Hamzeh
10-07-2015, 11:47 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/928_86252.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4758) برنامج هنا فلسطين، قناة الأقصى، 20/04/2015، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، زياد الظاظا، ذو الفقار سويرجو، محمد صيام، إتفاق القاهرة، تفاهم الشاطئ، أزمة موظفي حماس، ضد السلطة،
قال زياد الظاظا نائب رئيس الوزراء ووزير المالية السابق عبر اتصال هاتفي:
وصلني رسالة بالامس من د. رامي الحمد الله عبر الاخوة الجهاد الاسلامي ، بإن د. رامي سيأتي الى غزة بعد 9 ايام او 10 ايام بعد عودته من اندونيسيا ليتحاور معنا في كل النقاط الخاصة بموضوع الموظفين والاتفاقات التي تمت سابقاُ لوضع الحلول في هذا الاطار.
الاخوة الوزراء الذين وصلو غزة امس وغادر اليوم ابلغونا خلال الاجتماع اليوم الذي بدأ الساعة الخامسة وانتهى قبيل مغادرتهم بانهم غير مخولين للحديث او وضع حلول للقضايا الخاصة بالعمل في قطاع غزة سواء في الوزارة او الموظفين وان هذه المسألة ستكون لدى د. رامي الحمد الله عندما يأتي، وانهم فقط جاءوا الى غزة لتعامل مع المستنكفين بموضوع التسجيل وشرحوا هذا الموضع بصورة واضحة.
الهدف من التسجيل هي عملية الدمج وان يكون جميع الذين استكفوا عن العمل هم الموظفين الرسميون والشرعييون، وان ما يتم من فراغ بشاغل هنا او هناك بدل انسان رافض للعمل او غير موجود في العمل او قد توفي او بلغ سن الستين بان يتم اشغال الشاغل من الموظفين العاملين في الحكومة الان، وان باقي الموظفين سينظر في امرهم في الوقت القادم.
نحن نقول وفق لاتفاق القاهرة وتفاهم الشاطىء والاتفاقات التي بيننا وبين الحكومة الفلسطينية، واننا لم نطلب اللقاء مع الحكومة والتفاهمات هم الذين طلبوا كي تسهل الامور بنسبة لهم.
ان جميع الاتفاقات التي وقعنا عليها تقول ان جميع الموظفين المنقطع والعامل هو شرعي، انما الاتفاق الحقيقي الموجود في اتفاقية القاهرة تؤكد ان المستنكف هو الذي سدمج في الموظف العامل هذا ما ورد في السطر الثالث في الصفحة العاشرة بأن يتم استيعاب 3000 شرطي من الاجهزة الامنية السابقة، الشرطة والدفاع المدني والامن الوطني في الاجهزة الامنية القائمة في غزة والعاملة الان.
الورقة السويسريا تتكلم عن ان في البداية دفع الراتب لمن يعمل ثم مع الذي لا يعمل.
نقول مرة اخرى ما زال الباب مفتوحاً، ونأمل ان يكون د. رامي الحمد الله عند كلمته والتزامه وانه حريص على مصلحة الجميع وان تحل هذه المشكلة ولكن وزراء غير مخولين في هذا الاتجاه.
نحن نقول اهلاُ وسهلاُ في د. رامي الحمد الله رئيس الوزراء، وأهلاً وسهلاً به بحل مشاكل موظفين وقضايا الحكومة العالقة، ونتمنى ان تنجح هذه الامور، ولكن يجب ان تكون دائماً وفق الوفاق الوطني الفلسطيني وما تم الاتفاق عليه في القاهرة والشاطىء والتفاهمات مع الحكومة الفلسطينية ، ونأمل ان لا يؤخذ الاعلام الخاص ببعض الناس هنا وهناك ليس من طرفنا طبعاً، منحاً سلبياً حتى لا نطر للحديث بشكل اكثر عمقاً.
قال ذو الفقار سويرجو عضو اللجنة المركزية في الجبهة الشعبية من غزة عبر اتصال هاتفي :
يجب ان لا نعتبر هذه المغادرة هي تفجير للوضع ونهاية المطاف والفشل، نستطيع ان نقول اننا لم ننجح في هذه الكره في احقاق الحق وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه بين كل الفلسطيني من أجل الانتقال الى المربع الاخر.
قبل قليل اكد الاخ رامي الحمد الله بانه سأتي الى غزة بعد اسبوع من الان ومعه ايضاً الوفد الوزاري للعودة لفتح كل المفات مرة اخرى، من غير المفيد الان الحديث عن تفجير الوضوع والعودة الى المناكفات.
يجب ان لا يظلم موظف واحد في قطاع غزة، وهنا اتحدث بشكل وطني وليس بشكل فصائلي، بمعنى عندما نتحدث عن الموظفين يجب ان نتحدث عن جميع الموظفين سواء كان موظفين حكومة حماس السابقة او المستنكفين، يجب ان نقف امام كل الملفات حتى لا يظلم احد، وفي نفس الوقت عدم جعل من هذا الملف، ملف للمناورة السياسية .
الفشل يعني اننا نذهب الى انهاء المشروع الوطني الفلسطيني.
على الاخوة في حركة فتح او في السلطة بان يلتزموا بما تم الاتفاق عليه، وعلى الاخوة في حركة حماس توسيع صدورهم والقضايا الساخنه تحتاج الى عقول باردة، ولا يجوز في ردات فعلنا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4758)
قال زياد الظاظا نائب رئيس الوزراء ووزير المالية السابق عبر اتصال هاتفي:
وصلني رسالة بالامس من د. رامي الحمد الله عبر الاخوة الجهاد الاسلامي ، بإن د. رامي سيأتي الى غزة بعد 9 ايام او 10 ايام بعد عودته من اندونيسيا ليتحاور معنا في كل النقاط الخاصة بموضوع الموظفين والاتفاقات التي تمت سابقاُ لوضع الحلول في هذا الاطار.
الاخوة الوزراء الذين وصلو غزة امس وغادر اليوم ابلغونا خلال الاجتماع اليوم الذي بدأ الساعة الخامسة وانتهى قبيل مغادرتهم بانهم غير مخولين للحديث او وضع حلول للقضايا الخاصة بالعمل في قطاع غزة سواء في الوزارة او الموظفين وان هذه المسألة ستكون لدى د. رامي الحمد الله عندما يأتي، وانهم فقط جاءوا الى غزة لتعامل مع المستنكفين بموضوع التسجيل وشرحوا هذا الموضع بصورة واضحة.
الهدف من التسجيل هي عملية الدمج وان يكون جميع الذين استكفوا عن العمل هم الموظفين الرسميون والشرعييون، وان ما يتم من فراغ بشاغل هنا او هناك بدل انسان رافض للعمل او غير موجود في العمل او قد توفي او بلغ سن الستين بان يتم اشغال الشاغل من الموظفين العاملين في الحكومة الان، وان باقي الموظفين سينظر في امرهم في الوقت القادم.
نحن نقول وفق لاتفاق القاهرة وتفاهم الشاطىء والاتفاقات التي بيننا وبين الحكومة الفلسطينية، واننا لم نطلب اللقاء مع الحكومة والتفاهمات هم الذين طلبوا كي تسهل الامور بنسبة لهم.
ان جميع الاتفاقات التي وقعنا عليها تقول ان جميع الموظفين المنقطع والعامل هو شرعي، انما الاتفاق الحقيقي الموجود في اتفاقية القاهرة تؤكد ان المستنكف هو الذي سدمج في الموظف العامل هذا ما ورد في السطر الثالث في الصفحة العاشرة بأن يتم استيعاب 3000 شرطي من الاجهزة الامنية السابقة، الشرطة والدفاع المدني والامن الوطني في الاجهزة الامنية القائمة في غزة والعاملة الان.
الورقة السويسريا تتكلم عن ان في البداية دفع الراتب لمن يعمل ثم مع الذي لا يعمل.
نقول مرة اخرى ما زال الباب مفتوحاً، ونأمل ان يكون د. رامي الحمد الله عند كلمته والتزامه وانه حريص على مصلحة الجميع وان تحل هذه المشكلة ولكن وزراء غير مخولين في هذا الاتجاه.
نحن نقول اهلاُ وسهلاُ في د. رامي الحمد الله رئيس الوزراء، وأهلاً وسهلاً به بحل مشاكل موظفين وقضايا الحكومة العالقة، ونتمنى ان تنجح هذه الامور، ولكن يجب ان تكون دائماً وفق الوفاق الوطني الفلسطيني وما تم الاتفاق عليه في القاهرة والشاطىء والتفاهمات مع الحكومة الفلسطينية ، ونأمل ان لا يؤخذ الاعلام الخاص ببعض الناس هنا وهناك ليس من طرفنا طبعاً، منحاً سلبياً حتى لا نطر للحديث بشكل اكثر عمقاً.
قال ذو الفقار سويرجو عضو اللجنة المركزية في الجبهة الشعبية من غزة عبر اتصال هاتفي :
يجب ان لا نعتبر هذه المغادرة هي تفجير للوضع ونهاية المطاف والفشل، نستطيع ان نقول اننا لم ننجح في هذه الكره في احقاق الحق وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه بين كل الفلسطيني من أجل الانتقال الى المربع الاخر.
قبل قليل اكد الاخ رامي الحمد الله بانه سأتي الى غزة بعد اسبوع من الان ومعه ايضاً الوفد الوزاري للعودة لفتح كل المفات مرة اخرى، من غير المفيد الان الحديث عن تفجير الوضوع والعودة الى المناكفات.
يجب ان لا يظلم موظف واحد في قطاع غزة، وهنا اتحدث بشكل وطني وليس بشكل فصائلي، بمعنى عندما نتحدث عن الموظفين يجب ان نتحدث عن جميع الموظفين سواء كان موظفين حكومة حماس السابقة او المستنكفين، يجب ان نقف امام كل الملفات حتى لا يظلم احد، وفي نفس الوقت عدم جعل من هذا الملف، ملف للمناورة السياسية .
الفشل يعني اننا نذهب الى انهاء المشروع الوطني الفلسطيني.
على الاخوة في حركة فتح او في السلطة بان يلتزموا بما تم الاتفاق عليه، وعلى الاخوة في حركة حماس توسيع صدورهم والقضايا الساخنه تحتاج الى عقول باردة، ولا يجوز في ردات فعلنا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4758)