Hamzeh
02-19-2014, 06:12 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/987_16895.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=477) برنامج قضايا للحوار، قناة القدس، 14/02/2013، غازي حمد، وكيل وزارة الخارجية في الحكومة المقالة، قيادي في حماس، رفعت شناعة، أمين سر إقليم حركة فتح في لبنان، المصالحة الوطنية، إنهاء الإنقسام، زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى فلسطين، ضد السلطة الفلسطينية،
قال غازي حمد وكيل وزارة الخارجية في الحكومة الفلسطينية بغزة:
• التصويت على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة لا تزال أكبر دليل أن الولايات المتحدة مستعدة لفعل كل شيء لإرضاء إسرائيل، وكنا نتوقع أن يكون لأوباما مواقف أكثر إعتدال للقضية الفلسطينية، الولايات المتحدة تفضل مصلحة إسرائيل على أي مصلحة أخرى، أمريكا لم تقدم أي خطوة فيما يتعلق بالعملية السياسية هي تقف موقف المتفرج.
• أتمنى أن يكون الموقف الفلسطيني هذه المرة أن يكون فتح عينيه أكثر، حتى نخرج في نتيجة تفيد قضيتنا الفلسطينية.
• الأخ الرئيس ابو مازن يومياً يلتقي بالقنصل الأمريكي، لكن نحن كما قلت لم نشهد موقف جدي، الموقف الأمريكي يضغط علينا، حاول حث الدول أن لا تصوت لصالح دولة فلسطين.
• هناك ضغط أمريكي على القيادة الفلسطينية أن لا تذهب للمصالحة، هناك موقف أمريكي سلبي تجاه الوضع العام.
• السياسة الأمريكية ثابته تقوم على حفظ مصالحها في المنطقة ودعم إسرائيل والحفاظ على تفوق إسرائيل في المنطقة، نحن أمام مهمة كبيرة، أتمنى أن نواجه الموقف الأمريكي في أن يكون هناك وحدة وطنية فلسطينية تتجاوز حالة الإنقسام وأن يكون هناك رؤية إستراتيجية لإنهاء الصراع مع إسرائيل.
• القيادة الفلسطينية والرئيس ابو مازن يجب أن يعلم أن المعادلة في المنطقة قد تغيرت، إذا إنتظرنا الموقف الأمريكي يجب أن نفكر في معادلة جديدة تمثل ضغط على الجانب الأمريكي، الأمريكان لا يضغطون على إسرائيل، يجب أن ننهي الإنقسام الأن، وأن تعود الوحدة الوطنية.
• أكثر من 22 سنة ونحن نجرب مفاوضات مباشرة وغير مباشرة.
• السلطة الان هي تحت سلطة الإحتلال، ضعيفة، الأمريكان يحاولون التنفيس بقليل من المال للسلطة، يجب إعادة النظر في مجمل العملية السياسية، لا يمكن أن نستمر ونجعل شعبنا الفلسطيني حقل تجارب.
• الزيارة لن تزيد ولن تنقص شيء والأمور ستبقى كما هي، السياسة الإسرائيلية ثابته والأمريكية ثابتة.
• إسرائيل تخشى دائماً من قضية الشرعية والأمن، ابو مازن يقول دائما لن أنزع الشرعية عن إسرائيل ولن أسمح في إنتفاضة ثالثة، إسرائيل مرتاحة، الموقف الأمريكي مساند لإسرائيل هذا يعطي إسرائيل الراحة، يجب أن نجد الأوراق الضاغطة في موضوع الشرعية والأمن.
• أوصي السلطة أن تضع أولويتها الأساسية في إنهاء الإنقسام والتوافق على إستراتيجية وطنية فلسطينية وهذا المخرج الوحيد.
قال رفعت شناعة أمين سر إقليم حركة فتح في لبنان:
• زيارة أوباما لها دلالات بغض النظر عن النتائج اللاحقة لكن مجرد أن يقرر القيام بزيارة لمنطقة الشرق الأوسط والدخول في مشكلة الصراع العربي الإسرائيلي والفلسطيني الإسرائيلي هذا دليل على الإهتمام في هذا الجانب.
• الأن بالمضمون السياسي لا شكل أن أوباما لعطي مؤشر مهم أنه سيتعاطى بها الملف بإهتمام وأنه يضع هذا الملف على أولوياته، وهذا يعني أن هذا الصراع القائم في المنطقة فرض نفسه على الموقف الأمريكي أنه لا أحد يستطيع أن يتجاهل القضية الفلسطينية.
• القضية الفلسطينية فرضت نفسها على الموقف الأمريكي، أوباما لا يستطيع تجاوز القضية الفلسطينية هذا الرقم الصعب، هناك عهد جديد لهذا الرئيس الأمريكي وما نريده نحن وما يريده الإسرائيليون والأمريكيون قد لا نلتقي.
• هناك موضوع المصالحة رغم المساعي اللإسرائيلية لإفشال هذه المهمة في إنهاء الإنقسام، اوباما يريد أن يأتي إلى المنطقة ولكن في ذهنه أنه الحليف الإستراتيجي لإسرائيل.
• على القيادة الفلسطينية أن تستقبه وتسمعه ما تريد من مواقف مبدأية يجمع عليها الشعب الفلسطيني.
• مقياس أي تقدم في الموقف الأمريكي يعود لتحديد مرجعية لعملية السلام أو أي مفاوضات وهذا مفقود للأن، لا بد أن يكون هناك موقف أمريكي واضح ضد الإستيطان المطالبة بوقف الإستيطان بشكل كامل في كافة الأراضي الفلسطيني المحتلة، والموضوع الثالث المهم هو أنه إذا عقدت مفاوضات أن تكون ضمن جدول زمني متفق عليه أن لا يكون هناك إستثمار للفترة الزمنية كي لا يتم تعزيز الإستيطان أكثر.
• مهما كانت الخلافات بين أوباما ونتنياهو ودعم نتنياهو لرومي في الإنتخابات الأمريكي لكن هناك فارق بين أن يكون هناك غضب شخصي أو أن يكون هناك مؤسسة، أوباما ملتزم في قرار المؤسسة.
• المقاومة الشعبية التي أقريناها جميعاً، هناك مؤشرات يجب أن لا نبخس شعبنا بناء القرى التي رأيناها والكشف لحقيقة الإستيطان على أرض القدس، هذه الجهود صحيح لا زالت في بدايتها لكن لا بد من تفعيلها أكثر لتأخذ الوضع الطبيعي.
• المصالحة لا علاقة لها في أوباما.
• ابو مازن لا يخضع للرئيس اوباما ولا لأوامر أمريكا هو يقول لا منذ سنتين أوقف المفاوضات ووضع شروط ملزمة، عندما رفضت إسرائيل وأمريكا لا زالت المفاوضات متوقفة، لا يجوز ربط موضوع المصالحة في موضوع زيارة اوباما.
• الولايات المتحدة حجزت الأموال والأن أعادتها لم يتوسل الرئيس ابو مازن للأمريكان لإعادتها، كان هناك معاناة داخلية في السلطة وفي فتح وفي منظمة التحرير، أزمة مالية والرئيس ابو مازن لا يزال متمسك في الموقف العربي الواحد، ولم يذهب للتنازل.
• نحن حتى الأن لا نتوقع من زيارة أوباما معطيات جديدة لإعادة البوصلة الفلسطينية تجاه لدولة الفلسطينية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=477)
قال غازي حمد وكيل وزارة الخارجية في الحكومة الفلسطينية بغزة:
• التصويت على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة لا تزال أكبر دليل أن الولايات المتحدة مستعدة لفعل كل شيء لإرضاء إسرائيل، وكنا نتوقع أن يكون لأوباما مواقف أكثر إعتدال للقضية الفلسطينية، الولايات المتحدة تفضل مصلحة إسرائيل على أي مصلحة أخرى، أمريكا لم تقدم أي خطوة فيما يتعلق بالعملية السياسية هي تقف موقف المتفرج.
• أتمنى أن يكون الموقف الفلسطيني هذه المرة أن يكون فتح عينيه أكثر، حتى نخرج في نتيجة تفيد قضيتنا الفلسطينية.
• الأخ الرئيس ابو مازن يومياً يلتقي بالقنصل الأمريكي، لكن نحن كما قلت لم نشهد موقف جدي، الموقف الأمريكي يضغط علينا، حاول حث الدول أن لا تصوت لصالح دولة فلسطين.
• هناك ضغط أمريكي على القيادة الفلسطينية أن لا تذهب للمصالحة، هناك موقف أمريكي سلبي تجاه الوضع العام.
• السياسة الأمريكية ثابته تقوم على حفظ مصالحها في المنطقة ودعم إسرائيل والحفاظ على تفوق إسرائيل في المنطقة، نحن أمام مهمة كبيرة، أتمنى أن نواجه الموقف الأمريكي في أن يكون هناك وحدة وطنية فلسطينية تتجاوز حالة الإنقسام وأن يكون هناك رؤية إستراتيجية لإنهاء الصراع مع إسرائيل.
• القيادة الفلسطينية والرئيس ابو مازن يجب أن يعلم أن المعادلة في المنطقة قد تغيرت، إذا إنتظرنا الموقف الأمريكي يجب أن نفكر في معادلة جديدة تمثل ضغط على الجانب الأمريكي، الأمريكان لا يضغطون على إسرائيل، يجب أن ننهي الإنقسام الأن، وأن تعود الوحدة الوطنية.
• أكثر من 22 سنة ونحن نجرب مفاوضات مباشرة وغير مباشرة.
• السلطة الان هي تحت سلطة الإحتلال، ضعيفة، الأمريكان يحاولون التنفيس بقليل من المال للسلطة، يجب إعادة النظر في مجمل العملية السياسية، لا يمكن أن نستمر ونجعل شعبنا الفلسطيني حقل تجارب.
• الزيارة لن تزيد ولن تنقص شيء والأمور ستبقى كما هي، السياسة الإسرائيلية ثابته والأمريكية ثابتة.
• إسرائيل تخشى دائماً من قضية الشرعية والأمن، ابو مازن يقول دائما لن أنزع الشرعية عن إسرائيل ولن أسمح في إنتفاضة ثالثة، إسرائيل مرتاحة، الموقف الأمريكي مساند لإسرائيل هذا يعطي إسرائيل الراحة، يجب أن نجد الأوراق الضاغطة في موضوع الشرعية والأمن.
• أوصي السلطة أن تضع أولويتها الأساسية في إنهاء الإنقسام والتوافق على إستراتيجية وطنية فلسطينية وهذا المخرج الوحيد.
قال رفعت شناعة أمين سر إقليم حركة فتح في لبنان:
• زيارة أوباما لها دلالات بغض النظر عن النتائج اللاحقة لكن مجرد أن يقرر القيام بزيارة لمنطقة الشرق الأوسط والدخول في مشكلة الصراع العربي الإسرائيلي والفلسطيني الإسرائيلي هذا دليل على الإهتمام في هذا الجانب.
• الأن بالمضمون السياسي لا شكل أن أوباما لعطي مؤشر مهم أنه سيتعاطى بها الملف بإهتمام وأنه يضع هذا الملف على أولوياته، وهذا يعني أن هذا الصراع القائم في المنطقة فرض نفسه على الموقف الأمريكي أنه لا أحد يستطيع أن يتجاهل القضية الفلسطينية.
• القضية الفلسطينية فرضت نفسها على الموقف الأمريكي، أوباما لا يستطيع تجاوز القضية الفلسطينية هذا الرقم الصعب، هناك عهد جديد لهذا الرئيس الأمريكي وما نريده نحن وما يريده الإسرائيليون والأمريكيون قد لا نلتقي.
• هناك موضوع المصالحة رغم المساعي اللإسرائيلية لإفشال هذه المهمة في إنهاء الإنقسام، اوباما يريد أن يأتي إلى المنطقة ولكن في ذهنه أنه الحليف الإستراتيجي لإسرائيل.
• على القيادة الفلسطينية أن تستقبه وتسمعه ما تريد من مواقف مبدأية يجمع عليها الشعب الفلسطيني.
• مقياس أي تقدم في الموقف الأمريكي يعود لتحديد مرجعية لعملية السلام أو أي مفاوضات وهذا مفقود للأن، لا بد أن يكون هناك موقف أمريكي واضح ضد الإستيطان المطالبة بوقف الإستيطان بشكل كامل في كافة الأراضي الفلسطيني المحتلة، والموضوع الثالث المهم هو أنه إذا عقدت مفاوضات أن تكون ضمن جدول زمني متفق عليه أن لا يكون هناك إستثمار للفترة الزمنية كي لا يتم تعزيز الإستيطان أكثر.
• مهما كانت الخلافات بين أوباما ونتنياهو ودعم نتنياهو لرومي في الإنتخابات الأمريكي لكن هناك فارق بين أن يكون هناك غضب شخصي أو أن يكون هناك مؤسسة، أوباما ملتزم في قرار المؤسسة.
• المقاومة الشعبية التي أقريناها جميعاً، هناك مؤشرات يجب أن لا نبخس شعبنا بناء القرى التي رأيناها والكشف لحقيقة الإستيطان على أرض القدس، هذه الجهود صحيح لا زالت في بدايتها لكن لا بد من تفعيلها أكثر لتأخذ الوضع الطبيعي.
• المصالحة لا علاقة لها في أوباما.
• ابو مازن لا يخضع للرئيس اوباما ولا لأوامر أمريكا هو يقول لا منذ سنتين أوقف المفاوضات ووضع شروط ملزمة، عندما رفضت إسرائيل وأمريكا لا زالت المفاوضات متوقفة، لا يجوز ربط موضوع المصالحة في موضوع زيارة اوباما.
• الولايات المتحدة حجزت الأموال والأن أعادتها لم يتوسل الرئيس ابو مازن للأمريكان لإعادتها، كان هناك معاناة داخلية في السلطة وفي فتح وفي منظمة التحرير، أزمة مالية والرئيس ابو مازن لا يزال متمسك في الموقف العربي الواحد، ولم يذهب للتنازل.
• نحن حتى الأن لا نتوقع من زيارة أوباما معطيات جديدة لإعادة البوصلة الفلسطينية تجاه لدولة الفلسطينية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=477)