Hamzeh
05-20-2015, 11:50 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/76_22425.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4168) لقاء خاص، قناة الأقصى، قناة اليرموك، قناة القدس، قناة صنعاء، قناة بغداد، قناة الوطن، قناة سهيل، قناة الزيتونة، قناة يمن شباب، 29/12/2014، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، مع المقاومة المسلحة، ضد التنسيق الأمني، التوجه إلى مجلس الأمن، ضد السلطة، ضد الرئيس،
في بث مشترك على القنوات الفضائية (اليرموك، الأقصى، القدس، صنعاء، بغداد، الوطن، سهيل، الزيتونة، يمن_شباب) إستضاف برنامج "نداء الحرية" الذي يقدمه سلطان العجلوني، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في حوار شامل حول حصاد العام.
قال إسماعيل هنية:
لا شك ان القدس تمر في هذا العام بأصعب الظروف من خلال السياسات الإسرائيلية التي تستهدف القدس والمسجد الاقصى على وجه الخصوص.
السياسة الاسرائيلية في القدس تسير على أكثر من إتجاه، الاتجاه الأول وهو محاولة عزل القدس عن محيطها الفلسطيني العربي والاسلامي وتغيير معالمها ، والاتجاه الثاني تقسيم القدس زمانا ومكان كما في الحرم الإبراهيمي في الخليل، والاتجاه الثالث هدم الأقصى وبناء الهيكل المزعوم.
الواجب الشرعي والوطني يفترض علينا ان نضع الاستراتيجية الكاملة للتصدي لهذه السياسية.
المقاومة مقاومتنا هي للدفاع عن غزة والأقصى والضفة الغربية والتصدي لكل السياسات العدوانية.
أحيئ الانتفاضة المقدسية التي أخذت تتبلور من خلال العمليات البطولية التي نفذها ابناء القدس.
نحن من دعاة انطلاق انتفاضة في كافة أراضي الضفة الغربية.
يجب على العرب والمسلمين بأن لا يسمحوا للاحتلال بأن ينتهك المقدسات والأقصى.
التعاون الأمني- التنسيق الأمني مع الاحتلال يمنع إقامة انتفاضة في وجه الاحتلال وهو خنجر في صدر المقاومة.
يجب وقف التنسيق الأمني مع الاحتلال في الضفة الغربية، وحماية المقاومة، ومسيرة التسوية وصلت إلى الفشل، والمفاوضات عبثية لا حاجة لها في مسيرة الشعب الفلسطيني.
فؤجنا بهذا المشروع والفصائل الفلسطينية جمعيها بالتأكيد خارج الإطلاع على هذا الموضوع.
اخطر ما في هذا المشروع هو ان القدس عاصمة لدولتين، حتى العبارة التقليدية الواردة في المشاريع الفلسطينية بان القدس الشرقية عاصمة لفلسطين تم تجاوزها في هذا المشروع، وهناك إيحاءات باسقاط حق العودة.
الحكومة بكل أسف لم تنجح في التعبير على أنها للكل الفلسطيني، وتتعامل مع غزة وكأنها خارج الجغرافيا السياسية، وأنها يجب أن تعاقب على صمودها وانتصاراتها، إضافة إلى أنها لم تقم بالمهمات المنوطة بها حسب الاتفاقات الموقعة.
الحكومة لم تدرج الموظفين في غزة ضمن الهيكل الإداري للحكومة والسلطة، وظلت الحكومة تتعامل بانتقائية مع القطاع.
ما لم تكن هناك إرادة سياسية حقيقية من عند الرئيس محمود عباس بضرورة الالتزام بما تم التوقيع عليه، ستبقى الأمور تراوح مكانها، وحينها من حقنا كحماس وفصائل وشعب، أن نقيم وندرس خياراتنا لأننا لا نسمح باقتطاع غزة من المشروع الوطني، لن نترك غزة التي صمدت ورفعت رأس الشعب الفلسطيني من خلال مقاومتها، وهناك التفاف حقيقي حول المقاومة وغزة جزء لا يتجزأ من المشروع الفلسطيني والوطني.
الحكومة في الأساس لها ثلاث مهام وهي: رفع الحصار وإعادة الإعمار، وتوحيد المؤسسات الفلسطينية، والتحضير للانتخابات.
وحول الإجابة على سؤال المذيع من يدير غزة قال هناك 50 ألف موظف يقومون بواجبهم على أكمل وجه لخدمة أبناء شعبهم رغم تنكر الحكومة لحقوقهم.
المصالحة لا يمكن أن تبنى إلا على مبدأ الشراكة ، وليس على مبدأ الإقصاء في الساحة الداخلية.
المصالحة تسير ببطئ شديد جداً بسبب عدم الإيفاء بالتزامات ، وتنفيذ اتفاق الشاطئ، والملفات المنوطة بحكومة التوافق الوطني.
المصالحة تمر بمنعطف خطير، والمسؤولية تقف على الرئيس عباس والسلطة، الرئيس يجب أن ينطلق بعيدا عن الحسابات الضيقة والخاصة، والنظر للفضاء الواسع لقضيتنا ومتطلبات الإجماع الوطني.
حماس مع المصالحة ولكن ليست بأي ثمن ولا يمكن أن تكون على حساب مواقفها وثوابتها، وليس لحماس أي علاقات على حساب القضية الفلسطينية والثوابت الوطنية
العلاقة الرسمية لحركة حماس هي مع الرئيس محمود عباس الذي وقعت معه الاتفاقات للمصالحة.
العلاقة مع محمد دحلان قائمة على أننا أبناء شعب واحد .
الظروف الصعبة التي يعيشها القطاع تدفع كل من يريد ان يقدم العون لأبناء القطاع بهدف التخفيف عنه للترحيب به، طالما أن هذه المساعدات التي تقدم غير مشروطة وتوزع بشفافية وغير مرتبطة بأجندة إقليمية ودولية، وحماس تقترب من أي جهة بقدر اقترابها من الوطن وان الباب مفتوح للجميع.
نحن لا نتدخل في أي شأن داخلي في حركة فتح أو أي تنظيم آخر، وحسب علمي فإنه لحتى الآن لم تتقدم حركة فتح في غزة للأجهزة الأمنية لطلب إقامة حفل الانطلاقة في غزة، ولذلك لا يوجد أي مؤشرات حتى اللحظة عن وجود انطلاقة في القطاع.
إن مهرجان إحياء الذكرى العاشرة للرئيس الراحل ياسر عرفات تم إلغاؤه بقرار من اللجنة المركزية لحركة فتح، وقيادة الحركة في غزة، وأن ما حدث هو أن الأجهزة الأمنية التي قدمت خطة لحماية المهرجان ورفعت تقريرها لوزير الداخلية رامي الحمدالله لم تتلق أي جواب على الخطة ولم يتوفر أي إمكانيات لمهماتها في توفير الأمن، لذلك أبلغت قيادة فتح بأنها غير قادرة على أن توفر الحماية الأمنية لأنه لم يتم إعتماد خطتها من أي جهة.
نستنكر التفجيرات التي وقعت بحق منازل قيادات حركة فتح ، وحماس تريد أن تعرف من يقف وراء هذه التفجيرات.
من المؤسف أن يخرج أبو مازن ليتهم حماس بالتفجيرات التي وقعت في غزة دون أي تحقيق (..) حكومة التوافق تتعامل بانتقائية مع قطاع غزة ولست متفائلاً من أن الزيارة الحالية ستعالج المشاكل الحقيقية للقطاع، ويجب أن يصدر قرار من أبو مازن بضرورة الالتزام في تطبيق كل ما تم الاتفاق عليه، ولن نسمح باقتطاع غزة من المشروع الفلسطيني.
علاقتنا مع قطر الشقيقة وطيدة ومازالت تقف مع الشعب الفلسطيني ومع غزة بشكل خاص، وخالد مشعل مرحب به هو واخوانه في قيادة حماس بقطر ولم يطلب منه شيء وهذا مؤشر يؤكد ثبات هذه العلاقة.
نحن حريصون على بقاء العلاقة مع مصر والأردن والسعودية وغيرها.
هناك تراجع في مستوى العلاقة مع مصر وليست بسببنا، لكن الاتصالات مستمرة مع المخابرات المصرية.
السلطات المصرية مطالبة بفتح معبر رفح للتخفيف عن معاناة الموطنين بغزة.
مصر مطالبة بالضغط على الاحتلال من أجل إنهاء الحصار وإنشاء ميناء ومطار في قطاع غزة.
مصر هي الوسيط في صفقة وفاء الأحرار وكذلك المصالحة والمفاوضات مع الاحتلال ومازالت تتابع هذا الأمر.
الحملات الإعلامية عبر وسائل الإعلام المصرية لا تعبر عن ضمير الشعب المصري تجاه القضية الفلسطينية
علاقة حماس بإيران متينة، نحن شعب تحت الاحتلال وبحاجة إلى الدعم من جميع الدول العربية والإسلامية وحماس تبني علاقتها مع دول الخارج لصالح القضية الفلسطينية.
من السـابق لآوانه أن نتحدث عن مشاركة حماس في الانتخابات المقبلة
الحدث الأبرز في عام 2014 هو الانتصار في معركة العصف المأكول جنبا الى جنب المصالحة وتشكيل حكومة التوافق.
أين أخطاتم في عام 2014؟ في عام 2014 تشكيل حكومة التوافق واتفاقية المصالحة رغم انها ارادة وقرار لدى الحركة كان يجب توثيق بعض القضايا وتلزيم الطرف الاخر بها قبل الشروع في خطوات التنفيذ .
من السـابق لآوانه أن نتحدث عن قرار حماس بالمشاركة في الانتخابات المقبلة، وبالتالي لا حديث عن أسماء.
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4168)
في بث مشترك على القنوات الفضائية (اليرموك، الأقصى، القدس، صنعاء، بغداد، الوطن، سهيل، الزيتونة، يمن_شباب) إستضاف برنامج "نداء الحرية" الذي يقدمه سلطان العجلوني، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في حوار شامل حول حصاد العام.
قال إسماعيل هنية:
لا شك ان القدس تمر في هذا العام بأصعب الظروف من خلال السياسات الإسرائيلية التي تستهدف القدس والمسجد الاقصى على وجه الخصوص.
السياسة الاسرائيلية في القدس تسير على أكثر من إتجاه، الاتجاه الأول وهو محاولة عزل القدس عن محيطها الفلسطيني العربي والاسلامي وتغيير معالمها ، والاتجاه الثاني تقسيم القدس زمانا ومكان كما في الحرم الإبراهيمي في الخليل، والاتجاه الثالث هدم الأقصى وبناء الهيكل المزعوم.
الواجب الشرعي والوطني يفترض علينا ان نضع الاستراتيجية الكاملة للتصدي لهذه السياسية.
المقاومة مقاومتنا هي للدفاع عن غزة والأقصى والضفة الغربية والتصدي لكل السياسات العدوانية.
أحيئ الانتفاضة المقدسية التي أخذت تتبلور من خلال العمليات البطولية التي نفذها ابناء القدس.
نحن من دعاة انطلاق انتفاضة في كافة أراضي الضفة الغربية.
يجب على العرب والمسلمين بأن لا يسمحوا للاحتلال بأن ينتهك المقدسات والأقصى.
التعاون الأمني- التنسيق الأمني مع الاحتلال يمنع إقامة انتفاضة في وجه الاحتلال وهو خنجر في صدر المقاومة.
يجب وقف التنسيق الأمني مع الاحتلال في الضفة الغربية، وحماية المقاومة، ومسيرة التسوية وصلت إلى الفشل، والمفاوضات عبثية لا حاجة لها في مسيرة الشعب الفلسطيني.
فؤجنا بهذا المشروع والفصائل الفلسطينية جمعيها بالتأكيد خارج الإطلاع على هذا الموضوع.
اخطر ما في هذا المشروع هو ان القدس عاصمة لدولتين، حتى العبارة التقليدية الواردة في المشاريع الفلسطينية بان القدس الشرقية عاصمة لفلسطين تم تجاوزها في هذا المشروع، وهناك إيحاءات باسقاط حق العودة.
الحكومة بكل أسف لم تنجح في التعبير على أنها للكل الفلسطيني، وتتعامل مع غزة وكأنها خارج الجغرافيا السياسية، وأنها يجب أن تعاقب على صمودها وانتصاراتها، إضافة إلى أنها لم تقم بالمهمات المنوطة بها حسب الاتفاقات الموقعة.
الحكومة لم تدرج الموظفين في غزة ضمن الهيكل الإداري للحكومة والسلطة، وظلت الحكومة تتعامل بانتقائية مع القطاع.
ما لم تكن هناك إرادة سياسية حقيقية من عند الرئيس محمود عباس بضرورة الالتزام بما تم التوقيع عليه، ستبقى الأمور تراوح مكانها، وحينها من حقنا كحماس وفصائل وشعب، أن نقيم وندرس خياراتنا لأننا لا نسمح باقتطاع غزة من المشروع الوطني، لن نترك غزة التي صمدت ورفعت رأس الشعب الفلسطيني من خلال مقاومتها، وهناك التفاف حقيقي حول المقاومة وغزة جزء لا يتجزأ من المشروع الفلسطيني والوطني.
الحكومة في الأساس لها ثلاث مهام وهي: رفع الحصار وإعادة الإعمار، وتوحيد المؤسسات الفلسطينية، والتحضير للانتخابات.
وحول الإجابة على سؤال المذيع من يدير غزة قال هناك 50 ألف موظف يقومون بواجبهم على أكمل وجه لخدمة أبناء شعبهم رغم تنكر الحكومة لحقوقهم.
المصالحة لا يمكن أن تبنى إلا على مبدأ الشراكة ، وليس على مبدأ الإقصاء في الساحة الداخلية.
المصالحة تسير ببطئ شديد جداً بسبب عدم الإيفاء بالتزامات ، وتنفيذ اتفاق الشاطئ، والملفات المنوطة بحكومة التوافق الوطني.
المصالحة تمر بمنعطف خطير، والمسؤولية تقف على الرئيس عباس والسلطة، الرئيس يجب أن ينطلق بعيدا عن الحسابات الضيقة والخاصة، والنظر للفضاء الواسع لقضيتنا ومتطلبات الإجماع الوطني.
حماس مع المصالحة ولكن ليست بأي ثمن ولا يمكن أن تكون على حساب مواقفها وثوابتها، وليس لحماس أي علاقات على حساب القضية الفلسطينية والثوابت الوطنية
العلاقة الرسمية لحركة حماس هي مع الرئيس محمود عباس الذي وقعت معه الاتفاقات للمصالحة.
العلاقة مع محمد دحلان قائمة على أننا أبناء شعب واحد .
الظروف الصعبة التي يعيشها القطاع تدفع كل من يريد ان يقدم العون لأبناء القطاع بهدف التخفيف عنه للترحيب به، طالما أن هذه المساعدات التي تقدم غير مشروطة وتوزع بشفافية وغير مرتبطة بأجندة إقليمية ودولية، وحماس تقترب من أي جهة بقدر اقترابها من الوطن وان الباب مفتوح للجميع.
نحن لا نتدخل في أي شأن داخلي في حركة فتح أو أي تنظيم آخر، وحسب علمي فإنه لحتى الآن لم تتقدم حركة فتح في غزة للأجهزة الأمنية لطلب إقامة حفل الانطلاقة في غزة، ولذلك لا يوجد أي مؤشرات حتى اللحظة عن وجود انطلاقة في القطاع.
إن مهرجان إحياء الذكرى العاشرة للرئيس الراحل ياسر عرفات تم إلغاؤه بقرار من اللجنة المركزية لحركة فتح، وقيادة الحركة في غزة، وأن ما حدث هو أن الأجهزة الأمنية التي قدمت خطة لحماية المهرجان ورفعت تقريرها لوزير الداخلية رامي الحمدالله لم تتلق أي جواب على الخطة ولم يتوفر أي إمكانيات لمهماتها في توفير الأمن، لذلك أبلغت قيادة فتح بأنها غير قادرة على أن توفر الحماية الأمنية لأنه لم يتم إعتماد خطتها من أي جهة.
نستنكر التفجيرات التي وقعت بحق منازل قيادات حركة فتح ، وحماس تريد أن تعرف من يقف وراء هذه التفجيرات.
من المؤسف أن يخرج أبو مازن ليتهم حماس بالتفجيرات التي وقعت في غزة دون أي تحقيق (..) حكومة التوافق تتعامل بانتقائية مع قطاع غزة ولست متفائلاً من أن الزيارة الحالية ستعالج المشاكل الحقيقية للقطاع، ويجب أن يصدر قرار من أبو مازن بضرورة الالتزام في تطبيق كل ما تم الاتفاق عليه، ولن نسمح باقتطاع غزة من المشروع الفلسطيني.
علاقتنا مع قطر الشقيقة وطيدة ومازالت تقف مع الشعب الفلسطيني ومع غزة بشكل خاص، وخالد مشعل مرحب به هو واخوانه في قيادة حماس بقطر ولم يطلب منه شيء وهذا مؤشر يؤكد ثبات هذه العلاقة.
نحن حريصون على بقاء العلاقة مع مصر والأردن والسعودية وغيرها.
هناك تراجع في مستوى العلاقة مع مصر وليست بسببنا، لكن الاتصالات مستمرة مع المخابرات المصرية.
السلطات المصرية مطالبة بفتح معبر رفح للتخفيف عن معاناة الموطنين بغزة.
مصر مطالبة بالضغط على الاحتلال من أجل إنهاء الحصار وإنشاء ميناء ومطار في قطاع غزة.
مصر هي الوسيط في صفقة وفاء الأحرار وكذلك المصالحة والمفاوضات مع الاحتلال ومازالت تتابع هذا الأمر.
الحملات الإعلامية عبر وسائل الإعلام المصرية لا تعبر عن ضمير الشعب المصري تجاه القضية الفلسطينية
علاقة حماس بإيران متينة، نحن شعب تحت الاحتلال وبحاجة إلى الدعم من جميع الدول العربية والإسلامية وحماس تبني علاقتها مع دول الخارج لصالح القضية الفلسطينية.
من السـابق لآوانه أن نتحدث عن مشاركة حماس في الانتخابات المقبلة
الحدث الأبرز في عام 2014 هو الانتصار في معركة العصف المأكول جنبا الى جنب المصالحة وتشكيل حكومة التوافق.
أين أخطاتم في عام 2014؟ في عام 2014 تشكيل حكومة التوافق واتفاقية المصالحة رغم انها ارادة وقرار لدى الحركة كان يجب توثيق بعض القضايا وتلزيم الطرف الاخر بها قبل الشروع في خطوات التنفيذ .
من السـابق لآوانه أن نتحدث عن قرار حماس بالمشاركة في الانتخابات المقبلة، وبالتالي لا حديث عن أسماء.
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4168)