Hamzeh
05-06-2015, 08:58 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/928_33885.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3904) لقاء خاص، قناة الجزيرة مباشر، 14/11/2014، موسى أبو مرزوق، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، مع المصالحة، ضد حركة فتح، ضد الرئيس، إعادة إعمار غزة، مع المقاومة المسلحة، علاقة حركة حماس مع الإخوان المسلمين، علاقة حركة حماس مع إيران، علاقة حركة حماس مع الإمارات،
لقاء خاص مع د. موسى أبو مرزوق القيادي في حركة حماس للحديث حول تجدد الخلاف ما بين حركة فتح وحماس:
• سبب كبير من الخلاف ما بين حركة حماس وفتح وهو الإحتلال الإسرائيلي لأن الإحتلال يرفض التعامل مع حركة حماس أو أن يتعامل معها أبو مازن وفريقه.
• المجتمع الدولي ضاغط على السلطة الفلسطينية بأن يلتزم بخطة التسوية السياسية، ونجد أن أبو مازن في إستحقاقاته الدولية يريد أن يعكسها في الصراع الداخلي الفلسطيني بما يتوافق مع المجتمع الدولي أو أمريكا أو إسرائيل.
• الضغوط الملقاه على السلطة من المشكلات الاساسية في عدم حدوث التوافق الفلسطيني الداخلي.
• المشكلة الأساسية هو أننا لا ننصاع إلى ما نتفق إليه ولا نتعامل فيما نتوافق عليه بنوايا حقيقية وصادقة للوصول إلى نتائج حقيقية ونحترم ما تم التوقيع عليه في كافة الظروف.
• فتح تقول أنها لا تريد أن تعطل المصالحة وأنها تريد أن تمضي في المصالحة الفلسطينية، لكن أقول أنني أريد أن تكون النوايا حقيقية والتوجه حقيقي.
• لا خيار أمام الشعب الفلسطيني إلا وهو التوجه إلى المصالحة الوطنية لأنها خيارنا وقدرنا ولا يمكن أن ينجز أي طرف فلسطيني أي من أهدافه بدون التوصل إلى المصالحة وفي ظل الإنقسام.
• نحن ماضون في خيار المصالحةولا نجد لها بديلا ولا يمكن أن يتخلى أي فرد في الشعب الفلسطيني عن خيار المصالحة.
• المصالحة عليها إستحقاقات وعلى الجميع أن يحترم هذه الإستحقاقات على الجميع أن ينصاع لرغبة الشعب الفلسطيني وعلى الجميع أن يحترم كل ما تم التوافق والتوقيع عليه.
• المجتمع الدولي بعد حرب غزة وبعد الإنتصار الذي تحقق إعترف بحكومة التوافق الوطني.
• حماس رضيت أن تتنازل عن إستحقاقات الإنتخابات السابقة وعن فوزها بهذه الإنتخابات ورأت بأنها تتراجع خطوة بما يتعلق بالحكومة حتى لا كيكون هناك ضغوط من المجتمع الدولي أو الإقليمي على الحكومة الفلسطينية التي نختارها وأن تكون هذه الحكومة حكومة توافق وطني بلا فتح وبلا حماس.
• الإختيارات للحكومة كانت قريبة من فتح وكانت معظمها من فتح والمجتمع الدولي يرضى أن يكون في الحكومة فتح ولكنه في نفس الوقت لا يرضى أن يكون فيها من حماس، ونحن بدورنا تجاوزنا عن هذه القضية للمصلحة العامة.
• نحن قدمنا للحكومة كافة التسهيلات من أجل أن تقوم بمهامها وبدورها ولكن للأسف لم تكن النوايا كما كانت.
• لا بد أن يتم تطبيق ما أتفق عليه وأن يتم التنازل عن الكبرياء، ويجب على فتح أن تعلم أنها مستحيلة أن تفعل في قطاع غزة بغير التوافق بأي خطوة من الخطوات كما أنها لا تستطيع أن تنجح ولا بأي هدف من الأهداف المتعلقة بشعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وفي قطاع غزة دون توافق وطني.
• في صراعنا مع فتح يكمن في إختلاف في البرامج وجانب من التدافع السياسي ولكن هذا التدافع له حدود نستطيع أطن نتوافق وان نصل إلى نتيجة شريطة أن تلتزم كافة الأطراف في البعد عن تحقيق رغبات العدو الصهيوني والتنيسق الأمني والتعاون مع أي طرف من الأطراف.
• الإتهامات التي تشار إلينا هي تصرفنا عن قضية القدس والأقصى ووتصرفنا عن قضية المقاومة وأحيائها وجعلها عنوان للمرحة وتصرفنا عن مهام وإلتزامات الحكومة في قطاع غزة وتسمم الأجواء وتمنع التوافات وتؤخر كل ما فيه إصلاح لنتائج الحرب وإلى ما ذلك الإعمار وغيرها وهذه الإ\تهامات هي ذرائع لا أكثر ولا أقل.
• محمود عباس لا يستطيع أن يتهم إسرائيل في إغتيال ياسر عرفات، على الرغم أن كثير من الإثباتات والتقارير الطبية أثبتت أن قتله جاء نتيجة اليورانيوم المشع، وفي نفس الوقت حدثت هناك تفجيرات مؤسفة وكافة فصائل الشعب الفلسطيني جرمتها ومع ذلك يخرج البعض بعد 5 دقائق بإتهام حركة حماس، لماذا حتى يصرف الناس عن القضية الأساسية وهي قضية القدس، وحتى يصرف الناس عن الإعمار وعن الوحدة الحقيقية وحتى يصرف عن الإستحقاقات التي يجب أن تقوم بها الحكومة لقطاع غزة.
• نحن سنصبر كثيرا وندعو إلى أن نصل إلى توافقات، يجب أن يكون هناك لغة واحدة وأن نسعى إلى أن يتوافق الجميع ولا بد أن تكون جهودنا منصبة على المصالحة مهما حصل من ذرائع لا بد أن نقفل هذه الصفحة.
• الشعب الفلسطيني في غاليبته تؤيد المقاومة لأن أكثر من 76% صوتوا لحماس في الإنتخابات كحركة مقاومة.
• دخول العنف ودخول العسكر داخل المجتمعات العربية هو مدمر لمستقبل الشعوب العربية بالتالي نحن ندين كل من يستخدم السلاح لأغراض سياسية أو دعوية، ولا بد أن تكون هناك تفاهمات لحلول سياسية وليست حلول عسكرية من هذا الطرف أو ذاك.
• كل الإتهامات التي أتهمنا بها بأننا نتدخل في شؤون الدول العربية لا أساس لها ولا يوجد أدلة على ذلك، وحقيقة أن المتضرر الأساسي لما يحدث في سيناء هو قطاع غزة.
• إيرن من أكثر الدول سقفا في التأييد السياسي لحركة حماس ومن أكثر الدول التي دعمت الحركة ووقفت إلى جوارها في مختلف الظروف والأحوال والعلاقة مع إيران علاقة جوهرية ولا زلنا.
• نحن نسعى بكل جهدنا إلى تحسين العلاقة مع كافة الأطراف العربية ونحن لا نتدخل في الشؤون الداخلية ولا في العلاقات البنية بين الدول ما بعضها البعض لأننا نركز في مشروعنا وعلى قضيتنا الفلسطينية.
• الإمارات العربية إعتقلت الكثيرين ممن يؤيدو حركة حماس أو كانوا أعضاء في حركة حماس بدون سبب ومع ذلك نحن بادرنا إلى فتح باب للتخاطب فيما بننا وبذلنا جهدا كبيرة من أجل تليين العلاقة ولكن كان هناك إصرار بأن تضعنا خانة الإخوان المسلمين والعداوة للإخوان المسلمين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3904)
لقاء خاص مع د. موسى أبو مرزوق القيادي في حركة حماس للحديث حول تجدد الخلاف ما بين حركة فتح وحماس:
• سبب كبير من الخلاف ما بين حركة حماس وفتح وهو الإحتلال الإسرائيلي لأن الإحتلال يرفض التعامل مع حركة حماس أو أن يتعامل معها أبو مازن وفريقه.
• المجتمع الدولي ضاغط على السلطة الفلسطينية بأن يلتزم بخطة التسوية السياسية، ونجد أن أبو مازن في إستحقاقاته الدولية يريد أن يعكسها في الصراع الداخلي الفلسطيني بما يتوافق مع المجتمع الدولي أو أمريكا أو إسرائيل.
• الضغوط الملقاه على السلطة من المشكلات الاساسية في عدم حدوث التوافق الفلسطيني الداخلي.
• المشكلة الأساسية هو أننا لا ننصاع إلى ما نتفق إليه ولا نتعامل فيما نتوافق عليه بنوايا حقيقية وصادقة للوصول إلى نتائج حقيقية ونحترم ما تم التوقيع عليه في كافة الظروف.
• فتح تقول أنها لا تريد أن تعطل المصالحة وأنها تريد أن تمضي في المصالحة الفلسطينية، لكن أقول أنني أريد أن تكون النوايا حقيقية والتوجه حقيقي.
• لا خيار أمام الشعب الفلسطيني إلا وهو التوجه إلى المصالحة الوطنية لأنها خيارنا وقدرنا ولا يمكن أن ينجز أي طرف فلسطيني أي من أهدافه بدون التوصل إلى المصالحة وفي ظل الإنقسام.
• نحن ماضون في خيار المصالحةولا نجد لها بديلا ولا يمكن أن يتخلى أي فرد في الشعب الفلسطيني عن خيار المصالحة.
• المصالحة عليها إستحقاقات وعلى الجميع أن يحترم هذه الإستحقاقات على الجميع أن ينصاع لرغبة الشعب الفلسطيني وعلى الجميع أن يحترم كل ما تم التوافق والتوقيع عليه.
• المجتمع الدولي بعد حرب غزة وبعد الإنتصار الذي تحقق إعترف بحكومة التوافق الوطني.
• حماس رضيت أن تتنازل عن إستحقاقات الإنتخابات السابقة وعن فوزها بهذه الإنتخابات ورأت بأنها تتراجع خطوة بما يتعلق بالحكومة حتى لا كيكون هناك ضغوط من المجتمع الدولي أو الإقليمي على الحكومة الفلسطينية التي نختارها وأن تكون هذه الحكومة حكومة توافق وطني بلا فتح وبلا حماس.
• الإختيارات للحكومة كانت قريبة من فتح وكانت معظمها من فتح والمجتمع الدولي يرضى أن يكون في الحكومة فتح ولكنه في نفس الوقت لا يرضى أن يكون فيها من حماس، ونحن بدورنا تجاوزنا عن هذه القضية للمصلحة العامة.
• نحن قدمنا للحكومة كافة التسهيلات من أجل أن تقوم بمهامها وبدورها ولكن للأسف لم تكن النوايا كما كانت.
• لا بد أن يتم تطبيق ما أتفق عليه وأن يتم التنازل عن الكبرياء، ويجب على فتح أن تعلم أنها مستحيلة أن تفعل في قطاع غزة بغير التوافق بأي خطوة من الخطوات كما أنها لا تستطيع أن تنجح ولا بأي هدف من الأهداف المتعلقة بشعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وفي قطاع غزة دون توافق وطني.
• في صراعنا مع فتح يكمن في إختلاف في البرامج وجانب من التدافع السياسي ولكن هذا التدافع له حدود نستطيع أطن نتوافق وان نصل إلى نتيجة شريطة أن تلتزم كافة الأطراف في البعد عن تحقيق رغبات العدو الصهيوني والتنيسق الأمني والتعاون مع أي طرف من الأطراف.
• الإتهامات التي تشار إلينا هي تصرفنا عن قضية القدس والأقصى ووتصرفنا عن قضية المقاومة وأحيائها وجعلها عنوان للمرحة وتصرفنا عن مهام وإلتزامات الحكومة في قطاع غزة وتسمم الأجواء وتمنع التوافات وتؤخر كل ما فيه إصلاح لنتائج الحرب وإلى ما ذلك الإعمار وغيرها وهذه الإ\تهامات هي ذرائع لا أكثر ولا أقل.
• محمود عباس لا يستطيع أن يتهم إسرائيل في إغتيال ياسر عرفات، على الرغم أن كثير من الإثباتات والتقارير الطبية أثبتت أن قتله جاء نتيجة اليورانيوم المشع، وفي نفس الوقت حدثت هناك تفجيرات مؤسفة وكافة فصائل الشعب الفلسطيني جرمتها ومع ذلك يخرج البعض بعد 5 دقائق بإتهام حركة حماس، لماذا حتى يصرف الناس عن القضية الأساسية وهي قضية القدس، وحتى يصرف الناس عن الإعمار وعن الوحدة الحقيقية وحتى يصرف عن الإستحقاقات التي يجب أن تقوم بها الحكومة لقطاع غزة.
• نحن سنصبر كثيرا وندعو إلى أن نصل إلى توافقات، يجب أن يكون هناك لغة واحدة وأن نسعى إلى أن يتوافق الجميع ولا بد أن تكون جهودنا منصبة على المصالحة مهما حصل من ذرائع لا بد أن نقفل هذه الصفحة.
• الشعب الفلسطيني في غاليبته تؤيد المقاومة لأن أكثر من 76% صوتوا لحماس في الإنتخابات كحركة مقاومة.
• دخول العنف ودخول العسكر داخل المجتمعات العربية هو مدمر لمستقبل الشعوب العربية بالتالي نحن ندين كل من يستخدم السلاح لأغراض سياسية أو دعوية، ولا بد أن تكون هناك تفاهمات لحلول سياسية وليست حلول عسكرية من هذا الطرف أو ذاك.
• كل الإتهامات التي أتهمنا بها بأننا نتدخل في شؤون الدول العربية لا أساس لها ولا يوجد أدلة على ذلك، وحقيقة أن المتضرر الأساسي لما يحدث في سيناء هو قطاع غزة.
• إيرن من أكثر الدول سقفا في التأييد السياسي لحركة حماس ومن أكثر الدول التي دعمت الحركة ووقفت إلى جوارها في مختلف الظروف والأحوال والعلاقة مع إيران علاقة جوهرية ولا زلنا.
• نحن نسعى بكل جهدنا إلى تحسين العلاقة مع كافة الأطراف العربية ونحن لا نتدخل في الشؤون الداخلية ولا في العلاقات البنية بين الدول ما بعضها البعض لأننا نركز في مشروعنا وعلى قضيتنا الفلسطينية.
• الإمارات العربية إعتقلت الكثيرين ممن يؤيدو حركة حماس أو كانوا أعضاء في حركة حماس بدون سبب ومع ذلك نحن بادرنا إلى فتح باب للتخاطب فيما بننا وبذلنا جهدا كبيرة من أجل تليين العلاقة ولكن كان هناك إصرار بأن تضعنا خانة الإخوان المسلمين والعداوة للإخوان المسلمين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3904)