Hamzeh
04-15-2015, 11:06 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/880_52651.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3755) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 25/10/2014، محمود الزهار، ضد السلطة، ضد الأجهزة، ضد التنسيق الأمني، سياسة التهويد، تهويد القدس، المسجد الأقصى، القدس المحتلة، مع المقاومة المسلحة، ضد مصر، ضد حكومة التوافق، إعادة إعمار غزة، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة القدس، حدود عام 1967، التوجه إلى محكمة الجنايات، ملف الإنتخابات في المصالحة،
استضاف برنامج "ستوديو القدس" القيادي في حركة حماس محمود الزهار للتعليق على اخر المستجدات على الساحة الفلسطينية
• اهالي الضفة يعيشون ظروف هي الاصعب من حيث الاحتلال بكل مساوئه والتعاون الامني بكل مساوئه"والتعاون الامني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الاسرائيلي على كشف الاسماء ومتابعتها واعتقالها باليل وهي العائق الحقيقي امام انطلاق مقاومة حقيقية تستطيع ان تطور هذه الانتفاضة الى عمل يستطيع ان يحرم اي مستوطن ان يعيش في القدس او ان يدخل المسجد الاقصى"
• التقسيم الزماني والمكاني هي عبارة عن خطوة يريد العدو من خلالها جس نبض المقاومة فاذا استطاعت ان تردعه لن يقدم على اي خطوات اخرى ومن الحكمة في هذه المرحلة ان يلقن رجال المقاومة وشبابها ونسائها في القدس درساً يردع العدو واذا لم تردعه سيمضي في تهويد كامل الاقصى.
• رجولة اطفال القدس هي وثيقة شرف للمقاوم الفلسطيني"الطفل" الذي هو ارجل من المتعاونين الامنين وارجل من العرب الذين ينظرون الى الارض على انها ملكهم ومقدساتهم وهذه هي وعد وشرف لنا في المستقبل.
• الشعب في غزة قاوم مقاومة شعبية وهو من حمل السلاح ولم يكن لدينا جيش نظامي او خرجي اكادمين عسكرين وحين افترس العدو هؤلاء من خلال القتل والسجن والابعاد اتطرو الى حمل السلاح سنة 1993 واصبح هؤلاء قادة وجنرالات استطاعوا الان ان يقفو وان يضربو نظرية الأمني القومي في الصميم، والمشكلة الكبرى والعار في تاريخ هذه الفترة هو التعاون الامني .
• نتمنى ان لا تراق نقطة دم من الشعب المصري سواء من الجيش او من الشعب، ومصر هي الحصن لهذه الامة وهي دولة مركزية لها ارتداتها على كل المنطقة من حولها، ونحن لم ولن نتدخل في الشان المصري ولم نصوب رصاصة واحدة من سلاحنا، والنظام المصري في خطابه عن تجفيف منابع الارهاب بالتاكيد لا يقصدنا بل يقصد بعض المجموعات التي قد تهرب من غزة الى سيناء او العكس وهذا امر لا نسمح به ونتمنى لمصر ان تستعيد عافيتها وان تحمل راية الامة العربية وان تسند برنامج المقاومة لاننا ندافع عن العرب وفي مقدمتها مصر من حيث الموقع الجغرافي.
• اوجه رسالة للعدو من خلال قناتكم فيما يخص ملف الاعمار وانا اقول والعدو يعرف اننا حين نقول شيئ نصدق فيه "أمن المستوطنات في الجنوب يساوي الاعمار في غزة" وهذه المعادلة قديمة ويجب ان نفعلها ونحن لسنا رهائن للعدو الاسرائيلي، ونحن نحمل الحكومة الحالية في رام الله وغزة مسؤولية تعطيل هذا الموضوع لانهم قبلوا في هذه الاليات التي اتفقن فيها الاونوروا و UNDP والاحتلال الاسرائيلي عل ان يطيلو فترة امد هذه الحال حتى يدخل فصل الشتاء لكي يعملو على كي الوعي الفلسطيني من خلال ان المقاومة هي من جلبت له هذا الخراب وهذا لن يتم.
• لا يوجد اداء لحكومة التوافق في قطاع غزة حتى نستطيع ان نقيم عمل هذه الحكومة على الارض، والذي يومجد عمله هنا هو فقط وزارة الشؤون المدنية والتي تعمل لسياسة ابو مازن ومضغوطة بسياسة UNDP وسياسة الاونروا ولم يدخلوا الى مجموعة من المواد في الفترة التي كان فيها بانكي مون في غزة، ونحن لا نحتاج من بانكي مون اشارت ومن ثم بعدها يتوقف، فالاعمار حق.
• من يتحدث عن السيطرة للحكومة في قطاع غزة، هم لا يفهموا فلسفة الحكم وفلسفة الحكم ان تاتي خادماً للجمهور وخادما لهذا الشعب فيرفعك على راسه ولكن ان تاتي لتفرض تسلطك وسيطرتك وهذا ما لم ينجح الاحتلال الاسرائيلي به حتى لا ياتي الطيب عبد الرحيم ليفرض سيطرته علينا، وبذلك هو يريد ان يبرر فشل الحكومة وعدم قدرتها على تحقيق اي انجاز وبالتالي هو يريد ان يعطي ايحاءات ان هناك من يعطل بسط السلطة، ونحن نرحب بمن يريد ان يستلم وابواب الوزارت مفتوحة ولكن لا تعللوا فشل هذه الحكومة بخلق معوقات وهمية تقول لكم انها بحاجة لبسط السلطة، ونحن لن نسمح بالتسلط، واذا اتت الحكومة لخدمة الناس سنكون لها عوناً، واذا اتت لتسلط على الناس فنحن درع لهم ودرع للمقاومة .
• هؤلاء الناس "السلطة الفلسطينية وحكومة التوافق" لا يستشعرو حالة اعادة اعمار قطاع غزة وعلى العكس يعتبرونها تهدد مستقبلهم السياسي، لان برنامجهم السياسي ميني على التفاوض والتعاون الامني والذهاب الى المم المتحدة، وربطو انفسهم بالمنظومة الدولية التي هي مربوطة بكافة مصالحها مع العدو الصهيوني، وهم يعيشون حالة من التخبط وهم يشعرون ان موضوع المقاومة يهدد مشروع التسوية، وحين وجدو الشعب كله يحتفل بالانتصار قالوا انهم شركاء في هذا الانتصار وفجاة طلع رئيسهم يقول اين هو الانتصار.
• الذي سيدفع ثمن تاخير اعادة الاعمار هو العدو الاسرائيلي، وعندنا من الاليات ما تستطيع ان تقنعهم وان تضعهم في الزاوية وتجعلهم يصرخوا ليقولوا مجاننا سندخل هذه المواد وحتى لا نصل الى هذه المرحلة نقول لكم يا ايها العدو واعوانه ضعوا عقلكم في رؤوسكم فان حماس التي خرجت منصرة لن تتصرف كمنهزمة والعدو الذي انهزم لا يجب ان يتصرف كمنتصر.
• الناس تعتقد الن المصالحة تعني ان هناك خليط بين برنامج المقاومة وبرنامج التعاون الامني ولكن هذا ليس صحيح، ونحن اتفقنا في القاهرة في 2011 على برنامج، مصالحة مجتمعية للذين قتلوا بعض من الفصائل وليس خليط بين متعاون امني ومقاوم، اضافة الى قضية الحكومة وهي ما انجزناها، وقضية الامن والتي تحتوي على بنود واضحة، اضافة الى قضية منظمة التحرير وهم من يعطلوها لانهم لا يريدوان يتركوا هذه "البقرة الحلوب" التي اسمها منظمة التحرير وهي الختم الذي مطلوب منه ان يوقع على بيع فلسطين في مقابل بقاء هذه السلطة، ونحن على استعداد ان نطبق كافة البنود دون ان نوهم الشارع الفلسطيني ان برنامج المقاومة سيختلط ببرنامج التعاون الامني، او ان التعاون الامني سيسمح له بالضغط او تعطيل برنامج المقاومة، ولتاخذ الحكومة دورها وتطبق بقية ما تم الاتفاق عليه في القاهرة لعام 2011
• حين نسمع رئيس السلطة يقول " لقد قمعنا انتفاضات كانت يمكن ان تقوم في الحروب الثلاثة الاخيرة التي حدثت من العدوان الاسرائيلي علينا" وهنا نفسر كلمة قمع على انها استخدام كافة الاشكال العنيفة من قتل وسجن ومن تعاون امني وما لا يستطيع ان يفعله هذا الجهاز يفعله العدو الاسرائيلي، وبالتالي فان هذا الارتباط العضوي بين هذا الجهاز "الفلسطيني" وهذا الجهاز "الاسرائيلي" هو من يعطل برنامج المقاومة في الضفة الغربية وكل منا مر في هذه التجربة الشخصية وكانت المعلومات التي تصل الى جهة ما تصل الى الجهة الاخرة والتعاون الامني موجود، وحتى تاتي ظروف لتغير هذه المعادلة وعادة ما تاتي هذه الظروف على شكل انتفاضة ومن يقرا القاموس السياسي للانتفاضة يجد انها حركة شعبية لا احد يستطيع ان يتنبأ بها وتاتي من احداث صغيرة لا تاتي على البال ولا يستطيع احد ان يلجمها او يتنبئ بنتائجها ولذلك نحن على موعد حقيقي مع انتفاضة لا نعرف متى وكيف.
• نحن لن نتنازل عن شبر واحد من المنطقة "المنطقة العازلة" التي بيننا وبين الحدود المؤقتة التي بيننا وبين العدو الاسرائيلي المحتلة عام 1948 وهي ليست منطقة قابلة للحديث عليها.
• حين تتنازل السلطة عن 80% من اراضي فلسطين، ولا يتحدثون عن حق العودة ويقولون اذا كانت هناك عودة فهي على حدود عام 1967 وهذا يعني ان اللاجئ سيصبج لاجئ مرة اخرى، وحين لا يذهبو لتقديم تقرير جولدستون الى الامم المتحدة والى محكمة الجنايات الدولية وحين يؤجلون هذا الموضوع على مجلس الامن ايضا للحصول على دولة على حدود عام 1967 وهي بالنسبة لنا غير مقبولة ونعتبرها مرحلة من المراحل ثم تنتهي، حتى لا يظن البعض اننا نتساوق واياهم "السلطة الفلسطينية" في هذا الموضوع بالاجماع نحو برنامج واحد هذا هو عبارة عن حل مرحلي نقبل كما قبلنا في غزة محررة بعد طرد الاحتلال عام 2005 ممكن ان ناخذ هذا الموضوع ونقيم عليه نظام حتى تاتي التي نستعيد فيها حقنا في كل الارض الفلسطينية، ونحن بهذا نرى انهم يضيعون حقهم وحق الشعب الفلسطيني من خلال لعبات سياسية معروفة لدى كل العالم بتواطئها خاصة من قبل العالم الغربي المتواطئ مع الكيان الاسرائيلي وبالتالي تعويلهم على مجلس الامن سندعهم يجربون ذلك حتى يستنفذو كل الوسائل التي يفكرو فيها انها ستحقق لهم برنامجهم وبعد ذلك اما سيرفعو الراية ليقولو فشلنا او ان برنامج المقامة سياتي بطوفان ليدهس الجميع في طريقه نحو القدس.
• نحن لا نخشى الاتخابات وان حدثت وفازت فتح وهذا ما لم سيحدث لان الشارع الفلسطيني على ماذا سيصوت لهم وما هو ما عملوه حتى يصوت لهم، ونحن لسنا برنامج حكم وحين ذهبنا للحكم ذهبنا لنجعل من الحكومة برنامج مقاومة وهذا ما حصل والان لا احد يستطيع ان يمس ببرنامج المقاومة، ولا نمانع باي احد ان ياتي للحكم ولكن لا يستطيع ان يمس برنامج المقاومة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3755)
استضاف برنامج "ستوديو القدس" القيادي في حركة حماس محمود الزهار للتعليق على اخر المستجدات على الساحة الفلسطينية
• اهالي الضفة يعيشون ظروف هي الاصعب من حيث الاحتلال بكل مساوئه والتعاون الامني بكل مساوئه"والتعاون الامني بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الاسرائيلي على كشف الاسماء ومتابعتها واعتقالها باليل وهي العائق الحقيقي امام انطلاق مقاومة حقيقية تستطيع ان تطور هذه الانتفاضة الى عمل يستطيع ان يحرم اي مستوطن ان يعيش في القدس او ان يدخل المسجد الاقصى"
• التقسيم الزماني والمكاني هي عبارة عن خطوة يريد العدو من خلالها جس نبض المقاومة فاذا استطاعت ان تردعه لن يقدم على اي خطوات اخرى ومن الحكمة في هذه المرحلة ان يلقن رجال المقاومة وشبابها ونسائها في القدس درساً يردع العدو واذا لم تردعه سيمضي في تهويد كامل الاقصى.
• رجولة اطفال القدس هي وثيقة شرف للمقاوم الفلسطيني"الطفل" الذي هو ارجل من المتعاونين الامنين وارجل من العرب الذين ينظرون الى الارض على انها ملكهم ومقدساتهم وهذه هي وعد وشرف لنا في المستقبل.
• الشعب في غزة قاوم مقاومة شعبية وهو من حمل السلاح ولم يكن لدينا جيش نظامي او خرجي اكادمين عسكرين وحين افترس العدو هؤلاء من خلال القتل والسجن والابعاد اتطرو الى حمل السلاح سنة 1993 واصبح هؤلاء قادة وجنرالات استطاعوا الان ان يقفو وان يضربو نظرية الأمني القومي في الصميم، والمشكلة الكبرى والعار في تاريخ هذه الفترة هو التعاون الامني .
• نتمنى ان لا تراق نقطة دم من الشعب المصري سواء من الجيش او من الشعب، ومصر هي الحصن لهذه الامة وهي دولة مركزية لها ارتداتها على كل المنطقة من حولها، ونحن لم ولن نتدخل في الشان المصري ولم نصوب رصاصة واحدة من سلاحنا، والنظام المصري في خطابه عن تجفيف منابع الارهاب بالتاكيد لا يقصدنا بل يقصد بعض المجموعات التي قد تهرب من غزة الى سيناء او العكس وهذا امر لا نسمح به ونتمنى لمصر ان تستعيد عافيتها وان تحمل راية الامة العربية وان تسند برنامج المقاومة لاننا ندافع عن العرب وفي مقدمتها مصر من حيث الموقع الجغرافي.
• اوجه رسالة للعدو من خلال قناتكم فيما يخص ملف الاعمار وانا اقول والعدو يعرف اننا حين نقول شيئ نصدق فيه "أمن المستوطنات في الجنوب يساوي الاعمار في غزة" وهذه المعادلة قديمة ويجب ان نفعلها ونحن لسنا رهائن للعدو الاسرائيلي، ونحن نحمل الحكومة الحالية في رام الله وغزة مسؤولية تعطيل هذا الموضوع لانهم قبلوا في هذه الاليات التي اتفقن فيها الاونوروا و UNDP والاحتلال الاسرائيلي عل ان يطيلو فترة امد هذه الحال حتى يدخل فصل الشتاء لكي يعملو على كي الوعي الفلسطيني من خلال ان المقاومة هي من جلبت له هذا الخراب وهذا لن يتم.
• لا يوجد اداء لحكومة التوافق في قطاع غزة حتى نستطيع ان نقيم عمل هذه الحكومة على الارض، والذي يومجد عمله هنا هو فقط وزارة الشؤون المدنية والتي تعمل لسياسة ابو مازن ومضغوطة بسياسة UNDP وسياسة الاونروا ولم يدخلوا الى مجموعة من المواد في الفترة التي كان فيها بانكي مون في غزة، ونحن لا نحتاج من بانكي مون اشارت ومن ثم بعدها يتوقف، فالاعمار حق.
• من يتحدث عن السيطرة للحكومة في قطاع غزة، هم لا يفهموا فلسفة الحكم وفلسفة الحكم ان تاتي خادماً للجمهور وخادما لهذا الشعب فيرفعك على راسه ولكن ان تاتي لتفرض تسلطك وسيطرتك وهذا ما لم ينجح الاحتلال الاسرائيلي به حتى لا ياتي الطيب عبد الرحيم ليفرض سيطرته علينا، وبذلك هو يريد ان يبرر فشل الحكومة وعدم قدرتها على تحقيق اي انجاز وبالتالي هو يريد ان يعطي ايحاءات ان هناك من يعطل بسط السلطة، ونحن نرحب بمن يريد ان يستلم وابواب الوزارت مفتوحة ولكن لا تعللوا فشل هذه الحكومة بخلق معوقات وهمية تقول لكم انها بحاجة لبسط السلطة، ونحن لن نسمح بالتسلط، واذا اتت الحكومة لخدمة الناس سنكون لها عوناً، واذا اتت لتسلط على الناس فنحن درع لهم ودرع للمقاومة .
• هؤلاء الناس "السلطة الفلسطينية وحكومة التوافق" لا يستشعرو حالة اعادة اعمار قطاع غزة وعلى العكس يعتبرونها تهدد مستقبلهم السياسي، لان برنامجهم السياسي ميني على التفاوض والتعاون الامني والذهاب الى المم المتحدة، وربطو انفسهم بالمنظومة الدولية التي هي مربوطة بكافة مصالحها مع العدو الصهيوني، وهم يعيشون حالة من التخبط وهم يشعرون ان موضوع المقاومة يهدد مشروع التسوية، وحين وجدو الشعب كله يحتفل بالانتصار قالوا انهم شركاء في هذا الانتصار وفجاة طلع رئيسهم يقول اين هو الانتصار.
• الذي سيدفع ثمن تاخير اعادة الاعمار هو العدو الاسرائيلي، وعندنا من الاليات ما تستطيع ان تقنعهم وان تضعهم في الزاوية وتجعلهم يصرخوا ليقولوا مجاننا سندخل هذه المواد وحتى لا نصل الى هذه المرحلة نقول لكم يا ايها العدو واعوانه ضعوا عقلكم في رؤوسكم فان حماس التي خرجت منصرة لن تتصرف كمنهزمة والعدو الذي انهزم لا يجب ان يتصرف كمنتصر.
• الناس تعتقد الن المصالحة تعني ان هناك خليط بين برنامج المقاومة وبرنامج التعاون الامني ولكن هذا ليس صحيح، ونحن اتفقنا في القاهرة في 2011 على برنامج، مصالحة مجتمعية للذين قتلوا بعض من الفصائل وليس خليط بين متعاون امني ومقاوم، اضافة الى قضية الحكومة وهي ما انجزناها، وقضية الامن والتي تحتوي على بنود واضحة، اضافة الى قضية منظمة التحرير وهم من يعطلوها لانهم لا يريدوان يتركوا هذه "البقرة الحلوب" التي اسمها منظمة التحرير وهي الختم الذي مطلوب منه ان يوقع على بيع فلسطين في مقابل بقاء هذه السلطة، ونحن على استعداد ان نطبق كافة البنود دون ان نوهم الشارع الفلسطيني ان برنامج المقاومة سيختلط ببرنامج التعاون الامني، او ان التعاون الامني سيسمح له بالضغط او تعطيل برنامج المقاومة، ولتاخذ الحكومة دورها وتطبق بقية ما تم الاتفاق عليه في القاهرة لعام 2011
• حين نسمع رئيس السلطة يقول " لقد قمعنا انتفاضات كانت يمكن ان تقوم في الحروب الثلاثة الاخيرة التي حدثت من العدوان الاسرائيلي علينا" وهنا نفسر كلمة قمع على انها استخدام كافة الاشكال العنيفة من قتل وسجن ومن تعاون امني وما لا يستطيع ان يفعله هذا الجهاز يفعله العدو الاسرائيلي، وبالتالي فان هذا الارتباط العضوي بين هذا الجهاز "الفلسطيني" وهذا الجهاز "الاسرائيلي" هو من يعطل برنامج المقاومة في الضفة الغربية وكل منا مر في هذه التجربة الشخصية وكانت المعلومات التي تصل الى جهة ما تصل الى الجهة الاخرة والتعاون الامني موجود، وحتى تاتي ظروف لتغير هذه المعادلة وعادة ما تاتي هذه الظروف على شكل انتفاضة ومن يقرا القاموس السياسي للانتفاضة يجد انها حركة شعبية لا احد يستطيع ان يتنبأ بها وتاتي من احداث صغيرة لا تاتي على البال ولا يستطيع احد ان يلجمها او يتنبئ بنتائجها ولذلك نحن على موعد حقيقي مع انتفاضة لا نعرف متى وكيف.
• نحن لن نتنازل عن شبر واحد من المنطقة "المنطقة العازلة" التي بيننا وبين الحدود المؤقتة التي بيننا وبين العدو الاسرائيلي المحتلة عام 1948 وهي ليست منطقة قابلة للحديث عليها.
• حين تتنازل السلطة عن 80% من اراضي فلسطين، ولا يتحدثون عن حق العودة ويقولون اذا كانت هناك عودة فهي على حدود عام 1967 وهذا يعني ان اللاجئ سيصبج لاجئ مرة اخرى، وحين لا يذهبو لتقديم تقرير جولدستون الى الامم المتحدة والى محكمة الجنايات الدولية وحين يؤجلون هذا الموضوع على مجلس الامن ايضا للحصول على دولة على حدود عام 1967 وهي بالنسبة لنا غير مقبولة ونعتبرها مرحلة من المراحل ثم تنتهي، حتى لا يظن البعض اننا نتساوق واياهم "السلطة الفلسطينية" في هذا الموضوع بالاجماع نحو برنامج واحد هذا هو عبارة عن حل مرحلي نقبل كما قبلنا في غزة محررة بعد طرد الاحتلال عام 2005 ممكن ان ناخذ هذا الموضوع ونقيم عليه نظام حتى تاتي التي نستعيد فيها حقنا في كل الارض الفلسطينية، ونحن بهذا نرى انهم يضيعون حقهم وحق الشعب الفلسطيني من خلال لعبات سياسية معروفة لدى كل العالم بتواطئها خاصة من قبل العالم الغربي المتواطئ مع الكيان الاسرائيلي وبالتالي تعويلهم على مجلس الامن سندعهم يجربون ذلك حتى يستنفذو كل الوسائل التي يفكرو فيها انها ستحقق لهم برنامجهم وبعد ذلك اما سيرفعو الراية ليقولو فشلنا او ان برنامج المقامة سياتي بطوفان ليدهس الجميع في طريقه نحو القدس.
• نحن لا نخشى الاتخابات وان حدثت وفازت فتح وهذا ما لم سيحدث لان الشارع الفلسطيني على ماذا سيصوت لهم وما هو ما عملوه حتى يصوت لهم، ونحن لسنا برنامج حكم وحين ذهبنا للحكم ذهبنا لنجعل من الحكومة برنامج مقاومة وهذا ما حصل والان لا احد يستطيع ان يمس ببرنامج المقاومة، ولا نمانع باي احد ان ياتي للحكم ولكن لا يستطيع ان يمس برنامج المقاومة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3755)