Hamzeh
10-11-2015, 12:23 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/715_36118.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4787) برنامج حال السياسة، تلفزيون فلسطين، 29/04/2015، قيس عبد الكريم، فيصل أبو شهلا، إعتداءات حركة حماس على المواطنين في غزة، حراك 29 نيسان، أزمة موظفي حماس، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام،
برنامج حال السياسية إستضاف قيس عبد الكرم، نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، فيصل أبو شهلا عضو المجلس الثوري لحركة فتح، وتحدث عن أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، وقمع أجهزة حماس لمسيرة 29 نيسان، الشبابية في غزة.
قال قيس عبد الكريم:
• لا يمكن أن تستمر هيمنة أي قوى سياسية على الشعب عبر إستخدام القوة والقمع، نحن نستنكر ونشجب كل أشكال الإنتهاكات لحقوق الإنسان وحتى أيضاً حقوق أعضاء حماس في الضفة الغربية حين تعرضوا لإنتهاكات من قبل بعض أجهزة الأمن، ووقفنا ضد هذا ولا زلنا نقف ضد هذا بما في ذلك ما جرى خلال الأيام الأخيرة مثلاً وبالفعل أفرج عن معظم الأخوة الذين إعتقلوا.
• نحن أيضاً لا يمكن أن نصمت إزاء ما يجري في غزة، الإنتهاكات للقانون وحقوق الإنسان وكل الإتفاقيات الدولية التي وقعت عليها دولة فلسطين، هي أكثر مما يحتمل، هذا القمع لا يمكن ان ينتج إستقرار أو إستباب لحكم حماس أو أي حكم أخر وإنما بالعكس يضعف من يقوم به.
• أنا أفخر أن أكون بوق للشعب الفلسطيني ولست بوق لأحد بإستثناء ما أنتمى إليه وأعتر بإنتمائي للجبهة الديمقراطية، لا أريد في هذا السياق كم إنتقدت فتح والسلطة في عديد من القضايا.
• المشكلة لدى حماس ليست مشكلة رواتب بل في الإعتراف بجهازهم الإداري الحكومي الذي هم عينوه ومن تديره حماس بإعتباره الجهاز الشرعي للحكومة، وهذا يربطنا على لسان أكثر من قادة من كبار حماس، لا أريد ذكر أسماء، سمعنا، من قادة حماس من قال أننا تنازلنا عن الحكومة لكن لم نتنازل عن الحكم، هذا هو الموضوع، عندما يقال نريد أن يبقى كل الموظفين، والمستنكفين، أن ( يتحشوا) بالجهاز الذي أقامتهم حماس وأن يبقوا في رتبهم، كيف ممكن لوزارة أن تحكم إن كان الوزير لا يستطيع أن يغير مدير عام أو وكيل وزارة أو وكيل مساعد.
• ليس سراً أن حماس لديها مشروع لإقامة إدارة خاصة في غزة، هذا الموضوع إنطرح رسمي في إجتماع رسمي مع عدد من الفصائل، وكانت كل الفصائل مدعوه لها، وكل من حضر وقف ليقول هذا لا يمكن أن نقبل به أن يتم إقامة إدارة خاصة في غزة، الفصائل التي حضرت والتي لم تحضر رفضت، هذا ليس بالجديد، هناك شيء إنطرح على الناس، مثل الدردشات التي سمعنا بها مؤخراً.
• أريد أن أسأل ما هي صفة حماس كي تجري مثل هذه المفاوضات، فهمنا أن لها حكومة هي تعتقد أنها شرعية، الأن ماذا يفترض بحماس أن تكون فصيل سياسي، تصوري أن كل فصيل سياسي سيتفاض مع إسرائيل، هل لإنها تسيطر فعلياً على غزة ومباح لها أن تجري مفاوضات.
• نحن أصلاً، كنا نطالب الحكومة أن تكون مبادرة أكثر، إذهبوا لغزة أكثر، هم ذهبوا ورأينا من يمنعهم.
• الوثيقة المصرية الأولى تتكلم عن المرحلة الإنتقالية لحل مشكلة الأمن الفلسطيني، الكلام عن معبر رفح، جديد، لأن المصريين قالوا نحن لدينا مشكلة مع فتح سيناء على غزة، وليس فقط الأنفاق، إنما الشريط كله، قلنا جيد، فلنضع الشريط بيد قوات تطمئن إليها مصر، وحماس وافقت على هذا.
• أنا مع السياسة الجديدة التي تتبعها الحكومة، محاولة تجاوز العقبات حتى لو عطلونا، سنحاول، أنا أؤمن بفتح حوار جدي، لا مجال غير الحوار، كي نقطع الطريق على هذا الإنسياق التدريجي تجاه الإنفصال الرسمي بين الضفة وغزة.
• الناس تعاني معاناة لا مثيل لها، مليونو 800 ألف يعيشون في سجن، وبعد الحرب الأخيرة هم يعيشون في سجن وجحيم، هذا لا يمكن أن يستمر.
• من خلال الإطار القيادي المؤقت الذي إتفقنا جميعاً أنه هو يبحث في القضايا المصرية ويتوصل لتوافقات بشأنها هذا الإطار من يقرر ومن يستطيع أن يلزم الجميع.
• القرار بالتوافق يتم، دائماً كان هناك غش تحت التوافق، أريد القول أن يكون هناك حوار صريح على أعلى المستويات، حرب اليمن حدث حتى في الأخير أن يصلوا لحوار هذه نقطتي، حتى الحرب ستنتهي في حوار، نحن لا نريد حرب بيننا، إذا كان نريد إن ننهي الإنقسام بخطوات موفقة، ثم فجأة نرى نفسنا عدنا للإنقسام، لا فلنبقى بالإنقسام، يجب أن ننتهي من هذه الحالة.
• الخطر الرئيسي هو أن تنجرف الأمور في غزة تجاه الإنفصال لا وسيلة أمامنا لعرفة هذا الإنجراف سوى بالحوار وتفعيل حكومة التوافق في معالجة القضايا اليومية لأبناء الشعب.
• أنا آمل أن يقدم لمجلس الأمن مشروع قرار واضح يحدد الحقوق الفلسطينية، وسائر القضايا اللاجئين والمستوطنات إلى أخره، أتمنى هذا، نريد مشروع قرار يجدد الإلتزام بقرارات الشرعية الدولية ويحدد نهاية للإحتلال.
قال فيصل أبو شهلا:
• سياسة تكميم الأفواه التي تقوم بها الأجهزة الأمنية التابعة لحركة حماس وأسلوب القمع، ومن ينتقدهم يحاولون، وصفه بالبوق، للأسف هذا أسلوب رخيض وليس محترم، ولا يستطيع الإرهاب الفكري بهذه الطريقة أن يهاجمون الرأي وتضيع الحقيقة.
• هذه تحركات شبابية في العشرينات من عمرهم، قالوا حددنا 29 نيسان للتحرك، كل القضايا التي يعاني منها الشباب في غزة، نريد التعبير عن الرأي وأن تنتهي القضايا، كل ألوان الطيف كانت هناك من الكتلة الإسلامية من الكل، من مستقلين.
• هم ذهبوا للأجهزة الأمنية ووزارة الداخلية وبلغوا، كان هناك البعض يريد أن يجيرها لأشياء أخرى الشباب تمسكوا في إستقلالهم وأنهم لن ينساقوا ضد أحد، هذا قمع للحريات، ومن يريد التحرك سنضربه، لا أعرف لمتى، أتمنى الأخوة في حماس أن يراجعوا أنفسهم وأجهزتهم، طال عمر الإنقسام، والأسلوب المتخذ في عدم تسليم الوزارات لحكومة الوفاق الوطني، دولاب المصالحة، يسير حين تسير حكومة الوفاق، ثم يليها المجلس التشريعي، ثم الإنتخابات.
• هذا وهم لا يمكن، من يفكر أن يقيم دولة في غزة، غزة لا تستطيع أن تصرف على نفسها، لا يوجد مصادر ثورة طبيعية، غير البحر، الأرض يا دوب تكفي الناس أن تسكن بها، من يفكر في عمل دولة في غزة، لا يستطيعوا، الكلمة التي تقال لا دولة دون غزة، هذا صحيح.
• من يفكر في مصلحة فصائلية أو أنية، أو لحظية هو خسران، إسرائيل وبعض الجهات يحاولون تسويق الفكرة التي لن يقبل بها أي وطني، أو فلسطيني، أن نعمل في غزة تهدئة وإنفراد من حماس بإغراءات ميناء وبحر وسفر، هذه مؤامرة فلسطينية.
• د. رامي الحمد الله حين أتى لقطاع غزة كان رجل واضح وشعرنا بصدقه ونيته للعمل وإنجاح مسيرة حكم التوافق الوطني، وإستعداده لحل مشاكل قطاع غزة، وعد في حل مشكلة الكهرباء وصدق، وعد في مجيء الوزراء، بناء على طلب الفصائل بالمناسبة، ليقسموا وقتهم بين غزة والضفة، فعلاً صدق وقام بهذا الأمر، وعد أن يحل مشكلة الموظفين خلال أسابيع، لكن هو قال لدي حل هذا الإشكال مع أمال وظيفي معيش للكل، لا أحد سيترك دون راتب وكان واضح، وقال أعطوني أسابيع وسأني هذا الأمر.
• الأن أتى الوزراء فوجئوا أننا لن نسلمكم الوزارات، حكومة دون صلاحيات، مسؤولة دون صلاحيات، لا يستطيع الوزير أن يذهب لوزارته ولا أن يأخذ قرار، هذه المفاجئة التي كانت.
• قد يكون شراء وقت، أو فرض الهيمنة، أن لا تفعل شيء، دون إذني، أعتقد، أنه يجب ان نصلب ككل وطني، وأن يأتي الوزراء ورامي الحمد الله، ونتابع هذا الموقف، وإن لا تريد حماس يجب أن يتعرى هذا الموقف.
• هم عندما وجدوا أن هناك إتفاق في المواقف والتقييم، بدأوا يقول هذا بوق لفتح، الهجوم بالمصالحة والتمسك بها سيكشف إن كان هناك قوى في حماس لا تريد المصالحة والمسؤول عن إفشال المصالحة سيكون واضح للعيان.
• لا أعتقد أن الحكومة سترتهن لإملاءات أي فصيل وهو فصيل حماس على هذه الحكومة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4787)
برنامج حال السياسية إستضاف قيس عبد الكرم، نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، فيصل أبو شهلا عضو المجلس الثوري لحركة فتح، وتحدث عن أخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، وقمع أجهزة حماس لمسيرة 29 نيسان، الشبابية في غزة.
قال قيس عبد الكريم:
• لا يمكن أن تستمر هيمنة أي قوى سياسية على الشعب عبر إستخدام القوة والقمع، نحن نستنكر ونشجب كل أشكال الإنتهاكات لحقوق الإنسان وحتى أيضاً حقوق أعضاء حماس في الضفة الغربية حين تعرضوا لإنتهاكات من قبل بعض أجهزة الأمن، ووقفنا ضد هذا ولا زلنا نقف ضد هذا بما في ذلك ما جرى خلال الأيام الأخيرة مثلاً وبالفعل أفرج عن معظم الأخوة الذين إعتقلوا.
• نحن أيضاً لا يمكن أن نصمت إزاء ما يجري في غزة، الإنتهاكات للقانون وحقوق الإنسان وكل الإتفاقيات الدولية التي وقعت عليها دولة فلسطين، هي أكثر مما يحتمل، هذا القمع لا يمكن ان ينتج إستقرار أو إستباب لحكم حماس أو أي حكم أخر وإنما بالعكس يضعف من يقوم به.
• أنا أفخر أن أكون بوق للشعب الفلسطيني ولست بوق لأحد بإستثناء ما أنتمى إليه وأعتر بإنتمائي للجبهة الديمقراطية، لا أريد في هذا السياق كم إنتقدت فتح والسلطة في عديد من القضايا.
• المشكلة لدى حماس ليست مشكلة رواتب بل في الإعتراف بجهازهم الإداري الحكومي الذي هم عينوه ومن تديره حماس بإعتباره الجهاز الشرعي للحكومة، وهذا يربطنا على لسان أكثر من قادة من كبار حماس، لا أريد ذكر أسماء، سمعنا، من قادة حماس من قال أننا تنازلنا عن الحكومة لكن لم نتنازل عن الحكم، هذا هو الموضوع، عندما يقال نريد أن يبقى كل الموظفين، والمستنكفين، أن ( يتحشوا) بالجهاز الذي أقامتهم حماس وأن يبقوا في رتبهم، كيف ممكن لوزارة أن تحكم إن كان الوزير لا يستطيع أن يغير مدير عام أو وكيل وزارة أو وكيل مساعد.
• ليس سراً أن حماس لديها مشروع لإقامة إدارة خاصة في غزة، هذا الموضوع إنطرح رسمي في إجتماع رسمي مع عدد من الفصائل، وكانت كل الفصائل مدعوه لها، وكل من حضر وقف ليقول هذا لا يمكن أن نقبل به أن يتم إقامة إدارة خاصة في غزة، الفصائل التي حضرت والتي لم تحضر رفضت، هذا ليس بالجديد، هناك شيء إنطرح على الناس، مثل الدردشات التي سمعنا بها مؤخراً.
• أريد أن أسأل ما هي صفة حماس كي تجري مثل هذه المفاوضات، فهمنا أن لها حكومة هي تعتقد أنها شرعية، الأن ماذا يفترض بحماس أن تكون فصيل سياسي، تصوري أن كل فصيل سياسي سيتفاض مع إسرائيل، هل لإنها تسيطر فعلياً على غزة ومباح لها أن تجري مفاوضات.
• نحن أصلاً، كنا نطالب الحكومة أن تكون مبادرة أكثر، إذهبوا لغزة أكثر، هم ذهبوا ورأينا من يمنعهم.
• الوثيقة المصرية الأولى تتكلم عن المرحلة الإنتقالية لحل مشكلة الأمن الفلسطيني، الكلام عن معبر رفح، جديد، لأن المصريين قالوا نحن لدينا مشكلة مع فتح سيناء على غزة، وليس فقط الأنفاق، إنما الشريط كله، قلنا جيد، فلنضع الشريط بيد قوات تطمئن إليها مصر، وحماس وافقت على هذا.
• أنا مع السياسة الجديدة التي تتبعها الحكومة، محاولة تجاوز العقبات حتى لو عطلونا، سنحاول، أنا أؤمن بفتح حوار جدي، لا مجال غير الحوار، كي نقطع الطريق على هذا الإنسياق التدريجي تجاه الإنفصال الرسمي بين الضفة وغزة.
• الناس تعاني معاناة لا مثيل لها، مليونو 800 ألف يعيشون في سجن، وبعد الحرب الأخيرة هم يعيشون في سجن وجحيم، هذا لا يمكن أن يستمر.
• من خلال الإطار القيادي المؤقت الذي إتفقنا جميعاً أنه هو يبحث في القضايا المصرية ويتوصل لتوافقات بشأنها هذا الإطار من يقرر ومن يستطيع أن يلزم الجميع.
• القرار بالتوافق يتم، دائماً كان هناك غش تحت التوافق، أريد القول أن يكون هناك حوار صريح على أعلى المستويات، حرب اليمن حدث حتى في الأخير أن يصلوا لحوار هذه نقطتي، حتى الحرب ستنتهي في حوار، نحن لا نريد حرب بيننا، إذا كان نريد إن ننهي الإنقسام بخطوات موفقة، ثم فجأة نرى نفسنا عدنا للإنقسام، لا فلنبقى بالإنقسام، يجب أن ننتهي من هذه الحالة.
• الخطر الرئيسي هو أن تنجرف الأمور في غزة تجاه الإنفصال لا وسيلة أمامنا لعرفة هذا الإنجراف سوى بالحوار وتفعيل حكومة التوافق في معالجة القضايا اليومية لأبناء الشعب.
• أنا آمل أن يقدم لمجلس الأمن مشروع قرار واضح يحدد الحقوق الفلسطينية، وسائر القضايا اللاجئين والمستوطنات إلى أخره، أتمنى هذا، نريد مشروع قرار يجدد الإلتزام بقرارات الشرعية الدولية ويحدد نهاية للإحتلال.
قال فيصل أبو شهلا:
• سياسة تكميم الأفواه التي تقوم بها الأجهزة الأمنية التابعة لحركة حماس وأسلوب القمع، ومن ينتقدهم يحاولون، وصفه بالبوق، للأسف هذا أسلوب رخيض وليس محترم، ولا يستطيع الإرهاب الفكري بهذه الطريقة أن يهاجمون الرأي وتضيع الحقيقة.
• هذه تحركات شبابية في العشرينات من عمرهم، قالوا حددنا 29 نيسان للتحرك، كل القضايا التي يعاني منها الشباب في غزة، نريد التعبير عن الرأي وأن تنتهي القضايا، كل ألوان الطيف كانت هناك من الكتلة الإسلامية من الكل، من مستقلين.
• هم ذهبوا للأجهزة الأمنية ووزارة الداخلية وبلغوا، كان هناك البعض يريد أن يجيرها لأشياء أخرى الشباب تمسكوا في إستقلالهم وأنهم لن ينساقوا ضد أحد، هذا قمع للحريات، ومن يريد التحرك سنضربه، لا أعرف لمتى، أتمنى الأخوة في حماس أن يراجعوا أنفسهم وأجهزتهم، طال عمر الإنقسام، والأسلوب المتخذ في عدم تسليم الوزارات لحكومة الوفاق الوطني، دولاب المصالحة، يسير حين تسير حكومة الوفاق، ثم يليها المجلس التشريعي، ثم الإنتخابات.
• هذا وهم لا يمكن، من يفكر أن يقيم دولة في غزة، غزة لا تستطيع أن تصرف على نفسها، لا يوجد مصادر ثورة طبيعية، غير البحر، الأرض يا دوب تكفي الناس أن تسكن بها، من يفكر في عمل دولة في غزة، لا يستطيعوا، الكلمة التي تقال لا دولة دون غزة، هذا صحيح.
• من يفكر في مصلحة فصائلية أو أنية، أو لحظية هو خسران، إسرائيل وبعض الجهات يحاولون تسويق الفكرة التي لن يقبل بها أي وطني، أو فلسطيني، أن نعمل في غزة تهدئة وإنفراد من حماس بإغراءات ميناء وبحر وسفر، هذه مؤامرة فلسطينية.
• د. رامي الحمد الله حين أتى لقطاع غزة كان رجل واضح وشعرنا بصدقه ونيته للعمل وإنجاح مسيرة حكم التوافق الوطني، وإستعداده لحل مشاكل قطاع غزة، وعد في حل مشكلة الكهرباء وصدق، وعد في مجيء الوزراء، بناء على طلب الفصائل بالمناسبة، ليقسموا وقتهم بين غزة والضفة، فعلاً صدق وقام بهذا الأمر، وعد أن يحل مشكلة الموظفين خلال أسابيع، لكن هو قال لدي حل هذا الإشكال مع أمال وظيفي معيش للكل، لا أحد سيترك دون راتب وكان واضح، وقال أعطوني أسابيع وسأني هذا الأمر.
• الأن أتى الوزراء فوجئوا أننا لن نسلمكم الوزارات، حكومة دون صلاحيات، مسؤولة دون صلاحيات، لا يستطيع الوزير أن يذهب لوزارته ولا أن يأخذ قرار، هذه المفاجئة التي كانت.
• قد يكون شراء وقت، أو فرض الهيمنة، أن لا تفعل شيء، دون إذني، أعتقد، أنه يجب ان نصلب ككل وطني، وأن يأتي الوزراء ورامي الحمد الله، ونتابع هذا الموقف، وإن لا تريد حماس يجب أن يتعرى هذا الموقف.
• هم عندما وجدوا أن هناك إتفاق في المواقف والتقييم، بدأوا يقول هذا بوق لفتح، الهجوم بالمصالحة والتمسك بها سيكشف إن كان هناك قوى في حماس لا تريد المصالحة والمسؤول عن إفشال المصالحة سيكون واضح للعيان.
• لا أعتقد أن الحكومة سترتهن لإملاءات أي فصيل وهو فصيل حماس على هذه الحكومة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4787)