Hamzeh
11-20-2016, 11:43 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/748_39284.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5051) إستوديو القدس، قناة القدس، 01/08/2015، منى منصور، ضد السلطة، التحريض الإعلامي لقناة القدس، ضد الرئيس، التوجه إلى محكمة الجنايات الدولية،
قالت منى منصور النائب في المجلس التشريعي خلال برنامج ستديو القدس تعليقا على المستجدات السياسية في الساحة الفلسطينية:
لا طالما هناك إحتلال هناك جرائم إسرائيلية مستمرة بحق الفلسطينيين، وهذه الجرائم للأسف الشديد تلقى في دائرة الإستنكار ولا يوجد ردود فعلية على الأرض لها.
لا نريد كلام يخرج في حالة إزمة فقط، ونريد موقف جدي للسلطة الفلسطينية على جرائم الإحتلال مستوطنيه.
نريد أن تتوجه السلطة إلى المحاكم الدولية وأن تقوم بالفعل بالرد على الجرائم الإسرائيلية ولا أن تنحني أمام الضغوط الإسرائيلية في سحب قرارها في التوجه إلى المحاكم والمؤسسات الدولية، ويذكر أن السلطة سحبت قرار الفيفا قبل بضعة أشهر.
نريد مواقف جدية حقيقية من قبل السلطة الفلسطينية ونريد أيضا منها أن ترفع يدها عن المقاومة حتى يتسنى لها الرد على جرائم الإحتلال ومستوطنيه.
حال الأسرى الفلسطينيين في سجون الإحتلال الإسرائيلي تنزداد سوءا يوما بعد يوم دون رقيب ولا حسب، ونجد بأن الأسرى هم من يدافعوا عن أنفسهم بأنفسهم من خلال التصعيدات التي يقومون بها والمتمثلة في الإضراب عن الطعام.
نحن بحاجة من السلطة الفلسطينية إلى الإهتمام في قضية الأسرى، وإيصال صوت الأسرى إلى المحافل الدولية للجم الإحتلال عن ممارساته القمعية ضد الأسرى داخل السجون.
قمة التفرد من قبل السلطة ومن رئيس السلطة وتجاهل لخيار الشعب الفلسطيني وتجاهل الشعب الفلسطيني من خلال التعديل الوزاري التي قامت به السلطة وهو بالتالي مخالف لكل الشرعيات والإتفاقيات وهذا يعتبر ضربة للمصالحة الفلسطينية.
التعديل الوزاري الذي قامت به السلطة الفلسطينية مرفوض جملة وتفصيلا لانه لا يوجد توافق من قبل الكل الفلسطيني ولن تعرض هذه الحكومة على المجلس التشريعي الفلسطيني.
الملف الذي يتم التحرك فيه للأسف الشديد هو ملف الحكومة فقط أما باقي الملفات لا يقوم التحرك بها على الإطلاق وملف المصالحة يرجع إلى الوراء.
الإعتداء 38 من قبل أناس يعتدون على الأخ وصفي قبها ولغاية اللحظة لم يتم الكشف عن المعدين والذي يقوم بالإعتداءات هذه يريد أن يحرف البوصلة ويجلب الفتن للشعب الفلسطيني.
حالة من الضغط الشديد تعيشه الضفة الغربية، وأعتقد أن هذا الغليان سينفجر ويأكل الأخضر واليابس وللأسف الشديد أن المستوطنون يمكلون السلام والفلسطينيين لا يملكون أي شي حتى يستطيعوا أن يدافعوا عن أنفسهم.
كل من يقف في وجه المقاومة الفلسطينية يعتبر شريك للإحتلال الإسرائيلي وأن ملاحقة المقاومة لن تدوم ربما سيصبح كل مواطن فلسطيني مقاوم للإحتلال.
عندما تهدد بالذهاب إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاسبة إسرائيل عن جرائمها يجب أن تبقى على هذا الموقف لا أن تخضع للضغوط الإسرائيلية، وللأسف أن السلطة الفلسطينية أوقعت الشعب الفلسطيني في مهزلة إتفاقية أوسلو.
السلطة الفلسطينية لا تستطيع أن تتخلى عن التنسيق الأمني لأن التنسيق الأمني مرتبط بحياتها وبوجودها، وأعتقد أن السلطة اليوم على حافة الإنهيار وعليها أن تنقذ نفسها قبل فوات الآوان.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5051)
قالت منى منصور النائب في المجلس التشريعي خلال برنامج ستديو القدس تعليقا على المستجدات السياسية في الساحة الفلسطينية:
لا طالما هناك إحتلال هناك جرائم إسرائيلية مستمرة بحق الفلسطينيين، وهذه الجرائم للأسف الشديد تلقى في دائرة الإستنكار ولا يوجد ردود فعلية على الأرض لها.
لا نريد كلام يخرج في حالة إزمة فقط، ونريد موقف جدي للسلطة الفلسطينية على جرائم الإحتلال مستوطنيه.
نريد أن تتوجه السلطة إلى المحاكم الدولية وأن تقوم بالفعل بالرد على الجرائم الإسرائيلية ولا أن تنحني أمام الضغوط الإسرائيلية في سحب قرارها في التوجه إلى المحاكم والمؤسسات الدولية، ويذكر أن السلطة سحبت قرار الفيفا قبل بضعة أشهر.
نريد مواقف جدية حقيقية من قبل السلطة الفلسطينية ونريد أيضا منها أن ترفع يدها عن المقاومة حتى يتسنى لها الرد على جرائم الإحتلال ومستوطنيه.
حال الأسرى الفلسطينيين في سجون الإحتلال الإسرائيلي تنزداد سوءا يوما بعد يوم دون رقيب ولا حسب، ونجد بأن الأسرى هم من يدافعوا عن أنفسهم بأنفسهم من خلال التصعيدات التي يقومون بها والمتمثلة في الإضراب عن الطعام.
نحن بحاجة من السلطة الفلسطينية إلى الإهتمام في قضية الأسرى، وإيصال صوت الأسرى إلى المحافل الدولية للجم الإحتلال عن ممارساته القمعية ضد الأسرى داخل السجون.
قمة التفرد من قبل السلطة ومن رئيس السلطة وتجاهل لخيار الشعب الفلسطيني وتجاهل الشعب الفلسطيني من خلال التعديل الوزاري التي قامت به السلطة وهو بالتالي مخالف لكل الشرعيات والإتفاقيات وهذا يعتبر ضربة للمصالحة الفلسطينية.
التعديل الوزاري الذي قامت به السلطة الفلسطينية مرفوض جملة وتفصيلا لانه لا يوجد توافق من قبل الكل الفلسطيني ولن تعرض هذه الحكومة على المجلس التشريعي الفلسطيني.
الملف الذي يتم التحرك فيه للأسف الشديد هو ملف الحكومة فقط أما باقي الملفات لا يقوم التحرك بها على الإطلاق وملف المصالحة يرجع إلى الوراء.
الإعتداء 38 من قبل أناس يعتدون على الأخ وصفي قبها ولغاية اللحظة لم يتم الكشف عن المعدين والذي يقوم بالإعتداءات هذه يريد أن يحرف البوصلة ويجلب الفتن للشعب الفلسطيني.
حالة من الضغط الشديد تعيشه الضفة الغربية، وأعتقد أن هذا الغليان سينفجر ويأكل الأخضر واليابس وللأسف الشديد أن المستوطنون يمكلون السلام والفلسطينيين لا يملكون أي شي حتى يستطيعوا أن يدافعوا عن أنفسهم.
كل من يقف في وجه المقاومة الفلسطينية يعتبر شريك للإحتلال الإسرائيلي وأن ملاحقة المقاومة لن تدوم ربما سيصبح كل مواطن فلسطيني مقاوم للإحتلال.
عندما تهدد بالذهاب إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاسبة إسرائيل عن جرائمها يجب أن تبقى على هذا الموقف لا أن تخضع للضغوط الإسرائيلية، وللأسف أن السلطة الفلسطينية أوقعت الشعب الفلسطيني في مهزلة إتفاقية أوسلو.
السلطة الفلسطينية لا تستطيع أن تتخلى عن التنسيق الأمني لأن التنسيق الأمني مرتبط بحياتها وبوجودها، وأعتقد أن السلطة اليوم على حافة الإنهيار وعليها أن تنقذ نفسها قبل فوات الآوان.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5051)