المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : Video: قناة القدس، إستوديو القدس، جميل مجدلاوي، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،



Hamzeh
07-06-2015, 10:43 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/470_57313.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4414) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 16/02/2015، جميل مجدلاوي، المجلس التشريعي الفلسطيني، القدس المحتلة، المسجد الأقصى، ضد أوسلو، ضد حركة فتح، زيارة وفد منظمة التحرير إلى غزة، مع المصالحة، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، الإطار القيادي لمنظمة التحرير، حدود عام 1967،



خلال لقاء مع النائب بالمجلس التشريعي الفلسطيني جميل مجدلاوي ضمن برنامج "استديو القدس" للحديث حول عدد من المواضيع المتعلقة بالشأن الفلسطيني قال:
يجب ان تكون المواجهة للمخطط الإسرائيلي مواجهة موحدة، والثغرة الرئيسية بالاداء الفلسطيني تكمن بالانقسام.
هناك محاولات من السلطة ومختلف مؤسسات العمل الوطني للمحافظة على الطابع الفلسطيني العربي الإسلامي للقدس ولكن هذه الامكانيات محدودة ونجدت القدس نداء موجه للجميع في العالم وهذه مسؤلية تتجاوز حدود فلسطين.
مشروع اوسلو ارادته إسرائيل منذ البداية مشروعا لتنظيم احتلالها وتحويله إلى احتلال بأقل الخسائر خاصة ان الاعداد لهذه الاتفاقيات جاء في ظل الانتفاضة الاولى أي ان إسرائيل ارادة من اوسلو تنظيم شؤون احتلالها والسلطة جاءت من وجهة نظر إسرائيلية في هذا السياق، هذه حقيقة لا أعتقد ان احدا يكابر الان في الاقرار بها، ولكن بالمقابل بعض الاجتهادات الوطنية الفلسطينية التي لم نكن نقرها ولازال لا نقرها ان حاولت ان تجعل من اتفاقيات اوسلو خطوة تنزع فيها بالارض الفلسطينية ويمكن ان تعمل على تطويرها لمشروع دولة، الحياة جاءت لتقول ان هذه المراهنة لم تكن في مكانها وان هذه الاتفاقيات ادخلتنا في إطار السياسية الإسرائيلية.
الصراع الان ينبغي ان يكون كيف نحول هذه السلطة التي أرادها الاحتلال من اداة لتنظيم شؤون احتلاله بما في ذلك اعطاءها الوظيفة الامنية والخدماتية إلى حلقة من حلقات الصمود والمقاومة الفلسطينية.
المقاومة في قطاع غزة لن تسمح للكيان الإسرائيلي ان يجرها لمواجهة جديدة يحددها هو، والقرأت الميدانية تشير إلى ان الكيان الإسرائيلي لن يندفع الى مواجهة جديدة في غزة.
جميع الفصائل الفلسطينية ترحب بزيارة وفد منظمة التحرير إلى غزة غير ان تردد حركة فتح يحول دون ذلك.
عقد الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية هو مفتاح المصالحة الوطنية وانهاء الإنقسام الفلسطيني الفلسطيني.
زيارة توني بلير إلى قطاع غزة حملت رسالة مفادها ان لا إعمار دون مصالحة وقبول حماس بدولة فلسطينية على حدود عام 67.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4414)