Hamzeh
10-04-2016, 09:01 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/638_3941.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4880) برنامج إستوديو القدس، قناة القدس، 18/05/2015، فتحي القرعاوي، علاقة حركة حماس مع مصر، محكمة مصرية، تهمة التخابر، التحريض الإعلامي لقناة القدس، ضد الأجهزة، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية، الدستور الفلسطيني،
ابرز ما جاء خلال مع القيادي في حماس فتحي قرعاوي ضمن برنامج "استديو القدس":
معركة القدس بدأت مبكرا إسرائيلي ولكنها لم تبدا عربيا ولا فلسطينيا للاسف وكانها ليست على اجندت واقعنا العربي، الاعتقالات في القدس منذ اللجظة الاولى للاحتلال ومن هنا اقول ان اهل القدس يدفعون الثمن عن الامة كلها.
من يقوم بأساطيل الحرية هم من احرار اعلالم ويشسكرون على جهودهم وهذا يجب ان يؤدي الى الضغط على الحكومات المحيطة بفلسطين من اجل القيام بخطوات اكبر تتمثل بفتح المعابر.
للاسف الجزء الاكبر من حصار غزة داخلي وعربي، وانا على قناعة ان الجهات الداعمة لنا بإمكانهم ان يقدموا ما يكفي لقطاع غزة عشرات السنوات ولكن معروف من يحاصر غزة!!، لو كان هناك عالم عربي حر وهناك غيره على ما يجري لغزة لما تجرأ الاحتلال على ما يفعله في غزة.
هناك حرب اقليمية عالمية يقصد منها تركيع غزة، وما يجري في غزة من ثبات اسطوري ومن ردع لالة الحرب لا يروق لكثير من الساسة ولحكامنا العرب وفي الوقت الذي يتنازل فيه اخرون!!.
هناك خشية من ان تمووت القضية وان يبقى الحديث اعلاميا فقط بخصوص الذهاب الى المحافل الدولية انه سنذهب الى المحكمة الدولية حتى تأتي جهات معينة وتعمل حلول وسط في بعض القضايا الإساسية.
هناك محاولة لارباك الداخل الفلسطينية واحداث مزيد من الارباك بالداخل الفلسطيني نتيجة الاحكام المصرية الاخيرة وايضا يراد منها احداث شرخ دائم في العلاقة بين فلسطين المقاومة ومصر الجديده، هذا الشرخ يراد منه ان تبقى مصر بعيده عن عمقها العربي والإسلامي في الدفاع عن فلسطين.
وزارة الأسرى والسلطة الفلسطينية لم ترسل محامي واحد ليطمأن على صحة رئيس المجلس التشريعي!! قضية النواب الأأسرى كانت بعيده كل البعد عن اهتمامات السلطة الفلسطينية.
الخاسر الاكبر من تغييب المجلس التشريعي هو شعبنا الفلسطيني اما ما نراه من غياب المراقبة على الوزارات وعلى الاجهزة الامنية التي تتغول في الاعتقال السياسي وامام تفرد السلطة التنفيذية وتفرد السلطة بمراسيم " للاسف الشديد سلطة الفرد الواحد" التي تصدر المرسوم بعيد عن كل المؤسسات الرسمية والتشريعية!!.
ما جرى من ضغط شديد على اهلنا على غزة وحملات الاعتقالات على ابناءنا في الضفة يضع علامات استفهام على السلطة، السلطة تتحمل مسؤلية ما حصل من ردات فعل حصلت ويمكن ان تحصل.
كنا نتمنى ان تكون مصر الاخ الاكبر لشعبنا، وانا ارى الان ان ما يجري على الساحة المصرية صفحة سوداء تلوث تاريخ الشعب المصري، ونحن نرى انحياز الشارع المصري كله الى خيار شعبنا والى فضح الممارسات المصرية التي لا تخدم أي من الشعبين المصري والفلسطيين، هناك جهات تحاول تشوية العلاقة بين الشعبين من خلال تشوية دور المقاومة واقول ان من حاكم الشهداء ليس غبيا بل ان هناك اجهزة معنية بإستمرار حالة التشوية بين الشعبين!!.
ما جرى من نقاش حول موضوع الدستور الفلسطيني اعتقد انه لا يخص جهة واحده فقط ويجب ان تشارك كل القوى الفلسطينية في هذا الموضوع رغم الانقسام، ومن هنا اي دستور يصدر عن جهة واحده لا يمثل كل الشعب الفلسطيني وانما يمثل الجهة التي اقرت هذا الدستور فقط.
الحل الامثل للخروج من الازمة الداخلية الفلسطينية هو اللجوء الى صناديق الاقتراع مهما كانت النتائج ويجب ان يسبق اي انتخابات نوع من المصالحة والتوافق الداخلي للوقوف على طرقة ادارة الانتخابات واشراك مراقبين من العالم كله.
السلطة تقول انه لديها الاستعداد للجلوس مع أي رئيس وزراء إسرائيلي قدام مهما كان!! والحكومة الأإسرائيلية الجديده اضطرت ان تخضع لليمن الاسرائيلي بكل شروطه ومن هنا لا ادري على أي شيئ تلتقي السلطة مع نتنياهو!! كان الاولى بالسلطة ان تسرع في المصالحة.
المناهج الدراسة الفلسطينية لا تسهم في تشكيل الوعي اللازم للطلاب بقضيتهم وبحثوث الشعب الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4880)
ابرز ما جاء خلال مع القيادي في حماس فتحي قرعاوي ضمن برنامج "استديو القدس":
معركة القدس بدأت مبكرا إسرائيلي ولكنها لم تبدا عربيا ولا فلسطينيا للاسف وكانها ليست على اجندت واقعنا العربي، الاعتقالات في القدس منذ اللجظة الاولى للاحتلال ومن هنا اقول ان اهل القدس يدفعون الثمن عن الامة كلها.
من يقوم بأساطيل الحرية هم من احرار اعلالم ويشسكرون على جهودهم وهذا يجب ان يؤدي الى الضغط على الحكومات المحيطة بفلسطين من اجل القيام بخطوات اكبر تتمثل بفتح المعابر.
للاسف الجزء الاكبر من حصار غزة داخلي وعربي، وانا على قناعة ان الجهات الداعمة لنا بإمكانهم ان يقدموا ما يكفي لقطاع غزة عشرات السنوات ولكن معروف من يحاصر غزة!!، لو كان هناك عالم عربي حر وهناك غيره على ما يجري لغزة لما تجرأ الاحتلال على ما يفعله في غزة.
هناك حرب اقليمية عالمية يقصد منها تركيع غزة، وما يجري في غزة من ثبات اسطوري ومن ردع لالة الحرب لا يروق لكثير من الساسة ولحكامنا العرب وفي الوقت الذي يتنازل فيه اخرون!!.
هناك خشية من ان تمووت القضية وان يبقى الحديث اعلاميا فقط بخصوص الذهاب الى المحافل الدولية انه سنذهب الى المحكمة الدولية حتى تأتي جهات معينة وتعمل حلول وسط في بعض القضايا الإساسية.
هناك محاولة لارباك الداخل الفلسطينية واحداث مزيد من الارباك بالداخل الفلسطيني نتيجة الاحكام المصرية الاخيرة وايضا يراد منها احداث شرخ دائم في العلاقة بين فلسطين المقاومة ومصر الجديده، هذا الشرخ يراد منه ان تبقى مصر بعيده عن عمقها العربي والإسلامي في الدفاع عن فلسطين.
وزارة الأسرى والسلطة الفلسطينية لم ترسل محامي واحد ليطمأن على صحة رئيس المجلس التشريعي!! قضية النواب الأأسرى كانت بعيده كل البعد عن اهتمامات السلطة الفلسطينية.
الخاسر الاكبر من تغييب المجلس التشريعي هو شعبنا الفلسطيني اما ما نراه من غياب المراقبة على الوزارات وعلى الاجهزة الامنية التي تتغول في الاعتقال السياسي وامام تفرد السلطة التنفيذية وتفرد السلطة بمراسيم " للاسف الشديد سلطة الفرد الواحد" التي تصدر المرسوم بعيد عن كل المؤسسات الرسمية والتشريعية!!.
ما جرى من ضغط شديد على اهلنا على غزة وحملات الاعتقالات على ابناءنا في الضفة يضع علامات استفهام على السلطة، السلطة تتحمل مسؤلية ما حصل من ردات فعل حصلت ويمكن ان تحصل.
كنا نتمنى ان تكون مصر الاخ الاكبر لشعبنا، وانا ارى الان ان ما يجري على الساحة المصرية صفحة سوداء تلوث تاريخ الشعب المصري، ونحن نرى انحياز الشارع المصري كله الى خيار شعبنا والى فضح الممارسات المصرية التي لا تخدم أي من الشعبين المصري والفلسطيين، هناك جهات تحاول تشوية العلاقة بين الشعبين من خلال تشوية دور المقاومة واقول ان من حاكم الشهداء ليس غبيا بل ان هناك اجهزة معنية بإستمرار حالة التشوية بين الشعبين!!.
ما جرى من نقاش حول موضوع الدستور الفلسطيني اعتقد انه لا يخص جهة واحده فقط ويجب ان تشارك كل القوى الفلسطينية في هذا الموضوع رغم الانقسام، ومن هنا اي دستور يصدر عن جهة واحده لا يمثل كل الشعب الفلسطيني وانما يمثل الجهة التي اقرت هذا الدستور فقط.
الحل الامثل للخروج من الازمة الداخلية الفلسطينية هو اللجوء الى صناديق الاقتراع مهما كانت النتائج ويجب ان يسبق اي انتخابات نوع من المصالحة والتوافق الداخلي للوقوف على طرقة ادارة الانتخابات واشراك مراقبين من العالم كله.
السلطة تقول انه لديها الاستعداد للجلوس مع أي رئيس وزراء إسرائيلي قدام مهما كان!! والحكومة الأإسرائيلية الجديده اضطرت ان تخضع لليمن الاسرائيلي بكل شروطه ومن هنا لا ادري على أي شيئ تلتقي السلطة مع نتنياهو!! كان الاولى بالسلطة ان تسرع في المصالحة.
المناهج الدراسة الفلسطينية لا تسهم في تشكيل الوعي اللازم للطلاب بقضيتهم وبحثوث الشعب الفلسطيني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=4880)