس متفقه على ما تم التوقيع عليه حيث لم يكن اتفاق محدد على مده الحكومة لكن بيننا وبين فتح وبرعايه مصريه اتفقنا على ان تكون مده الحكومة 6 اشهر وان لم تستطيع اجراء الانتخابات سوف نذهب لتشكيل حكومة اخرى ليست برأسه محمود عباس
• نقول بشكل واضح اذا كان السيد محمود عباس لا يريد المكوث بالحكومة نحن لا نتراجع عن موقعنا عليه لكن نقول له بكل وضوح فتتنازل عن رأسه الحكومة فأذا هو يريد ان يربطها ويعطل المصالحة من اجل هذا السبب فليتنازل محمود عباس ونحن يمكننا التوافق معاه على رئيس وزراء جديد غيره
• ان الاتفاق نص على ان نتوافق نحن وحركة فتح على الوزراء ثم نرفع الاسماء لمحمود عباس لاعتمادهم، وان الحكومة ليس لها برنامج سياس ولديها 7 مهمات اتفقنا على مهماتها في كل اتفاق
• اعتقد ان السيد محمود عباس هو المسؤول الاول عما يجري في الضفة الغربيه فالاجهزة الامنيه مرجعيتها محمود عباس وقائدها الاعلى محمود عباس بصفته رئيس السلطة وان رمي الكره هنا وهناك غير مجدي، لكنا ما يري للامانه هو يفاجئنا جميعاً ويعلنا نسأل الف سؤال لماذا
• نحن نرفض رفضاً قاطعاً ان يتهم ابناء العمل الوطني والمقاومة انهم خارجين عن القانون لان هذا خروج عن الاتفاق حيث من حق الشعب الفلسطيني مقاومة الاحتلال فكيف تكون الاجهزة الامنيه تعتقل على خلفيه المقاومة
• نحن نقول بشكل واضح قدر حماس ان تدفع ضريبه حمايه القضية الفلسطينية من الانهيار وقدر حماس ان تتحمل التبعات من يوم ان انطلقت في مواجهه الاحتلال ونحن نقول لكل ابناء شعبنا ان من دفع ضريبه الشهاده والقياده والرياده لا بد ان يصطحب هذا الروح حتى تتحرر فلسطين.
- الاحتلال والسلطة الفلسطينية قدمو نفس الرسالة، حيث عندما وقعنا الاتفاق مع فتح قامت قوات الاحتلال بحملة اعتقالات واسعةفي صفوف حركة حماس، وكذلك الأجهزة الأمنية في الضفة قامت بحملة اعتقالات بحق ابناء الحركة أيضا، فمعنى هذه الرسالة انه لا يوجد مصالحة، وحماس لن تقبل بهذا الوضع ونحن ماضون في المصالحة مهما كانت الظروف وليتحمل المسؤولية من يعطل المصالحة من قبل الشعب.
- محمود عباس كلما تسمح له الفرصة باتجاه المفاوضات يعطل المصالحة، وزيارة أوباما وكيري الحالية هي التي بطأت عجلة المصالحة، لانه قبل اسبوعين كان هناك دافعية كبيرة والان خفت.
- يجب على حركة فتح ان تقلع عن الاشياء المتوهمة والتي تعطل المصالحة من أجلها (أوباما أن يأتي بشيء).
- المحللون السياسيون يقولون أن السيد محمود عباس ربما يستخدم المصالحة كورقة للضعط على الاطراف والاسرائليين،إما لجلب أموال والهروب من أزمته المالية، وانا اقول له انه سيخسر وسيجر الاخرين معه ليخسروا.
- حماس تلاحق محمود عباس لانجاز المصالحة، ولا أجزم بمدى طول هذه الملاحقة ،وسنتظر وسنعى للمصالحة.
- على شعبما الفلسطيني ان يراقب المصالحة وان يحكم ويحاكم كل الاطراف على ادائها وقناعاتها، ونحن مطمؤنون ان شعبنا سيكون معنا.
- لا يوجد اي موعد اخر للعودة للاجتماعات، وانا لا اتقوع موعد قريب للاجتماع مع حركة فتح، وربما قد يكون لقاء بعد زيارة كيري واوباما.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=459)