Hamzeh
02-20-2017, 10:54 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/434_80995.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5813) أوراق فلسطينية، قناة الغد العربي، 15/11/2015، محمد دحلان، ضد الرئيس، التحريض الإعلامي لقناة الغد العربي،
أبرز ما قاله عضو المجلس التشريعي محمد دحلان خلال لقاء معه ضمن برنامج "اوراق فلسطينية":
اكثر شخص تسامح مع حماس هو ياسر عرفات واكثر شخص فتح فرصا لحركة حماس يأن تكون جزءا من النظام السياسي هو ياسر عرفات واكثر شخص كان يستجيب لمتطلبات حماس وحتى في حالة الصدام بيننا وبينهم هو ياسر عرفات، ممكن ان تتصرف حماس بحماقة اتجاه ابناء فتح وممكن ان تتصرف بحماقة اتجاهي وممكن ان تسئ لي وممكن ان تخون أيا كان ولكن ذكرى ياسر عرفات يجب ان تكون ذكراكم لانه لا تستطيعون ان تكتبوا تاريخكم دون ان يكتب عن ياسر عرفات وبالتالي انا لا افهم من الذي يفكر لحماس في ان تتصرف هكذا بمنع ذكرى ياسر عرفات؟!!.
ذكرى ياسر عرفات مدعاه للجميع لحماس ولابو مازن بأن يعيدون النظر في كل الاخطاء السابقة وان نعيد اللحمة الداخلية على أسس وطنية وسياسية ثابته حتى نستطيع ان نخرج من الحديث عن الماضي ومن الحديث عن الاتهامات وان نبدأ بالحديث عن المستقبل، لا يجوز 9 سنوات ونحن نتكلم عن الماضي!! يجب علينا ان نتفرغ لسنه واحده لنتحدث عن المستقبل متحدين وتعمنا وتلفنا روح ياسر عرفات الذي بدأ حياته وانهاها من اجل فلسطين.
القيادة المصرية وعلى رأسها الرئيس المصري لديها فهم وطني اتجاه فلسطين أن قطاع غزة وضعه اصبح خطير للغاية انسانيا وسياسيا والضفة الغربية تنتهك من قبل الاحتلال ومن هنا الفهم المصري انه يجب تنقية الاجواء واعادة اللحمة وتقوية حركة فتح ثم اعادة الوحدة الوطنية وانا سأبذل كل الجهد المطلوب من اجل انجاح هذه المهمة لانه اختلفنا بما يكفي.
ما يجري اليوم انه 40 % من سكان قطاع غزة يعانون من ازمات نفسية وحالات مرضية كما انني لا استثني كل مدن الضقةى الغربية لانها تحت الاحتلال والظلم والفقر ومن لا يحرك كل هذا فهو ليس فلسطيني وحتى ولو كان لي موقف واراء وانا اتنازل عن كل ذلك لاجل فلسطين ومن اجل وحدة فتح، من اعتقد بيوم من الايام انني سأخرج من فتح اقول له ان فتح هي بيتي مهما تعرضت للظلم فيها من احد أيا كان هذا ظلم يمر مرور الكرام عبر الزمن كفيل بمسحه، وما بيننا وبين حماس كان بحرا من الدماء!! ولكن هل نستسلم للماضي؟!! ام نعتبر الماضي دراسا للمستقبل؟!! اقول اانني دوما مع المستقبل وانا مع دراسة الماضي من اجل الاستفادة من دروسة، ومن لدية بديل اخر غير الذي اتحدث به اقول لها ان يتفضل وانا سوف امشي وراءه.
تعلمت خلال الخمس سنوات الماضية ان ارى الصوره اكبر واشمل وان الوطن اكبر من الاشخاص وان فلسطين اهم من الجميع، ومن هنا لا يوجد خيار اخرى غير التسامح وان نبني المستقبل بعيدا عن اخطاء الماضي ومن هنا اليوم الكره والمسؤلية في يد ابو مازن وفي يد حماس، يستطيع ابو مازن ان يحسم امر فتح صحيح ولكنه لا يستطيع ان يحسم لوحده المصالحة بل يحتاج الى مساعده والى موقف جدي أيضا من حركة حماس، انا مع الوحدة حتة نهايتها، وحده في حركة فتح ووحدة بين قطاع غزة والضفة الغربية وحكومة وحده وطنية وليست حكومة كفاءات فقط من اجل ان نخوض تجربة سنة لنعيد الاعتبار الى كل ما فاتنا من الماضي لانه لا يوجد افق في عملية السلام حيث ان نتنياهو لا يريد ان يعطينا شيئا حيث انه هود القدس والضفة وهود رام الله حتى!! وبالتالي لا امل بنتنياهو ومن هنا الامل بأن نستعيد قوتنا ووحدتنا ولكن ليس على أسس عاطفية بل على اساس سياسي حتى لا نعود الى مناكفات الماضي.
قناعتنا ان شارون هو الذي خطط وقرر موضع التخلص من ياسر عرفات وهذا الامر لم يكن سرا حيث تحدثت عنه الصحافة الأسرائيلية ولكن التحقيق يجب ان يترك للذين يحققوا وان الاخ توفق الطيراوي توصل الى اجابات مقنعه الى حد ما وانا لا اريد ان اضع نفسي مكانه لاعطي احكاما على هذا الامر، تم اتهامي بدم ياسر عرفات وانا كنت الاقرب الى ياسر عرفات، مع اننا كنا شركاء مع ابو مازن في ذلك الوقت ولكن اقول ان الحقيقة سوف تظهر ولو بعد حين كل الشعب شريك بياسر عرفات.
يجب ان نحافظ على منظمة التحرير ونقويها بدل ان نهدمها ويجب ان نعيد احيائها وهذه مسؤلية ابو مازن والفصائل حيث انه لا يجوز ان تتحول منظمة التحرير الى شعار او الى بيت من الخرده ومن هنا يجب اعادة الاعتبار الى منظمة التحرير ودورها ومؤسساتها ولكن المؤسف ان السلطة تحولت الى عبء اضافي بالانقسام بين الضفة غزة وبرداءت الاداء الذي تم سواء على مستوى غزة لوحدها او الضفة لوحدها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5813)
أبرز ما قاله عضو المجلس التشريعي محمد دحلان خلال لقاء معه ضمن برنامج "اوراق فلسطينية":
اكثر شخص تسامح مع حماس هو ياسر عرفات واكثر شخص فتح فرصا لحركة حماس يأن تكون جزءا من النظام السياسي هو ياسر عرفات واكثر شخص كان يستجيب لمتطلبات حماس وحتى في حالة الصدام بيننا وبينهم هو ياسر عرفات، ممكن ان تتصرف حماس بحماقة اتجاه ابناء فتح وممكن ان تتصرف بحماقة اتجاهي وممكن ان تسئ لي وممكن ان تخون أيا كان ولكن ذكرى ياسر عرفات يجب ان تكون ذكراكم لانه لا تستطيعون ان تكتبوا تاريخكم دون ان يكتب عن ياسر عرفات وبالتالي انا لا افهم من الذي يفكر لحماس في ان تتصرف هكذا بمنع ذكرى ياسر عرفات؟!!.
ذكرى ياسر عرفات مدعاه للجميع لحماس ولابو مازن بأن يعيدون النظر في كل الاخطاء السابقة وان نعيد اللحمة الداخلية على أسس وطنية وسياسية ثابته حتى نستطيع ان نخرج من الحديث عن الماضي ومن الحديث عن الاتهامات وان نبدأ بالحديث عن المستقبل، لا يجوز 9 سنوات ونحن نتكلم عن الماضي!! يجب علينا ان نتفرغ لسنه واحده لنتحدث عن المستقبل متحدين وتعمنا وتلفنا روح ياسر عرفات الذي بدأ حياته وانهاها من اجل فلسطين.
القيادة المصرية وعلى رأسها الرئيس المصري لديها فهم وطني اتجاه فلسطين أن قطاع غزة وضعه اصبح خطير للغاية انسانيا وسياسيا والضفة الغربية تنتهك من قبل الاحتلال ومن هنا الفهم المصري انه يجب تنقية الاجواء واعادة اللحمة وتقوية حركة فتح ثم اعادة الوحدة الوطنية وانا سأبذل كل الجهد المطلوب من اجل انجاح هذه المهمة لانه اختلفنا بما يكفي.
ما يجري اليوم انه 40 % من سكان قطاع غزة يعانون من ازمات نفسية وحالات مرضية كما انني لا استثني كل مدن الضقةى الغربية لانها تحت الاحتلال والظلم والفقر ومن لا يحرك كل هذا فهو ليس فلسطيني وحتى ولو كان لي موقف واراء وانا اتنازل عن كل ذلك لاجل فلسطين ومن اجل وحدة فتح، من اعتقد بيوم من الايام انني سأخرج من فتح اقول له ان فتح هي بيتي مهما تعرضت للظلم فيها من احد أيا كان هذا ظلم يمر مرور الكرام عبر الزمن كفيل بمسحه، وما بيننا وبين حماس كان بحرا من الدماء!! ولكن هل نستسلم للماضي؟!! ام نعتبر الماضي دراسا للمستقبل؟!! اقول اانني دوما مع المستقبل وانا مع دراسة الماضي من اجل الاستفادة من دروسة، ومن لدية بديل اخر غير الذي اتحدث به اقول لها ان يتفضل وانا سوف امشي وراءه.
تعلمت خلال الخمس سنوات الماضية ان ارى الصوره اكبر واشمل وان الوطن اكبر من الاشخاص وان فلسطين اهم من الجميع، ومن هنا لا يوجد خيار اخرى غير التسامح وان نبني المستقبل بعيدا عن اخطاء الماضي ومن هنا اليوم الكره والمسؤلية في يد ابو مازن وفي يد حماس، يستطيع ابو مازن ان يحسم امر فتح صحيح ولكنه لا يستطيع ان يحسم لوحده المصالحة بل يحتاج الى مساعده والى موقف جدي أيضا من حركة حماس، انا مع الوحدة حتة نهايتها، وحده في حركة فتح ووحدة بين قطاع غزة والضفة الغربية وحكومة وحده وطنية وليست حكومة كفاءات فقط من اجل ان نخوض تجربة سنة لنعيد الاعتبار الى كل ما فاتنا من الماضي لانه لا يوجد افق في عملية السلام حيث ان نتنياهو لا يريد ان يعطينا شيئا حيث انه هود القدس والضفة وهود رام الله حتى!! وبالتالي لا امل بنتنياهو ومن هنا الامل بأن نستعيد قوتنا ووحدتنا ولكن ليس على أسس عاطفية بل على اساس سياسي حتى لا نعود الى مناكفات الماضي.
قناعتنا ان شارون هو الذي خطط وقرر موضع التخلص من ياسر عرفات وهذا الامر لم يكن سرا حيث تحدثت عنه الصحافة الأسرائيلية ولكن التحقيق يجب ان يترك للذين يحققوا وان الاخ توفق الطيراوي توصل الى اجابات مقنعه الى حد ما وانا لا اريد ان اضع نفسي مكانه لاعطي احكاما على هذا الامر، تم اتهامي بدم ياسر عرفات وانا كنت الاقرب الى ياسر عرفات، مع اننا كنا شركاء مع ابو مازن في ذلك الوقت ولكن اقول ان الحقيقة سوف تظهر ولو بعد حين كل الشعب شريك بياسر عرفات.
يجب ان نحافظ على منظمة التحرير ونقويها بدل ان نهدمها ويجب ان نعيد احيائها وهذه مسؤلية ابو مازن والفصائل حيث انه لا يجوز ان تتحول منظمة التحرير الى شعار او الى بيت من الخرده ومن هنا يجب اعادة الاعتبار الى منظمة التحرير ودورها ومؤسساتها ولكن المؤسف ان السلطة تحولت الى عبء اضافي بالانقسام بين الضفة غزة وبرداءت الاداء الذي تم سواء على مستوى غزة لوحدها او الضفة لوحدها.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5813)