Hamzeh
06-06-2015, 12:56 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/493_24866.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4347) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 04/02/2015، خالد البطش، القدس المحتلة، سياسة التهويد، المسجد الأقصى، الحصار المفروض على غزة، محكمة مصرية، لائحة الإرهاب، مع كتائب القسام، ضد مصر، إعادة إعمار غزة، مع المصالحة، مع المقاومة،
ستديو القدس "آخر المستجدات السياسية في الساحة الفلسطينية".
قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خالد البطش:
• العدو الصهيوني لا يفوت فرصة من أجل تهويد القدس وتثبيت حقهم التاريخي فيها وهو يقوم على تزوير التاريخ وتقسيم المسجد الأقصى المبارك، ولكن بطولات المقدسيين تحول دون أن ينفذ العدو الصهيوني مخططاته في القدس.
• هناك مزايدة إنتخابية من قبل العدو الصهيوني في حسم مسألة القدس من خلال تقسيم المسجد الأقصى وتهويد مدينة القدس، وبعد أن مرغ حزب الله أنف العدو الصهيوني ووجه له ضربة قاسية في مزارع شبعا جاء العدو الصهيوني لينتقم من القدس.
• يجب على المنظمات الدولية والعربية والإسلامية أن تمارس الكشف عن جرائم الإحتلال وأن تقوم بمحاسبة الإحتلال عن تلك الجرائم، والكل يجب أن يقف بمسؤولياته تجاه ما تقوم به حكومة الإحتلال من جرائم ضد شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وفي القدس المحتلة وفي قطاع غزة.
• على المجتمع الدولي أن يكون عادلا من قضيتنا الفلسطينية وأن يقدم الدعم المطلوب لشعبنا ولكن للأسف أن المجتمع الدولي هو شريك في الجرائم الإسرائيلية.
• أوروبا اليوم عاجزة عن فك الحصار عن قطاع غزة وتقف مكتوفة الأيدي لما يجري من حصار وظلم يقع على الشعب الفلسطيني في غزة.
• هناك آلاف من الطلبة حرموا من الإلتحاق بمدارسهم وهناك الآلاف من المرضى لم يخرجوا للعلاج بسبب الحصار الذي لا زال قائما.
• نطالب مصر بتحمل مسؤولياتها تجاه قطاع غزة وفتح معبر رفح الذي يزيد إغلاقه من معاناة القطاع المحاصر.
• ما أصدرته محمكة الأمور المستعجلة المصرية ضد حركة حماس لا يعتبر موقف الشعب المصري ولا عن نبض الشعب المصري الشقيق، ونأمل أن تتوقف هذه القرارات العبثية ونعلم بأن هذه الأحكام ليس لها وزن على الإطلاق.
• الذي بدأ المعركة على غزة هو العدو الصهيوني وكنا نحن في حالة الدفاع عن النفس، ووقعنا على التهدئة برعاية مصرية على وقف اطلاق النار، ويتزامن ثانيا بفتح المعابر والممرات واعادة الاعمار، والجانب الاول طبق والثاني لم يطبق، والمعابر هي المسؤولة الان عن المعابر، ولماذا تبقى هذه الامور معلقة، وسيتم بحثها لاحقا في المفاوضات الغير المباشرة والمقاومة اتمت الجزء الاول.
• تأجلت الجولة الاخيرة من المفاوضات مع الاحتلال لاسباب عدة ، منها الاوضاع في مصر.
• اسرائيل بحاجة الى الجولة الثانية للحصول على اسيرهم وجثثت جنودهم، كما نحن بحاجة الى الحصول على باقي الحقوق، وسنتمسك بحقوق شعبنا.
• على المستوى المصري الرسمي لن نسمع اي تعليق على القرار الصادر عن المحكمة المصرية ضد حركة حماس، وستدعوا القاهرة حماس ضمن الوفد المفاوض للجولة القادمة مع الاحتلال.
• قرار المحكمة المصرية مدان من طرفنا.
• المقاومة اليوم لديها خبرة وامكانيات ممكن ان تعمل بها في السنوات القادمة، والاجراءات من اي طرف عربي او صهيوني او دولي، لا يستطيع الان كسر المقاومة، ونقول للجميع اطمئنوا على المقاومة.
• كل اسلحة المقاومة تصنع في غزة، صواريخ قنابل وغيرها من المعدات العسكرية كلها تصنع في غزة، ولا تخافوا على المقاومة في غزة.
• رغم امكانيات المقاومة في غزة وهذا لا يعني اننا لسنا بحاجة الاخوة العرب، ونحن نحارب عن الامة وعليهم تقديم الدعم لنا.
• ولو ان العرب قدموا لنا ما ينفقوه على الحروب وعلى الاسلحة التي يحارب بها في بلدانهم، لحررنا فلسطين منذ زمن.
• النقص في اموال الانوروا هي بسبب أجندة الدول المانحة.
• الوكالة في الاعوام الماضية كانت اعمالها تشير الى ان العالم يريد التخلص من قضية اللاجئ الفلسطيني والضغط على اللاجئ الفلسطيني ليقبل باي حل سياسي، وهذا له علاقة بالحصار ويضغط ايضا على المقاومة والسلطة ايضا لدفعهم الى الحلول السياسية، وتصفية القضية الفلسطينية.
• حكومة التوافق بلا صلاحيات حتى الان وهي لم تنفذ شيء من المطلوب منها حسب تشكيلها.
• وزراء حكومة التوافق هم اشخاص طيبون، ولا اتهم حماس بانها تعطل عمل الحكومة، لاننا نطالب الحكومة بالقدوم الى غزة وممارسة عملها، وبعدها لنرى هل حماس ستعطل عملها.
• لا يوجد ارادة لدى بعض الوزراء، ولماذا وزير الداخلية لا يتابع اعماله، على سبيل المثال..
• هناك لبس في عمل الحكوم ومجلس الوزراء لم يعرف حتى الان ما هو المطلوب منها، وكان من الواجب على فتح وحماس ان يفهموا الحكومة ما هو المطلوب منها وقت توقيع الاتفاق، ويبدو انها لم تفهم الاتفاق، والمطلوب ان تعطى الفرصة للحكومة لكي تعمل.
• موقف حركة الجهاد الاسلامي من المشاركة في الانتخابات التشريعية والرئاسية، نسعى في الجهاد الاسلامي اولا ان نساعد في تطبيق المصاحلة وتنفيذ الحكومة لاعمالها، وليس من المهم ان نشارك، لان الاهمية ان نساعد في تطبيق اتفاق المصالحة وتسليم الحكوم اعمالها وتنفيذ ما عليها، وموقف الجهاد الاسلامي سيدرس حين وصولنا الى موعد الاتفاق.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4347)
ستديو القدس "آخر المستجدات السياسية في الساحة الفلسطينية".
قال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي خالد البطش:
• العدو الصهيوني لا يفوت فرصة من أجل تهويد القدس وتثبيت حقهم التاريخي فيها وهو يقوم على تزوير التاريخ وتقسيم المسجد الأقصى المبارك، ولكن بطولات المقدسيين تحول دون أن ينفذ العدو الصهيوني مخططاته في القدس.
• هناك مزايدة إنتخابية من قبل العدو الصهيوني في حسم مسألة القدس من خلال تقسيم المسجد الأقصى وتهويد مدينة القدس، وبعد أن مرغ حزب الله أنف العدو الصهيوني ووجه له ضربة قاسية في مزارع شبعا جاء العدو الصهيوني لينتقم من القدس.
• يجب على المنظمات الدولية والعربية والإسلامية أن تمارس الكشف عن جرائم الإحتلال وأن تقوم بمحاسبة الإحتلال عن تلك الجرائم، والكل يجب أن يقف بمسؤولياته تجاه ما تقوم به حكومة الإحتلال من جرائم ضد شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية وفي القدس المحتلة وفي قطاع غزة.
• على المجتمع الدولي أن يكون عادلا من قضيتنا الفلسطينية وأن يقدم الدعم المطلوب لشعبنا ولكن للأسف أن المجتمع الدولي هو شريك في الجرائم الإسرائيلية.
• أوروبا اليوم عاجزة عن فك الحصار عن قطاع غزة وتقف مكتوفة الأيدي لما يجري من حصار وظلم يقع على الشعب الفلسطيني في غزة.
• هناك آلاف من الطلبة حرموا من الإلتحاق بمدارسهم وهناك الآلاف من المرضى لم يخرجوا للعلاج بسبب الحصار الذي لا زال قائما.
• نطالب مصر بتحمل مسؤولياتها تجاه قطاع غزة وفتح معبر رفح الذي يزيد إغلاقه من معاناة القطاع المحاصر.
• ما أصدرته محمكة الأمور المستعجلة المصرية ضد حركة حماس لا يعتبر موقف الشعب المصري ولا عن نبض الشعب المصري الشقيق، ونأمل أن تتوقف هذه القرارات العبثية ونعلم بأن هذه الأحكام ليس لها وزن على الإطلاق.
• الذي بدأ المعركة على غزة هو العدو الصهيوني وكنا نحن في حالة الدفاع عن النفس، ووقعنا على التهدئة برعاية مصرية على وقف اطلاق النار، ويتزامن ثانيا بفتح المعابر والممرات واعادة الاعمار، والجانب الاول طبق والثاني لم يطبق، والمعابر هي المسؤولة الان عن المعابر، ولماذا تبقى هذه الامور معلقة، وسيتم بحثها لاحقا في المفاوضات الغير المباشرة والمقاومة اتمت الجزء الاول.
• تأجلت الجولة الاخيرة من المفاوضات مع الاحتلال لاسباب عدة ، منها الاوضاع في مصر.
• اسرائيل بحاجة الى الجولة الثانية للحصول على اسيرهم وجثثت جنودهم، كما نحن بحاجة الى الحصول على باقي الحقوق، وسنتمسك بحقوق شعبنا.
• على المستوى المصري الرسمي لن نسمع اي تعليق على القرار الصادر عن المحكمة المصرية ضد حركة حماس، وستدعوا القاهرة حماس ضمن الوفد المفاوض للجولة القادمة مع الاحتلال.
• قرار المحكمة المصرية مدان من طرفنا.
• المقاومة اليوم لديها خبرة وامكانيات ممكن ان تعمل بها في السنوات القادمة، والاجراءات من اي طرف عربي او صهيوني او دولي، لا يستطيع الان كسر المقاومة، ونقول للجميع اطمئنوا على المقاومة.
• كل اسلحة المقاومة تصنع في غزة، صواريخ قنابل وغيرها من المعدات العسكرية كلها تصنع في غزة، ولا تخافوا على المقاومة في غزة.
• رغم امكانيات المقاومة في غزة وهذا لا يعني اننا لسنا بحاجة الاخوة العرب، ونحن نحارب عن الامة وعليهم تقديم الدعم لنا.
• ولو ان العرب قدموا لنا ما ينفقوه على الحروب وعلى الاسلحة التي يحارب بها في بلدانهم، لحررنا فلسطين منذ زمن.
• النقص في اموال الانوروا هي بسبب أجندة الدول المانحة.
• الوكالة في الاعوام الماضية كانت اعمالها تشير الى ان العالم يريد التخلص من قضية اللاجئ الفلسطيني والضغط على اللاجئ الفلسطيني ليقبل باي حل سياسي، وهذا له علاقة بالحصار ويضغط ايضا على المقاومة والسلطة ايضا لدفعهم الى الحلول السياسية، وتصفية القضية الفلسطينية.
• حكومة التوافق بلا صلاحيات حتى الان وهي لم تنفذ شيء من المطلوب منها حسب تشكيلها.
• وزراء حكومة التوافق هم اشخاص طيبون، ولا اتهم حماس بانها تعطل عمل الحكومة، لاننا نطالب الحكومة بالقدوم الى غزة وممارسة عملها، وبعدها لنرى هل حماس ستعطل عملها.
• لا يوجد ارادة لدى بعض الوزراء، ولماذا وزير الداخلية لا يتابع اعماله، على سبيل المثال..
• هناك لبس في عمل الحكوم ومجلس الوزراء لم يعرف حتى الان ما هو المطلوب منها، وكان من الواجب على فتح وحماس ان يفهموا الحكومة ما هو المطلوب منها وقت توقيع الاتفاق، ويبدو انها لم تفهم الاتفاق، والمطلوب ان تعطى الفرصة للحكومة لكي تعمل.
• موقف حركة الجهاد الاسلامي من المشاركة في الانتخابات التشريعية والرئاسية، نسعى في الجهاد الاسلامي اولا ان نساعد في تطبيق المصاحلة وتنفيذ الحكومة لاعمالها، وليس من المهم ان نشارك، لان الاهمية ان نساعد في تطبيق اتفاق المصالحة وتسليم الحكوم اعمالها وتنفيذ ما عليها، وموقف الجهاد الاسلامي سيدرس حين وصولنا الى موعد الاتفاق.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4347)