المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : Video: قناة فلسطين اليوم، حدث وأبعاد، حسن خريشة، خالد البطش، أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية،



Hamzeh
09-29-2015, 12:37 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/778_33780.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4673) برنامج حدث وأبعاد، قناة فلسطين اليوم، 02/04/2015، خالد البطش، حسن خريشة، أزمة موظفي حماس، إعادة إعمار غزة، نزع سلاح المقاومة، إتفاق الشاطئ،


قال حسن خريشه النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي :
اعداء المصالحة كثار ليس فقط الامريكان ولا الاسرائيليين.
للاسف بالامس رأينا كيف تحدث الاوروبييون عن انهاء الانقسام في الاتحاد الاوروبي وتقديم المساعدات وهم يجتهدون في انجاز حلول للمشاكل المصتعصية في قطاع غزة وتحديداً مشكلة الموظفين في عام 2007.
للأسف الشديد بعض الموظفين لا يريدون ان تتم المصالحة لحساباتهم الضيقة ومصالحهم الشخصية.
اعتقد ان الاعمار لن يتم لان كل الدولة المانحة، اجتمعت في شرم الشيخ لدفع اموال طائلة من اجل اعمار قطاع غزة هؤلاء تنصلوا من هذا.
اهم شرط عند هؤلاء جميعاً هو نزع سلاح المقاومة، اي بمعنى تجدين حركة حماس وحركة الجهاد الاسلامي وكل المقاومين في قطاع غزة ليصبحوا نموذج كما هو موجود في حال في الضفة الغربية او في رام الله بشكل خاص.
نحن الفلسطينيين نريد بالحقيقة ان نرى اعمار يحصل ان نرى صحه كهرباء، وبتالي هم ادخلونا في متاهات تفصيلية.
حكومة الاتفاق تمت لهدفين توحيد المؤسسات في الدرجة الاولى، وهذه لم توحد حتى هذه اللحظة، يعني ان هناك حكومتين، اي مواطن في غزة يريد ان يحصل على اي خدمة في اي مؤسسة حكومية في غزة يقال له يجب عليك ان تذهب الى رام الله لكي تأخذ الموافقة من رام الله.
حتى هذه اللحظة غزة معزولة تماماً والقرار الموجود في رام الله، رغم ان هذه الحكومة هي حكومة كل فلسطيني في غزة والضفة الغربية.
الخيارات المتوفره لاهلنا في قطاع غزة بدرجة الاولى ان تكون هناك مصالحة داخلية فلسطينية وان تسير حكومة التوافق بعملها على الاقل انقاذهم من كل المتاهات التي يعيشون بها.
اعقد اذا لم يجدون اذان صاغية عند هؤلاء ولم يتم تقديم شيء لهم ستصل حالة الاحباط الى درجة كبيرة، وبتالي خياراتهم مفتوحة من خلال توجهم، كما نرى ان يتم في وجه الاحتلال في الدرجة الاولى، وثانياً لا يوجد خيارات للانفصال مجدداً، وكذلك كل الخيارات التي تحدث في غزة من محاولة تهدئة ل 5 سنوات وميناء ومطار اعتقد انه سيتم ضغوط في هذا الشأن على المعنيين في الامر في قطاع غزة بالقبول بما يطرح عليهم، على الاقل من باب انهاء الحصار عنهم وتواصلهم مع العالم بشكل جيد، وهذا خيار نأمل ان لا نصل اليه، وبتالي مطلوب منا ان نمارس ضغوط كثير ة على هذه السلطة من اجل القيام بواجبها التي التزمت به امام شعبها بتوحيد المؤسسات واعمار غزة والذهاب الى الانتخابات الرئاسية في الضفة وغزة.
في اتفاق الشاطىء جرت كل الاتفاقيات خلال نصف ساعة، وتم تشكيل الحكومة في دقائق معدودة، عندما يتم تشكيل اي لجنة للبحث في قضية تنفيذ ما يتم الاتفاق عليه بمعنى تمويت هذه القضايا او تلميع القضايا التي يتحدث عنها وشاهدنا ان اي قضية تريد تمويتها بشارع الفلسطيني تشكل من لجنة كبيرة الى صغيرة ومن ثمه نتوه.
اعقتد بان اذا كان الطرفين جديين بان يكون جسم فلسطيني ليس به لا حماس ولا فتح يفرض على الطرفين ما تم الاتفاق عليه بدرجة الاولى والا ان اي ردود افعال عن الغززيين يصبح مبرر بالكامل، لانه لا يعقل ان يكون تميز بين الضفة وغزة برغم بان الضفة ليس وضعها افضل من غزة.



قال خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الاسلامي:
حول موضوع اللجنة التي تم الاتفاق عليها تم الاتفاق عليها بين فتح وحماس ورامي الحمد الله، وتم فرز مندوب عن رئيس الحكومة رامي الحمد الله ومندوب اخر عن حركة حماس من أجل حل مشكلة الموظفين والمعابر وكذلك كل القضايا المتعلقة في تسهيل عمل حكومة الوافق الوطني ووضع اليات وسنريوهات لحل القضايا العالقة.
نحن نأمل لهذه اللجنة النجاح في بداية المطاف، اذا نجاح اللجنة في حل القضايا فان هذا سيساهم في حل النقطة التي بعدها.
حتى هذه اللحظة لم تنجح هذه اللجنة، ولكن نحن نأمل بان تنجح في تقديم حلول وسنريوهات متوقعة لتجاوز ازمة الموظفين وازمة المعابر وازمة اعادة الاعمار.
هناك تطور في قرار رامي الحمد الله في الزيارة الاخيرة، ويحسب لهذا الرجل، ولكن هذا الموقف لن يرتقي بعد خطوات على الارض الواقع، لو ان هناك جدية لسلطة الوطنية الفلسطينية لحل ازمة القطاع لنحلت كلها بقرار واحد، هناك فقط ازمة في غزة.
مطلوب في السياسية ان يصل ناس الى اليئس والاحباط لكي يقبل باي مشروع سياسي، ينتقص من حقنا في فلسطين، ويعيدنا الى المفاوضات ويعيدنا ايضاً الى المحتل في المقدس والارض والجغرافيا والساحة والاثار والبترول والغاز والبحر والهواء، وسيستمر الضغط على اهلنا سواء في الضفة والقدس او الداخل الفلسطيني ال48 او اهل غزة باعتبارهم لديهم قطعة من الارض يمكن ان تصلح ان تكون قاعة انطلاق للمشروع الوطني الفلسطيني الى حد ما محررة ولكن ليست بالكامل .
المواجهة لن تكون مع غير المحتل اتفقنا في اتفاق القاهرة على بندين
اولاً : وقف اطلاق نار متبادل ومتزامن يتزامن ذلك مع فتح المعابر واعادة الاعمار ودخول مواد الاعمار وحرية التنقل بين غزة والضفة الجزء الاول تحقق وهو وقف اطلاق النار بين العدو الصهيوني والمقاومة اما الجزء الثاني من الاتفاق لم يتحقق.
نحن نقول الان ان هناك سلطة تسلمت المعابر وهي الجهة المكلفة، نحن لا نريد ان نضع مقاتلين سرايا القدس وكتائب القسام او كتائب ابو علي مصطفى على المعابر هذا ليس عملنا هذا عمل الحكومة وعمل ادارة المعابر.
لكن هؤلاء الناس لا يقومون بدورهم كما ينبغى ان يقومون بدورهم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4673)