Hamzeh
11-09-2016, 11:45 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/842_54182.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5014) قلب الحدث، قناة فلسطين اليوم، 27/07/2015، توفيق الطيراوي، بسام أبو الشريف، أشرف جمعة، فرنسا، ياسر عرفات، أبو عمار، إغتيال ياسر عرفات،
ضمن برنامج قلب الحدث الذي ناقش موضوع " قرار النيابة العامة الفرنسية القاضي باغلاق الملف اغتيال ياسر عرفات"
قال اشرف جمعة عضو المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة فتح و نائب رئيس الحملة الدولية لنقل ملف اغتيال عرفات لمحكمة الجنايات الدولية.
الموقف الفرنسي اثار كثيرا من التساؤلات حول اغلاق الملف في هذا الوقت وهذا استدعى العديد من التساؤلات على ان هناك حقيقة غائبة وما هو الموقف الرسمي الفرنسي حتى هذا اللحظة.
كنا نتوقع عندما ذهب الشهيد الرئيس ياسر عرفات الى فرنسا الى المستشفى كان هناك العديد من الملاحظات من اللاطباء قاموا بعلاج الرئيس وقالوا ان موضوع عرفات لا يتعلق بمرض ولكن هناك شيء غامض واكد هذا التقرير الروسي بأن هناك مادة مشعة هي البولونيوم 210 .
بدأ التحقيق في هذه المادة بعد 6 سنوات من استشهاد الرئيس هذا يعني ان المادة قد تحولت في الجسم الى ماده اخرى غير مشعة يصعب اكتشافها وهذا يستدعي اجراء تحقيقات اكثر وخبراء اكثر وهذا دعنا في الحملة الدولية ان نطالب وكان لنا نظرة بأن يتم نقل هذا الملف الى الامم المتحدة ومنظمات المتخصصة وخاصة محكمة الجنايات الدولية.
هذه التقارير عندما وصلت اللى اللجنة الوطنية كان هناك وضوح في هذا الموضوع وقد صرح مسؤول هذه اللجنة وهو اللواء توفيق الطيراوي عن ان هناك دلائل تثبت اغتيال عرفات بمادة السم وهي تحاول بجمع بقية الاثباتات وهي ستقول للشعب الفلسطيني وللمجتمع العربي والدولي بالوقت المناسب.
التقارير الجديدة اثبتت وأكدت ان هناك شبهة، ومن المؤقد ان هذه جريمة سياسية بإمتياز لذا يجب ان ننطلق من هذه النقطة وهذا ما انطلقت منه اللجنة.
منذ البداية بدأ من مستشفى بيرسي الى العينات الذي ارسلت للفحص في المختبرات الروسية والسويسرية يتضح التبابينات بين هؤلاء جميعا، هذا يدلل على وجود ضغوط سياسية حول هذا الموضوع.
يجب علينا ان نبدأ ولا نتوقف في هذا الموضوع لان اغلاق هذه القضية يعني هزيمة ماحقة للفلسطينين من جميع الجهات وافلات الجاني وهو الاحتلال.
من هنا نقول ان الامر هو بيد اللجنة الوطنية والتي بعتقادي انها تقف امام مسؤولياتها ان تواصل عملها الدؤوب بهذا الموضوع كما يجب ان يكون هناك ضغط سياسي فلسطيني حول هذا الموضوع حتى نصل به الى نتيجة كمان يجب ان يكون هناك حملة شعبية موازية لكل هذه الامور.
هناك بعض الادلة والاثباتات واللجنة الوطنية في فترة قصيرة قامت بعمل كبير وكبير جدا وكان لها تحركات حتى عبر اللجنة الطبية الموجودة بداخلها او حتى عبر رئيس اللجنة في كل مكان ولقاءات وهناك خيوط تقطع.
يجب ان نبتعد عن تلك الدول التي تحاول ادخال مصالحها السياسية في هذه المسألة " التحقق في اغتيال عرفات"
أبرز ما قاله بسام ابو شريف المستشار السياسي السابق للشهيد ياسر عرفات:
انا اتسائل بماذا كانت تحقق فرنسا؟!! إذا كانت تحقق بأسباب الوفاه فهذا كذب لانها عندها اسباب الوفاه وانا اتحدى مره اخرى شيراك بأن يذيع حقيقه التقرير الذي اعده الاطباء وابلغ به بعض القياديين الفلسطينيين [اسباب الوفاه وهي التسمم.
التحقيق يجب ان يتم بإتجاه من هو الفاعل أي من يقف خلف عملية السم، من دس السم لعرفات، واذا كان الفرنسيون يريدون ان يبدأو بهذا فعليهم ان يبدأو بأعداء عرفات أي باسرائيليين، ونحن نعمل ان فرنسا حكومة ورئيس لا يتجراون على طلب من إسرائيل بأن تسمح بالتحقيق معهم.
انا اتسائل لماذا لا تحقق السلطة بمن دس السم له؟!! هذا سؤال كببير، لماذا انتظرت السلطة تقرير قناة الجزيرة المدسوس الذي أراد ان يحرق أي تحقيق في هذا الموضوع؟ لماذا انتظرت ست سنوات حتى فتحت القبر؟!! لقد ابلغت الشهيد عرفات خطيا وشفهيا وبوجود قيادات السلطة الحالية بانهم يريدون اغتياله بالسم وعليه اخذ كل الاحتياطات، لماذا لا تحقق السلطة مع كل الموجودين بالمقاطعه؟ ومع الذين كانوا بالمطبخ؟ انا عندي الجواب لهذه الأسئلة وهو محضر احتماع تم قبل اغتيال الرئيس عرفات وهو اجتماع سري عقده شارون وموفاز مع عدد من القيادات الموجوده الان والذي قال فيه شارون بالحرف حول نزع صلاحيات عرفات عن المالية والامن كلام فارغ ما دام عرفات حيا وكان رد الفعل من الجانب الفلسطيني الصمت وهذا اعتبره تغطيه لعملية الاغتيال!!.
المسار السياسي بعد اغتيال عرفات هو مزيد من التنازلات حتى اصبح الاقصى ساحة معركة لجنود اسرائيليين ضد المصليين، وماذا فعلت السلطة مقابل ذلك؟!! كلمة عن القدس لا تقول السلطة.
على اللجنه التنفيذية ان تستقيل اذا بقي لديها ذرة خجل، لان كل القرات غير شرعيه وكل اتلوجه غير شرعي.
أبرز ما قاله توفيق الطيراوي رئيس اللجنه الوطنية للتحقيق في اغتيال الشهيد ياسر عرفات:
قبل استدعاء اللجان كان عندنا تقديرات في اللجنه بأنه قد تكون تقاير اللجان متوافقه اما سلبا او يجابا وبغض النظر عن هذا نحن يجب ان نستمر بالتحقيق الى ا ن نصل الى الحقيقة وهذا ما تم بعد اصدار الفرنسيين بيانهم اننا اصدرنا بيانا نقول فيه اننا سنستمر بالتحقيق بناءا على المعطيات والقرائن والبينات الموجوده بايدينا.
يجب ان نعلم ان العدو الإسرائيلي هو من يقف خلف عملية الاغتيال وتمت بحرفيه تامه وبالتالي نحن نصارع عدو محترف ونصارع الزمن بهذا الموضوع.
الشهيد عاطف بسيسو كان في اجتماع مع المخابرات الفرنسية عندما اغتالته اسرائيل عام 93 وحتلا الان عندما نسأل الفرنسيين من اغتال عاطف بسيسو يقولوا لا نعرف علما انه عرفوا واجتمعوا مع الموساد ويعرفوا حتى الاشخاص الذين قاموا بالموضوع!! ولكن نقول ان الدول لها علاقات مع بعضها البعض.
اقول انه للاسف ان الفرنسيين لم يتعاملوا معنا على الاطلاق ولم يخبرونا ماذا فعلوا ولم يتصلوا بنا رغم كل الاتصالات التي حاولنا بها معهم ومن هنا قراراتهم لا تهمنا.
لم نترك احدا فلسطينيا او عربيا له علاقه بالدوائر التي كانت تحيط بأبو عمار لم نستدعيه للتحقيق سواء كبيرا او صغيرا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5014)
ضمن برنامج قلب الحدث الذي ناقش موضوع " قرار النيابة العامة الفرنسية القاضي باغلاق الملف اغتيال ياسر عرفات"
قال اشرف جمعة عضو المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة فتح و نائب رئيس الحملة الدولية لنقل ملف اغتيال عرفات لمحكمة الجنايات الدولية.
الموقف الفرنسي اثار كثيرا من التساؤلات حول اغلاق الملف في هذا الوقت وهذا استدعى العديد من التساؤلات على ان هناك حقيقة غائبة وما هو الموقف الرسمي الفرنسي حتى هذا اللحظة.
كنا نتوقع عندما ذهب الشهيد الرئيس ياسر عرفات الى فرنسا الى المستشفى كان هناك العديد من الملاحظات من اللاطباء قاموا بعلاج الرئيس وقالوا ان موضوع عرفات لا يتعلق بمرض ولكن هناك شيء غامض واكد هذا التقرير الروسي بأن هناك مادة مشعة هي البولونيوم 210 .
بدأ التحقيق في هذه المادة بعد 6 سنوات من استشهاد الرئيس هذا يعني ان المادة قد تحولت في الجسم الى ماده اخرى غير مشعة يصعب اكتشافها وهذا يستدعي اجراء تحقيقات اكثر وخبراء اكثر وهذا دعنا في الحملة الدولية ان نطالب وكان لنا نظرة بأن يتم نقل هذا الملف الى الامم المتحدة ومنظمات المتخصصة وخاصة محكمة الجنايات الدولية.
هذه التقارير عندما وصلت اللى اللجنة الوطنية كان هناك وضوح في هذا الموضوع وقد صرح مسؤول هذه اللجنة وهو اللواء توفيق الطيراوي عن ان هناك دلائل تثبت اغتيال عرفات بمادة السم وهي تحاول بجمع بقية الاثباتات وهي ستقول للشعب الفلسطيني وللمجتمع العربي والدولي بالوقت المناسب.
التقارير الجديدة اثبتت وأكدت ان هناك شبهة، ومن المؤقد ان هذه جريمة سياسية بإمتياز لذا يجب ان ننطلق من هذه النقطة وهذا ما انطلقت منه اللجنة.
منذ البداية بدأ من مستشفى بيرسي الى العينات الذي ارسلت للفحص في المختبرات الروسية والسويسرية يتضح التبابينات بين هؤلاء جميعا، هذا يدلل على وجود ضغوط سياسية حول هذا الموضوع.
يجب علينا ان نبدأ ولا نتوقف في هذا الموضوع لان اغلاق هذه القضية يعني هزيمة ماحقة للفلسطينين من جميع الجهات وافلات الجاني وهو الاحتلال.
من هنا نقول ان الامر هو بيد اللجنة الوطنية والتي بعتقادي انها تقف امام مسؤولياتها ان تواصل عملها الدؤوب بهذا الموضوع كما يجب ان يكون هناك ضغط سياسي فلسطيني حول هذا الموضوع حتى نصل به الى نتيجة كمان يجب ان يكون هناك حملة شعبية موازية لكل هذه الامور.
هناك بعض الادلة والاثباتات واللجنة الوطنية في فترة قصيرة قامت بعمل كبير وكبير جدا وكان لها تحركات حتى عبر اللجنة الطبية الموجودة بداخلها او حتى عبر رئيس اللجنة في كل مكان ولقاءات وهناك خيوط تقطع.
يجب ان نبتعد عن تلك الدول التي تحاول ادخال مصالحها السياسية في هذه المسألة " التحقق في اغتيال عرفات"
أبرز ما قاله بسام ابو شريف المستشار السياسي السابق للشهيد ياسر عرفات:
انا اتسائل بماذا كانت تحقق فرنسا؟!! إذا كانت تحقق بأسباب الوفاه فهذا كذب لانها عندها اسباب الوفاه وانا اتحدى مره اخرى شيراك بأن يذيع حقيقه التقرير الذي اعده الاطباء وابلغ به بعض القياديين الفلسطينيين [اسباب الوفاه وهي التسمم.
التحقيق يجب ان يتم بإتجاه من هو الفاعل أي من يقف خلف عملية السم، من دس السم لعرفات، واذا كان الفرنسيون يريدون ان يبدأو بهذا فعليهم ان يبدأو بأعداء عرفات أي باسرائيليين، ونحن نعمل ان فرنسا حكومة ورئيس لا يتجراون على طلب من إسرائيل بأن تسمح بالتحقيق معهم.
انا اتسائل لماذا لا تحقق السلطة بمن دس السم له؟!! هذا سؤال كببير، لماذا انتظرت السلطة تقرير قناة الجزيرة المدسوس الذي أراد ان يحرق أي تحقيق في هذا الموضوع؟ لماذا انتظرت ست سنوات حتى فتحت القبر؟!! لقد ابلغت الشهيد عرفات خطيا وشفهيا وبوجود قيادات السلطة الحالية بانهم يريدون اغتياله بالسم وعليه اخذ كل الاحتياطات، لماذا لا تحقق السلطة مع كل الموجودين بالمقاطعه؟ ومع الذين كانوا بالمطبخ؟ انا عندي الجواب لهذه الأسئلة وهو محضر احتماع تم قبل اغتيال الرئيس عرفات وهو اجتماع سري عقده شارون وموفاز مع عدد من القيادات الموجوده الان والذي قال فيه شارون بالحرف حول نزع صلاحيات عرفات عن المالية والامن كلام فارغ ما دام عرفات حيا وكان رد الفعل من الجانب الفلسطيني الصمت وهذا اعتبره تغطيه لعملية الاغتيال!!.
المسار السياسي بعد اغتيال عرفات هو مزيد من التنازلات حتى اصبح الاقصى ساحة معركة لجنود اسرائيليين ضد المصليين، وماذا فعلت السلطة مقابل ذلك؟!! كلمة عن القدس لا تقول السلطة.
على اللجنه التنفيذية ان تستقيل اذا بقي لديها ذرة خجل، لان كل القرات غير شرعيه وكل اتلوجه غير شرعي.
أبرز ما قاله توفيق الطيراوي رئيس اللجنه الوطنية للتحقيق في اغتيال الشهيد ياسر عرفات:
قبل استدعاء اللجان كان عندنا تقديرات في اللجنه بأنه قد تكون تقاير اللجان متوافقه اما سلبا او يجابا وبغض النظر عن هذا نحن يجب ان نستمر بالتحقيق الى ا ن نصل الى الحقيقة وهذا ما تم بعد اصدار الفرنسيين بيانهم اننا اصدرنا بيانا نقول فيه اننا سنستمر بالتحقيق بناءا على المعطيات والقرائن والبينات الموجوده بايدينا.
يجب ان نعلم ان العدو الإسرائيلي هو من يقف خلف عملية الاغتيال وتمت بحرفيه تامه وبالتالي نحن نصارع عدو محترف ونصارع الزمن بهذا الموضوع.
الشهيد عاطف بسيسو كان في اجتماع مع المخابرات الفرنسية عندما اغتالته اسرائيل عام 93 وحتلا الان عندما نسأل الفرنسيين من اغتال عاطف بسيسو يقولوا لا نعرف علما انه عرفوا واجتمعوا مع الموساد ويعرفوا حتى الاشخاص الذين قاموا بالموضوع!! ولكن نقول ان الدول لها علاقات مع بعضها البعض.
اقول انه للاسف ان الفرنسيين لم يتعاملوا معنا على الاطلاق ولم يخبرونا ماذا فعلوا ولم يتصلوا بنا رغم كل الاتصالات التي حاولنا بها معهم ومن هنا قراراتهم لا تهمنا.
لم نترك احدا فلسطينيا او عربيا له علاقه بالدوائر التي كانت تحيط بأبو عمار لم نستدعيه للتحقيق سواء كبيرا او صغيرا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5014)