Hamzeh
02-18-2017, 11:23 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/519_1050.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5714) قلب الحدث، قناة فلسطين اليوم، 02/11/2016، إسماعيل رضوان، عباس زكي، داوود شهاب، إنتفاضة القدس، مع الإنتفاضة، مع المصالحة، ضد التنسيق الأمني، مع المقاومة المسلحة، ضد أوسلو،
قال كلا من إسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس،عباس زكي عضو لجنة مركزية لحركة فتح،دواود شهاب القيادي في حكرة الجهاد الإسلامي، للحديث حول إنتفاضة القدس:
إسماعيل رضوان:
التحية كل التحية للشعب الفلسطيني المنتفض في إنتفاضة القدس وخاصة في مدينة الخليل التي عبرت عن وحدة الشعب الفلسطيني ووحدة الجغرافيا الفلسطيني في مواجهة الإحتلال.
إجراءات الإحتلال الصهيوني هي إجراءات قمعية وإنتهاك واضح لحقوق الإنسان، فجرائم لإحتلال هي السبب الرئيس لما وصلنا إليه اليوم.
إنتفاضة القدس جاءت للفدفاع المباشر عن المقدسات وعن الكرامة، وبدات بالعمليات الفردية التي أفقدت الإحتلال أمنه الشخصي، والإحتلال لا يستطيع الآن أن يؤمن أي مدينة إحتلالية.
هناك ميزة لإنتفاضة القدس التي بدأت بالسكين ومن ثم بالدهسن وكل هذه الأدوات وغيرها لاقت جدواها وأفقدت العدو الصهيوني صوابه.
الشعب الفلسطيني قادر على مواجهة العدو الصهيوني وقادر في الدفاع عن الأقصى والمسرى وعن كل شبر من أرض فلسطين المحتلة.
للقدس مكانة كبيرة في قلب أبناء شعبنا الفلسطيني، لذا جعل هذا الأمر أجواء الإحتكاك مع الإحتلال الصهيوني مستمر، والقدس في معركة مستمرة.
البيئة الآن متوفرة جدا لتحقيق المصالحة الفلسطينية، لأن هناك توحد فلسطيني في الميدان، وهناكح تعبئة فصائلية وتعبئة وطنية لكافة الفصائل الفلسطينية، ونحن نقول ما دام توحد أبناء شعبنا في اليمدان فالأولى أن نتوحد وأن نعقد الإطار القيادي الموحد ونعمل على دعم هذه الإنتفاضة.
آن الآوان أن يتوقف التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني وأن تطبق قرارات المجلس المركزي، ونحن اليوم نحتاج إلى وقفة صادقة مع النفس ومع أبناء شعبنا لنحقق المصالحة.
داوود شهاب:
الإنتفاضة تمر في شهرها الثاني وتمر في نفس الوتيرة التي بدأت عليها وربما تشتد في بعض المناطق، وهذه الإنتفاضة ضمن حلقة من مسلسل الكفاح الوطني الفلسطيني.
الشعب الفلسطين منذ بدأ إحتلال فلسطين وهو يقاوم وهذا الإحتلال لا وجود له على أرضنا، وهذه الإنتفاضة فاجئة الإحتلال وجعلته يعيش في مأزق كبير، وهناك بدأت تكلفة الإحتلال تزداد يوما بعد يوم.
العمليات الفردية هي من أشعلت الإنتفاضة، وكلنا شاهدنا ماذا كتب الشهيد مهند حلبي على صفحته على الفيس بوك قبل ان يقوم بتنفيذ العملية البطولية كتب الإنتفاضة بدأت.
القيادة الفلسطينية عليها أن تتوحد في دعم هذه الإنتفاضة، وعلى القيادة الفلسطينية أن تنحاز لهذا الشعب المنتفض، في وجه الإحتلال الصهيوني.
أنا أوكد على ما قاله السيد عباس زكي أن هذه هي هدية الله "الإنتفاضة"، لذا علينا جميعا كفصائل فلسطينية أن نتوحد على الارض في مواجهة العدو الصهيوني وأن نكون على أرض المعركة.
أهداف الإنتفاضة حددها هؤلاء الشبان الفلسطينيين وموقفهم واضح بانه لا بقاء لأي مستوطن على أرض فلسطين، وبالإمكان البناء على تضحيات هؤلاء الشبان، والإنتفاضة اليوم حققت إنجازات مهمة في مواجهة إسرائيل واليوم اسرائيل تنكسر، وهناك سيناريوهات بدأ يخشاها العدو الصهيوني.
لا بد أن نحقق وحدة وطنية فلسطينية داعمة لهؤلاء الشبان ودعم هذه الإنتفاضة ولأهل الشهداء والأسرى والجرحى.
آن الآوان أن نخرج من أسلوا وأن نتوحد على هذه الأرض، وهذه الأرض لا تقبل قسمة على شعبين وعلى العدو الصهيوني أن يدرك ذلك جيدا.
عباس زكي:
لا أعتقد أنه هناك أي محاولات لوقف الإنتفاضة أو الهبة، ولا أعتقد أن أي احد يستطيع أن يمرر شروطه لأن هذه الإنتفاضة هي هدية من الله يقوم بها أبناء الشعب الفلسطيني بدون إذن قيادة ولا يوجد لهم فصيل أو تنظيم، هؤلاء الشبان إستطاعوا بالسكين أن يرعبو العدو.
ما يقوم به الشبان الفلسطيني من خلال الإنتفاضة أسقطت هيبة دولة الإحتلال وعنجهيتها أمام العالم، الشبان الفلسطينيين اليوم يتنافسوا على التضحية من أجل الدفاع عن المقدسات.
لا بد من حماية ورعاية لهؤلاء الشبان المنتفضين في وجه الإحتلال، ولا بد أن يكون هناك حماية لأهل الشهداء المنكوبين والمهدومة منازلهم بفعل سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها إسرائيل.
لا بد أن تكون الرؤية لدينا واضحة بأن عدونا هو الإحتلال الإسرائيلي، وان نتوقف عن إنتقاد بعضنا بعض، ولا بد ان تكون لهذه الإنتفاضة فرصة لأن نتوحد.
أنا كل يوم أتعلم درس من هذا الشعب الأكبر من قيادته، لذا اليوم علينا أن نسارع في الوحدة الوطنية ولا أن نظل أن نقول على الإطار القيادي ان ينعقد وإلى آخره، لذا لا بد أن يكون هناك نية في الوحدة قبل كل شيء.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5714)
قال كلا من إسماعيل رضوان القيادي في حركة حماس،عباس زكي عضو لجنة مركزية لحركة فتح،دواود شهاب القيادي في حكرة الجهاد الإسلامي، للحديث حول إنتفاضة القدس:
إسماعيل رضوان:
التحية كل التحية للشعب الفلسطيني المنتفض في إنتفاضة القدس وخاصة في مدينة الخليل التي عبرت عن وحدة الشعب الفلسطيني ووحدة الجغرافيا الفلسطيني في مواجهة الإحتلال.
إجراءات الإحتلال الصهيوني هي إجراءات قمعية وإنتهاك واضح لحقوق الإنسان، فجرائم لإحتلال هي السبب الرئيس لما وصلنا إليه اليوم.
إنتفاضة القدس جاءت للفدفاع المباشر عن المقدسات وعن الكرامة، وبدات بالعمليات الفردية التي أفقدت الإحتلال أمنه الشخصي، والإحتلال لا يستطيع الآن أن يؤمن أي مدينة إحتلالية.
هناك ميزة لإنتفاضة القدس التي بدأت بالسكين ومن ثم بالدهسن وكل هذه الأدوات وغيرها لاقت جدواها وأفقدت العدو الصهيوني صوابه.
الشعب الفلسطيني قادر على مواجهة العدو الصهيوني وقادر في الدفاع عن الأقصى والمسرى وعن كل شبر من أرض فلسطين المحتلة.
للقدس مكانة كبيرة في قلب أبناء شعبنا الفلسطيني، لذا جعل هذا الأمر أجواء الإحتكاك مع الإحتلال الصهيوني مستمر، والقدس في معركة مستمرة.
البيئة الآن متوفرة جدا لتحقيق المصالحة الفلسطينية، لأن هناك توحد فلسطيني في الميدان، وهناكح تعبئة فصائلية وتعبئة وطنية لكافة الفصائل الفلسطينية، ونحن نقول ما دام توحد أبناء شعبنا في اليمدان فالأولى أن نتوحد وأن نعقد الإطار القيادي الموحد ونعمل على دعم هذه الإنتفاضة.
آن الآوان أن يتوقف التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني وأن تطبق قرارات المجلس المركزي، ونحن اليوم نحتاج إلى وقفة صادقة مع النفس ومع أبناء شعبنا لنحقق المصالحة.
داوود شهاب:
الإنتفاضة تمر في شهرها الثاني وتمر في نفس الوتيرة التي بدأت عليها وربما تشتد في بعض المناطق، وهذه الإنتفاضة ضمن حلقة من مسلسل الكفاح الوطني الفلسطيني.
الشعب الفلسطين منذ بدأ إحتلال فلسطين وهو يقاوم وهذا الإحتلال لا وجود له على أرضنا، وهذه الإنتفاضة فاجئة الإحتلال وجعلته يعيش في مأزق كبير، وهناك بدأت تكلفة الإحتلال تزداد يوما بعد يوم.
العمليات الفردية هي من أشعلت الإنتفاضة، وكلنا شاهدنا ماذا كتب الشهيد مهند حلبي على صفحته على الفيس بوك قبل ان يقوم بتنفيذ العملية البطولية كتب الإنتفاضة بدأت.
القيادة الفلسطينية عليها أن تتوحد في دعم هذه الإنتفاضة، وعلى القيادة الفلسطينية أن تنحاز لهذا الشعب المنتفض، في وجه الإحتلال الصهيوني.
أنا أوكد على ما قاله السيد عباس زكي أن هذه هي هدية الله "الإنتفاضة"، لذا علينا جميعا كفصائل فلسطينية أن نتوحد على الارض في مواجهة العدو الصهيوني وأن نكون على أرض المعركة.
أهداف الإنتفاضة حددها هؤلاء الشبان الفلسطينيين وموقفهم واضح بانه لا بقاء لأي مستوطن على أرض فلسطين، وبالإمكان البناء على تضحيات هؤلاء الشبان، والإنتفاضة اليوم حققت إنجازات مهمة في مواجهة إسرائيل واليوم اسرائيل تنكسر، وهناك سيناريوهات بدأ يخشاها العدو الصهيوني.
لا بد أن نحقق وحدة وطنية فلسطينية داعمة لهؤلاء الشبان ودعم هذه الإنتفاضة ولأهل الشهداء والأسرى والجرحى.
آن الآوان أن نخرج من أسلوا وأن نتوحد على هذه الأرض، وهذه الأرض لا تقبل قسمة على شعبين وعلى العدو الصهيوني أن يدرك ذلك جيدا.
عباس زكي:
لا أعتقد أنه هناك أي محاولات لوقف الإنتفاضة أو الهبة، ولا أعتقد أن أي احد يستطيع أن يمرر شروطه لأن هذه الإنتفاضة هي هدية من الله يقوم بها أبناء الشعب الفلسطيني بدون إذن قيادة ولا يوجد لهم فصيل أو تنظيم، هؤلاء الشبان إستطاعوا بالسكين أن يرعبو العدو.
ما يقوم به الشبان الفلسطيني من خلال الإنتفاضة أسقطت هيبة دولة الإحتلال وعنجهيتها أمام العالم، الشبان الفلسطينيين اليوم يتنافسوا على التضحية من أجل الدفاع عن المقدسات.
لا بد من حماية ورعاية لهؤلاء الشبان المنتفضين في وجه الإحتلال، ولا بد أن يكون هناك حماية لأهل الشهداء المنكوبين والمهدومة منازلهم بفعل سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها إسرائيل.
لا بد أن تكون الرؤية لدينا واضحة بأن عدونا هو الإحتلال الإسرائيلي، وان نتوقف عن إنتقاد بعضنا بعض، ولا بد ان تكون لهذه الإنتفاضة فرصة لأن نتوحد.
أنا كل يوم أتعلم درس من هذا الشعب الأكبر من قيادته، لذا اليوم علينا أن نسارع في الوحدة الوطنية ولا أن نظل أن نقول على الإطار القيادي ان ينعقد وإلى آخره، لذا لا بد أن يكون هناك نية في الوحدة قبل كل شيء.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5714)