Hamzeh
12-05-2016, 01:56 PM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/710_7917.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5269) مؤتمر صحفي، قناة الجزيرة، 10/09/2015، رئيس الوزراء، رامي الحمد الله، رفع علم فلسطين في الأمم المتحدة، باريس، مانويل فالس،
قال رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله في مؤتمر صحفي عقب لقائه نظيره الفرنسي مانويل فالس اليوم الخميس بمقر رئاسة الوزراء الفرنسي:
• اتقدم بخالص الشكر لفرنسا على دعمها المميز على مدار العقود الماضية للقضية الفلسطينية ولجهود التنمية وبناء المؤسسات الفلسطينية، فنحن نعول دائما على الدور الفرنسي ليس فقط في دعم التنمية، إنما ايضا مد يد العون للفلسطينيين على المستوى الدولي للخلاص من الاحتلال وتحصيل الحقوق الفلسطينية المشروعة بالحرية والاستقلال والعودة.
• انقل لكم تحيات السيد الرئيس محمود عباس، وللرئيس الفرنسي والشعب الفرنسي الصديق، واشادته بدعم فرنسا المستمر لحقوق شعبنا العادلة، كما انقل اليكم تحية الشعب الفلسطيني وثقته بجهود فرنسا في دعم صموده وثباته على ارضه، وهنا أجدد التأكيد على ان الاستثمار الفرنسي في دعم الدولة الفلسطينية هو استثمار في الديمقراطية والسلام والاستقرار في المنطقة بأكملها.
• نقدر جهود فرنسا الكبيرة وعملها الجاد على تشكيل اطار دولي يضمن احياء العملية السياسية على اساس حل الدولتين، ووفق القرارات الشرعية والدولية ذات الصلة.
• نؤكد على اهمية الدور الفرنسي في دعم توجهات القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس في انهاء الاحتلال واقامة الدولة المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وبما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
• إن اجتماع اللجنة الفلسطينية الفرنسية الوزارية المشتركة، هو الاول من نوعه على هذا المستوى، حيث ضم عددا من الوزراء ورؤساء المؤسسات الحكومية من كلا الطرفين لتوقيع اتفاقيات تعزز من العلاقات الثنائية وتعمّق اواصر التعاون المشترك، ان هذه اللجنة والعديد من اللجان المشتركة بين البلدين تستمد فعاليتها وتأثيرها من العلاقة المتينة وطويلة الأمد، بين فرنسا وفلسطين خاصة في مجالات السياسة والاقتصاد والثقافة والتنمية.
• إن الاتفاقيات التي تم توقيعها اليوم من خلال اللجنة الوزارية المشتركة، ستساهم في دعم حكومة التوافق الوطني في الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه المواطنين في كافة اماكن تواجدهم خاصة في المناطق المسماه "ج" والقدس الشرقية وقطاع غزة، فقد تم توقيع اتفاقيات تشمل بروتوكولا بشأن تعزيز المشاورات السياسية وسبل دعم موازنة الدولة ودعم الاقتصاد الوطني والحكم المحلي ودعم التعليم والتعليم العالي وقطاع المياه، بما يؤكد استمرار التعاون بين البلدين في هذه المجالات.
• ندعو دول الاتحاد الاوروبي والدول المانحة الى الالتزام بتعهداتها التي قطعتها في مؤتمر القاهرة لتسريع عملية اعادة الاعمار ودعم حكومة التوافق بالاستجابة الفاعلة لاحتياجات المواطنين في ظل الدمار الهائل الذي خلفه العدوان الاسرائيلي، كما اننا ندعوها لبذل مزيد من الجهود لاالزام اسرائيل بفك الحصار عن قطاع غزة لضمان دخول مواد الاعمار وتسهيل الحركة التجارية من والى القطاع بما يعمل على انعاش الوضع الاقتصادي ودعم صمود المواطنين في غزة.
• نؤكد على ضرورة تدخل الاتحاد الاوروبي بشكل جدي وفعال لإلزام اسرائيل بوقف انتهاكاتها، ووقف كافة اشكال الاستيطان والمصادرة، وهدم البيوت والمنشأت الزراعية وسياسة التهجير القسري بشكل خاص التي تستهدف التجمعات البدوية والمواطنين في المناطق المسماه "ج" خاصة في القدس الشرقية، ومخططات التهويد التي تستهدف مدينة القدس والمسجد الاقصى، وردع جرائم الكراهية التي يرتكبها المستوطنون ومحاسبتهم على جرائمهم بحق المواطنين العزل خاصة جريمة حرق عائلة الدوابشة.
• ندعو الدول المانحة لا سيما فرنسا للتدخل وحماية التجمعات الفلسطينية المشمولة بمساعداتهم الإنسانية، حيث قامت سلطات الاحتلال منذ بداية العام باستهداف أكثر من 80 منشأة ممولة من الدول المانحة، يجب تمكين الحكومة الفلسطينية في المناطق المهمشة والمسماه "ج"، ووقف العقبات الاسرائيلية في وجه الاستثمار الفلسطيني في تلك المناطق والاستفادة من مواردها الطبيعية، في هذا السياق نشيد بجهود فرنسا الكبيرة والمميزة في دعم الاقتصاد الفلسطيني وتنفيذ مشاريع تنموية لا سيما دعم انشاء مناطق صناعية ودعم القطاع الخاص الفلسطيني، بما يساهم في النمو الاقتصادي ويقلل من نسبة البطالة في فلسطين.
• لاشك ان رفع علم فلسطين في الأمم المتحدة ان شاء الله سيتم التصويت عليه مساء اليوم، نقدر ونشكر فرنسا على المبادرة بالاعلان عن التصويت لصالح هذا المشروع، ان هذه خطوة على طريق الاعتراف الكامل بدولة فلسطين كدولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة، نحن نطلب من فرنسا تفعيل المبادرة الفرنسية والتي ستحدد سقف زمني لانهاء الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، لاشك ان فرنسا تأخذ موقف متقدم، ونأمل من فرنسا الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
• نحن منذ اليوم الأول من بدء النزاع في سوريا معنين بحل سياسي للنزاع حتى نحفظ ابنائنا الفلسطينيين وأبنائنا السوريين.
• نحن التزمنا بحل الدولتين، فلسطين بجانب دولة اسرائيل، فلسطين على عدود عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية، التزمنا بالمقاومة الشعبية السلمية لتحقيق اهدافنا، استمرينا بالمفاوضات لمدة 21 عام ولم تعطي اي نتيجة، ولم يبقى لنا سوى الذهاب للمؤسسات الدولية، تخيل ما يحدث من استيطان وقتل وتهديد وتهجير الى اين نشكو همنا، فالمؤسسات الدولية هي الخيار الوحيد الذي بقي امامنا للذهاب اليها، اما موضوع المفاوضات دائماً اكدنا واستمرينا بالمفاوضات لمدة 21 عام منذ تاسيس اوسلو حتى الآن ولكن هذه المفاوضات لم تفضي لأي نتيجة، ومع هذا الرئيس الفلسطيني محمود عباس جاهز للذهاب لمفاوضات ولكن بمرجعيات جديدة ولا نريد ان نذهب للمفاوضات من اجل المفاوضات، نريد تحديد سقف زمني لهذه المفاوضات وهذا ما تضمنته المبادرة الفرنسية، هذه امور مفروغ منها تحديد سقف زمني وان لا نفاوض فقط من اجل المفاوضات، نريد شقف زمني وان نتحدث عن كافة نقاط الحل النهائي، الحدود، والاستياطان يجب ان ينتهي.
قال مانويل فالس، رئيس الوزراء الفرنسي:
• إن حل بناء دولتين إسرائلية وفلسطينية تتضاءل فرص تطبيقه بسبب بناء المستوطنات.
• أن فرنسا لا يمكن أن تظل مكتوفة الأيدي أمام ما يتعرض له الفلسطينيون من انتهاكات، مؤكدا أن بلاده تتحرك لإعادة العملية السياسية وإنشاء دولة فلسطينية مستقلة تعيش في سلام بجوار إسرائيل.
• أن فرنسا ستواصل دعمها لفلسطين كدولة مستقلة بسبب قناعات بحقها في العيش بسلام .
• اعترفنا بفلسطين كدولة مراقبة بالأمم المتحدة، وفرنسا ستواصل دعمها لفلسطين ويتم تخصيص 8 مليون دولار مساعدات لبعض المشروعات بالإضافة للمساعدات السابقة.
• الاستيطان غير شرعي وغير قانوني ويشكل عائق امام اقامة الدولة الفلسطينية.
• نسعى لخلق بيئة مناسبة لبدء مفاوضات السلام.
• الحل السياسي في سوريا لابد ان يشمل بشار الأسد.
• لابد من بناء مراكز استقبال في اوروبا للتمييز بين المهاجر اللاجئ والمهاجر من أجل العمل.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5269)
قال رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله في مؤتمر صحفي عقب لقائه نظيره الفرنسي مانويل فالس اليوم الخميس بمقر رئاسة الوزراء الفرنسي:
• اتقدم بخالص الشكر لفرنسا على دعمها المميز على مدار العقود الماضية للقضية الفلسطينية ولجهود التنمية وبناء المؤسسات الفلسطينية، فنحن نعول دائما على الدور الفرنسي ليس فقط في دعم التنمية، إنما ايضا مد يد العون للفلسطينيين على المستوى الدولي للخلاص من الاحتلال وتحصيل الحقوق الفلسطينية المشروعة بالحرية والاستقلال والعودة.
• انقل لكم تحيات السيد الرئيس محمود عباس، وللرئيس الفرنسي والشعب الفرنسي الصديق، واشادته بدعم فرنسا المستمر لحقوق شعبنا العادلة، كما انقل اليكم تحية الشعب الفلسطيني وثقته بجهود فرنسا في دعم صموده وثباته على ارضه، وهنا أجدد التأكيد على ان الاستثمار الفرنسي في دعم الدولة الفلسطينية هو استثمار في الديمقراطية والسلام والاستقرار في المنطقة بأكملها.
• نقدر جهود فرنسا الكبيرة وعملها الجاد على تشكيل اطار دولي يضمن احياء العملية السياسية على اساس حل الدولتين، ووفق القرارات الشرعية والدولية ذات الصلة.
• نؤكد على اهمية الدور الفرنسي في دعم توجهات القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس محمود عباس في انهاء الاحتلال واقامة الدولة المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وبما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.
• إن اجتماع اللجنة الفلسطينية الفرنسية الوزارية المشتركة، هو الاول من نوعه على هذا المستوى، حيث ضم عددا من الوزراء ورؤساء المؤسسات الحكومية من كلا الطرفين لتوقيع اتفاقيات تعزز من العلاقات الثنائية وتعمّق اواصر التعاون المشترك، ان هذه اللجنة والعديد من اللجان المشتركة بين البلدين تستمد فعاليتها وتأثيرها من العلاقة المتينة وطويلة الأمد، بين فرنسا وفلسطين خاصة في مجالات السياسة والاقتصاد والثقافة والتنمية.
• إن الاتفاقيات التي تم توقيعها اليوم من خلال اللجنة الوزارية المشتركة، ستساهم في دعم حكومة التوافق الوطني في الاضطلاع بمسؤولياتها تجاه المواطنين في كافة اماكن تواجدهم خاصة في المناطق المسماه "ج" والقدس الشرقية وقطاع غزة، فقد تم توقيع اتفاقيات تشمل بروتوكولا بشأن تعزيز المشاورات السياسية وسبل دعم موازنة الدولة ودعم الاقتصاد الوطني والحكم المحلي ودعم التعليم والتعليم العالي وقطاع المياه، بما يؤكد استمرار التعاون بين البلدين في هذه المجالات.
• ندعو دول الاتحاد الاوروبي والدول المانحة الى الالتزام بتعهداتها التي قطعتها في مؤتمر القاهرة لتسريع عملية اعادة الاعمار ودعم حكومة التوافق بالاستجابة الفاعلة لاحتياجات المواطنين في ظل الدمار الهائل الذي خلفه العدوان الاسرائيلي، كما اننا ندعوها لبذل مزيد من الجهود لاالزام اسرائيل بفك الحصار عن قطاع غزة لضمان دخول مواد الاعمار وتسهيل الحركة التجارية من والى القطاع بما يعمل على انعاش الوضع الاقتصادي ودعم صمود المواطنين في غزة.
• نؤكد على ضرورة تدخل الاتحاد الاوروبي بشكل جدي وفعال لإلزام اسرائيل بوقف انتهاكاتها، ووقف كافة اشكال الاستيطان والمصادرة، وهدم البيوت والمنشأت الزراعية وسياسة التهجير القسري بشكل خاص التي تستهدف التجمعات البدوية والمواطنين في المناطق المسماه "ج" خاصة في القدس الشرقية، ومخططات التهويد التي تستهدف مدينة القدس والمسجد الاقصى، وردع جرائم الكراهية التي يرتكبها المستوطنون ومحاسبتهم على جرائمهم بحق المواطنين العزل خاصة جريمة حرق عائلة الدوابشة.
• ندعو الدول المانحة لا سيما فرنسا للتدخل وحماية التجمعات الفلسطينية المشمولة بمساعداتهم الإنسانية، حيث قامت سلطات الاحتلال منذ بداية العام باستهداف أكثر من 80 منشأة ممولة من الدول المانحة، يجب تمكين الحكومة الفلسطينية في المناطق المهمشة والمسماه "ج"، ووقف العقبات الاسرائيلية في وجه الاستثمار الفلسطيني في تلك المناطق والاستفادة من مواردها الطبيعية، في هذا السياق نشيد بجهود فرنسا الكبيرة والمميزة في دعم الاقتصاد الفلسطيني وتنفيذ مشاريع تنموية لا سيما دعم انشاء مناطق صناعية ودعم القطاع الخاص الفلسطيني، بما يساهم في النمو الاقتصادي ويقلل من نسبة البطالة في فلسطين.
• لاشك ان رفع علم فلسطين في الأمم المتحدة ان شاء الله سيتم التصويت عليه مساء اليوم، نقدر ونشكر فرنسا على المبادرة بالاعلان عن التصويت لصالح هذا المشروع، ان هذه خطوة على طريق الاعتراف الكامل بدولة فلسطين كدولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة، نحن نطلب من فرنسا تفعيل المبادرة الفرنسية والتي ستحدد سقف زمني لانهاء الاحتلال واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، لاشك ان فرنسا تأخذ موقف متقدم، ونأمل من فرنسا الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
• نحن منذ اليوم الأول من بدء النزاع في سوريا معنين بحل سياسي للنزاع حتى نحفظ ابنائنا الفلسطينيين وأبنائنا السوريين.
• نحن التزمنا بحل الدولتين، فلسطين بجانب دولة اسرائيل، فلسطين على عدود عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية، التزمنا بالمقاومة الشعبية السلمية لتحقيق اهدافنا، استمرينا بالمفاوضات لمدة 21 عام ولم تعطي اي نتيجة، ولم يبقى لنا سوى الذهاب للمؤسسات الدولية، تخيل ما يحدث من استيطان وقتل وتهديد وتهجير الى اين نشكو همنا، فالمؤسسات الدولية هي الخيار الوحيد الذي بقي امامنا للذهاب اليها، اما موضوع المفاوضات دائماً اكدنا واستمرينا بالمفاوضات لمدة 21 عام منذ تاسيس اوسلو حتى الآن ولكن هذه المفاوضات لم تفضي لأي نتيجة، ومع هذا الرئيس الفلسطيني محمود عباس جاهز للذهاب لمفاوضات ولكن بمرجعيات جديدة ولا نريد ان نذهب للمفاوضات من اجل المفاوضات، نريد تحديد سقف زمني لهذه المفاوضات وهذا ما تضمنته المبادرة الفرنسية، هذه امور مفروغ منها تحديد سقف زمني وان لا نفاوض فقط من اجل المفاوضات، نريد شقف زمني وان نتحدث عن كافة نقاط الحل النهائي، الحدود، والاستياطان يجب ان ينتهي.
قال مانويل فالس، رئيس الوزراء الفرنسي:
• إن حل بناء دولتين إسرائلية وفلسطينية تتضاءل فرص تطبيقه بسبب بناء المستوطنات.
• أن فرنسا لا يمكن أن تظل مكتوفة الأيدي أمام ما يتعرض له الفلسطينيون من انتهاكات، مؤكدا أن بلاده تتحرك لإعادة العملية السياسية وإنشاء دولة فلسطينية مستقلة تعيش في سلام بجوار إسرائيل.
• أن فرنسا ستواصل دعمها لفلسطين كدولة مستقلة بسبب قناعات بحقها في العيش بسلام .
• اعترفنا بفلسطين كدولة مراقبة بالأمم المتحدة، وفرنسا ستواصل دعمها لفلسطين ويتم تخصيص 8 مليون دولار مساعدات لبعض المشروعات بالإضافة للمساعدات السابقة.
• الاستيطان غير شرعي وغير قانوني ويشكل عائق امام اقامة الدولة الفلسطينية.
• نسعى لخلق بيئة مناسبة لبدء مفاوضات السلام.
• الحل السياسي في سوريا لابد ان يشمل بشار الأسد.
• لابد من بناء مراكز استقبال في اوروبا للتمييز بين المهاجر اللاجئ والمهاجر من أجل العمل.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5269)