Hamzeh
10-06-2015, 11:30 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/387_73680.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4745) برنامج مسارات، قناة الأقصى، 14/04/2015، يحيى موسى، عبد الستار قاسم، أسعد أبو شرخ، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد السلطة، ضد المفاوضات، ضد التنسيق الأمني، ضد الرئيس،
برنامج مسارات
فشل خيارات السلطة الفلسطينية
قال يحي موسى عضو المجلس التشريعي الفلسطيني :
البدايات الاولى التي كانت تمثل تخطيى وطنية وصلت الي الكوارث التي نحنو في اطارها الان.
هذا مشروع خاسر ومشروع مستحيل.
نحن الان امام حال العجز والضياع التي تعيشها قيادة منظمة التحرير الفلسطينية، وقيادة السلطة حتى لا نحمل الموضوع في السلطة.
السلطة ليست هي التي أنشأت كل هذا المشروع، لذلك اول ما بدأت هذا المشروع بدأ في نفي الذات، وبدأ في اثبات الوجود للعدو.
هذه البداية تمثل اكبر خطيئه تنفي وجودك وتثبت وجود عدوك هذه حالة استسلام وحالة انهيار للارادة الوطنية الفلسطينية.
هذه البداية اكبر كارثة في التاريخ الوطني الفلسطينية.
هذه القيادة لا تتمتع بشجاعة ودائماً تحاول ان تفلسف التنازلات وتفلسف الخنوع وتفلسف دائماً كل عملية تراجع ضخمة لكي تلبسها لبوس وطنية، ولكي تضيع الجوهر الحقيقي الذي هو خنوع وتفريط واستسلام لكي تعطيه كأنه في حالة اشتباك.
عندما تحدث في تفاوض تحدثوا كانهم في اشتباك، مع العدو، وعندما يتحدث عن المصالحة يتحدث عن التنسيق الامني والذي هو " خيانة" .
اريد العودة الى حديث الاجهزة الاستراتيجية الصهيونية الاحتلالية، كلها حاولت ان تبحث عن قضية اساسية تجيب على سؤال، هل امام هذا الانسداد واما هذا الواقع البائس التي وصلت اليه السلطة هل يمكن لأبو مازن أن يغير في استراتجيته؟
فكانت كل التقارير للاجهزة الامنية سواء الامني الداخلي او المساد او الاستخبارات العسكرية او الجيش كلها اجمعت على ان هذا الرجل لن يغير من استراتيجيته.
يعني ان كل ما يصدر عن ابو مازن، عبارة عن مراوحة في المكان وعبارة عن كسب للوقت وعبارة عن اكاذيب يتم تصديرها في الساحة الفلسطينية.
ينبغي على حركة حماس ان تقطع مع ابو مازن، ولا يعني القطع مع ابو مازن يعني القطع مع الشراكة الوطنية ولا مع حركة فتح وأن كان هو على رأس حركة فتح، لكن هذا الرجل اصبح في الساحة الفلسطينية هو في حد ذاته مشكلة، لان كل ما يصدر عنه هو يحاول ان يذيب الهوية الوطنية الفلسطينية.
ابو مازن لم يترك قضية وطنية والا حاول ان يستهزء بها ويسفها حتى يسفه الذاكرة الفلسطينية حتى يمسح كل الثوابت في العقلية ويحاول تشويه كل منظومة القيم.
نحن امام مهمة وطنية كبيرة، وشعبنا في الضفة الغربية يوجد هناك احتلال يعني ان ثورته ضد عباس صعبة لان الاحتلال هو الموجود في الوجه.
موضوع المقاومة واستحقاق المقاومة ليس وارد لدى ابو مازن، هو فقط يقطع في الوقت وليس لديه بديل عن البدائل التي يسير فيه وهو موضوع المفاوضات.
ليست الاطر التي يضعها عباس او التي يضعها الاقليم هي التي نتحرك في اطارها، لان هذه الاطور هي عبارة عن قيد يخنق الشعب الفلسطيني ويريد حصر اراداته.
ابو مازن عنصر انقسام وتفريق لشعب الفلسطيني على جميع المستويات.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4745)
برنامج مسارات
فشل خيارات السلطة الفلسطينية
قال يحي موسى عضو المجلس التشريعي الفلسطيني :
البدايات الاولى التي كانت تمثل تخطيى وطنية وصلت الي الكوارث التي نحنو في اطارها الان.
هذا مشروع خاسر ومشروع مستحيل.
نحن الان امام حال العجز والضياع التي تعيشها قيادة منظمة التحرير الفلسطينية، وقيادة السلطة حتى لا نحمل الموضوع في السلطة.
السلطة ليست هي التي أنشأت كل هذا المشروع، لذلك اول ما بدأت هذا المشروع بدأ في نفي الذات، وبدأ في اثبات الوجود للعدو.
هذه البداية تمثل اكبر خطيئه تنفي وجودك وتثبت وجود عدوك هذه حالة استسلام وحالة انهيار للارادة الوطنية الفلسطينية.
هذه البداية اكبر كارثة في التاريخ الوطني الفلسطينية.
هذه القيادة لا تتمتع بشجاعة ودائماً تحاول ان تفلسف التنازلات وتفلسف الخنوع وتفلسف دائماً كل عملية تراجع ضخمة لكي تلبسها لبوس وطنية، ولكي تضيع الجوهر الحقيقي الذي هو خنوع وتفريط واستسلام لكي تعطيه كأنه في حالة اشتباك.
عندما تحدث في تفاوض تحدثوا كانهم في اشتباك، مع العدو، وعندما يتحدث عن المصالحة يتحدث عن التنسيق الامني والذي هو " خيانة" .
اريد العودة الى حديث الاجهزة الاستراتيجية الصهيونية الاحتلالية، كلها حاولت ان تبحث عن قضية اساسية تجيب على سؤال، هل امام هذا الانسداد واما هذا الواقع البائس التي وصلت اليه السلطة هل يمكن لأبو مازن أن يغير في استراتجيته؟
فكانت كل التقارير للاجهزة الامنية سواء الامني الداخلي او المساد او الاستخبارات العسكرية او الجيش كلها اجمعت على ان هذا الرجل لن يغير من استراتيجيته.
يعني ان كل ما يصدر عن ابو مازن، عبارة عن مراوحة في المكان وعبارة عن كسب للوقت وعبارة عن اكاذيب يتم تصديرها في الساحة الفلسطينية.
ينبغي على حركة حماس ان تقطع مع ابو مازن، ولا يعني القطع مع ابو مازن يعني القطع مع الشراكة الوطنية ولا مع حركة فتح وأن كان هو على رأس حركة فتح، لكن هذا الرجل اصبح في الساحة الفلسطينية هو في حد ذاته مشكلة، لان كل ما يصدر عنه هو يحاول ان يذيب الهوية الوطنية الفلسطينية.
ابو مازن لم يترك قضية وطنية والا حاول ان يستهزء بها ويسفها حتى يسفه الذاكرة الفلسطينية حتى يمسح كل الثوابت في العقلية ويحاول تشويه كل منظومة القيم.
نحن امام مهمة وطنية كبيرة، وشعبنا في الضفة الغربية يوجد هناك احتلال يعني ان ثورته ضد عباس صعبة لان الاحتلال هو الموجود في الوجه.
موضوع المقاومة واستحقاق المقاومة ليس وارد لدى ابو مازن، هو فقط يقطع في الوقت وليس لديه بديل عن البدائل التي يسير فيه وهو موضوع المفاوضات.
ليست الاطر التي يضعها عباس او التي يضعها الاقليم هي التي نتحرك في اطارها، لان هذه الاطور هي عبارة عن قيد يخنق الشعب الفلسطيني ويريد حصر اراداته.
ابو مازن عنصر انقسام وتفريق لشعب الفلسطيني على جميع المستويات.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4745)