Hamzeh
05-11-2015, 11:20 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/556_73514.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4024) برنامج بانوراما الساعة، تلفزيون فلسطين، 07/12/2014، الإعتراف بدولة فلسطين، ناصر اللحام، مع الرئيس، رياض المالكي، التوجه إلى مجلس الأمن، أبو جودة النحال،
برنامج بانوراما الساعة حول الجهود الدبلوماسية المبذولة من قبل القياد الفلسطينية للوصول للإعتراف الأممي بالدولة الفلسطينية:
قال عضو المجلس الثوري لحركة فتح أبو جودة النحال:
هناك هجمة على سيادة الرئيس من قبل الإحتلال الغسرائيلي لأن سياسة الرئيس أبو مازن تحرج السياسة الإسرائيلية في المحافل الدولية.
هنهاك صحوة عالمية والعالم أجمع إعترف بالدولة الفلسطينية وكل خطوة يخطوها السيد الرئيس فيها تهديد على حياته وعلى مصيره.
الأخ أبو مازن وسياسته الحكيمة يرى ليبرمان أنها تضر بالسياسة الإسرائيلية لذا وصف ليبرمان سياسة السيد الرئيس بالإرهاب السياسي.
إسرائيل تعاني من مشاكل سياسية وأخلاقية وإقتصادية ومشاكل إجتماعية وهي الأمر بسبب سياستها القمعية والتدمير والهدم وهذا مؤشر على إنهيار الحكومة الإسرائيلية.
السياسة الإسرائيلية إلى زوال ولا تجلب لهم إلا المزيد من المصائب ولا أعتقد أن إسرائيل ستستطيع أن تخرج منة مأزقها.
الصحوة الأوروبية في العالم أكد على أن هناك شعب في القرن الـ 21 لا بد أن لا يبقى محتلا وهذا الإحتلال أصبح وجهه قبيخ في العالم.
الكل العربي اليوم يتبنى التوجه إلى مجلس الأمن الدولي بتحديد سقف زمني لإنهاء هذا الإحتلال وهذا الأمر يدلل على أن العرب كلهم أصبحو في خندق السيد الرئيس يؤيدون الرئيس في كافة مساعيه.
قال الحبير في الشؤون الإسرائيلية ناصر اللحام:
الحملة التي تشن ضد سيادة الرئيس أبو مازن وجزء من القيادات الفلسطينية هي جزء لا تتجزأ من الحملة التي تشن ضد الفكر والدين.
إسرائيل تقوم على مبدأ النفي والإنكار، والكنيست هو من قبل مجموعة من المتطرفين وهم الأغلبية التي تشكل السياسي الإسرائيلية.
هناك عنصرية صهيونية وهناك طائفة من المتطرفين دخلوا إلى الكنيست وأصبحو وزراء وأوباش لا يعرفون قمية التاريخ.
النظام الفلسطيني يشكل خطر وجودي بدون عنف وبدون عمليات على الوجود الإسرائيلي.
هناك حملة ضد الفكر والدين والحضارة والفيزياء والرياضيات وضد الطلاب وضد المراة الفلسطينية وهم لا يردون أن يكون هناك فلسطيني واحد يفكر.
نتياهو اليوم يسقط والمشروع الصهيوني اليوم يتبدد موهناك تأييد دولي كبير مع القضية الفلسطينية واليوم نحن نسير في الإتجاه الصحيح.
قال د. رياض المالمي وزير الخارجية الفلسطيني:
نحن حققنا في السنوات الأخيرة إنجازاكت كبيرة ومهمة جدا على المستوى الدبلوماسي حيث إعترف العديد من الدول بدولة فلسطين.
لا زال الأبواب مشرعة لمزيد من الدول للإعتراف بدولة فلسطين على غرار الدول المعترفة وهذا مؤشر جيد يخدم مساعينا في الخلاص من الإحتلال وإعلان الدولة الفلسطينية.
نحن لدينا تحدي كبير في أن نحقق أكبر إختراق ممكن على الصعيد الدبلوماسي بحصد أكبر قدر ممكن من الإعترافات من قبل الدول بالدولة الفلسطينية.
هناك العديد من الجزر حتى هذه اللحظة لا تعترف بفلسطين وهي تصوت دائما في مجلس الامن مع إسرائيل ومع أمريكا ومع ذلك نحن نقوم بجهدنا الكبير من أجل إقناع هذه الجزر بالإعتراف بالدولة الفلسطينية.
جهود السيد الرئيس مكللة بالنجاح وهذا ما نلمسه في هذه الأيام في إطار عملنا وعلاقتنا مع العديد من الدول في العالم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4024)
برنامج بانوراما الساعة حول الجهود الدبلوماسية المبذولة من قبل القياد الفلسطينية للوصول للإعتراف الأممي بالدولة الفلسطينية:
قال عضو المجلس الثوري لحركة فتح أبو جودة النحال:
هناك هجمة على سيادة الرئيس من قبل الإحتلال الغسرائيلي لأن سياسة الرئيس أبو مازن تحرج السياسة الإسرائيلية في المحافل الدولية.
هنهاك صحوة عالمية والعالم أجمع إعترف بالدولة الفلسطينية وكل خطوة يخطوها السيد الرئيس فيها تهديد على حياته وعلى مصيره.
الأخ أبو مازن وسياسته الحكيمة يرى ليبرمان أنها تضر بالسياسة الإسرائيلية لذا وصف ليبرمان سياسة السيد الرئيس بالإرهاب السياسي.
إسرائيل تعاني من مشاكل سياسية وأخلاقية وإقتصادية ومشاكل إجتماعية وهي الأمر بسبب سياستها القمعية والتدمير والهدم وهذا مؤشر على إنهيار الحكومة الإسرائيلية.
السياسة الإسرائيلية إلى زوال ولا تجلب لهم إلا المزيد من المصائب ولا أعتقد أن إسرائيل ستستطيع أن تخرج منة مأزقها.
الصحوة الأوروبية في العالم أكد على أن هناك شعب في القرن الـ 21 لا بد أن لا يبقى محتلا وهذا الإحتلال أصبح وجهه قبيخ في العالم.
الكل العربي اليوم يتبنى التوجه إلى مجلس الأمن الدولي بتحديد سقف زمني لإنهاء هذا الإحتلال وهذا الأمر يدلل على أن العرب كلهم أصبحو في خندق السيد الرئيس يؤيدون الرئيس في كافة مساعيه.
قال الحبير في الشؤون الإسرائيلية ناصر اللحام:
الحملة التي تشن ضد سيادة الرئيس أبو مازن وجزء من القيادات الفلسطينية هي جزء لا تتجزأ من الحملة التي تشن ضد الفكر والدين.
إسرائيل تقوم على مبدأ النفي والإنكار، والكنيست هو من قبل مجموعة من المتطرفين وهم الأغلبية التي تشكل السياسي الإسرائيلية.
هناك عنصرية صهيونية وهناك طائفة من المتطرفين دخلوا إلى الكنيست وأصبحو وزراء وأوباش لا يعرفون قمية التاريخ.
النظام الفلسطيني يشكل خطر وجودي بدون عنف وبدون عمليات على الوجود الإسرائيلي.
هناك حملة ضد الفكر والدين والحضارة والفيزياء والرياضيات وضد الطلاب وضد المراة الفلسطينية وهم لا يردون أن يكون هناك فلسطيني واحد يفكر.
نتياهو اليوم يسقط والمشروع الصهيوني اليوم يتبدد موهناك تأييد دولي كبير مع القضية الفلسطينية واليوم نحن نسير في الإتجاه الصحيح.
قال د. رياض المالمي وزير الخارجية الفلسطيني:
نحن حققنا في السنوات الأخيرة إنجازاكت كبيرة ومهمة جدا على المستوى الدبلوماسي حيث إعترف العديد من الدول بدولة فلسطين.
لا زال الأبواب مشرعة لمزيد من الدول للإعتراف بدولة فلسطين على غرار الدول المعترفة وهذا مؤشر جيد يخدم مساعينا في الخلاص من الإحتلال وإعلان الدولة الفلسطينية.
نحن لدينا تحدي كبير في أن نحقق أكبر إختراق ممكن على الصعيد الدبلوماسي بحصد أكبر قدر ممكن من الإعترافات من قبل الدول بالدولة الفلسطينية.
هناك العديد من الجزر حتى هذه اللحظة لا تعترف بفلسطين وهي تصوت دائما في مجلس الامن مع إسرائيل ومع أمريكا ومع ذلك نحن نقوم بجهدنا الكبير من أجل إقناع هذه الجزر بالإعتراف بالدولة الفلسطينية.
جهود السيد الرئيس مكللة بالنجاح وهذا ما نلمسه في هذه الأيام في إطار عملنا وعلاقتنا مع العديد من الدول في العالم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4024)