Hamzeh
07-06-2015, 11:13 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/502_36538.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4418) برنامج ملفات، قناة الأقصى، 17/02/2015، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، صلاح البردويل، ضد الرئيس، ضد عدنان الضميري، ضد أحمد عساف، ضد حركة فتح، ضد محمد دحلان،
في برنامج ملفات الاسبوعي قال صلاح البردويل القيادي في حركة حماس والناطق الرسمي باسمها تعليقا على عدد من المواضيع:
الملف الاول " عساف يشن هجوما على الجبهة الشعبية والجهاد الاسلامي".
هذا الحديث وهذه الطريقة في الكلام تعكس رؤسة فتح الجديدة " فتح السلطة وفتح التنسيق الامني" وكل اشكال المقاومة، ما يمكن ان يتخيلة انسان ان فتح "السلطة وفتح ابو مازن" تكثف هجومها فقط على حركة حماس وكتائب القسام وان كل الفصائل بمعزل عن هذا الموضوع.
على الجميع ان يعلم ان هذه الشركة " شركة عباس لا ينبغي علينا ان يبقى في ذهننا حركة تسمى حركة فتح يقودها عباس ".
عباس يقود شركة امنية وهذه الشركة لا تعمل الا في اطار الخدمه والوظيفة الامنية وما يتحدث عنه هذا المتحدث " احمد عساف" عن المشروع الوطني يقول فيه عن المشروع الوطني " مشروع على حساب حركة فتح او على حساب المشروع الوطني" هذه خدعة كبيرة جدا اين هو المشروع الوطني الذي يتحدثون عنه؟ وهل المشروع الوطني يساوي التنسيق الامني مع الاحتلال؟ اذن نجد ان هذا الموقف يكشف حجم العداء وحجم التنصل من المقاومة الفلسطينية بكل اشكالها.
عندما تكون الامور هادئة ولا ينتبه احد يحاول ان يقلب الكلمات ويلويها " احمد عساف" ويفصل ويعزل حماس، ولكن واقع الامر رغم اننا نحترمهم وهو " يقول عن الشعبية والجهاد الاسلامي" متواطئون ويستجدون حماس ويتقربون من حماس من اجل منافع لا اعلمها او ضحك عليهم، فكل هذه الجمل ماذا ابقت من الاحترام.
منذ متى وانت " احمد عساف" تحترم الجهاد الاسلامي، عندما قتلتهم في جنين وإلا عندما اعتقلت خضر عدنان وسلمته للاحتلال، وهل انت احترمت عائلة السعدي اي احترام تقول عنه، يبدو انه يسعى لتفريق الاشقاء.
يبدوا من الواضح انهم في هذا التصريح " الله سبحانه وتعلى يرسل الى الاعلام من يقع في الزلات ليكشف حقيقة التركيبة العقلية والتركيبة النفسية لشركة عباس دايتون"، هذه الشركة يكشف عنها ما بين اللحظة من زلات السان ومن زلات التخطيط فهذه الزلة يجب ان يؤخذ فيها بعين الاعتبار.
هم لايحتملون رفاقهم في منظمة التحرير "الجبهة الشعبية"، في شهادة واحدة صغيرة من الجبهة الشعبية حذوفت الجبهة من القاموس قيل عنها انه ضحك عليهم، علما ان الاجتماع الاخير الذي حدث بين الفصائل " الشعبية والجهاد والديمقراطية و حماس " الذي بادر بالدعوة الى الخروج من الحوار الثنائي بين فتح وحماس هي الجبهة الشعبية ولكن اصر الجميع على حماس ان يكون الاجتماع اجتماع فصائلي واصروا ايضا " اعضاء منظمة التحرير" لا نريد ان نأتي ضمن وفد اسمة وفد منظمة التحرير لان هكذا نتحمل وزر التخطيط الذي يخطط له ابو مازن لانه لا يشاور احد وقالو انما نريد ان ندخل كفصائل وهذا من حقهم.
نحن ما زلنا حتى هذه اللحظة نطالب بنتيجة وحدة " ألست تريد حوار وألست تريد ان الفصائل تتحدث بوجه نظرها من اجل معرفة من هو المعيب " القضية ليست معرفة من هو المعيب وانما القضية نفسها جزء من العملية اين هي الشراكة الوطنية اليس الحوار والاتفاق يدعو الى شراكة وطنية، اذا انت " محمود عباس" لم تقبالهم بشراكة وطنية في المصالحة ومنظمتك ولم تشاركهم بإتخاذ قرار وانت تجري على اوروبا وتتكلم بإسم منظمة التحرير اذن هل انت باسم منظمة التحرير تبيع الوطن؟ باسم المشروع الوطني هذا المشروع لمن هذا، مشروع الشركة الذي تعمل مشاريع استثمارية؟ علق المذيع هنا " مشروع توفيق الطيراوي".
نحن لا نقبل هذه اللغة لغة ميته وتموت هذا التنظيم وهذه الشركة بعيون الشعب.
على العلم عساف لا يعبر عن نفسه حتى لا نظلم الرجل ونحن ليس بيننا وبين عساف اي مشكلة شخصيا ولا اعرف اصله من اي بلد ولا اسمة الرباعي ولا اعرف ماذا يشتغل وكل معرفتي فيه انه يخرج على شاشة التلفزيون فقط، ولا يوجد بيننا وبينه اي عداوة على الاطلاق وانما هو رجل مكلف حسب الشركة الذي يعمل فيها فكل شخص يعين في شركة يعبر عن وجهة نظرها وإلا يفصل " وانت تشاهد الفصل في هذه الشركة على داير ما دور" نحن لا نريد قطع رزقة الرجل " احمد عساف" على شان خاطرنا.
الملف الثاني " عساف يدعي ان حماس لا تريد المصالحة الفلسطينية".
عساف هون الان يعمل كناطق"اوفر تايم" هوكان يتحدث باسم الشركة "عباس دايتون" الان هو يعمل ناطق باسم شركة والان هو يعمل مستشار ومحلل سياسي.
رابين لم يستطيع التخلص من غزة ورميها في البحر، وحتى الوزراء الذين من بعده لم يستطيعوا ايا، فكيف ان يأتي عساف العامل في شركة عباس ان يتخلص من حماس وليقيها في البحر.
هناك تجارة امنية تقبض من خلفها فتح اموال من اسرائيل، وتوفيق الطيراوي اخذ حصته وكل من الذين حوله وخرجوا عن سيره قتلوا (كل اصحاب توفيق الطيراوي منذ زمن ابو عمار وحتى اليوم) كلهم اما قتلوا او سجنوا، ولم يبقى غير الطيراوي يتحدث الان.
كل تجارة ابو مازن مع الناتو، وهو يلف ويدور حول رئيس الناتو والذي يرأس الناتو اسرائيل، وهو يسعى للحصول على الرضى.
الملف الثالث "محمود عباس يقول ان حماس وفصائل أخرى تنتظر فشل المفاوضات لتنشر الارهاب" وعباس قال للاوروبيين : أما المفاوضات أو حماس وداعش!
ابو مازن يقدم القرابين للاوروبين ليدغدغ عواطف الاوروبيين، ويذكر (حزب الله وحماس وجبهة النصرة وداعش) وأبو مازن رئيس شركة وهو يخاطب الذهنية االاوروبية وينشر الصورة التي يرغبها الاسرائيليين، ليثبت لهم انه معهم، ويطلب منهم فرصة اخيرة للمفاوضات.
ابو مازن هو من يوقف المفاوضات مع اسرائيل، ويرجع ابو مازن ويطلب الاعتراف بدولة، ويحصل على الاعتراف ويطالب بالمفاوضات، فأين مفاوضات يريد وعلى ماذا سيفاوض.
صائب عريقات يقول الحياة مفاوضات، والطيراوي يقول الحياة مصالحات.
ابو مازن يعيش حالة من المتاهة ولا يعرف كيف يدخل للاوروبين، و حاول في هذه الكلمات ان يفتح (مغارةالكنز "اوروبا) ويقول (بعرض الله) يا اوروبيين ويقول (حماس ارهابية والجهاد اسلامية وحزب الله ارهابي، من اجل ان ادخل بوابة المفاوضات.
ابو مازن يتباها انه خرج من بوابة المفاوضات، ويعود مستميت لدخول المفاوضات.
اقول لابو مازن خليك ذكي، لا يوجد شركة امنية تعمل دون مقابل، فهناك بعض الكنائس تعمل بالأموال، والقسيس يعمل بالاموال، وعامل يا ابو مازن وخذ ثمن للتنسيق الامني (ابو مازن يعمل مجانا بالسخرة وهو اغرب ظاهرة في التاريخ) والذين حوله استفادوا من هذا الموضوع في السرقا و( VIP ) وسرقة من الضرائب.
انت يا ابو مازن عندك قوات زائدة في هذه الشركة الامنية التي تحصل ارباح، فاذهب وحارب الارهاب.
قوات ابو مازن تستطيع ان تعتقل مدرس، طالب جامعة، بيت، فهل انت تستطيع ان تحارب الارهاب) مالك وما الارهاب، وهل احد يراك !!.
هو يغني كالغجر في الغرب، يعزف لهم، ويرموا له قرش ويذهب، فأنت تغني لمين، فالاوروبين ملوا من الاغاني، وهم الذين اخترعوا هذه القصة ليحققوا صورة نمطية في ذهن شعوبهم، حتى يبرروا سيطرتهم على العالم العربي.
الملف الرابع : الضميري يدعي أن حماس والكيان وعناصر دحلان يتأمرون على عباس، ويدي ان حماس تشكل حاضنة لداعش.
الضميري هو موظف امني وما الذي دفعه للاعلام ليتحدث بالسياسة والتحالفات السياسية، وهو كله من باب الخلط.
اسرائيل تقول ليل نهار، انها معنية ببقاء السلطة وهم يحبون ابو مازن، وهذا على لسان يعالون.
واذا ارادت اسرائيل ان تتخلص من ابو مازن وهل ستحتاج الى حماس ودحلان، ومن الاقوى ابو مازن أو ابو عمار والذي حوصر سنتين، وبالاخر قتلوه.
ابو عمار اكبر رمز في حركة فتح، واسرائيل تحدت الجميع والعرب وحاصرت ابو عمار والعرب يتنظون اليه، فما هي الاوراق التي يملكها ابو مازن اخطر من اوراق ابو عمار، فاسرائيل لا يريدون التخلص من ابو مازن لانه ينفعهم، وحبيبهم وهو يقدس التنسيق الامني.
اسرائيل بريئة ولا تريد التخلص من ابو مازن لا تريد التخلص من ابو مازن، واما دحلان كان مع ابو مازن في محاربة الانقلاب، والان ابو مازن فصله من فتح ويتعامل معه من خلال المحاكم، فما هذه النزاهة التي حلت مرة واحدة على(الشيخ ابو مازن) وهو يشخل المحاكم على خاطره ويفصل انصار دحلان، ومن اراد ان يتوب يذهب الى مكتب زكريا الاغا ويقدم التوبة.
ابو مازن ودحلان شركاء وعملا معا وانتما اشتغلتما تنسيق امني معا، وهو يعلم ان هناك بعد كبير بين دحلان وحماس.
اما بالنسبة لقيادات حماس انها تريد التخلص من ابو مازن، فانا عضو تشريعي ويحيى موسى عضو تشريعي، ونحن نقول انه من الناحية القانونية انتهت صلاحية ابو مازن وهذا ضمن القانون الاساسي الفلسطيني الذي عملوه.
مجلس جامعة الدول العربية مانت علينا ووافقنا وتوافقنا ان تكون رئيس علينا، ونقول لك منذ زمن انت رئيسنا وقودنا كرئيس ووحدنا، ولكن انت استغليت الوفاق الوطني الذي منحناك اياه، وانت لا تريد ان يقول لك احد لا ولا تريد شريك سياسي، فاين مناسبة انت الان تجلس لنا، وهل عجزت النساء ان تلد مثلك، فالشعب الفلسطيني جبار ويلد الف شخص مثلك، حتى لو كان من فتح فنحن لن نكون زعلانين.
انتم لا تريدون مجلس تشريعي يعمل ولا تريدون القضاء يعمل وقت ما تريدون، وتطلقون النار على خريشة ونبيل عمرو، فهل هذا النظام السياسي، فمن حقنا ان نطالب باسقاطه.
اذا كان الضميري (سقيطة) نحن ماذا نفعل له، نحن في المجلس التشريعي من حقنا ان نطالب باسقاط الرئيس، ومن حق اي طفل فلسيني صغير ان يعترض عندما يرى مشروع لا وطني اسمه التنسيق الامني.
قناة الاقصى
الملف الاعلام المصري "احمد موسى يتمنى من الطيران المصري ضرب غزة من جديد هو مطلب شعبي مصري".
اعلق على شهوته المرقى " النساء عندما يتوحمن وهن حوامل يتوحمن على اكل صبون وفحم وغراب البين" وهذا شهوة مرقه هو يتوحم على حاجات غريبة هو يتوحم على ضرب غزة وهو يرجف وحالته النفسية تعبانه الظاهر ان وحامة صعب هذا الرجل.
ربط حماس في ليبيا له منطلقات الان هم"مثل الذي يكذب كذبه وصدقها ويربط فيها ناس" بمعنى مثل قصة داعش في ليبيا العاقل والواعي يعلم ان داعش ليست في ليبيا وليس لها علاقة في ليبيا وكل الفلم الذي حدث ليس لداعش علاقة فيه الله اعلم من هو.
اول من بادر في ادانه الجريمة البشعة " قتل مسيحيين مصريين في ليبيا بغض النظر من الفلم هو قتلوا ام لم يقتلوا ومن نفذه داعش او غيرها" هي حماس عبر اصدار بيان دانت فيه العملية ووصفتها بالبشعة.
لا اعتقد ان تضرب حماس من قبل الجانب المصري وهذه شهوة عند الاعلامي احمد موسى وهذا الرجل هو من رجالات الامن في عهد مبارك.
نحن بشكل منطقي وعقلاني لا نخشى من عدوان مصري على غزة "حماس" لانه لا يوجد اي مبرر ان تقوم دولة مثل مصر بالعدوان على قطاع غزة " حماس" او على اي فصيل مقاوم لكن اذا وصلت الامور الى حد الجنون عند القادة السياسين في مصر لتخرج طائرات وتضرب غزة فهذه ستكون مصيبة كبيرة ونهاية نظام في مصر لان ضرب غزة ليس له علاقة بالوطنية ولا بالاسلام ولا بالاخلاق كيف يتم ذلك؟ وفي هذه الحالة يصبح القاتل لطفل فلسطيني لا يقل خطورة عن الاحتلال الاسرائيلي؟ فبتالي واجب كل فلسطيني الدفاع عن نفسة، وهذا السيناريو لا يمكن ان يتحقق ولم يتعود الشعب الفلسطيني في يوم من الايام ان ولن يتعود ان يقف مكتوف الايدي امام امنيات قذره كأمنيات احمد موسى.
في ملف "احراق رايات خضراء متوشحه بالتوحيد واخرى مكتوب عليها كتائب القسام في مصر" كذلك قول احمد الزند رئيس قاضي قضاة مصر " اتهام حماس بالخيانه واتهامها باغتيال الشيخ احمد ياسين".
هذا حتى نرى مستوى القضاء الشامخ المصري احمد الزند هذا كان له دور كبير جدا في مصر بعد الثورة لانه ناقم عن ثورة 25 يناير.
في السابق شاهدنا قضية سمير صبري والذي رفع القضية على حماس وطالب باعتبار القسام منظمة ارهابية " الله اعماه لم يذكر كتاب القسام بإسمها" وانما ه ذكر حركة فصائل القسام وذكر الاقسام ولم بعرف اسمها" هل شاهدت شخص يكسب قضية ادعاء ولم يعرف من المدعي عليه ولم يعرف اسمه.
القضاة في مصر لم هم قضاه وانما هم اتفه من ان يسموا انفسهم بقضاة وهؤلاء ليسوا بقضاة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4418)
في برنامج ملفات الاسبوعي قال صلاح البردويل القيادي في حركة حماس والناطق الرسمي باسمها تعليقا على عدد من المواضيع:
الملف الاول " عساف يشن هجوما على الجبهة الشعبية والجهاد الاسلامي".
هذا الحديث وهذه الطريقة في الكلام تعكس رؤسة فتح الجديدة " فتح السلطة وفتح التنسيق الامني" وكل اشكال المقاومة، ما يمكن ان يتخيلة انسان ان فتح "السلطة وفتح ابو مازن" تكثف هجومها فقط على حركة حماس وكتائب القسام وان كل الفصائل بمعزل عن هذا الموضوع.
على الجميع ان يعلم ان هذه الشركة " شركة عباس لا ينبغي علينا ان يبقى في ذهننا حركة تسمى حركة فتح يقودها عباس ".
عباس يقود شركة امنية وهذه الشركة لا تعمل الا في اطار الخدمه والوظيفة الامنية وما يتحدث عنه هذا المتحدث " احمد عساف" عن المشروع الوطني يقول فيه عن المشروع الوطني " مشروع على حساب حركة فتح او على حساب المشروع الوطني" هذه خدعة كبيرة جدا اين هو المشروع الوطني الذي يتحدثون عنه؟ وهل المشروع الوطني يساوي التنسيق الامني مع الاحتلال؟ اذن نجد ان هذا الموقف يكشف حجم العداء وحجم التنصل من المقاومة الفلسطينية بكل اشكالها.
عندما تكون الامور هادئة ولا ينتبه احد يحاول ان يقلب الكلمات ويلويها " احمد عساف" ويفصل ويعزل حماس، ولكن واقع الامر رغم اننا نحترمهم وهو " يقول عن الشعبية والجهاد الاسلامي" متواطئون ويستجدون حماس ويتقربون من حماس من اجل منافع لا اعلمها او ضحك عليهم، فكل هذه الجمل ماذا ابقت من الاحترام.
منذ متى وانت " احمد عساف" تحترم الجهاد الاسلامي، عندما قتلتهم في جنين وإلا عندما اعتقلت خضر عدنان وسلمته للاحتلال، وهل انت احترمت عائلة السعدي اي احترام تقول عنه، يبدو انه يسعى لتفريق الاشقاء.
يبدوا من الواضح انهم في هذا التصريح " الله سبحانه وتعلى يرسل الى الاعلام من يقع في الزلات ليكشف حقيقة التركيبة العقلية والتركيبة النفسية لشركة عباس دايتون"، هذه الشركة يكشف عنها ما بين اللحظة من زلات السان ومن زلات التخطيط فهذه الزلة يجب ان يؤخذ فيها بعين الاعتبار.
هم لايحتملون رفاقهم في منظمة التحرير "الجبهة الشعبية"، في شهادة واحدة صغيرة من الجبهة الشعبية حذوفت الجبهة من القاموس قيل عنها انه ضحك عليهم، علما ان الاجتماع الاخير الذي حدث بين الفصائل " الشعبية والجهاد والديمقراطية و حماس " الذي بادر بالدعوة الى الخروج من الحوار الثنائي بين فتح وحماس هي الجبهة الشعبية ولكن اصر الجميع على حماس ان يكون الاجتماع اجتماع فصائلي واصروا ايضا " اعضاء منظمة التحرير" لا نريد ان نأتي ضمن وفد اسمة وفد منظمة التحرير لان هكذا نتحمل وزر التخطيط الذي يخطط له ابو مازن لانه لا يشاور احد وقالو انما نريد ان ندخل كفصائل وهذا من حقهم.
نحن ما زلنا حتى هذه اللحظة نطالب بنتيجة وحدة " ألست تريد حوار وألست تريد ان الفصائل تتحدث بوجه نظرها من اجل معرفة من هو المعيب " القضية ليست معرفة من هو المعيب وانما القضية نفسها جزء من العملية اين هي الشراكة الوطنية اليس الحوار والاتفاق يدعو الى شراكة وطنية، اذا انت " محمود عباس" لم تقبالهم بشراكة وطنية في المصالحة ومنظمتك ولم تشاركهم بإتخاذ قرار وانت تجري على اوروبا وتتكلم بإسم منظمة التحرير اذن هل انت باسم منظمة التحرير تبيع الوطن؟ باسم المشروع الوطني هذا المشروع لمن هذا، مشروع الشركة الذي تعمل مشاريع استثمارية؟ علق المذيع هنا " مشروع توفيق الطيراوي".
نحن لا نقبل هذه اللغة لغة ميته وتموت هذا التنظيم وهذه الشركة بعيون الشعب.
على العلم عساف لا يعبر عن نفسه حتى لا نظلم الرجل ونحن ليس بيننا وبين عساف اي مشكلة شخصيا ولا اعرف اصله من اي بلد ولا اسمة الرباعي ولا اعرف ماذا يشتغل وكل معرفتي فيه انه يخرج على شاشة التلفزيون فقط، ولا يوجد بيننا وبينه اي عداوة على الاطلاق وانما هو رجل مكلف حسب الشركة الذي يعمل فيها فكل شخص يعين في شركة يعبر عن وجهة نظرها وإلا يفصل " وانت تشاهد الفصل في هذه الشركة على داير ما دور" نحن لا نريد قطع رزقة الرجل " احمد عساف" على شان خاطرنا.
الملف الثاني " عساف يدعي ان حماس لا تريد المصالحة الفلسطينية".
عساف هون الان يعمل كناطق"اوفر تايم" هوكان يتحدث باسم الشركة "عباس دايتون" الان هو يعمل ناطق باسم شركة والان هو يعمل مستشار ومحلل سياسي.
رابين لم يستطيع التخلص من غزة ورميها في البحر، وحتى الوزراء الذين من بعده لم يستطيعوا ايا، فكيف ان يأتي عساف العامل في شركة عباس ان يتخلص من حماس وليقيها في البحر.
هناك تجارة امنية تقبض من خلفها فتح اموال من اسرائيل، وتوفيق الطيراوي اخذ حصته وكل من الذين حوله وخرجوا عن سيره قتلوا (كل اصحاب توفيق الطيراوي منذ زمن ابو عمار وحتى اليوم) كلهم اما قتلوا او سجنوا، ولم يبقى غير الطيراوي يتحدث الان.
كل تجارة ابو مازن مع الناتو، وهو يلف ويدور حول رئيس الناتو والذي يرأس الناتو اسرائيل، وهو يسعى للحصول على الرضى.
الملف الثالث "محمود عباس يقول ان حماس وفصائل أخرى تنتظر فشل المفاوضات لتنشر الارهاب" وعباس قال للاوروبيين : أما المفاوضات أو حماس وداعش!
ابو مازن يقدم القرابين للاوروبين ليدغدغ عواطف الاوروبيين، ويذكر (حزب الله وحماس وجبهة النصرة وداعش) وأبو مازن رئيس شركة وهو يخاطب الذهنية االاوروبية وينشر الصورة التي يرغبها الاسرائيليين، ليثبت لهم انه معهم، ويطلب منهم فرصة اخيرة للمفاوضات.
ابو مازن هو من يوقف المفاوضات مع اسرائيل، ويرجع ابو مازن ويطلب الاعتراف بدولة، ويحصل على الاعتراف ويطالب بالمفاوضات، فأين مفاوضات يريد وعلى ماذا سيفاوض.
صائب عريقات يقول الحياة مفاوضات، والطيراوي يقول الحياة مصالحات.
ابو مازن يعيش حالة من المتاهة ولا يعرف كيف يدخل للاوروبين، و حاول في هذه الكلمات ان يفتح (مغارةالكنز "اوروبا) ويقول (بعرض الله) يا اوروبيين ويقول (حماس ارهابية والجهاد اسلامية وحزب الله ارهابي، من اجل ان ادخل بوابة المفاوضات.
ابو مازن يتباها انه خرج من بوابة المفاوضات، ويعود مستميت لدخول المفاوضات.
اقول لابو مازن خليك ذكي، لا يوجد شركة امنية تعمل دون مقابل، فهناك بعض الكنائس تعمل بالأموال، والقسيس يعمل بالاموال، وعامل يا ابو مازن وخذ ثمن للتنسيق الامني (ابو مازن يعمل مجانا بالسخرة وهو اغرب ظاهرة في التاريخ) والذين حوله استفادوا من هذا الموضوع في السرقا و( VIP ) وسرقة من الضرائب.
انت يا ابو مازن عندك قوات زائدة في هذه الشركة الامنية التي تحصل ارباح، فاذهب وحارب الارهاب.
قوات ابو مازن تستطيع ان تعتقل مدرس، طالب جامعة، بيت، فهل انت تستطيع ان تحارب الارهاب) مالك وما الارهاب، وهل احد يراك !!.
هو يغني كالغجر في الغرب، يعزف لهم، ويرموا له قرش ويذهب، فأنت تغني لمين، فالاوروبين ملوا من الاغاني، وهم الذين اخترعوا هذه القصة ليحققوا صورة نمطية في ذهن شعوبهم، حتى يبرروا سيطرتهم على العالم العربي.
الملف الرابع : الضميري يدعي أن حماس والكيان وعناصر دحلان يتأمرون على عباس، ويدي ان حماس تشكل حاضنة لداعش.
الضميري هو موظف امني وما الذي دفعه للاعلام ليتحدث بالسياسة والتحالفات السياسية، وهو كله من باب الخلط.
اسرائيل تقول ليل نهار، انها معنية ببقاء السلطة وهم يحبون ابو مازن، وهذا على لسان يعالون.
واذا ارادت اسرائيل ان تتخلص من ابو مازن وهل ستحتاج الى حماس ودحلان، ومن الاقوى ابو مازن أو ابو عمار والذي حوصر سنتين، وبالاخر قتلوه.
ابو عمار اكبر رمز في حركة فتح، واسرائيل تحدت الجميع والعرب وحاصرت ابو عمار والعرب يتنظون اليه، فما هي الاوراق التي يملكها ابو مازن اخطر من اوراق ابو عمار، فاسرائيل لا يريدون التخلص من ابو مازن لانه ينفعهم، وحبيبهم وهو يقدس التنسيق الامني.
اسرائيل بريئة ولا تريد التخلص من ابو مازن لا تريد التخلص من ابو مازن، واما دحلان كان مع ابو مازن في محاربة الانقلاب، والان ابو مازن فصله من فتح ويتعامل معه من خلال المحاكم، فما هذه النزاهة التي حلت مرة واحدة على(الشيخ ابو مازن) وهو يشخل المحاكم على خاطره ويفصل انصار دحلان، ومن اراد ان يتوب يذهب الى مكتب زكريا الاغا ويقدم التوبة.
ابو مازن ودحلان شركاء وعملا معا وانتما اشتغلتما تنسيق امني معا، وهو يعلم ان هناك بعد كبير بين دحلان وحماس.
اما بالنسبة لقيادات حماس انها تريد التخلص من ابو مازن، فانا عضو تشريعي ويحيى موسى عضو تشريعي، ونحن نقول انه من الناحية القانونية انتهت صلاحية ابو مازن وهذا ضمن القانون الاساسي الفلسطيني الذي عملوه.
مجلس جامعة الدول العربية مانت علينا ووافقنا وتوافقنا ان تكون رئيس علينا، ونقول لك منذ زمن انت رئيسنا وقودنا كرئيس ووحدنا، ولكن انت استغليت الوفاق الوطني الذي منحناك اياه، وانت لا تريد ان يقول لك احد لا ولا تريد شريك سياسي، فاين مناسبة انت الان تجلس لنا، وهل عجزت النساء ان تلد مثلك، فالشعب الفلسطيني جبار ويلد الف شخص مثلك، حتى لو كان من فتح فنحن لن نكون زعلانين.
انتم لا تريدون مجلس تشريعي يعمل ولا تريدون القضاء يعمل وقت ما تريدون، وتطلقون النار على خريشة ونبيل عمرو، فهل هذا النظام السياسي، فمن حقنا ان نطالب باسقاطه.
اذا كان الضميري (سقيطة) نحن ماذا نفعل له، نحن في المجلس التشريعي من حقنا ان نطالب باسقاط الرئيس، ومن حق اي طفل فلسيني صغير ان يعترض عندما يرى مشروع لا وطني اسمه التنسيق الامني.
قناة الاقصى
الملف الاعلام المصري "احمد موسى يتمنى من الطيران المصري ضرب غزة من جديد هو مطلب شعبي مصري".
اعلق على شهوته المرقى " النساء عندما يتوحمن وهن حوامل يتوحمن على اكل صبون وفحم وغراب البين" وهذا شهوة مرقه هو يتوحم على حاجات غريبة هو يتوحم على ضرب غزة وهو يرجف وحالته النفسية تعبانه الظاهر ان وحامة صعب هذا الرجل.
ربط حماس في ليبيا له منطلقات الان هم"مثل الذي يكذب كذبه وصدقها ويربط فيها ناس" بمعنى مثل قصة داعش في ليبيا العاقل والواعي يعلم ان داعش ليست في ليبيا وليس لها علاقة في ليبيا وكل الفلم الذي حدث ليس لداعش علاقة فيه الله اعلم من هو.
اول من بادر في ادانه الجريمة البشعة " قتل مسيحيين مصريين في ليبيا بغض النظر من الفلم هو قتلوا ام لم يقتلوا ومن نفذه داعش او غيرها" هي حماس عبر اصدار بيان دانت فيه العملية ووصفتها بالبشعة.
لا اعتقد ان تضرب حماس من قبل الجانب المصري وهذه شهوة عند الاعلامي احمد موسى وهذا الرجل هو من رجالات الامن في عهد مبارك.
نحن بشكل منطقي وعقلاني لا نخشى من عدوان مصري على غزة "حماس" لانه لا يوجد اي مبرر ان تقوم دولة مثل مصر بالعدوان على قطاع غزة " حماس" او على اي فصيل مقاوم لكن اذا وصلت الامور الى حد الجنون عند القادة السياسين في مصر لتخرج طائرات وتضرب غزة فهذه ستكون مصيبة كبيرة ونهاية نظام في مصر لان ضرب غزة ليس له علاقة بالوطنية ولا بالاسلام ولا بالاخلاق كيف يتم ذلك؟ وفي هذه الحالة يصبح القاتل لطفل فلسطيني لا يقل خطورة عن الاحتلال الاسرائيلي؟ فبتالي واجب كل فلسطيني الدفاع عن نفسة، وهذا السيناريو لا يمكن ان يتحقق ولم يتعود الشعب الفلسطيني في يوم من الايام ان ولن يتعود ان يقف مكتوف الايدي امام امنيات قذره كأمنيات احمد موسى.
في ملف "احراق رايات خضراء متوشحه بالتوحيد واخرى مكتوب عليها كتائب القسام في مصر" كذلك قول احمد الزند رئيس قاضي قضاة مصر " اتهام حماس بالخيانه واتهامها باغتيال الشيخ احمد ياسين".
هذا حتى نرى مستوى القضاء الشامخ المصري احمد الزند هذا كان له دور كبير جدا في مصر بعد الثورة لانه ناقم عن ثورة 25 يناير.
في السابق شاهدنا قضية سمير صبري والذي رفع القضية على حماس وطالب باعتبار القسام منظمة ارهابية " الله اعماه لم يذكر كتاب القسام بإسمها" وانما ه ذكر حركة فصائل القسام وذكر الاقسام ولم بعرف اسمها" هل شاهدت شخص يكسب قضية ادعاء ولم يعرف من المدعي عليه ولم يعرف اسمه.
القضاة في مصر لم هم قضاه وانما هم اتفه من ان يسموا انفسهم بقضاة وهؤلاء ليسوا بقضاة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4418)