Hamzeh
01-25-2014, 12:58 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/898_98344.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=144) كلمة الامين العام حزب الله حسن نصر الله خلال مراسم احياء ذكرى اربعين الامام الحسين، قناة المنار، 03/01/2013، الشأن السوري، الشأن اللبناني، الولايات المتحدة، إسرائيل،
قناة اللبنانية
اهم ما قالة الامين العام حزب الله حسن نصر الله كلمة له القاها خلال مراسم احياء ذكرى اربعين الامام الحسين:
نشدد على التمسك بوحدة لبنان وطنا وارضا وشعبا ومؤسسات.واضاف اذا أطلت من هنا او هناك مشاريع دويلات او امارات يجب ان نرفضها جميعا لان لبنان اصغر من ان يقسم.
ان اللبنانيين مدعوون الى المحافظة على وحدة الوطن والمؤسسات، كما يجب ان نعترف بأن لبنان هو اكثر بلد يتأثر بما يجري حوله خاصة بما يجري في سورية وذلك بسبب التنوع الطائفي والسياسي وتعارض المصالح وهامش الحريات
نحن نعيش في لبنان والمنطقة أجواء الفتن وبالنسبة للبعض ضاعت البوصلة، وان الانسان في هذه المرحلة يجب ان يكون اكثر هدوءا واستماعا لان هذه المرحلة تختلط فيها الامور بشكل كبير،
نرفض أي تقسيم بل ندعو إلى الحفاظ على وحدة الدول ونصر على الحفاظ على وحدة اي بلد مهما كانت المطالب محقة ، واضاف ان واقع التقسيم يهدد اكثر من بلد عربي من العراق ومصر وليبيا وسورية وحتى السعودية.
وفيما يتعلق بأثر الازمة في سورية على الوضع في لبنان، ان سورية في حرب حقيقية وفي اليوم الاول للأحداث هناك كان في لبنان نهجان، النهج الاول دعا الى الحوار لعدم نقل القتل والقتال الى لبنان والنهج الثاني يريد نقل الاحداث والقتال في لبنان والى اكثر من ساحة وهذا نهج خاطئ،
ان هناك اختلاف في لبنان في الرؤى والمنهجية ولكن يجب ان لا نتقاتل، و ان هناك من عمل في لبنان على التحريض والشتائم لجر اطراف اخرى الى الشارع.
ان الفضل يعود لموقف فريقنا السياسي وموقف الحكومة البنانية الحالية بمنع انتقال القتال الى الساحة اللبنانية ولو كان الفريق الاخر في سدة الحكومة لكان ورّط البلد ليس بقتال داخلي بل بقتال مع سورية .
ادعو الى عدم التأثر بالاستفزازات ويجب ان نزيد تمسكنا بالعيش الواحد وعلينا بالمزيد من التواصل لمنع اي تراكم يؤدي الى نتائج خطرة وهي مسؤولية الجميع دون اي استثناء لمحافظة على بلدنا وعلينا ان نلتزم بالهدوء وهذا ليس ضعفا على الاطلاق.
وفيما يتعلق ملف النازحين السوريين الى لبنان، ادعو الى التعاطي مع ملف النازحين السوريين بمسؤولية انسانية بحتة دون تسييس الموضوع.
يجب الاهتمام بالعائلات النازحة مهما كان توجهها السياسي ان كانت موالية او معارضة او رمادية،
نحن في لبنان لا نستطيع لاي اعتبار اغلاق الحدود مع سورية مع تفهمنا للمخاطر السياسية والامنية والاقتصادية لهذا النزوح الكثيف فلا يمكن لأي سبب من الاسباب اغلاق الحدود بل يجب العمل على تداعيات هذه الازمة الانسانية.
ان استيعاب ملف النازحين يحتاح الى موقف رسمي واضح والى تعاون شعبي ويجب احتضان هذه العائلات في بيوتنا في اماكننا العامة ومن موقع انساني واخلاقي رغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلاتنا.
اعتبر ان الحل الحقيقي لملف النازحين هو معالجة السبب اي وقف القتال في سورية والحرب الدائرة كي يعود الاهل الى بيوتهم وارضهم لان من يتحمل مسؤولية النزوح هو من يتحمل مسؤولية استمرار نزف الدم ومنع الحوار ان كان على صعيد سورية او جهات اقليمية او دولية،
اطلب من الحكومة اللبنانية بتطوير موقفها من الأزمة السورية، وأرى ان على لبنان أن يضغط ليكون هناك حل سياسي وحوار سياسي في سورية، وان كل المعطيات تؤكد انه اذا استمرت المعطيات العسكرية في سورية فهي معركة طويلة ودامية، واضاف من يتحمل مسؤولية النازحين هم من يمنعون التسوية السياسية في سورية.
وفيما يتعلق بملف المخطوفين اللبنانيين في سورية، أأسف ان يتم استغلال هذه القضية التي تعتبر من تداعيات الازمة السورية بطريقة سيئة وكريهة لاحداث شرخ في المجتمع اللبناني، ونحن دعونا اهالي المخطوفين بأن يحملوا الدولة اللبنانية المسؤولية وان لا يقطعوا الطرقات وهذا موقف وطني والان بعد كل هذه المدة اذا تحرك اهالي المختطفين في سورية فهذا حق طبيعي وشرعي، وان حركة الدولة اللبنانية في هذا الملف ليست كافية فالدولة التي تقول إنها دولة وتتحمل مسؤولية مواطنيها يجب ان تتحمل المسؤولية وان تتفاوض مباشرة مع الخاطفين وان يتم الجلوس مع الخاطفين وهذه طريقة كل الدول تتبعها.
اعتبر ان الاتصالات وحدها في ملف المخطوفين ليست كافية، لذا يجب ان تتحرك الدولة تجاه الدول التي تؤثر على المجموعات الخاطفة وهي السعودية وقطر وتركيا فهي تموّل وتسلح وتعطي التسهيلات للمجموعات المقاتلة
داعا الاهالي للرهان مجددا على الدولة لكن اذا وجدت الدولة نفسها عاجزة فعليها ان تبلغ الموضوع للاهالي والى القوى السياسية بما فيها نحن.
وفيما يتعلق بملف النفط والغاز في لبنان، اليوم لدينا ملف كبير تعلق عليه آمال كبيرة في حل مشاكل لبنان الاقتصادية والاجتماعية وهو ملف النفط والغاز فهناك باب امل من خلال ثروة النفط والغاز التي يتحدث المسؤولون عنها ونأمل ان تكون هذه الثروة نعمة وليست نقمة وان تستطيع الدولة من خلال مؤسساتها تحسين الوضع المعيشي في للناس، وأمل ان يستطيع لبنان الاستفادة من ثروات الغاز والنفط وان يقوم بسد ديونه ولا نعود بعد ذلك ونتحدث عن سلسلة رتب ورواتب ومتعاقدي جامعة لبنانية وغيرها من المشاكل.
ان هناك وثائق تحدثت عليها وسائل الاعلام تتحدث ان الاحداث التي تشهدها المنطقة هي بسبب ثروات الغاز والنفط، أن عدونا المحتل أنجز جميع المراحل الخاصة بالتنقيب ونحن مشغولون بالمقدمات، واضاف انه يسجل للدولة اللبنانية انها انهت مراسيم النفط.
يجب التعاطي مع ملف النفط ليس على انه ملف حزبي او مناطقي فالنفط سواء كان جنوبا او شمالا هو لكل الشعب اللبناني وهي فرصة لاخراج لبنان مما هو فيه، ان هذه الثروة تستقدم تهديدات اسرائيلية خصوصا الآبار المتشاركة مع فلسطين المحتلة.
أطلب باستراتيجية وطنية لحماية الثروة النفطية والغاز، في الماضي الدولة تركت موضوع تحرير الارض للشعب اللبناني فهل تريدون ترك موضوع النفط للشعب كما فعلتم بموضوع التحرير.
ان هناك جهودا لشيطنة حزب الله ووضعه على لائحة الإرهاب.
ان أمريكا وإسرائيل ومن يتحالف معهما يعملون على محاصرتنا، وهناك جهود عربية لشيطنة المقاومة لانها احرجت الحكام العرب عندما هزمت اسرائيل.
ان كل هذه المؤامرات ستبؤء بالفشل، وقوتنا ليست بعددنا وبسلاحنا بل بإرادتنا وبإيماننا وأقول لاميركا واسرائيل وكل من يتعاون معهم كيدوا كيدكم واسعوا سعيكم وناصبوا جهدكم فوالله لن تمحوا ذكرنا ولن تميتوا وحينا واقول لكل المحبين القلقين وللصديق وللعدو لا تخافوا على هذه المقاومة لان منشأ قوتها من مكان آخر.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=144)
قناة اللبنانية
اهم ما قالة الامين العام حزب الله حسن نصر الله كلمة له القاها خلال مراسم احياء ذكرى اربعين الامام الحسين:
نشدد على التمسك بوحدة لبنان وطنا وارضا وشعبا ومؤسسات.واضاف اذا أطلت من هنا او هناك مشاريع دويلات او امارات يجب ان نرفضها جميعا لان لبنان اصغر من ان يقسم.
ان اللبنانيين مدعوون الى المحافظة على وحدة الوطن والمؤسسات، كما يجب ان نعترف بأن لبنان هو اكثر بلد يتأثر بما يجري حوله خاصة بما يجري في سورية وذلك بسبب التنوع الطائفي والسياسي وتعارض المصالح وهامش الحريات
نحن نعيش في لبنان والمنطقة أجواء الفتن وبالنسبة للبعض ضاعت البوصلة، وان الانسان في هذه المرحلة يجب ان يكون اكثر هدوءا واستماعا لان هذه المرحلة تختلط فيها الامور بشكل كبير،
نرفض أي تقسيم بل ندعو إلى الحفاظ على وحدة الدول ونصر على الحفاظ على وحدة اي بلد مهما كانت المطالب محقة ، واضاف ان واقع التقسيم يهدد اكثر من بلد عربي من العراق ومصر وليبيا وسورية وحتى السعودية.
وفيما يتعلق بأثر الازمة في سورية على الوضع في لبنان، ان سورية في حرب حقيقية وفي اليوم الاول للأحداث هناك كان في لبنان نهجان، النهج الاول دعا الى الحوار لعدم نقل القتل والقتال الى لبنان والنهج الثاني يريد نقل الاحداث والقتال في لبنان والى اكثر من ساحة وهذا نهج خاطئ،
ان هناك اختلاف في لبنان في الرؤى والمنهجية ولكن يجب ان لا نتقاتل، و ان هناك من عمل في لبنان على التحريض والشتائم لجر اطراف اخرى الى الشارع.
ان الفضل يعود لموقف فريقنا السياسي وموقف الحكومة البنانية الحالية بمنع انتقال القتال الى الساحة اللبنانية ولو كان الفريق الاخر في سدة الحكومة لكان ورّط البلد ليس بقتال داخلي بل بقتال مع سورية .
ادعو الى عدم التأثر بالاستفزازات ويجب ان نزيد تمسكنا بالعيش الواحد وعلينا بالمزيد من التواصل لمنع اي تراكم يؤدي الى نتائج خطرة وهي مسؤولية الجميع دون اي استثناء لمحافظة على بلدنا وعلينا ان نلتزم بالهدوء وهذا ليس ضعفا على الاطلاق.
وفيما يتعلق ملف النازحين السوريين الى لبنان، ادعو الى التعاطي مع ملف النازحين السوريين بمسؤولية انسانية بحتة دون تسييس الموضوع.
يجب الاهتمام بالعائلات النازحة مهما كان توجهها السياسي ان كانت موالية او معارضة او رمادية،
نحن في لبنان لا نستطيع لاي اعتبار اغلاق الحدود مع سورية مع تفهمنا للمخاطر السياسية والامنية والاقتصادية لهذا النزوح الكثيف فلا يمكن لأي سبب من الاسباب اغلاق الحدود بل يجب العمل على تداعيات هذه الازمة الانسانية.
ان استيعاب ملف النازحين يحتاح الى موقف رسمي واضح والى تعاون شعبي ويجب احتضان هذه العائلات في بيوتنا في اماكننا العامة ومن موقع انساني واخلاقي رغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلاتنا.
اعتبر ان الحل الحقيقي لملف النازحين هو معالجة السبب اي وقف القتال في سورية والحرب الدائرة كي يعود الاهل الى بيوتهم وارضهم لان من يتحمل مسؤولية النزوح هو من يتحمل مسؤولية استمرار نزف الدم ومنع الحوار ان كان على صعيد سورية او جهات اقليمية او دولية،
اطلب من الحكومة اللبنانية بتطوير موقفها من الأزمة السورية، وأرى ان على لبنان أن يضغط ليكون هناك حل سياسي وحوار سياسي في سورية، وان كل المعطيات تؤكد انه اذا استمرت المعطيات العسكرية في سورية فهي معركة طويلة ودامية، واضاف من يتحمل مسؤولية النازحين هم من يمنعون التسوية السياسية في سورية.
وفيما يتعلق بملف المخطوفين اللبنانيين في سورية، أأسف ان يتم استغلال هذه القضية التي تعتبر من تداعيات الازمة السورية بطريقة سيئة وكريهة لاحداث شرخ في المجتمع اللبناني، ونحن دعونا اهالي المخطوفين بأن يحملوا الدولة اللبنانية المسؤولية وان لا يقطعوا الطرقات وهذا موقف وطني والان بعد كل هذه المدة اذا تحرك اهالي المختطفين في سورية فهذا حق طبيعي وشرعي، وان حركة الدولة اللبنانية في هذا الملف ليست كافية فالدولة التي تقول إنها دولة وتتحمل مسؤولية مواطنيها يجب ان تتحمل المسؤولية وان تتفاوض مباشرة مع الخاطفين وان يتم الجلوس مع الخاطفين وهذه طريقة كل الدول تتبعها.
اعتبر ان الاتصالات وحدها في ملف المخطوفين ليست كافية، لذا يجب ان تتحرك الدولة تجاه الدول التي تؤثر على المجموعات الخاطفة وهي السعودية وقطر وتركيا فهي تموّل وتسلح وتعطي التسهيلات للمجموعات المقاتلة
داعا الاهالي للرهان مجددا على الدولة لكن اذا وجدت الدولة نفسها عاجزة فعليها ان تبلغ الموضوع للاهالي والى القوى السياسية بما فيها نحن.
وفيما يتعلق بملف النفط والغاز في لبنان، اليوم لدينا ملف كبير تعلق عليه آمال كبيرة في حل مشاكل لبنان الاقتصادية والاجتماعية وهو ملف النفط والغاز فهناك باب امل من خلال ثروة النفط والغاز التي يتحدث المسؤولون عنها ونأمل ان تكون هذه الثروة نعمة وليست نقمة وان تستطيع الدولة من خلال مؤسساتها تحسين الوضع المعيشي في للناس، وأمل ان يستطيع لبنان الاستفادة من ثروات الغاز والنفط وان يقوم بسد ديونه ولا نعود بعد ذلك ونتحدث عن سلسلة رتب ورواتب ومتعاقدي جامعة لبنانية وغيرها من المشاكل.
ان هناك وثائق تحدثت عليها وسائل الاعلام تتحدث ان الاحداث التي تشهدها المنطقة هي بسبب ثروات الغاز والنفط، أن عدونا المحتل أنجز جميع المراحل الخاصة بالتنقيب ونحن مشغولون بالمقدمات، واضاف انه يسجل للدولة اللبنانية انها انهت مراسيم النفط.
يجب التعاطي مع ملف النفط ليس على انه ملف حزبي او مناطقي فالنفط سواء كان جنوبا او شمالا هو لكل الشعب اللبناني وهي فرصة لاخراج لبنان مما هو فيه، ان هذه الثروة تستقدم تهديدات اسرائيلية خصوصا الآبار المتشاركة مع فلسطين المحتلة.
أطلب باستراتيجية وطنية لحماية الثروة النفطية والغاز، في الماضي الدولة تركت موضوع تحرير الارض للشعب اللبناني فهل تريدون ترك موضوع النفط للشعب كما فعلتم بموضوع التحرير.
ان هناك جهودا لشيطنة حزب الله ووضعه على لائحة الإرهاب.
ان أمريكا وإسرائيل ومن يتحالف معهما يعملون على محاصرتنا، وهناك جهود عربية لشيطنة المقاومة لانها احرجت الحكام العرب عندما هزمت اسرائيل.
ان كل هذه المؤامرات ستبؤء بالفشل، وقوتنا ليست بعددنا وبسلاحنا بل بإرادتنا وبإيماننا وأقول لاميركا واسرائيل وكل من يتعاون معهم كيدوا كيدكم واسعوا سعيكم وناصبوا جهدكم فوالله لن تمحوا ذكرنا ولن تميتوا وحينا واقول لكل المحبين القلقين وللصديق وللعدو لا تخافوا على هذه المقاومة لان منشأ قوتها من مكان آخر.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=144)