Hamzeh
05-06-2015, 12:39 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/129_27834.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3944) صلاة الجمعة، تلفزيون فلسطين، 21/11/2014، محمود الهباش، مسجد التشريفات، القدس المحتلة، ضد حركة حماس، المسجد الأقصى، مع الرئيس،
محمود الهباش خطيب صلاة الجمعة
الجزء الاول من الخطبة – القدس والاقصى ومحاولات السيطرة عليها والاعتداءات.
- الاقصى سيبقى هو الاقصى والقدس هي القدس، ومحاولات تغيير اسمها وقداستها من خلالا الانتهاكات الاسرائيلية، لن تفلح في تغيير اي شيء من حقيقة القدس.
- نحدر هذه الحماقة التي تتصرفف بها اسرائيل ومستوطينها، لن تفضي الا الى الدمار، ونحذر من هذا السلوك الاسرائيلي بحق المقدسات الاسلامية والمسيحية وفق العهدة العمرية، وهما امانة في اعناقنا.
- هذه الحماقة التي ترتكبها اسرائيل ستفجر حرب دينية، والحرب الدينية ليست مزحة، واما الحروب السياسية ممكن ان تنتهي بفترة معينة، اما الحرب الدينية لا تنتهي، ولن تتوقف حدودها داخل فلسطين، وانما ستصل الى كل العالم لان الاقصى جزء من ايمان وعقيدة المسلمين.
- لن يقبل اي مسلم في الدنيا غير السيادة الاسلامية على القدس.
- لا يمكن ان نقبل ان يبقى الاحتلال في ارضنا وعلى العالم تحمل المسؤولية اتجاه فلسطين، ونقول للجميع اننا صامودون في هذه الارض حتى يأتي امر الله، ولا يهمنا الاغراءات ولا تهيبنا التهديدات الاسرائيلية.
الجزء الثاني- عن تطابق تصريخات حماس واسرائيل بالتخلص من السيد الرئيس محمود عباس.
- اسرائيل اخترعت مصطلحات جديدة لم يشهدها العالم ضد السيد الرئيس ( الارهاب الدبلوماسي والارهاب السياسي، ويدعوا لتغيير الزعيم الفلسطيني، وثم نتفاوض مع الزعيم الفلسطيني الذي سيفوز بالانتخابات، وهذه حماقة وجنون ولا يمكن ان يقبل بها اصغر طفل في الشارع الفلسطيني.
- نتنياهو يتهم الرئيس والقيادة الفلسطينية بالتحريض على العنف، وربما يكن هذا مفهومااان يصرح الاحتلال بهذه التصريحات، وانما ما يصيبنا بالعجب والغضب ، ان من يتحدث بمثل هذا الحديث (الاولوية اسقاط الرئيس) هو قائد في حركة حماس (خليل الحية) هذه الوجوه تتطابق مع الاحتلال، وهذا يمهد لسيطرت الاحتلال على ارضنا.
- هدف الاحتلال التخلص من الرئيس لانه يخوض معركة الدولة والاستقلال وانهاء الاحتلال، فلماذا تحرض عليه حركة حماس.
- لو دقننا في التصريحات بين حماس واسرائيل، لماذا الان والرئيس يخوض معركة الاستقلال في شوطها الاخير، وفي توالي الانتصارات في الساحة الدولية وحصاد الاعترافات، وفي ظل معركتنا في مجلس الامن، وتخرج علينا (حماس) مطالبنا باسقاط الرئيس والخروج للشارع وبناء التحالفات لاسقاط الرئيس.
- اولوية اسرائيل التخلص من الرئيس ، وكل من يجعل هذا الشيء في اولويته فو عميل للاحتلال وحذاء في اقدام الاحتلال.
- فلسطين والقضية في خطر ليس من الاحتلال وحده، وانما من صنائع الاحتلال الذي يريدون تكريس الانقسام وتشتيت الشعب الفلسطيني ويزرعون الضغائن والفساد في صفوف الشعب الفلسطيني ويتساوقون مع مخططات الاحتلال.
- لا يدرك الاحتلال وذلكم الحمقى الذين يعتبرون انفسهم قادة وحكماء وعلماء ومناضلين، ولا يدركون ان الرئيس ابن شعبه وان شعبه يحتويه ويحتضنه، و(اذا اردتم الوصول الى الرئيس، فعليكم ان تقتلونا جميعا، جميع الشعب الفلسطيني، لان الشعب الفلسطيني هو الشعب والشعب هو القيادة).
- اما الذين خرجوا من الخندق وتجاروا مع الاحتلال وتصريحاته ومخططاته، فالشعب الفلسطيني لفظهم والعالم العربي والاسلامي يكتشف الحقيقة.
- مشاريع حماس مشبوهة، والتي تحاول الترويج للاسلام لمصالح خارجة عن مصالح شعبنا وامتنا، هي مشاريع مشبوهة.
- مشاريعهم مشبوهة منذ نشاتهم، ومنذ ان قبضوا الاموال من الاستعمار حين تاسسوا في مصر، وبداؤوا يحيكوا المؤامرات ضد زعماء الأمة ضد جمال عبد الناصر وياسر عرفات.
- ياسر عرفات الشهيد وصفوه بانه مفرط ومستسلم، ووصفوا باشوء الالفاظ، بل انهم مشبوهون ومشاريعهم مشبوهة، ويحاولون ان يجعلوا من شبابنا الفلسطيني وقود خدمة للاحتلال، فعلينا ان نحذر.
- يكذبون كما يتنفسون ويدعون الاسلام وهو منهم براء، وهم صنائع الاحتلال ونحن بريئون منهم وكفرنا بهم، حتى يعودوا للحق ولله وللشعب الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3944)
محمود الهباش خطيب صلاة الجمعة
الجزء الاول من الخطبة – القدس والاقصى ومحاولات السيطرة عليها والاعتداءات.
- الاقصى سيبقى هو الاقصى والقدس هي القدس، ومحاولات تغيير اسمها وقداستها من خلالا الانتهاكات الاسرائيلية، لن تفلح في تغيير اي شيء من حقيقة القدس.
- نحدر هذه الحماقة التي تتصرفف بها اسرائيل ومستوطينها، لن تفضي الا الى الدمار، ونحذر من هذا السلوك الاسرائيلي بحق المقدسات الاسلامية والمسيحية وفق العهدة العمرية، وهما امانة في اعناقنا.
- هذه الحماقة التي ترتكبها اسرائيل ستفجر حرب دينية، والحرب الدينية ليست مزحة، واما الحروب السياسية ممكن ان تنتهي بفترة معينة، اما الحرب الدينية لا تنتهي، ولن تتوقف حدودها داخل فلسطين، وانما ستصل الى كل العالم لان الاقصى جزء من ايمان وعقيدة المسلمين.
- لن يقبل اي مسلم في الدنيا غير السيادة الاسلامية على القدس.
- لا يمكن ان نقبل ان يبقى الاحتلال في ارضنا وعلى العالم تحمل المسؤولية اتجاه فلسطين، ونقول للجميع اننا صامودون في هذه الارض حتى يأتي امر الله، ولا يهمنا الاغراءات ولا تهيبنا التهديدات الاسرائيلية.
الجزء الثاني- عن تطابق تصريخات حماس واسرائيل بالتخلص من السيد الرئيس محمود عباس.
- اسرائيل اخترعت مصطلحات جديدة لم يشهدها العالم ضد السيد الرئيس ( الارهاب الدبلوماسي والارهاب السياسي، ويدعوا لتغيير الزعيم الفلسطيني، وثم نتفاوض مع الزعيم الفلسطيني الذي سيفوز بالانتخابات، وهذه حماقة وجنون ولا يمكن ان يقبل بها اصغر طفل في الشارع الفلسطيني.
- نتنياهو يتهم الرئيس والقيادة الفلسطينية بالتحريض على العنف، وربما يكن هذا مفهومااان يصرح الاحتلال بهذه التصريحات، وانما ما يصيبنا بالعجب والغضب ، ان من يتحدث بمثل هذا الحديث (الاولوية اسقاط الرئيس) هو قائد في حركة حماس (خليل الحية) هذه الوجوه تتطابق مع الاحتلال، وهذا يمهد لسيطرت الاحتلال على ارضنا.
- هدف الاحتلال التخلص من الرئيس لانه يخوض معركة الدولة والاستقلال وانهاء الاحتلال، فلماذا تحرض عليه حركة حماس.
- لو دقننا في التصريحات بين حماس واسرائيل، لماذا الان والرئيس يخوض معركة الاستقلال في شوطها الاخير، وفي توالي الانتصارات في الساحة الدولية وحصاد الاعترافات، وفي ظل معركتنا في مجلس الامن، وتخرج علينا (حماس) مطالبنا باسقاط الرئيس والخروج للشارع وبناء التحالفات لاسقاط الرئيس.
- اولوية اسرائيل التخلص من الرئيس ، وكل من يجعل هذا الشيء في اولويته فو عميل للاحتلال وحذاء في اقدام الاحتلال.
- فلسطين والقضية في خطر ليس من الاحتلال وحده، وانما من صنائع الاحتلال الذي يريدون تكريس الانقسام وتشتيت الشعب الفلسطيني ويزرعون الضغائن والفساد في صفوف الشعب الفلسطيني ويتساوقون مع مخططات الاحتلال.
- لا يدرك الاحتلال وذلكم الحمقى الذين يعتبرون انفسهم قادة وحكماء وعلماء ومناضلين، ولا يدركون ان الرئيس ابن شعبه وان شعبه يحتويه ويحتضنه، و(اذا اردتم الوصول الى الرئيس، فعليكم ان تقتلونا جميعا، جميع الشعب الفلسطيني، لان الشعب الفلسطيني هو الشعب والشعب هو القيادة).
- اما الذين خرجوا من الخندق وتجاروا مع الاحتلال وتصريحاته ومخططاته، فالشعب الفلسطيني لفظهم والعالم العربي والاسلامي يكتشف الحقيقة.
- مشاريع حماس مشبوهة، والتي تحاول الترويج للاسلام لمصالح خارجة عن مصالح شعبنا وامتنا، هي مشاريع مشبوهة.
- مشاريعهم مشبوهة منذ نشاتهم، ومنذ ان قبضوا الاموال من الاستعمار حين تاسسوا في مصر، وبداؤوا يحيكوا المؤامرات ضد زعماء الأمة ضد جمال عبد الناصر وياسر عرفات.
- ياسر عرفات الشهيد وصفوه بانه مفرط ومستسلم، ووصفوا باشوء الالفاظ، بل انهم مشبوهون ومشاريعهم مشبوهة، ويحاولون ان يجعلوا من شبابنا الفلسطيني وقود خدمة للاحتلال، فعلينا ان نحذر.
- يكذبون كما يتنفسون ويدعون الاسلام وهو منهم براء، وهم صنائع الاحتلال ونحن بريئون منهم وكفرنا بهم، حتى يعودوا للحق ولله وللشعب الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=3944)