Hamzeh
10-07-2015, 11:43 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/875_19207.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4757) برنامج محطات إخبارية، قناة القدس، 20/04/2015، زيارة الوفد الحكومي إلى غزة، إسماعيل رضوان، عطية جوابرة، ذو الفقار سويرجو، تفاهم الشاطئ، إتفاق القاهرة، أزمة موظفي حماس، الورقة السويسرية، المستنكفين، ضد السلطة، ضد حركة فتح،
ناقش برنامج محطات اخبارية موضوع زيارة الوفد الحكومي الى قطاع غزة.
قال القيادي اسماعيل رضوان القيادي في حماس
الحكومة اصدرت قرارات دون الرجوع الى لغة التفاهم واصدرت ايضا لجان دون ان تكون مشتركة حسب التفاهمات الاخيره وقالوا سنطبق، كيف ستطبق ومع ستطبقون؟ ولغة الاقصاء والتمييز موجودة وتمارسها الاخوة للاسف.
في موضوع لوم الحكومة ولا تلام اطراف اخرى، نحن نتحدث بموضوع دقيق يتعلق بموضوع الحكومة فالحكومة مسؤولة عن عدة مهام منها الاعمار والانتخابات ورفع الحصار وتوحيد مؤسسات السلطة وحل كل الازمات المتعلقة بالموظفين وغيرها حسب الاتفاق فكل ذلك لم ينجز منه اي شيء.
انا لا اريد ان تكون الامور تشاؤمية ولكن هذا واقع ويجب ان يفصح عن هذا الواقع ونحن نأمل ونمتى التوفيق لحكومة التوافق وكم اعطينا من المرونه والخطوات وشجعنا في هذا الجانب الكثير الكثير حتى في التفاهمات الاخيرة في اللجنة المشتركة اعطينا فيها مرونه عاليه.
الحكومة بحاجة الى قرار سياسي من السيد محمود عباس للإلتزام بما تم التوقيع عليه هذا جانب، ولكن هناك امر يتعلق بحكومة التوافق نفسها والا بإمكان الحكومة نفسها تقول " انني جئت ضمن مهام ولكن يحال بيني وبينها ان اقوم بواجباتي ومهماتي بناء على قرار سياسي انا اقدم استقالتي والوزراء كذلك وبالتالي لكي ترد هذه الامانه للفصائل الفلسطينية ولتشكل حكومة وحدة وطنية على اساس اتفاق القاهرة الذي نص على مدة الحكومة 6 شهور واذا لم تجرى الا نتخابات يتم حلها.
نحن قدمنا الحكومة من اجل تشكيل حكومة وحدة وبالتالي نحن نريد ان نحافظ على هذا الانجاز لا نريد العودة الى الخلف.
فيما يتعلق بالمحيط العربي سواء "معبر رفح" او غيرها فهذا متعلق بالحصار والامة العربية ومصر الشقيقة مدعوة لاعادة النظر في استمرار اغلاق معبر رفح بشكل كبير فهذا شيء اخر ومعاناة انسانية.
الذي يتحمل مسؤولية عدم اشراك الكل الفلسطيني هو السيد محمود عباس لانه هو الذي يمتلك قرار لعقد الاطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية حسب اتفاق القاهرة والذي من المفترض عقده بعد تشكيل حكومة التوافق بعد اسبوع وحتى اللحظة لم يعقد هذا اللقاء ولا توجد ارادة لعقده.
اقول ان الارادة لدى حماس متوفرة ربما من الاجحاف ان نساوي مع اخواننا في حركة فتح الذين نتمنى لهم كل خير وأن يحرصوا على الوحدة الوطنية وتطبيق المصالحة واستعادة الوحدة.
السيد محمود عباس بإمكانه ان يصدر قراراته سواء المتعلقة بعقد الاطار القيادي المؤقت حتى تنظر بشأن الفلسطيني منها تطبيق المصالحة لانه من مهام الاطار القيادي هو الاشراف على تطبيق المصالحة الوطنية لكن شيئا من ذلك يعقد لان هناك عقلية التفرد بالقرار السياسي وعقلية التهميش وعدم القناعة بعدم الشراكة السياسية فهذه هي صلب المشكلة.
السيد محمود عباس هو صاحب القرار بإصدار بما يتعلق بمراسيم الانتخابات وتفعيل المجلس التشريعي لم نسمع شيء، فماذا عن المنتظر؟.
فيما يتعلق بزيارة وفد المنظمة للقطاع، هذه الزيارة سمعنا عنها عبر وسائل الاعلام فلم يتصل بنا احد بخصوص زيارة وفد المنظمة، يبدوا انهم تباحثوا فيما بينهم ووجدوا انه ليس من استعداد للاتفاق والايفاء بتطبيق المصالحة كرزمة واحدة "خطوات واضحة" نحن قلنا لا نريد حوارات وقلنا ان يكون اللقاء فصائلي وان يتم الالتزام والتنفيذ المباشر باتفاقات المصالحة وعلى هذه الارضية رحبنا، يبدوا انهم لم يملكوا هذه القرارات ولم يعطوا هذه الدافعية حتى يأتوا الى قطاع غزة من اجل ذلك ويبدوا انهم الغوا هذه الزيارة ونحن لا ندري هل هي لا زالت قائمة ام سيأتوا الى القطاع ولكن مجريات الامور تدلل على انهم تجاوزوا القدوم للقطاع.
نحن نقول بصراحة وبكل وضوح لا للإعتراف بالإحتلال الصهيوني لا للنبذ المقاومة لا للتزام بكل الاتفاقيات الموقعه مع الاحتلال ونعم للمقاومة ونعم للقدس ولفلسطين كاملة ونعم لتحرير الاسرى وكل الضغوط التي تمارس لن تكسر من شوكتنا.
اقول ان الاحتلال من حين لاخر ربما يحاول ان يخفف عن القطاع خشية من الانفجار واقول ان مطلوب من السلطة ان تقوم بدورها لكن للاسف لم تقم بشيء من دورها حتى فيما يتعلق بفتح المعابر او اعادة الاعمار وهي تتلكئ بذلك وتربط ذلك بإمور واثمان سياسية.
المطلوب فصائلي وسلطوي ان نوحد جهود من اجل المحافظة على هذه الثوابت وعلى السلطة ان تتوجة للجنائية الدولية من اجل فتح المعابر اذا لم تستطع ذلك.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4757)
ناقش برنامج محطات اخبارية موضوع زيارة الوفد الحكومي الى قطاع غزة.
قال القيادي اسماعيل رضوان القيادي في حماس
الحكومة اصدرت قرارات دون الرجوع الى لغة التفاهم واصدرت ايضا لجان دون ان تكون مشتركة حسب التفاهمات الاخيره وقالوا سنطبق، كيف ستطبق ومع ستطبقون؟ ولغة الاقصاء والتمييز موجودة وتمارسها الاخوة للاسف.
في موضوع لوم الحكومة ولا تلام اطراف اخرى، نحن نتحدث بموضوع دقيق يتعلق بموضوع الحكومة فالحكومة مسؤولة عن عدة مهام منها الاعمار والانتخابات ورفع الحصار وتوحيد مؤسسات السلطة وحل كل الازمات المتعلقة بالموظفين وغيرها حسب الاتفاق فكل ذلك لم ينجز منه اي شيء.
انا لا اريد ان تكون الامور تشاؤمية ولكن هذا واقع ويجب ان يفصح عن هذا الواقع ونحن نأمل ونمتى التوفيق لحكومة التوافق وكم اعطينا من المرونه والخطوات وشجعنا في هذا الجانب الكثير الكثير حتى في التفاهمات الاخيرة في اللجنة المشتركة اعطينا فيها مرونه عاليه.
الحكومة بحاجة الى قرار سياسي من السيد محمود عباس للإلتزام بما تم التوقيع عليه هذا جانب، ولكن هناك امر يتعلق بحكومة التوافق نفسها والا بإمكان الحكومة نفسها تقول " انني جئت ضمن مهام ولكن يحال بيني وبينها ان اقوم بواجباتي ومهماتي بناء على قرار سياسي انا اقدم استقالتي والوزراء كذلك وبالتالي لكي ترد هذه الامانه للفصائل الفلسطينية ولتشكل حكومة وحدة وطنية على اساس اتفاق القاهرة الذي نص على مدة الحكومة 6 شهور واذا لم تجرى الا نتخابات يتم حلها.
نحن قدمنا الحكومة من اجل تشكيل حكومة وحدة وبالتالي نحن نريد ان نحافظ على هذا الانجاز لا نريد العودة الى الخلف.
فيما يتعلق بالمحيط العربي سواء "معبر رفح" او غيرها فهذا متعلق بالحصار والامة العربية ومصر الشقيقة مدعوة لاعادة النظر في استمرار اغلاق معبر رفح بشكل كبير فهذا شيء اخر ومعاناة انسانية.
الذي يتحمل مسؤولية عدم اشراك الكل الفلسطيني هو السيد محمود عباس لانه هو الذي يمتلك قرار لعقد الاطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية حسب اتفاق القاهرة والذي من المفترض عقده بعد تشكيل حكومة التوافق بعد اسبوع وحتى اللحظة لم يعقد هذا اللقاء ولا توجد ارادة لعقده.
اقول ان الارادة لدى حماس متوفرة ربما من الاجحاف ان نساوي مع اخواننا في حركة فتح الذين نتمنى لهم كل خير وأن يحرصوا على الوحدة الوطنية وتطبيق المصالحة واستعادة الوحدة.
السيد محمود عباس بإمكانه ان يصدر قراراته سواء المتعلقة بعقد الاطار القيادي المؤقت حتى تنظر بشأن الفلسطيني منها تطبيق المصالحة لانه من مهام الاطار القيادي هو الاشراف على تطبيق المصالحة الوطنية لكن شيئا من ذلك يعقد لان هناك عقلية التفرد بالقرار السياسي وعقلية التهميش وعدم القناعة بعدم الشراكة السياسية فهذه هي صلب المشكلة.
السيد محمود عباس هو صاحب القرار بإصدار بما يتعلق بمراسيم الانتخابات وتفعيل المجلس التشريعي لم نسمع شيء، فماذا عن المنتظر؟.
فيما يتعلق بزيارة وفد المنظمة للقطاع، هذه الزيارة سمعنا عنها عبر وسائل الاعلام فلم يتصل بنا احد بخصوص زيارة وفد المنظمة، يبدوا انهم تباحثوا فيما بينهم ووجدوا انه ليس من استعداد للاتفاق والايفاء بتطبيق المصالحة كرزمة واحدة "خطوات واضحة" نحن قلنا لا نريد حوارات وقلنا ان يكون اللقاء فصائلي وان يتم الالتزام والتنفيذ المباشر باتفاقات المصالحة وعلى هذه الارضية رحبنا، يبدوا انهم لم يملكوا هذه القرارات ولم يعطوا هذه الدافعية حتى يأتوا الى قطاع غزة من اجل ذلك ويبدوا انهم الغوا هذه الزيارة ونحن لا ندري هل هي لا زالت قائمة ام سيأتوا الى القطاع ولكن مجريات الامور تدلل على انهم تجاوزوا القدوم للقطاع.
نحن نقول بصراحة وبكل وضوح لا للإعتراف بالإحتلال الصهيوني لا للنبذ المقاومة لا للتزام بكل الاتفاقيات الموقعه مع الاحتلال ونعم للمقاومة ونعم للقدس ولفلسطين كاملة ونعم لتحرير الاسرى وكل الضغوط التي تمارس لن تكسر من شوكتنا.
اقول ان الاحتلال من حين لاخر ربما يحاول ان يخفف عن القطاع خشية من الانفجار واقول ان مطلوب من السلطة ان تقوم بدورها لكن للاسف لم تقم بشيء من دورها حتى فيما يتعلق بفتح المعابر او اعادة الاعمار وهي تتلكئ بذلك وتربط ذلك بإمور واثمان سياسية.
المطلوب فصائلي وسلطوي ان نوحد جهود من اجل المحافظة على هذه الثوابت وعلى السلطة ان تتوجة للجنائية الدولية من اجل فتح المعابر اذا لم تستطع ذلك.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4757)