Hamzeh
04-29-2015, 01:08 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/721_65953.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3823) برنامج فلسطين في أسبوع، قناة العالم، 06/11/2014، إسماعيل رضوان، يوسف إدعيس، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، مع المقاومة المسلحة، ضد السلطة، ضد الأجهزة، ضد التنسيق الأمني،
قال وزير الاوقاف يوسف دعيس خلال برنامح اسبوع في فلسطين حول الاعتداءات الاسرائيلية في القدس وفرص اندلاع الانتفاضة:
اسرائيل لم تتوانى لحظة واحدة في مطاردة اهلنا في القدس وابعادهم عن المدينة المقدسة وفرض الضرائب عليهم وابعادهم، وبالتالي كل الامكانيات كانت واردة من الشعب الاسرائيلي بالرد بالطرق الممكنة.
اسرائيل تؤجج حرب دينية في المنطقة وتدفع المنطقة الى انتفاضة جديدة.
نحن نسعى الى وحدة الصف والكلمة لان هذا سبب النصر، وحماية المقدسات تكمن في الوحدة وهذا ما تجلى في صور الوحدة في الحرب الاخيرة على غزة ووحدة الفصائل.
اسرائيل تشعل نار الحرب الدينية باعتداءاتها على المقدسات الدينية والمسيحية وتنذر المنطقة بحرب دينية.
سكوت امريكا والغرب عما يحصل في فلسطين والقدس يتنافى مع المواثيق التي تنادي بها هيئة الامم وحقوق الانسان، حيث ان القوانين يعمل بها مع غيرنا وتغيب عن الفلسطينيين.
في سؤاله عن كيفية شكل الانتفاضة في حال حدوثها اجاب : انا لست عسكرياً لاحدد شكل الانتفاضة، وهناك ابتداعات واختراعات للشعب الفلسطيني لايتوقعها العالم، والشعب الفلسطيني صاحب مفاجئات ضد اسرائيل.
قال اسماعيل رضوان، القيادي في حماس في ذات السياق:
هذه العمليات حق مشروع للشعب الفلسطيني ومن حق الفلسطينيون الدفاع بكل الوسائل.
نتنياهو يقف على سلم اولوياته بتهويد المدينة المقدسة والمسجد الاقصى وهذا يدلل على ان اسرائيل تتخذ منها حرباً دينية.
نحن لا نقاتل اليهود على انهم يهود وانما نقاتلهم على اساس انهم احتلو ارضنا وتحويل الصراع الى صراع ديني سيضع اسرائيل في موقع الخطر.
حالة الضعف العربي والتنسيق الامني من قبل الاجهزة الامنية للسلطة الفلسطينية يجعل من الاحتلال اكثر جرأة فيما يقوم به بالمسجد الاقصى.
يجب وقف التنسيق الامني والضغط على الاحتلال وتدشين استراتيجية فلسطينية قائمة على الثوابت والمقاومة.
المقاومة هي عنوان المرحلة، لان الاحتلال لا يفهم الا لغة القوة، وبالتالي حماس وفصائل المقاومة من حقها الدفاع عن الاقصى.
اذا تم مس الاقصى بسوء سيتم اشعال حرب دينية والمقاومة ستكون العنوان وستفجر بركان يطال الاحتلال، وستتركز المقاومة في المرحلة القادمة في العمق الصهيوني في القدس ونحن نقف على اهبة الاستعداد في كل الميادين واينما وجد الاحتلال ستوجد المقاومة.
من لا يستطيع ان يقوم بالمقاومة المسلحة من ابناء شعبنا عليه ان يقوم بالمقاومة الشعبية العارمة.
كل الخيارات اصبحت مفتوحة ازاء هذا التصعيد الصهيوني لاولى القبلتين ومن حق الشعب الفلسطيني اتخاذ الخطوات المناسبة للدفاع عن الاقصى.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3823)
قال وزير الاوقاف يوسف دعيس خلال برنامح اسبوع في فلسطين حول الاعتداءات الاسرائيلية في القدس وفرص اندلاع الانتفاضة:
اسرائيل لم تتوانى لحظة واحدة في مطاردة اهلنا في القدس وابعادهم عن المدينة المقدسة وفرض الضرائب عليهم وابعادهم، وبالتالي كل الامكانيات كانت واردة من الشعب الاسرائيلي بالرد بالطرق الممكنة.
اسرائيل تؤجج حرب دينية في المنطقة وتدفع المنطقة الى انتفاضة جديدة.
نحن نسعى الى وحدة الصف والكلمة لان هذا سبب النصر، وحماية المقدسات تكمن في الوحدة وهذا ما تجلى في صور الوحدة في الحرب الاخيرة على غزة ووحدة الفصائل.
اسرائيل تشعل نار الحرب الدينية باعتداءاتها على المقدسات الدينية والمسيحية وتنذر المنطقة بحرب دينية.
سكوت امريكا والغرب عما يحصل في فلسطين والقدس يتنافى مع المواثيق التي تنادي بها هيئة الامم وحقوق الانسان، حيث ان القوانين يعمل بها مع غيرنا وتغيب عن الفلسطينيين.
في سؤاله عن كيفية شكل الانتفاضة في حال حدوثها اجاب : انا لست عسكرياً لاحدد شكل الانتفاضة، وهناك ابتداعات واختراعات للشعب الفلسطيني لايتوقعها العالم، والشعب الفلسطيني صاحب مفاجئات ضد اسرائيل.
قال اسماعيل رضوان، القيادي في حماس في ذات السياق:
هذه العمليات حق مشروع للشعب الفلسطيني ومن حق الفلسطينيون الدفاع بكل الوسائل.
نتنياهو يقف على سلم اولوياته بتهويد المدينة المقدسة والمسجد الاقصى وهذا يدلل على ان اسرائيل تتخذ منها حرباً دينية.
نحن لا نقاتل اليهود على انهم يهود وانما نقاتلهم على اساس انهم احتلو ارضنا وتحويل الصراع الى صراع ديني سيضع اسرائيل في موقع الخطر.
حالة الضعف العربي والتنسيق الامني من قبل الاجهزة الامنية للسلطة الفلسطينية يجعل من الاحتلال اكثر جرأة فيما يقوم به بالمسجد الاقصى.
يجب وقف التنسيق الامني والضغط على الاحتلال وتدشين استراتيجية فلسطينية قائمة على الثوابت والمقاومة.
المقاومة هي عنوان المرحلة، لان الاحتلال لا يفهم الا لغة القوة، وبالتالي حماس وفصائل المقاومة من حقها الدفاع عن الاقصى.
اذا تم مس الاقصى بسوء سيتم اشعال حرب دينية والمقاومة ستكون العنوان وستفجر بركان يطال الاحتلال، وستتركز المقاومة في المرحلة القادمة في العمق الصهيوني في القدس ونحن نقف على اهبة الاستعداد في كل الميادين واينما وجد الاحتلال ستوجد المقاومة.
من لا يستطيع ان يقوم بالمقاومة المسلحة من ابناء شعبنا عليه ان يقوم بالمقاومة الشعبية العارمة.
كل الخيارات اصبحت مفتوحة ازاء هذا التصعيد الصهيوني لاولى القبلتين ومن حق الشعب الفلسطيني اتخاذ الخطوات المناسبة للدفاع عن الاقصى.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3823)