Hamzeh
10-03-2015, 12:53 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/386_12613.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4703) برنامج قلب الحدث، قناة فلسطين اليوم، 06/04/2015، زياد الظاظا، ذو الفقار سويرجو، يحيى رباح، الورقة السويسرية، أزمة موظفي حماس،
برنامح قلب الحدث
حول الخطة السويسرية بين القبول والتحفظ :
قال زياد الظاظا عضو المكتب السياسي عن حركة حماس:
لا بد من توضيح ما جاء في التقرير، مقترح خارطة الطريق لدمج الموظفين الفلسطينيين في السطلة الفلسطينية الوطنية وليس وثيقة.
الفريق السويسري كان يعمل في الضفة الغربية وغزة منذ عامين وليس من اليوم، ووصلنا معه في غزة والضفة الغربية الى توافقات حول عملية الدمج الكامل للموظفين.
عندما بدأت تمشي في هذا المسار تم المناقشة في الرئاسة الفلسطينية في الضفة ومجلس الوزراء ووزارتي الصحة والتعليم في الضفة الغربية وتم قلب كل ما جاء الاتفاق عليه، وبقي على المبادىء والاهداف والاسس وتم التغير في الاجراءات، المبادىء والاسس متفق عليها كل من يعمل يتقى راتب.
ثانياً : ان توجد العدالة وان لا يكون هناك تميز وعدم الاجحاب في حقوقهم.
ثالثاً : انشاء او بناء مؤسسة جادة وكفؤه متفق عليها كأهداف .
عندما جاءت الاجراءات جاء في قضايا مختلفة لهذا وخالفة للاساس الذي جاء في اتفاق القاهرة الذي تم التوقيع عليه من قبل جميع الفصائل.
قلنا لهم في اكثر من لقاء " ثلاثة لقاءات متتالية " بأن هذه الاجراءات واننا نوافق على المبادرة في الايجابيات المتعددة وفي الاسس ولكن الاجراءات لا تتفق ولا تتوافق مع ما تم الاتفاق عليه في القاهرة وما وقعت عليه الفصائل الفلسطينية، وعليه لا بد من التعديلات الجوهرية.
التعديلات :
اولاً : بان عملية الدمج تكون لجميع الموظفين وليس لاكبر عدد من الموظفين.
ثانياً : عملية التقاعد المبكر وان اي حلول في القطاع الخاص تكون بالاختيار ولجميع الفلسطينيين في غزة والضفة، وليس للموظفين في غزة الذي تم التعينهم بعد 2007.
ثالثاً: بانه لا مانع لدينا بان يكون عودة الموظفين على مراحل تبدأ في الصحة والتعليم، على ان تكون ضمن فترة زمينة محددة مدتها شهر، وثانياً ان تدفع رواتب جميع الموظفين في الصحة والتعليم، وجميع رواتب الموظفين التي قطعت رواتبهم بسبب قرار تعسفي من رام الله.
النقطة الاخيرة التي لم يتم الاتفاق عليها :
وهي نقطة السلامة الامنية، وهي في البند 7 او 8 في المقترح السويسري، قلنا لهم اننا نحن ناضلنا ودفعنها شهداء ابناء الشعب الفلسطيني من أجل الغاء السلامة الامنية، وقالوا ان السلامة الامنية موجودة على الجميع بما فيهم نحنو، السفراء فقلت له هذه تخصك ولا تخصنا، نحن لا يوجد لدينا قبول بشىء اسمه السلامة الامنية لان اتفاق القاهرة وخاصة في صفحى 9 او 10 و 21 و 22 و 23 واخر سطر في 28 انه لا يجوز فصل ولا قطع ولا منع ولا طرد اي موظفي بسبب انتمائه السياسي.
نحن نقول ان هذه خارطة الطريق، خارطة فيها ايجابيات، ولكن تحتاج الى تعديل في الاتفقيات لتتفق مع المبادىء ومع اتفاق القاهرة.
قال ذو الفقار سويرجيو عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية :
تم التوضيح لدى الاخوة السلامية الامنية تتعلق بقضايا المخالفات الجنائية لدى محاكم خارجية، ومخالفات جنائية.
ليست سويسرا هي الطرف المانح ، قد تكون هي احد اطراف المانعين وقد لا تكون.
السويسرييون اكد ان لا ضمانات لديهم بان هناك قد يكون فيتو من احد المانحين الذين ستكون في التغطية المالية لتفعيل الورقة.
نحن لا مانع لدينا في موضوع القضايا الجنائية، ومفهومنا بالمعنى الجنائي بان لا يعاقب ذو الفقار سويرجيو لانه كان جزء من المقاومة.
نحن نفهم موضوع الجنائي النصب والسرقة.
اذا لم يكن هناك قرار سياسي سواء لدى الاخوة في حماس او للاخوة في الرئاسة الفلسطينية وحكومة الوفاق حتى اللحظة، والمسألة مر عليها 10 ايام وهي ليست بحاجة من أجل تفعيل المسألة والرد على كل الستاءلات يجب ان يكون هناك قرارات سياسية واضحت بان المقصود من هذه الورقة مدخل لحل كافة القضايا العالقة، وليس مدخل للمناكفات السياسية.
نسبة الفقر وصلت الى 74% في قطاع غزة، وان هناك حالة مأساوية لا تحتمل الانتظار.
ان ضد المطلقية في التعامل مع النصوص.
اذا توفرت الارادة السياسية هي مدخل جيد.
قال يحى يرباح عضو المكتب الستشاري لحركة فتح :
نحن رحبنا في هذه المبادرة، وانتم تعلمون ان سويسرا دعت ابو مازن الى زيارة دولة وفعلاً مكثه هناك ثلاثة ايام، وقابل كل هيئات الحكم في سويسرا الصديقة.
المبادرة السويسرية تقف تحت المصالحة او اتفاق المصالحة وهي تحت صقف موضوعي اعادة الاعمار، وهي تأتي لتحل اشكالاً يعتبر عائق في المصالحة ويعتبر عائق في اعادة الاعمار وهي ادماج الموظفين الحكومة السابقة في غزة في ادماجهم في جهاز الخدمة المدنية.
الورقة السويسرية كرهت من بعض الاطراف في الساحة الفلسطينية بتصرع، ولم تقرأ بشكل عميق.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4703)
برنامح قلب الحدث
حول الخطة السويسرية بين القبول والتحفظ :
قال زياد الظاظا عضو المكتب السياسي عن حركة حماس:
لا بد من توضيح ما جاء في التقرير، مقترح خارطة الطريق لدمج الموظفين الفلسطينيين في السطلة الفلسطينية الوطنية وليس وثيقة.
الفريق السويسري كان يعمل في الضفة الغربية وغزة منذ عامين وليس من اليوم، ووصلنا معه في غزة والضفة الغربية الى توافقات حول عملية الدمج الكامل للموظفين.
عندما بدأت تمشي في هذا المسار تم المناقشة في الرئاسة الفلسطينية في الضفة ومجلس الوزراء ووزارتي الصحة والتعليم في الضفة الغربية وتم قلب كل ما جاء الاتفاق عليه، وبقي على المبادىء والاهداف والاسس وتم التغير في الاجراءات، المبادىء والاسس متفق عليها كل من يعمل يتقى راتب.
ثانياً : ان توجد العدالة وان لا يكون هناك تميز وعدم الاجحاب في حقوقهم.
ثالثاً : انشاء او بناء مؤسسة جادة وكفؤه متفق عليها كأهداف .
عندما جاءت الاجراءات جاء في قضايا مختلفة لهذا وخالفة للاساس الذي جاء في اتفاق القاهرة الذي تم التوقيع عليه من قبل جميع الفصائل.
قلنا لهم في اكثر من لقاء " ثلاثة لقاءات متتالية " بأن هذه الاجراءات واننا نوافق على المبادرة في الايجابيات المتعددة وفي الاسس ولكن الاجراءات لا تتفق ولا تتوافق مع ما تم الاتفاق عليه في القاهرة وما وقعت عليه الفصائل الفلسطينية، وعليه لا بد من التعديلات الجوهرية.
التعديلات :
اولاً : بان عملية الدمج تكون لجميع الموظفين وليس لاكبر عدد من الموظفين.
ثانياً : عملية التقاعد المبكر وان اي حلول في القطاع الخاص تكون بالاختيار ولجميع الفلسطينيين في غزة والضفة، وليس للموظفين في غزة الذي تم التعينهم بعد 2007.
ثالثاً: بانه لا مانع لدينا بان يكون عودة الموظفين على مراحل تبدأ في الصحة والتعليم، على ان تكون ضمن فترة زمينة محددة مدتها شهر، وثانياً ان تدفع رواتب جميع الموظفين في الصحة والتعليم، وجميع رواتب الموظفين التي قطعت رواتبهم بسبب قرار تعسفي من رام الله.
النقطة الاخيرة التي لم يتم الاتفاق عليها :
وهي نقطة السلامة الامنية، وهي في البند 7 او 8 في المقترح السويسري، قلنا لهم اننا نحن ناضلنا ودفعنها شهداء ابناء الشعب الفلسطيني من أجل الغاء السلامة الامنية، وقالوا ان السلامة الامنية موجودة على الجميع بما فيهم نحنو، السفراء فقلت له هذه تخصك ولا تخصنا، نحن لا يوجد لدينا قبول بشىء اسمه السلامة الامنية لان اتفاق القاهرة وخاصة في صفحى 9 او 10 و 21 و 22 و 23 واخر سطر في 28 انه لا يجوز فصل ولا قطع ولا منع ولا طرد اي موظفي بسبب انتمائه السياسي.
نحن نقول ان هذه خارطة الطريق، خارطة فيها ايجابيات، ولكن تحتاج الى تعديل في الاتفقيات لتتفق مع المبادىء ومع اتفاق القاهرة.
قال ذو الفقار سويرجيو عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية :
تم التوضيح لدى الاخوة السلامية الامنية تتعلق بقضايا المخالفات الجنائية لدى محاكم خارجية، ومخالفات جنائية.
ليست سويسرا هي الطرف المانح ، قد تكون هي احد اطراف المانعين وقد لا تكون.
السويسرييون اكد ان لا ضمانات لديهم بان هناك قد يكون فيتو من احد المانحين الذين ستكون في التغطية المالية لتفعيل الورقة.
نحن لا مانع لدينا في موضوع القضايا الجنائية، ومفهومنا بالمعنى الجنائي بان لا يعاقب ذو الفقار سويرجيو لانه كان جزء من المقاومة.
نحن نفهم موضوع الجنائي النصب والسرقة.
اذا لم يكن هناك قرار سياسي سواء لدى الاخوة في حماس او للاخوة في الرئاسة الفلسطينية وحكومة الوفاق حتى اللحظة، والمسألة مر عليها 10 ايام وهي ليست بحاجة من أجل تفعيل المسألة والرد على كل الستاءلات يجب ان يكون هناك قرارات سياسية واضحت بان المقصود من هذه الورقة مدخل لحل كافة القضايا العالقة، وليس مدخل للمناكفات السياسية.
نسبة الفقر وصلت الى 74% في قطاع غزة، وان هناك حالة مأساوية لا تحتمل الانتظار.
ان ضد المطلقية في التعامل مع النصوص.
اذا توفرت الارادة السياسية هي مدخل جيد.
قال يحى يرباح عضو المكتب الستشاري لحركة فتح :
نحن رحبنا في هذه المبادرة، وانتم تعلمون ان سويسرا دعت ابو مازن الى زيارة دولة وفعلاً مكثه هناك ثلاثة ايام، وقابل كل هيئات الحكم في سويسرا الصديقة.
المبادرة السويسرية تقف تحت المصالحة او اتفاق المصالحة وهي تحت صقف موضوعي اعادة الاعمار، وهي تأتي لتحل اشكالاً يعتبر عائق في المصالحة ويعتبر عائق في اعادة الاعمار وهي ادماج الموظفين الحكومة السابقة في غزة في ادماجهم في جهاز الخدمة المدنية.
الورقة السويسرية كرهت من بعض الاطراف في الساحة الفلسطينية بتصرع، ولم تقرأ بشكل عميق.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4703)