Hamzeh
03-11-2015, 11:52 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/868_28609.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3488) تغطية خاصة، قناة الجزيرة، 07/09/2014، خالد مشعل، إنتهاء الحرب على غزة 2014، وقف إطلاق النار في غزة، مع المقاومة المسلحة، التضامن مع غزة، صيدا، لبنان، الوحدة الوطنية، إنهاءا الإنقسام، مع المصالحة،
قال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اثناء مهرجان الانتصار في صيدا اللبنانية :
أعلن عن مسار وطني يشتمل على أربع نقاط، كما أدعو السلطة وكافة القوى الفلسطينية إلى المشاركة في رسم استراتيجياته على المستوى السياسي والنضالي بكل مكوناته.
إن المطلب الأول في المسار يعتمد على وضع معركة غزة الأخيرة بكل تأثيراتها الإيجابية والمدمرة للنفسية "الإسرائيلية" ولقادة العدو في موقعها اللائق في استراتيجيتنا لتحرير فلسطين والتخلص من الاحتلال واستعادة القدس.
أن المطلب الثاني يتمثل في توحيد الجهود مع مضاعفتها وتسريعها لإغاثة غزة ومسح جراحها وتقديم كافة أشكال المساعدة والدعم، أما الثالث فهو الإسراع في استكمال جميع ملفات المصالحة رزمة واحدة ومتكاملة وتوحيد وترتيب الصف الفلسطيني.
أن المطلب الرابع هو أن يأخذ التحرك السياسي ثوبا جديدا لرسم استراتيجية للتحرك السياسي والنضالي بكل مكوناته.
نشدد على أهمية أن تشترك كافة الفصائل والسلطة في توحيد الجهود والتحرك ضمن المسار السياسي، كما انه علينا أن نشحذ أدوات القوة والتحرك الدبلوماسي وفي المنابر الدولية والمسار القانوني والمنظمات التابعة للأمم المتحدة، وملاحقة الاحتلال في محكمة الجنايات الدولية، وعلينا أن نكون شركاء في الحرب والسلم وشركاء في أدوات المقاومة".
نطالب بضرورة اتفاق السلطة والفصائل الفلسطينية على آليات وتكتيكات الحرب والسلم، واتخاذ القرار المشترك، كما ان أن كافة التحركات السياسية يجب أن تكون على أساس وثيقة الوفاق الوطني وتحفظ حقوق وثوابت الفلسطينيين.
أن السلطة خلال اللقاءات في الفترة الماضية كشفت عن نواياها في التحرك السياسي، ونؤكد على فشل مسار التسوية في تحقيق أي انجازات سياسية.
ندعو الابتعاد عن التراشق الاعلامي والحوار عبر وسائل الاعلام، والعمل على استكمال ملفات المصالحة وترتيب البيت الداخلي الفلسطيني، ونشدد أهمية أن تكون هناك وحدة في القيادة وفي كافة مؤسسات السلطة، كما دعا لوحدة في القرار والاتفاق على استراتيجية نضالية.
ما إن وضعت الحرب أوزارها حتى لجأ البعض إلى التصريحات الحادة والاتهامات والي التفتيش في الأوراق وخلطها وغزة في غني عن ذلك، ويجب الانتباه لتضحيات الابراء والامجاد التي حققتها المقاومة، كذلك علينا أن ندرك أن هم الأمة أكبر من أن نعود لبعض صور الانقسام السوداء".
نطالب القيادات والرموز السياسية وأصحاب الأمر في الساحة أن يتجاوزوا الاتهامات والجدل العقيم والتحرك باتجاه انقاذ غزة، ونؤكد ان حركة حماس لديها الكثير مما تقوله رداً على هذه الاتهامات، لكل قضيتنا أكثر من أن ننجر إلى مربع الجدال.
نشدد على أهمية وضع معركة غزة في مسارها المناسب وهو مسار الصراع العربي والاسرائيلي، والبناء على انجازات المعركة الأخيرة.
يجب أن ننظر للمعركة بكل تداعياتها وأبعادها، فالمعركة كشفت الوجه القبيح للاحتلال، وبدأ المستوطنون يطلبون الهجرة، وهذا دليل على انجاز المقاومة.
أهل غزة يجب أن يكافئوا على ما فعلوا فهم أكبر شرف للمقاومة، والكل مطالب بالإسراع على مسح جراحات من صنع المجد وكان المحضن الدافئ للأجنحة العسكرية خلال المعركة.
إن غزة انتصرت حينما أحبطت كل الاهداف فلم يحققوا شيئاً إلا شيئاً واحداً وهو الانتقام من شعب غزة وارتكاب محرقة صهيونية جديدة تفوقت على محرقة هتلر والنازية قبل عقود من الزمن، وانتصرت غزة حينما تحولت لنموذج في الارادة والتفوق والانتصار على الحصار.
أن العقل الفلسطيني المقاوم تفوق على العقل "الإسرائيلي"، وأن الابداع الفلسطيني انتصر على التكنولوجيا الاسرائيلية، ونشيد بالتفاف الاطياف المجتمعية حول المقاومة.
أن الشعب الفلسطيني ربح ولم يخسر في معركة "العصف المأكول"، كما انه في كل معركة توجدُ خسائر، فالخسارة الحقيقة أن تخسر نفسك وقيمك وأرضك وثوابتك، وأن تخسر ثقة شعبك بك، وأما الخسارة على صعيد الأجساد فهي بعض متطلبات الطريق.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3488)
قال خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اثناء مهرجان الانتصار في صيدا اللبنانية :
أعلن عن مسار وطني يشتمل على أربع نقاط، كما أدعو السلطة وكافة القوى الفلسطينية إلى المشاركة في رسم استراتيجياته على المستوى السياسي والنضالي بكل مكوناته.
إن المطلب الأول في المسار يعتمد على وضع معركة غزة الأخيرة بكل تأثيراتها الإيجابية والمدمرة للنفسية "الإسرائيلية" ولقادة العدو في موقعها اللائق في استراتيجيتنا لتحرير فلسطين والتخلص من الاحتلال واستعادة القدس.
أن المطلب الثاني يتمثل في توحيد الجهود مع مضاعفتها وتسريعها لإغاثة غزة ومسح جراحها وتقديم كافة أشكال المساعدة والدعم، أما الثالث فهو الإسراع في استكمال جميع ملفات المصالحة رزمة واحدة ومتكاملة وتوحيد وترتيب الصف الفلسطيني.
أن المطلب الرابع هو أن يأخذ التحرك السياسي ثوبا جديدا لرسم استراتيجية للتحرك السياسي والنضالي بكل مكوناته.
نشدد على أهمية أن تشترك كافة الفصائل والسلطة في توحيد الجهود والتحرك ضمن المسار السياسي، كما انه علينا أن نشحذ أدوات القوة والتحرك الدبلوماسي وفي المنابر الدولية والمسار القانوني والمنظمات التابعة للأمم المتحدة، وملاحقة الاحتلال في محكمة الجنايات الدولية، وعلينا أن نكون شركاء في الحرب والسلم وشركاء في أدوات المقاومة".
نطالب بضرورة اتفاق السلطة والفصائل الفلسطينية على آليات وتكتيكات الحرب والسلم، واتخاذ القرار المشترك، كما ان أن كافة التحركات السياسية يجب أن تكون على أساس وثيقة الوفاق الوطني وتحفظ حقوق وثوابت الفلسطينيين.
أن السلطة خلال اللقاءات في الفترة الماضية كشفت عن نواياها في التحرك السياسي، ونؤكد على فشل مسار التسوية في تحقيق أي انجازات سياسية.
ندعو الابتعاد عن التراشق الاعلامي والحوار عبر وسائل الاعلام، والعمل على استكمال ملفات المصالحة وترتيب البيت الداخلي الفلسطيني، ونشدد أهمية أن تكون هناك وحدة في القيادة وفي كافة مؤسسات السلطة، كما دعا لوحدة في القرار والاتفاق على استراتيجية نضالية.
ما إن وضعت الحرب أوزارها حتى لجأ البعض إلى التصريحات الحادة والاتهامات والي التفتيش في الأوراق وخلطها وغزة في غني عن ذلك، ويجب الانتباه لتضحيات الابراء والامجاد التي حققتها المقاومة، كذلك علينا أن ندرك أن هم الأمة أكبر من أن نعود لبعض صور الانقسام السوداء".
نطالب القيادات والرموز السياسية وأصحاب الأمر في الساحة أن يتجاوزوا الاتهامات والجدل العقيم والتحرك باتجاه انقاذ غزة، ونؤكد ان حركة حماس لديها الكثير مما تقوله رداً على هذه الاتهامات، لكل قضيتنا أكثر من أن ننجر إلى مربع الجدال.
نشدد على أهمية وضع معركة غزة في مسارها المناسب وهو مسار الصراع العربي والاسرائيلي، والبناء على انجازات المعركة الأخيرة.
يجب أن ننظر للمعركة بكل تداعياتها وأبعادها، فالمعركة كشفت الوجه القبيح للاحتلال، وبدأ المستوطنون يطلبون الهجرة، وهذا دليل على انجاز المقاومة.
أهل غزة يجب أن يكافئوا على ما فعلوا فهم أكبر شرف للمقاومة، والكل مطالب بالإسراع على مسح جراحات من صنع المجد وكان المحضن الدافئ للأجنحة العسكرية خلال المعركة.
إن غزة انتصرت حينما أحبطت كل الاهداف فلم يحققوا شيئاً إلا شيئاً واحداً وهو الانتقام من شعب غزة وارتكاب محرقة صهيونية جديدة تفوقت على محرقة هتلر والنازية قبل عقود من الزمن، وانتصرت غزة حينما تحولت لنموذج في الارادة والتفوق والانتصار على الحصار.
أن العقل الفلسطيني المقاوم تفوق على العقل "الإسرائيلي"، وأن الابداع الفلسطيني انتصر على التكنولوجيا الاسرائيلية، ونشيد بالتفاف الاطياف المجتمعية حول المقاومة.
أن الشعب الفلسطيني ربح ولم يخسر في معركة "العصف المأكول"، كما انه في كل معركة توجدُ خسائر، فالخسارة الحقيقة أن تخسر نفسك وقيمك وأرضك وثوابتك، وأن تخسر ثقة شعبك بك، وأما الخسارة على صعيد الأجساد فهي بعض متطلبات الطريق.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3488)