Hamzeh
03-23-2015, 11:38 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/333_29131.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3601) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 28/09/2014، فايز أبو شمالة، المسجد الأقصى، القدس المحتلة، ضد السلطة، ضد الأجهزة، إنتفاضة الأقصى، ضد الرئيس، ضد أوسلو، ضد المفاوضات، إعادة إعمار غزة،
استضاف برنامج "ستوديو القدس" د. فايز ابو شماله، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، للتعليق على اخر المستجدات على الساحة الفلسطينية :
قال د. فايز ابو شمالة :
الاطماع الاسرائيلية كبيرة بحق المسجد الاقصى المبارك وهي تهدف إلى تقسيمه كما فعلوا بالحرم الابراهيمي بالخليل.
المطلوب من القيادة والسلطة الفلسطينية الذهاب إلى محكمة الجنايات الدولية لملاحقة الاحتلال الاسرائيلي على جرائمه، على القيادة ان تعي ان التاخير لن يكون في صالحنا، ويجب الاسراع حتى نكسب الوقت.
يجب على قيادة منظمة التحرير الفلسطينية التحرك السريع لانهاء معاناة اللاجئين الفلسطينيين بمخيم اليرموك بدمشق.
يجب على حكومة التوافق ان تنظر إلى حميع الموظفين بمنظور واحد، ويجب على الحكومة عدم التهرب من مسؤولياتها تجاه الموظفين في قطاع غزة، لان موظفو قطاع غزة هم عنوان المصالحة الفلسطينية.
انتفاضة الاقصى الثانية عام 2000 مثلت الالتفاق الشعبي الفلسطيني حول خيار المقاومة الفلسطينية، شعبنا الفلسطيني باكمله متوحد خلف المقاومة.
السلطة الفلسطينية باجهزتها الامنية والتنسيق الامني مع الاسرائيليين هو الذي يحول دون اي حراك شعبي ضد الاحتلال، واسرائيل نفسها قامت بتقديم الشكر للرئيس عباس عندما منع حدوث اي حراك شعبي وانتفاضة جديدة ضد الاحتلال.
اذا تم التوافق على قيادة سياسية واحدة وتم التوافق على برنامج سياسي فلسطيني وتعاون ميداني واحد هناك سيكون توافق فلسطيني على موضوع قرار السلم والحرب، والمسؤول عن القرار السياسي الفلسطيني هو السيد محمود عباس، وحتى اليوم لم يدعو الاطار القيادي لمنظمة التحرير كي ياخذ دوره وان يتحمل المسؤولية في قرار السلم وفي قرار الحرب، اذا يجب ان يكون قرار السلم والحرب يجب ان يكون فلسطينيا وضمن توافق وطني وهذا من مقومات النجاح، انا اقدر ان السيد عباس ما زال يستبد بالرأي السياسي وبقرار المفاوضات مع اسرائيل.
الشعب الفلسطيني بهذه المرحلة بحاجة إلى وحدة وتناغم وطني وموقف وطني سياسي وعسكري ميداني لمواجهة العدو الاسرائيلي، وبالتالي اي مناورة للايقاع بالخصم سترتد سلبا على مجمل القضية الفلسطينية، اذا طالما هناك انقسام في البرنامج السياسي بالتعامل مع الاحتلال ففرص تحقيق المصالحة الفلسطينية ليست كبيرة.
اتفاقية اوسلو تكفل لقوات الاحتلال اقتحام مدن ومحافظات الضفة الغربية باي مكان وزمان، لقتل واعتقال المواطنين الفلسطينيين، والتعليمات التي صدرت لقوان الامن الفلسطيني من القيادة بالاجهزة الامنية اذا التقيت مع الجندي الاسرائيلي القي سلاحك وادر ظهرك، وبالمناسبة قبل ان تدخل القوات الاسرائيلية لاي مدينة ومخيم بالضفة الغربية تقوم بالتنسيق والاتصال مع الاجهزة الامنية الفلسطينية وتعلمها بذلك وبدورها تقوم الاجهزة الامنية بالانسحاب من الشوارع، خلاصة الحديث السلطة الفلسطينية لم تقدم اي حماية للمواطن الفلسطيني.
المطلوب الان بذل كل الجهود الممكنة للعمل الفوري ببدء اعمار قطاع غزة حتى نخفف على المواطن الذي تضرر نتيجة العدوان الاخير على غزة، والمطلوب من الرئيس محمود عباس اصدار تعليماته ببدء اعمار قطاع غزة.
من ايجابيات خطاب الرئيس عباس انه اعترف في خطابه بفشل المفاوضات مع الاحتلال، والذي يعترف بفشل المفاوضات يفتش عن بدائل عن المفاوضات لكن للاسف الشديد ما زال عند جملته بان التنسيق الامني مقدس، الرجل صعد من لغته الخطابية كي يغطي على بعض التصريحات السلبية التي اثارت انتقاد شديد ضده بالفترة الماضية لكن عمليا هو بانتظار اي دعوة واي حراك حتى يستأنف المفاوضات مرة اخرى مع اسرائيل، الان لا خيار امام السيد عباس الا امرين الامر الاول اما ان يفاوض واما ان يعترف كالامس بفشل بفشل مشروعه وما عليه الا الانسحاب من حياة الشعب الفلسطيني سياسيا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3601)
استضاف برنامج "ستوديو القدس" د. فايز ابو شماله، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، للتعليق على اخر المستجدات على الساحة الفلسطينية :
قال د. فايز ابو شمالة :
الاطماع الاسرائيلية كبيرة بحق المسجد الاقصى المبارك وهي تهدف إلى تقسيمه كما فعلوا بالحرم الابراهيمي بالخليل.
المطلوب من القيادة والسلطة الفلسطينية الذهاب إلى محكمة الجنايات الدولية لملاحقة الاحتلال الاسرائيلي على جرائمه، على القيادة ان تعي ان التاخير لن يكون في صالحنا، ويجب الاسراع حتى نكسب الوقت.
يجب على قيادة منظمة التحرير الفلسطينية التحرك السريع لانهاء معاناة اللاجئين الفلسطينيين بمخيم اليرموك بدمشق.
يجب على حكومة التوافق ان تنظر إلى حميع الموظفين بمنظور واحد، ويجب على الحكومة عدم التهرب من مسؤولياتها تجاه الموظفين في قطاع غزة، لان موظفو قطاع غزة هم عنوان المصالحة الفلسطينية.
انتفاضة الاقصى الثانية عام 2000 مثلت الالتفاق الشعبي الفلسطيني حول خيار المقاومة الفلسطينية، شعبنا الفلسطيني باكمله متوحد خلف المقاومة.
السلطة الفلسطينية باجهزتها الامنية والتنسيق الامني مع الاسرائيليين هو الذي يحول دون اي حراك شعبي ضد الاحتلال، واسرائيل نفسها قامت بتقديم الشكر للرئيس عباس عندما منع حدوث اي حراك شعبي وانتفاضة جديدة ضد الاحتلال.
اذا تم التوافق على قيادة سياسية واحدة وتم التوافق على برنامج سياسي فلسطيني وتعاون ميداني واحد هناك سيكون توافق فلسطيني على موضوع قرار السلم والحرب، والمسؤول عن القرار السياسي الفلسطيني هو السيد محمود عباس، وحتى اليوم لم يدعو الاطار القيادي لمنظمة التحرير كي ياخذ دوره وان يتحمل المسؤولية في قرار السلم وفي قرار الحرب، اذا يجب ان يكون قرار السلم والحرب يجب ان يكون فلسطينيا وضمن توافق وطني وهذا من مقومات النجاح، انا اقدر ان السيد عباس ما زال يستبد بالرأي السياسي وبقرار المفاوضات مع اسرائيل.
الشعب الفلسطيني بهذه المرحلة بحاجة إلى وحدة وتناغم وطني وموقف وطني سياسي وعسكري ميداني لمواجهة العدو الاسرائيلي، وبالتالي اي مناورة للايقاع بالخصم سترتد سلبا على مجمل القضية الفلسطينية، اذا طالما هناك انقسام في البرنامج السياسي بالتعامل مع الاحتلال ففرص تحقيق المصالحة الفلسطينية ليست كبيرة.
اتفاقية اوسلو تكفل لقوات الاحتلال اقتحام مدن ومحافظات الضفة الغربية باي مكان وزمان، لقتل واعتقال المواطنين الفلسطينيين، والتعليمات التي صدرت لقوان الامن الفلسطيني من القيادة بالاجهزة الامنية اذا التقيت مع الجندي الاسرائيلي القي سلاحك وادر ظهرك، وبالمناسبة قبل ان تدخل القوات الاسرائيلية لاي مدينة ومخيم بالضفة الغربية تقوم بالتنسيق والاتصال مع الاجهزة الامنية الفلسطينية وتعلمها بذلك وبدورها تقوم الاجهزة الامنية بالانسحاب من الشوارع، خلاصة الحديث السلطة الفلسطينية لم تقدم اي حماية للمواطن الفلسطيني.
المطلوب الان بذل كل الجهود الممكنة للعمل الفوري ببدء اعمار قطاع غزة حتى نخفف على المواطن الذي تضرر نتيجة العدوان الاخير على غزة، والمطلوب من الرئيس محمود عباس اصدار تعليماته ببدء اعمار قطاع غزة.
من ايجابيات خطاب الرئيس عباس انه اعترف في خطابه بفشل المفاوضات مع الاحتلال، والذي يعترف بفشل المفاوضات يفتش عن بدائل عن المفاوضات لكن للاسف الشديد ما زال عند جملته بان التنسيق الامني مقدس، الرجل صعد من لغته الخطابية كي يغطي على بعض التصريحات السلبية التي اثارت انتقاد شديد ضده بالفترة الماضية لكن عمليا هو بانتظار اي دعوة واي حراك حتى يستأنف المفاوضات مرة اخرى مع اسرائيل، الان لا خيار امام السيد عباس الا امرين الامر الاول اما ان يفاوض واما ان يعترف كالامس بفشل بفشل مشروعه وما عليه الا الانسحاب من حياة الشعب الفلسطيني سياسيا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3601)