Hamzeh
11-29-2016, 12:27 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/40_87639.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5186) ملفات، قناة الأقصى، 25/08/2015، صلاح البردويل، الشبان الغزيين المختطفيين، ضد مصر، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى ضد مصر، ضد السلطة، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد الرئيٍس، ضد عزام الأحمد، ضد أحمد عساف،
استضاف برنامج "ملفات" صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث في الملفات التالية.
الملف الأول: الفلسطينيين الاربعة المختطفين في مصر.
- عملية اخختطاف الفلسطينيين الاربعة حدثت تحت سيطرة وفي مربع السلطات الأمنية المصرية في دولة مصر، واذا كان من نفذ هذه العملية من الجيش المصري أو الامن المصري أو من غيرم، فالمسؤولية على عاتق لجانب المصري، (لا يمكن ان افقد شيء في بيتك وتقول لي لا اعلم من سرق هذا الشيء).
- الأمن المصري هو الذي يتحمل مسؤولية اختفاء الشبان الاربعة، لان القضية حدثت في المعبر وهو تحت السيطرة المصرية وليس في مكان خارج سيطرتهم.
- كان بامكان الجانب المصري ان يمنعهم من الدخول الى مصر، وتعيدهم الى غزة. فهؤلاء الشباب ليس لديهم شيء يعتبر مفخرة للجانب المصري او الاسرائيلي.
- ما هذه المغامرة التي تخرب العلاقات التي بدانا بتحسينها مع الجانب المصري، لماذا هذا التخريب الهامل المتعمد والذي ليس له اي قيمة.
- لا نريد ان نقول ان السلطات المصرية فتحت حدودها للمخابرات الاسرائيلية ليدخلوا الاراضي المصرية لا ختطاف الفلسطينيين، وانما هما اختطفوا من داخل بيت مصر، وهم المسؤولين عن سلامتهم والمطلوب اعادة هؤلاء الشباب أحيان فورا.
- هل هناك داخل المنظومة المصرية جهات تريد تخريب العلاقات.
الملف الثاني: الاعلام الصهيوني يشيد بالاعلام المصري لهجومه على المقاومة.
- هذه الراقصة (المذيعة المصرية التي تصف كتائب القسام بالصراصير) هي من خريجات "عوفادا يوسف" الحاخام الصهيوني الذي يصف الفلسطينيين بالصراصير، وهذه مشكلة كبيةر عندما يصل الامر الى دماغهم، وهي احدى راقصات الاعلام.
- الشعب الفلسطيني اكبر من ان يرد على هذه المذيعة، والمذيعين الاسرائئيليين يسخرون من المذيعة المصرية وهي تتحدث بهذه اللغة.
- تواصلنا مع المخابرات العامة المصرية، وهي لم تنفي عملية الخطف وان المنطقة تحت المسؤولية المصرية وانها تعمل على اعادت اطلاق سراحهم، ولا يجب ان يزيد الوقت لانهم سيعذبون تعذيب شديد للحصول على المعلومات ويجبرونهم على قول اشياء لا يعرفون عنها شيء .
- المخابرات المصرية تواصلت مع موشى ابو مرزوق قالت له نحن لسنا اعدائكم، واننا بدانا صفحة جديدة معكم، ويطلبون منا ان نوقف الاعلام (يريدوننا ان لا نتوجع على اختطاف الشبان الاربعة).
- نحن لا نسب على احد، وانما نريد ان يعود ابناء الشعب الفلسطيني، فكيف يريدون ان نوقف الاعلام وهو لا يوقفون قلت ادب المذيعا ت في القنوات المصرية (الذي يصفون الشعب الفلسطيين بالصراصير).
- السلطة الفلسطينية تعيش امرين (كل يسيء لغزة يسعدهم، ولن تجد صوت لابومازن لانه لا يعتبرهم مواطنين فلسطينيين، وربما يكون هم متواطئ في التحريض عليهم.
- السلطة لا تهنم بغزة وابناء غزة حتى ولو كانوا من ابناء فتح، والسلطة والسفارة الفلسطينية في مصر مواطئة.
- السلطة الان مشغولة في امور اعادة تشكيل منظمة التحرير بطريقة تقتل الخصوم، وابو مازن وجماعته مشغولون بهذا الموضوع.
- لا أمل لنا في السلطة فهي ساقطة من الناحية الاخلاقية والوطنية.
الملف الثالث: استقالة محمود عباس من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
- منظمة التحرير تعاني من مجموعة اشكاليات تريد التهرب منها ( المشاكل الداخلية، والمشروع السياسي المتعثر، وان حركة حماس بدأت تخط طريقها السياسي وبدات تعتبر جزء من المشهد السياسي التي كانت تنفرد فيها حركة حماس).
- عزام الاحمد عبر بطريقة مختصرة، قال اننا اقدمنا على هذه الخطوة لنقطع الطريق على حماس حتى لا تكون جزء من المشهد السياسي الفلسطيني.
- ابو مازن يسابق الزمن ليقطع الطريق على الخصوم، وهم مجودون عنده في رام الله، والذين يحاولن ان يبقوا على عرش منظمة التحرير ويريد طردهم، وايضا من الخضوم حماس في غزةن وايضا من الخصوم دحلان) وهناك رعب من ان بعد فترة يخشى ان تبدا الدول العربية بمقاطعته، وهذا كلام رسمي ان صلاحية ابو مازن قد انتهت وتم الاتفاق اسرائيليا اقليميا على شطبه من الخريطة.
- الاحتلال يحترم من يناضل ضد ومن يقاتله والتاريخ يخلد المناضلين (عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني) والتاريخ لن يخلد ابو مازن.
- عندما شعر من قدموا استقالاتهم بان ما يريدون ليس قانون لتنفيذ ما يريدون، خرج صائب عريقات وقال اننا لم نستقيل (فكيف يكون في نفس الجلسة استقالة صائب عريقات، ويتم انتخابه امين سر ) في نفس الاجتماع.
الملف الرابع: عزام الأحمد يدعي وجود الاتصالات مع جميع الفصائل.
- حركة فتح مخولة بقرارات النجلس المركزي والقراررت تعد مسبقا وهذا منذ عام 1974.
- ادعوا كل الفصائل الفلسطينية ان ترفض تمرير هذه المهزلة ونحي موقف اجبهة الشعبية الترفض تمرير هذه المهزلة، لانها غير قانونية.
الملف الخامس: احمد عساف يدعي ان حماس التقت مصالح حماس واسرائيل ضد ابو مازن.
- من الواضح ان هناك توجه لتدمير منظمة التحرير وابو مازن حريص على تمزيق الصف الوطني قبل ان يرحل من المشهد، ومن الواضح ايضا ان تختفي منظمة التحرير من المشهد، ويدبو ان ابو مازن جند نفسه لتصفية المؤسسات الفلسطينية وعلى راسها منظمة التحرير.
- الوضع لا يحتمل مهاترات اعلامية، واذا ما مررت مهزلة لمجلس الوطني بعيا عن الشراكة في صناعة القرار واذا تمادى ابو مازن في تمزيقه لحركة فتح والمنظمة، فقد نجد منظمة هزيلة تسمى عصابة تسمى غير منظمة التحرير يقودها من خارج فلسطين، وعند ذلك الكل مدعوا لاستيقاض الوضع الفلسطيين صياغة النظام السياسي الفلسطيني بما يحقق الشراكة والبعد الديمقراطي في الاداء.
- الشعب الفلسطيني هو المسؤول وسيحسم الموضوع من خلال الانتخابات، وابو مازن ماضي في تدمير منظمة التحرير والكل يجب ان يكون امام مسؤولياته.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5186)
استضاف برنامج "ملفات" صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث في الملفات التالية.
الملف الأول: الفلسطينيين الاربعة المختطفين في مصر.
- عملية اخختطاف الفلسطينيين الاربعة حدثت تحت سيطرة وفي مربع السلطات الأمنية المصرية في دولة مصر، واذا كان من نفذ هذه العملية من الجيش المصري أو الامن المصري أو من غيرم، فالمسؤولية على عاتق لجانب المصري، (لا يمكن ان افقد شيء في بيتك وتقول لي لا اعلم من سرق هذا الشيء).
- الأمن المصري هو الذي يتحمل مسؤولية اختفاء الشبان الاربعة، لان القضية حدثت في المعبر وهو تحت السيطرة المصرية وليس في مكان خارج سيطرتهم.
- كان بامكان الجانب المصري ان يمنعهم من الدخول الى مصر، وتعيدهم الى غزة. فهؤلاء الشباب ليس لديهم شيء يعتبر مفخرة للجانب المصري او الاسرائيلي.
- ما هذه المغامرة التي تخرب العلاقات التي بدانا بتحسينها مع الجانب المصري، لماذا هذا التخريب الهامل المتعمد والذي ليس له اي قيمة.
- لا نريد ان نقول ان السلطات المصرية فتحت حدودها للمخابرات الاسرائيلية ليدخلوا الاراضي المصرية لا ختطاف الفلسطينيين، وانما هما اختطفوا من داخل بيت مصر، وهم المسؤولين عن سلامتهم والمطلوب اعادة هؤلاء الشباب أحيان فورا.
- هل هناك داخل المنظومة المصرية جهات تريد تخريب العلاقات.
الملف الثاني: الاعلام الصهيوني يشيد بالاعلام المصري لهجومه على المقاومة.
- هذه الراقصة (المذيعة المصرية التي تصف كتائب القسام بالصراصير) هي من خريجات "عوفادا يوسف" الحاخام الصهيوني الذي يصف الفلسطينيين بالصراصير، وهذه مشكلة كبيةر عندما يصل الامر الى دماغهم، وهي احدى راقصات الاعلام.
- الشعب الفلسطيني اكبر من ان يرد على هذه المذيعة، والمذيعين الاسرائئيليين يسخرون من المذيعة المصرية وهي تتحدث بهذه اللغة.
- تواصلنا مع المخابرات العامة المصرية، وهي لم تنفي عملية الخطف وان المنطقة تحت المسؤولية المصرية وانها تعمل على اعادت اطلاق سراحهم، ولا يجب ان يزيد الوقت لانهم سيعذبون تعذيب شديد للحصول على المعلومات ويجبرونهم على قول اشياء لا يعرفون عنها شيء .
- المخابرات المصرية تواصلت مع موشى ابو مرزوق قالت له نحن لسنا اعدائكم، واننا بدانا صفحة جديدة معكم، ويطلبون منا ان نوقف الاعلام (يريدوننا ان لا نتوجع على اختطاف الشبان الاربعة).
- نحن لا نسب على احد، وانما نريد ان يعود ابناء الشعب الفلسطيني، فكيف يريدون ان نوقف الاعلام وهو لا يوقفون قلت ادب المذيعا ت في القنوات المصرية (الذي يصفون الشعب الفلسطيين بالصراصير).
- السلطة الفلسطينية تعيش امرين (كل يسيء لغزة يسعدهم، ولن تجد صوت لابومازن لانه لا يعتبرهم مواطنين فلسطينيين، وربما يكون هم متواطئ في التحريض عليهم.
- السلطة لا تهنم بغزة وابناء غزة حتى ولو كانوا من ابناء فتح، والسلطة والسفارة الفلسطينية في مصر مواطئة.
- السلطة الان مشغولة في امور اعادة تشكيل منظمة التحرير بطريقة تقتل الخصوم، وابو مازن وجماعته مشغولون بهذا الموضوع.
- لا أمل لنا في السلطة فهي ساقطة من الناحية الاخلاقية والوطنية.
الملف الثالث: استقالة محمود عباس من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
- منظمة التحرير تعاني من مجموعة اشكاليات تريد التهرب منها ( المشاكل الداخلية، والمشروع السياسي المتعثر، وان حركة حماس بدأت تخط طريقها السياسي وبدات تعتبر جزء من المشهد السياسي التي كانت تنفرد فيها حركة حماس).
- عزام الاحمد عبر بطريقة مختصرة، قال اننا اقدمنا على هذه الخطوة لنقطع الطريق على حماس حتى لا تكون جزء من المشهد السياسي الفلسطيني.
- ابو مازن يسابق الزمن ليقطع الطريق على الخصوم، وهم مجودون عنده في رام الله، والذين يحاولن ان يبقوا على عرش منظمة التحرير ويريد طردهم، وايضا من الخضوم حماس في غزةن وايضا من الخصوم دحلان) وهناك رعب من ان بعد فترة يخشى ان تبدا الدول العربية بمقاطعته، وهذا كلام رسمي ان صلاحية ابو مازن قد انتهت وتم الاتفاق اسرائيليا اقليميا على شطبه من الخريطة.
- الاحتلال يحترم من يناضل ضد ومن يقاتله والتاريخ يخلد المناضلين (عز الدين القسام وعبد القادر الحسيني) والتاريخ لن يخلد ابو مازن.
- عندما شعر من قدموا استقالاتهم بان ما يريدون ليس قانون لتنفيذ ما يريدون، خرج صائب عريقات وقال اننا لم نستقيل (فكيف يكون في نفس الجلسة استقالة صائب عريقات، ويتم انتخابه امين سر ) في نفس الاجتماع.
الملف الرابع: عزام الأحمد يدعي وجود الاتصالات مع جميع الفصائل.
- حركة فتح مخولة بقرارات النجلس المركزي والقراررت تعد مسبقا وهذا منذ عام 1974.
- ادعوا كل الفصائل الفلسطينية ان ترفض تمرير هذه المهزلة ونحي موقف اجبهة الشعبية الترفض تمرير هذه المهزلة، لانها غير قانونية.
الملف الخامس: احمد عساف يدعي ان حماس التقت مصالح حماس واسرائيل ضد ابو مازن.
- من الواضح ان هناك توجه لتدمير منظمة التحرير وابو مازن حريص على تمزيق الصف الوطني قبل ان يرحل من المشهد، ومن الواضح ايضا ان تختفي منظمة التحرير من المشهد، ويدبو ان ابو مازن جند نفسه لتصفية المؤسسات الفلسطينية وعلى راسها منظمة التحرير.
- الوضع لا يحتمل مهاترات اعلامية، واذا ما مررت مهزلة لمجلس الوطني بعيا عن الشراكة في صناعة القرار واذا تمادى ابو مازن في تمزيقه لحركة فتح والمنظمة، فقد نجد منظمة هزيلة تسمى عصابة تسمى غير منظمة التحرير يقودها من خارج فلسطين، وعند ذلك الكل مدعوا لاستيقاض الوضع الفلسطيين صياغة النظام السياسي الفلسطيني بما يحقق الشراكة والبعد الديمقراطي في الاداء.
- الشعب الفلسطيني هو المسؤول وسيحسم الموضوع من خلال الانتخابات، وابو مازن ماضي في تدمير منظمة التحرير والكل يجب ان يكون امام مسؤولياته.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5186)