Hamzeh
06-07-2015, 12:01 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/957_49279.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4360) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 07/02/2015، محمد القيق، مخيم بلاطة، نابلس، ضد السلطة، ضد الأجهزة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد حركة فتح،
استضاف برنامج "هنا فلسطين" بالجزء الاخير محمد القيق، الكاتب والصحفي، للتعليق على تواصل الاشتباكات المسلحة بين اجهزة السطلة ومسلحين في مدينة نابلس المحتلة :
قال محمد القيق :
الذي يحدث في مخيم بلاطة هي سياسة امنية للسلطة الفلسطينية لا تستهدف بالدرجة الاولى امن المواطن، هذه الحملات التي تحدث هنا وهناك في حقيقة امرها ليست لراحة المواطن او توفير الامن للمواطن.
محافظة نابلس بكل مكوناتها تعيش حالة ارباك منذ اسبوع نتيجة هذه الممارسات ونتيجة هذه السياسة التي تستهدف فقط محاولة كسر رؤوس داخل حركة فتح ببعضها البعض، وهذا يعود بالضرر على المواطن الفلسطيني بالدرجة الاولى ويجب ان يتوقف فورا.
الذي يحدث الان في مخيم بلاطة يذكر اهل المخيم بعمليات الاجتياح التي كانت تحدث للمخيم من قبل قوات الاحتلال.
منذ اكثر من عام وهناك حملات امنية تنفذها السلطة، بدات هذه الحملات بمخيم جنين ورام الله والخليل، وشعار الحملات التي تقوم بها السلطة الفلسطينية هو امن المواطن وحماية المواطن والقاء القبض على المطلوبين، وبعد كل عملية من هذا الطراز يتبين انه لم يحدث اي شيء لتجار المخدرات او غيرهم، فقط هي عملية ارتباك جديدة تضاف إلى الساحة الفلسطينية.
عندما بدأت الحملة في مخيم جنين كان هناك حملة ضد تجار المخدرات وغيرهم وكان بعد ذلك كان نتيجة هذه الحملات اقتحام منازل الشهداء والاسرى، والان الذي يحدث في مخيم بلاطة مثل الذي حدث في مخيم جنين.
الذي يحدث الان هو محاولة لكسر رأس بداخل هذه الاروقة خاصة بالحزب الحاكم بالضفة الغربية بالقوة.
الان هناك اخبار تتحدث انه سيتم اعطاء لكل فرد يتبع للاجهزة الامنية المشاركة بالحملة 200 دولار في حال تم اقتحام المخيم، على هؤلاء دفع الرواتب للموظفين بدلا من اعطاء هذه الاموال لمطلقي النار هنا وهناك.
كل الذي يحدث الان من تدهور امني نتيجته غياب المجلس التشريعي، وبغياب رئاسة منتخبة وليس منتهية الصلاحية، وغياب دور الفصائل، كل هذه العوامل تؤدي إلى اتساع الاحداث المؤسفة.
بكل محطة بالقضية الفلسطينية نجد ان هناك صراع داخلي بداخل حركة فتح ينقلنا إلى مربع اخر افشل من الذي قبله كما حدث في لبنان وتونس وايلول الاسود بالاردن.
المطلوب الان من الشارع الفلسطيني والفصل والمؤسسات الفلسطينية بالعمل للبحث عن وسائل لضمان امن المواطن وضمان التعامل مع المعادلات الجنائية بغض النظر عن الحسابات السياسية التي يبدو انها باتت تغلف بالاونة الاخيرة بالمعاملات الجنائية وكأن كل مخيم بلاطة مخدرات ومجرمين وانسونا ان مخيم بلاطة مخيم الشهداء والاسرى !!!.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4360)
استضاف برنامج "هنا فلسطين" بالجزء الاخير محمد القيق، الكاتب والصحفي، للتعليق على تواصل الاشتباكات المسلحة بين اجهزة السطلة ومسلحين في مدينة نابلس المحتلة :
قال محمد القيق :
الذي يحدث في مخيم بلاطة هي سياسة امنية للسلطة الفلسطينية لا تستهدف بالدرجة الاولى امن المواطن، هذه الحملات التي تحدث هنا وهناك في حقيقة امرها ليست لراحة المواطن او توفير الامن للمواطن.
محافظة نابلس بكل مكوناتها تعيش حالة ارباك منذ اسبوع نتيجة هذه الممارسات ونتيجة هذه السياسة التي تستهدف فقط محاولة كسر رؤوس داخل حركة فتح ببعضها البعض، وهذا يعود بالضرر على المواطن الفلسطيني بالدرجة الاولى ويجب ان يتوقف فورا.
الذي يحدث الان في مخيم بلاطة يذكر اهل المخيم بعمليات الاجتياح التي كانت تحدث للمخيم من قبل قوات الاحتلال.
منذ اكثر من عام وهناك حملات امنية تنفذها السلطة، بدات هذه الحملات بمخيم جنين ورام الله والخليل، وشعار الحملات التي تقوم بها السلطة الفلسطينية هو امن المواطن وحماية المواطن والقاء القبض على المطلوبين، وبعد كل عملية من هذا الطراز يتبين انه لم يحدث اي شيء لتجار المخدرات او غيرهم، فقط هي عملية ارتباك جديدة تضاف إلى الساحة الفلسطينية.
عندما بدأت الحملة في مخيم جنين كان هناك حملة ضد تجار المخدرات وغيرهم وكان بعد ذلك كان نتيجة هذه الحملات اقتحام منازل الشهداء والاسرى، والان الذي يحدث في مخيم بلاطة مثل الذي حدث في مخيم جنين.
الذي يحدث الان هو محاولة لكسر رأس بداخل هذه الاروقة خاصة بالحزب الحاكم بالضفة الغربية بالقوة.
الان هناك اخبار تتحدث انه سيتم اعطاء لكل فرد يتبع للاجهزة الامنية المشاركة بالحملة 200 دولار في حال تم اقتحام المخيم، على هؤلاء دفع الرواتب للموظفين بدلا من اعطاء هذه الاموال لمطلقي النار هنا وهناك.
كل الذي يحدث الان من تدهور امني نتيجته غياب المجلس التشريعي، وبغياب رئاسة منتخبة وليس منتهية الصلاحية، وغياب دور الفصائل، كل هذه العوامل تؤدي إلى اتساع الاحداث المؤسفة.
بكل محطة بالقضية الفلسطينية نجد ان هناك صراع داخلي بداخل حركة فتح ينقلنا إلى مربع اخر افشل من الذي قبله كما حدث في لبنان وتونس وايلول الاسود بالاردن.
المطلوب الان من الشارع الفلسطيني والفصل والمؤسسات الفلسطينية بالعمل للبحث عن وسائل لضمان امن المواطن وضمان التعامل مع المعادلات الجنائية بغض النظر عن الحسابات السياسية التي يبدو انها باتت تغلف بالاونة الاخيرة بالمعاملات الجنائية وكأن كل مخيم بلاطة مخدرات ومجرمين وانسونا ان مخيم بلاطة مخيم الشهداء والاسرى !!!.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4360)