Hamzeh
11-27-2016, 01:32 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/414_62888.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5149) إستوديو القدس، قناة القدس، 19/08/2015، كايد الغول، الأونروا، محمد علان، الإعتقالات السياسية في الضفة الغربية، ضد السلطة، ضد الأجهزة، ضد الرئيس، ضد السلطة،
استضاف برنامج "ستوديو القدس" كايد الغول عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية.
- الانوروا وجدت حل لهذا العام ونخشى ان تتكرر المشكلة العام القادم، وهناك مسعى لتصفية الوانوروا وبدات الاجراءات من خلال تقليص خدماتها، وستعلن الانواروا افلاسها وتنسحب وتنهي قضية اللاجئين.
- لا يوجد مشاكل مالية للانوروا ولكن هناك شيء سياسي هدفه تصفية قضية اللاجئين.
- الاعلان عن تاجيل العام الدراسي كان مجرد بالون اختبار والضعوط الشعبية ادت الى تراجع الانوروا.
- الاسير محمد علان ومن سبقوه من الاسرى يوجهون رسالة ويعبرون عن ارادتهم وعن صمود الشعب الفلسطيني، ويجب رفع قضية الاسرى الى الجنايات الدولية، للضغط على اسرائيل للافراج عن الاسرى واعطائهم حوقهم.
- يجب توحيد الجهود في اطار استراتيية وطنية تجمع الججهد الرسمي والشعبي بما يتعلق بالاسرى لتشكيل حراك دولي وتوسيع دائرة التضامن معهم، والضعط على الاحتلال للافراج عن الاسرى.
- لا يجوز للسلطة واي جهة اخرى ان تمارس الاعتقال السياسي، ويجب ان تنسجم الرؤى مع تطلعات الشعب الفلسطيني للصمود امام الاحتلال.
- يجب ان يدان الاعتقال السياسي، ويجب توفير كل الظروف لتشجيع كل المواطنين الفلسطينيين للانخراط في العملية الكفاحية للشعب الفسطيني، وان لا يشكل الانتماء لاي فصيل فلسطيني سبب للاعتقال من السلطة او من اي جهة أخرى.
- يجب ان نقطع اي اتفاقات مع العدو وخاصة التنسيق الامني، ولا يجوز اعتقال اي شخص على خلفية انتماء لخلية عسكرية او ان يطلق الصواريخ.
- زعيم المعارضة الاسرائيلي وللاسف وبفجاجة ويتحدث من المقاطعة عن الارهاب، وهو لا يقدم الى دعوة للتفاوض، ولم يقدم شيء عن انهاء الاحتلال والاستيطان، وهي زيارة فاشلة ومن المفترض ان لا تكون، ولا يجب ان تكون المقاطعة او اي مكان في الاراضي الفلسطينية ان تكون منبر للاسرائيليين.
- لا نوافق اعتراض الرئيس محمود عباس على اندلاع انتفاضة شعبية ومقاومة الاحتلال بالعمل المسلح، فالسياسة لن تدي نفعا وتجربت السنوات الساقبة منذ اوسلو لم تادي الى تغير بنية الموقف الصهيوني، بل شجعت السياسات الاستيطانية.
- ندعو الرئيس محمود عباس الى التوقف عن هذه السياسة ومراجعة هذه السياسة من خلال مراجعة وطنية مسؤولة، واعادة صياغة استراتجيتنا الوطنية كوننا نخوض مرحلة تحرر، ويجب المسك بالحقوق الوطنية وفتح الخيارات للحصول على الحقوق.
- موقف الجبهة الشعبية واضح منذ التسعينات القرن الماضي، من الخطا تنفيذ هدنة مع عدو محتل سيتمسر في الاحتلال ويستوطن وسرق القدس ويبني جدار الفصل العنصري، فكيف ان تقام تهدئة مع العدو وهو لا يتوقف عن اجراءاته.
- يريد العدو تكيبل ايدي الفلسطينيين ويبقى طليق في مشروعه.
- من الخطا تنفيذ التهدئة واعتبارها اجراء تكتيكي للمقاومة، فالجبهة الوطنية الموحدة هي التي تقرر المكان والزمان والفترة لزمنية لاي تهدئة مرتبطة بمصالح شعبنا، والتجربة تقول ان اعدو هو الذي خرج كل الاتفاقات في الماضي.
- موقف الجبهة الشعبية هو عدم الانخراط في اي حكومات فلسطينية لانها نعتبر بانها مقيدة بالاتفاقت، وكنا من المشجعين لتشكيل حكومة وحدة وطنية، بمهام معينة.
- التعديل الوزاري لا يقدم ولا يؤخر، وهي لم تقم بدورها في قطاع غزة، والتعديل لن يجعلها تتقدم للامام وانما خلق امام عراقيل، والبديل تشكيل حكومة وحدة وطنية تعمل على الاتزام بتنفيذ اتفاق المصالحة، وعقد اجتماع الاطار المؤقت لمنظة التحرير، وهذايخرجنا من الدائرة الحالية والعقبات، واذا لم تتحق الرغبات فلن تقدم الحكومة شيء.
- لا يوجد قرار من منظمة التحرير لعقد المجلس الوطني، ونحن بالجبهة ندعو الى الاتزام بما جاء به اتفاق المصالحة، واجراء انتخابات المجلس الوطني حسب اتفاقات المصالحة، وتعاد تشكيله وتدخل كل الفصائل به، وان نخطط لاستراتيجية جديدة تحللنا من القيود المسبقة مع اسرائيل وسلك طريق مناسبة لمصلحة الشعب الفلسطيني.
- نحن في الجبهة الشعبية طالبنا منذ زمن بتشكيل لجان الحماية الشعبية بسبب جرائم المستوطنين بحق ابناء شعبنا، ويجب التصدي لاي مستوطن في الاراضي الفلسطينية لكي لا يبقى ولا مستوطن في الاراضي الفلسطينية.
- يجب ملاحقة المستوطنين وجرائمهم في محاكم الجنايات الدولية ومتابعة هذه الملفات، واستغلال ما يحصل لتذكير العالم بالعنصرية الاسرائيلية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5149)
استضاف برنامج "ستوديو القدس" كايد الغول عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية.
- الانوروا وجدت حل لهذا العام ونخشى ان تتكرر المشكلة العام القادم، وهناك مسعى لتصفية الوانوروا وبدات الاجراءات من خلال تقليص خدماتها، وستعلن الانواروا افلاسها وتنسحب وتنهي قضية اللاجئين.
- لا يوجد مشاكل مالية للانوروا ولكن هناك شيء سياسي هدفه تصفية قضية اللاجئين.
- الاعلان عن تاجيل العام الدراسي كان مجرد بالون اختبار والضعوط الشعبية ادت الى تراجع الانوروا.
- الاسير محمد علان ومن سبقوه من الاسرى يوجهون رسالة ويعبرون عن ارادتهم وعن صمود الشعب الفلسطيني، ويجب رفع قضية الاسرى الى الجنايات الدولية، للضغط على اسرائيل للافراج عن الاسرى واعطائهم حوقهم.
- يجب توحيد الجهود في اطار استراتيية وطنية تجمع الججهد الرسمي والشعبي بما يتعلق بالاسرى لتشكيل حراك دولي وتوسيع دائرة التضامن معهم، والضعط على الاحتلال للافراج عن الاسرى.
- لا يجوز للسلطة واي جهة اخرى ان تمارس الاعتقال السياسي، ويجب ان تنسجم الرؤى مع تطلعات الشعب الفلسطيني للصمود امام الاحتلال.
- يجب ان يدان الاعتقال السياسي، ويجب توفير كل الظروف لتشجيع كل المواطنين الفلسطينيين للانخراط في العملية الكفاحية للشعب الفسطيني، وان لا يشكل الانتماء لاي فصيل فلسطيني سبب للاعتقال من السلطة او من اي جهة أخرى.
- يجب ان نقطع اي اتفاقات مع العدو وخاصة التنسيق الامني، ولا يجوز اعتقال اي شخص على خلفية انتماء لخلية عسكرية او ان يطلق الصواريخ.
- زعيم المعارضة الاسرائيلي وللاسف وبفجاجة ويتحدث من المقاطعة عن الارهاب، وهو لا يقدم الى دعوة للتفاوض، ولم يقدم شيء عن انهاء الاحتلال والاستيطان، وهي زيارة فاشلة ومن المفترض ان لا تكون، ولا يجب ان تكون المقاطعة او اي مكان في الاراضي الفلسطينية ان تكون منبر للاسرائيليين.
- لا نوافق اعتراض الرئيس محمود عباس على اندلاع انتفاضة شعبية ومقاومة الاحتلال بالعمل المسلح، فالسياسة لن تدي نفعا وتجربت السنوات الساقبة منذ اوسلو لم تادي الى تغير بنية الموقف الصهيوني، بل شجعت السياسات الاستيطانية.
- ندعو الرئيس محمود عباس الى التوقف عن هذه السياسة ومراجعة هذه السياسة من خلال مراجعة وطنية مسؤولة، واعادة صياغة استراتجيتنا الوطنية كوننا نخوض مرحلة تحرر، ويجب المسك بالحقوق الوطنية وفتح الخيارات للحصول على الحقوق.
- موقف الجبهة الشعبية واضح منذ التسعينات القرن الماضي، من الخطا تنفيذ هدنة مع عدو محتل سيتمسر في الاحتلال ويستوطن وسرق القدس ويبني جدار الفصل العنصري، فكيف ان تقام تهدئة مع العدو وهو لا يتوقف عن اجراءاته.
- يريد العدو تكيبل ايدي الفلسطينيين ويبقى طليق في مشروعه.
- من الخطا تنفيذ التهدئة واعتبارها اجراء تكتيكي للمقاومة، فالجبهة الوطنية الموحدة هي التي تقرر المكان والزمان والفترة لزمنية لاي تهدئة مرتبطة بمصالح شعبنا، والتجربة تقول ان اعدو هو الذي خرج كل الاتفاقات في الماضي.
- موقف الجبهة الشعبية هو عدم الانخراط في اي حكومات فلسطينية لانها نعتبر بانها مقيدة بالاتفاقت، وكنا من المشجعين لتشكيل حكومة وحدة وطنية، بمهام معينة.
- التعديل الوزاري لا يقدم ولا يؤخر، وهي لم تقم بدورها في قطاع غزة، والتعديل لن يجعلها تتقدم للامام وانما خلق امام عراقيل، والبديل تشكيل حكومة وحدة وطنية تعمل على الاتزام بتنفيذ اتفاق المصالحة، وعقد اجتماع الاطار المؤقت لمنظة التحرير، وهذايخرجنا من الدائرة الحالية والعقبات، واذا لم تتحق الرغبات فلن تقدم الحكومة شيء.
- لا يوجد قرار من منظمة التحرير لعقد المجلس الوطني، ونحن بالجبهة ندعو الى الاتزام بما جاء به اتفاق المصالحة، واجراء انتخابات المجلس الوطني حسب اتفاقات المصالحة، وتعاد تشكيله وتدخل كل الفصائل به، وان نخطط لاستراتيجية جديدة تحللنا من القيود المسبقة مع اسرائيل وسلك طريق مناسبة لمصلحة الشعب الفلسطيني.
- نحن في الجبهة الشعبية طالبنا منذ زمن بتشكيل لجان الحماية الشعبية بسبب جرائم المستوطنين بحق ابناء شعبنا، ويجب التصدي لاي مستوطن في الاراضي الفلسطينية لكي لا يبقى ولا مستوطن في الاراضي الفلسطينية.
- يجب ملاحقة المستوطنين وجرائمهم في محاكم الجنايات الدولية ومتابعة هذه الملفات، واستغلال ما يحصل لتذكير العالم بالعنصرية الاسرائيلية.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5149)