Hamzeh
10-07-2015, 12:05 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/685_92185.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4762) نشرة الأخبار، قناة الأقصى، 20/04/2015، سامي أبو زهري، المستنكفي، أزمة موظفي حماس، زيارة الوفد الحكومي إلى غزة، ضد السلطة، ضد حركة فتح، ضد رامي الحمد الله،
غادر وفد الحكومة مساء اليوم قطاع غزة بعد فشل عملية تسجيل الموظفين المستنكفين عن العمل في المؤسسات الحكومية منذ سنوات.
وابلغ الوزراء حركة حماس ان مغادرتهم جاءت بناءً على تعليمات رئيس الوزراء رامي الحمد الله مؤكدين انهم غير مخولين بتوصل الى اي توافقات اخرى تتعلق في المشاكل العالقة في القطاع.
قال سامي ابو زهري الناطق باسم حركة حماس :
ادعو الاخوة الموظفين ان يعول على اي تصريحات تصدر مع وزراء هذه الحكومة لانها كلها ابر بنج وليس اكثر ولا تستند لأي حقائق.
حتى هذه اللحظة لم نتوصل الى رد رسمي ولا تفاهم بهذا الشأن ولذلك من الطبيعي ان يتم تأجيل هذه المسألة الى حين التوصل الى اتفاق.
ليس من المعقول ان تأتي لتعالج قضية المستنكف الذي يقبض راتبه وهو في بيته، وتهمل قضية الموظف الذي يكمل دوره.
في هذا السياق تم جلسة هذا اليوم بعد عصر اليوم بحضور الاخوة في الجهاد والجبهة الشعبية وديمقراطية وحزب الشعب ومجموع الوزراء وحركة حماس ووجهنا بكلام صريح وواضح، هذا الطرح كان على لسان على ابو ديك بشكل محدد قال انه في اللجنة القانونية والادارية مؤخراً بأن خذا الطرح الذي طرح الحكومة وتبنتها هي تقسيم عملية الدمج الى مرحلتين الاولى يتم وضع البدائل في الشواغر من الموظفين السابقين يتم تعبئته من الموظفين الحاليين والبقية التي ليس لها مكان في الحكومة سيتم حل مشكلتهم في المرحلة الثانية وقالوا اننا حتى هذه اللحظة لا نملك اجابة لموضوعهم.
وقالوا اننا جئنا الى غزة فقط لملف واحد وهو تسجيل المستنكفين، وبتالي كان اللقاء طبيعي لا يصل الى شيء، وتم مغادرة الاجتماع قبل انتهاء النقاشات من بقية الفصائل.
هذه الزيارة فقط هدفها حل مشكلة المستنكفين لا هدفها الاعمار ولا حل مشكلة الكهرباء لها علاقة فقط بحل قضية فتح تحت عنوان المستنكفين.
الوزراء رفضوا اصلاً الذهب الى وزارتهم .
الذي يعطل صرف رواتبهم هي حكومة رام الله وحركة فتح والسلطة الفلسطينية.
كان في بند مقترح من طرفهم وليس بطلب من حماس، تسهيل نقل الاموال عبر بنوك الى غزة.
الحكومة جازمة وهي مجرد اداة في يد ابو مازن وحركة فتح والسطلة هي تنفذ هذه الاملاءات والمعلومات وهي لا تريد ان تقدم اي حل حقيقي لقضية الموظفين.
اقول ان هناك ضغوط اوروبية وغير اوروبية على السلطة لحل هذه المشكلة ولم يعد من المحتل بقاء مشكلة غزة وموظفين غزة بهذه الطريقة لان هذه تخلق ازمة يمكن ان تنعكس على ملفات اكثر سخونة.
الذي يعطل ولا زال يناور هو د. رامي الحمد الله والحكومة في غزة، وانا اؤكد انه لا يستطيع ان يناور كثيراً وسيطر ان يردخ في ظل صمود هؤلاء الموظفين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4762)
غادر وفد الحكومة مساء اليوم قطاع غزة بعد فشل عملية تسجيل الموظفين المستنكفين عن العمل في المؤسسات الحكومية منذ سنوات.
وابلغ الوزراء حركة حماس ان مغادرتهم جاءت بناءً على تعليمات رئيس الوزراء رامي الحمد الله مؤكدين انهم غير مخولين بتوصل الى اي توافقات اخرى تتعلق في المشاكل العالقة في القطاع.
قال سامي ابو زهري الناطق باسم حركة حماس :
ادعو الاخوة الموظفين ان يعول على اي تصريحات تصدر مع وزراء هذه الحكومة لانها كلها ابر بنج وليس اكثر ولا تستند لأي حقائق.
حتى هذه اللحظة لم نتوصل الى رد رسمي ولا تفاهم بهذا الشأن ولذلك من الطبيعي ان يتم تأجيل هذه المسألة الى حين التوصل الى اتفاق.
ليس من المعقول ان تأتي لتعالج قضية المستنكف الذي يقبض راتبه وهو في بيته، وتهمل قضية الموظف الذي يكمل دوره.
في هذا السياق تم جلسة هذا اليوم بعد عصر اليوم بحضور الاخوة في الجهاد والجبهة الشعبية وديمقراطية وحزب الشعب ومجموع الوزراء وحركة حماس ووجهنا بكلام صريح وواضح، هذا الطرح كان على لسان على ابو ديك بشكل محدد قال انه في اللجنة القانونية والادارية مؤخراً بأن خذا الطرح الذي طرح الحكومة وتبنتها هي تقسيم عملية الدمج الى مرحلتين الاولى يتم وضع البدائل في الشواغر من الموظفين السابقين يتم تعبئته من الموظفين الحاليين والبقية التي ليس لها مكان في الحكومة سيتم حل مشكلتهم في المرحلة الثانية وقالوا اننا حتى هذه اللحظة لا نملك اجابة لموضوعهم.
وقالوا اننا جئنا الى غزة فقط لملف واحد وهو تسجيل المستنكفين، وبتالي كان اللقاء طبيعي لا يصل الى شيء، وتم مغادرة الاجتماع قبل انتهاء النقاشات من بقية الفصائل.
هذه الزيارة فقط هدفها حل مشكلة المستنكفين لا هدفها الاعمار ولا حل مشكلة الكهرباء لها علاقة فقط بحل قضية فتح تحت عنوان المستنكفين.
الوزراء رفضوا اصلاً الذهب الى وزارتهم .
الذي يعطل صرف رواتبهم هي حكومة رام الله وحركة فتح والسلطة الفلسطينية.
كان في بند مقترح من طرفهم وليس بطلب من حماس، تسهيل نقل الاموال عبر بنوك الى غزة.
الحكومة جازمة وهي مجرد اداة في يد ابو مازن وحركة فتح والسطلة هي تنفذ هذه الاملاءات والمعلومات وهي لا تريد ان تقدم اي حل حقيقي لقضية الموظفين.
اقول ان هناك ضغوط اوروبية وغير اوروبية على السلطة لحل هذه المشكلة ولم يعد من المحتل بقاء مشكلة غزة وموظفين غزة بهذه الطريقة لان هذه تخلق ازمة يمكن ان تنعكس على ملفات اكثر سخونة.
الذي يعطل ولا زال يناور هو د. رامي الحمد الله والحكومة في غزة، وانا اؤكد انه لا يستطيع ان يناور كثيراً وسيطر ان يردخ في ظل صمود هؤلاء الموظفين.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4762)