Hamzeh
02-27-2017, 11:37 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/188_34225.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5972) تغطية خاصة، قناة الأقصى، 11/12/2015، إنطلاقة حركة حماس، التضامن مع إنتفاضة القدس، حركة حماس، مع الإنتفاضة، فتحي حماد، غزة، مشير المصري، إسماعيل هنية، خليل الحية، مع المقاومة،
مسيرة جماهيرية حاشدة في غزة، بذكرى إنطلاقة حركة حماس، وإسناداً لإنتفاضة القدس.
قال فتحي حماد قيادي في حماس :
• في الوقت الذي تتداعى فيه قوى الظلم على غزة لحصارها تخرج هذه الألوف المؤلفة من المتوضئين والساجدين والمرابطين والصابرين والصابرات والمرابطات والمربيات، كلكم كلنا في أماكن متعددة هنا في غزة والضفة، نخرج كلنا نهتف بهتاف واحد الولاء كله لله وليس لأمريكا للجهاد وليس للتطبيع للرباط وليس لكامب ديفيد، لله سبحانه وتعالى وهي على قلب رجل واحد، على قلب القسام والمقاومة.
• ونحن في ذكرى إنطلاق حماس 28، وما أدراك ما حماس، حماس الإنتفاضة الأولى هي إنطلاقتها، والإنتفاضة الثانية هي تحرير غزتها، وأما الإنتفاضة الثالثة فهي إنتفاضة العز والقدس الدعس والدهس والطعن والجرأة وإنتفاضة الإنتفاضة، وأي إنتفاضة، الإنتفاضة الثالثة هي إنتفاضة التحرير لفلسطين والقدس والضفة.
• وما أدراك ما حماس وما أدراك ما قادتها، ينقسمون إلى قسمين، شهداء أحياء، وأحياء شهداء، الشهداء الأحياء هم الشيخ المؤسس أحمد ياسين الرنتيسي المقادمة وأبو شنب السركجي وعماد عقل والعياش، هم قادة حماس، أما قادة حماس وعلى رأسهم أبو الوليد وابو العبد هم أحياء شهداء، كيف لا وأبو الوليد إقتربت الشهادة منه لكن الله أجلها كي يبقى قائد لهذه الحركة كل التحية لقائد حماس هناك في قطر.
• القائد السياسي في غزة أبو العبد هو الحي الشهيد حاول الله قصفه أكثر من مرة وذلك حكمة من الله كي يبقى قائد رمز يقود الأمة، يحصد نصراً وراء نصر ويقودها إلى التحرير.
• قائد الكتائب الذي نجاه الله تعالى هو الحي الشهيد، أبى الله أن يبقى هذا القائد شوكة في حلوق الأعداء ومن ولاهم يقود المعركة تلو المعركة، المعركة المنتصرة تلو المعركة المنتصرة.
• حماس إنطلقت بفضل الله سبحانه وتعالى في هذا اليوم مع ثورة القدس وإشتعال الضفة ورام الله الخليل نابلس البيرة قلقيلية طولكرم جنين، غزة، ال 48، ننطلق ونحتفل لإستمرار جهادنا ومن هنا من غزة القسام غزة التحرير نوجه التحية كلها لأخوتنا في الضفة إلى المرابطات والمرابطين في القدس وأهالي الشهداء، وكذلك الشهيدات بنات الخنسوات الخمس وهن في زيادة، الله أكبر، ونحن نسمع أهالي الشهادء يقولوا، نحن مسرورين، فرحانين بإختيار الله سبحانه وتعالى لأبنائنا ليصبحوا شهداء.
• رغم الحصار والجراح والتطبيع والتنسيق الأمني والحواجز الأمنية، وانسجام البعض مع العدو نقول لكم، لا تهنوا بإبتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما يألمون وترجون من الله ما لا يرجون، النصر قادم.
قال مشير المصري القيادي في حماس:
• حماس سوف تبقى متجذرة في أعماق الأرض ومتمسكة في الحقوق والثوابت على طريق المقاومة لا تبدل تبديلاً.
• نقول لشعبنا الفلسطيني، في اللجوء والشتات يوم عودتكم هو يوم قريب بإذن الله سبحانه وتعالى، كما عاد نبيكم، صلى الله عليه وسلم إلى مكة بعد أن أخرج منها، إنكم وإننا لعائدون إلى كامل أرضنا وترابنا من دنس المغتصبين.
• رسالتنا لشعبنا في الداخل في ال 48، شعبنا الذي يعيش في بطن الحوت الهيودي والشطاني، الذي ينوب عن الأمة في مقارعة العدو في الحفاظ على عروبة فلسطين وإسلاميتها ويدافع عن المسجد الأقصى، شعبنا الفلسطيني، في الداخل ، الذي نرسل له في ذكرى إنطلاقة حماس التحية والإجتلال، وهو متجذر في أعماق الأرض، التحية لشعبنا كله، وقد إرتكب العدو حماقة كبيرة، في حظر الحركة الإسلامية والذي لن يشكل هذا الحظر إلا بعث جديد لها كما شكل حظر حماس ووصفها بالإرهاب بعثاً لها في كل مكان.
قال إسماعيل هنية القيادي في حماس:
• أهنئكم بإنطلاقة حركة حماس ال 28 وأشكر الجماهير التي إحتشدت تجدد البيعة وتؤكد على الإستمرار في خط المقاومة والجهاد، هذا الحشد اليوم، الذي يقف في هذا المحور، من محاور الشمال ومن محاور فلسطين بما أشاهده أمامي على مد البصر، إن ساحة الكتيبة لا تتسع لهذه الجماهير
• الجماهير خرجت اليوم تؤكد أن حماس حركة قوية شابة متصاعدة فتية 1اهبة في جماهيرها نحو القدس والأقصى.
قال خليل الحية القيادي في حماس:
• حماس تجدد اليوم بيعتها، اليوم، نجدد بيعتنا مع الله أولاً ومع شعبنا ثانياً ومع شهدائنا واحرارنا وجرحانا وأسرانا، مع أمتنا على أن نبقى الأوفياء لدين الله، الأوفياء لفلسطين، للقدس، للأقصى، للأسرى لمسرى النبي صلى الله عليه وسلم.
• حماس اليوم تجدد عزمها بيعتها، قوتها، بإذن الله، معتمدة على الله، ثم على شعبها، وأمتها، وأبنائها، وأبطالها، وكوادرها ومجاهديها.
• الإنطلاقة ال 28 هذا المارد الهمام البطل الأخضر المغوار، الذي يحمل بندقيته السمراء بقلب مفعم بالإيمان، وبعزم لا يلين، وبقوة يستمدها من رب العالمين، اليوم، حماس في إنطلاقتها تجدد العزم والصبر.
• حماس لا تضعف لها إرادة ولا ينكسر لها سلاح ولا تضيع لها بوصلة، ولا ينكسر رجالها، ولا نسائها هي إلى الأمام كالأسود، محلقة كالنسور، ذاهبة نحو القدس، والتحرير بإذن الله.
• قدر حماس أن تجدد طريقها مع الإنتفاضة، إنطلقت في الإنتفاضة الأولى، واليوم قدر حماس أن تصادف إنطلاقتها دخول الشهر الثالث لإنتفاضة القدس، هي مسيرة شعبنا، شعب له قضية ورسالة أرض مقدسات فنعم إنتفاضة القدس تدور اليوم، على قلبنا النابض، وقدسية أرضنا وعلى القدس والأقصى، مفجر الثورات، وبراكين الغضب في وجه المحتلين، القدس والأقصى هدفنا بوصلتنا، وفوهة بنادقنا حتى النصر والتحرير والتمكين، من هنا من غزة من جمع شعبنا في خانيونس، كل التحية والإكرام والعز والفخار لأهلنا في الضفة مفجري إنتفاضة القدس وخاصة في المسجد الأقصى والقدس.
• لقد مضت إنتفاضة القدس معها الأحرار والأبطال والرجال وشعبنا الفلسطيني المبارك، التحية بأبطالنا في القدس رام الله الخليل جنين نابلس طولكرم قلقيلية بئر السبع وفي ال 48.
• الإنتفاضة بحاجة منا إلى التوحد خلفها، إنتفاضة القدس لنا جميعاً لكل الفصائل والشعب وأطيافة وفصائله وعناوينه، هذه إنتفاضة شعبنا المستعرة وهي رافعة لنا جميعاً فلنرفعها على أعناقنا ونبذل لها من دمنا وأبنائنا وأماولنا، لا مجال اليوم لكثرى الحسابات، لم يعد مع العدو اليوم حساب، الحساب هو أن يطرد من أرضنا.
• مطلوب من فصائلنا عدم إحتواء الإنتفاضة يا فصائلنا إحذروا من أن تجهض الإنتفاضة، اليوم مطلوب من أمتنا دعم الإنتفاضة وإحتضانها ومن شعوب الأمة أن ينادوا من الميادين.
• الإنتفاضة مقاومة مشروعة وليست إرهاب يا كيري، إنما الإرهاب هو إرهاب الإحتلال الذي يقتل النساء والأطفال ويدمر اليبوت ويقتلع المزروعات.
• اليوم نؤكد أن حماس تؤكد على ثوابتها وثوابت الشعب الفلسطيني بكل وضوح وجلاء، نحن نعتقد جازمين أن فلسطين كل فلسطين، من البحر للنهر أرض فلسطينية عربية مسلمة، ليس للإحتلال ذرة واحدة منها، هو إلى زوال، هذا الثابت الأول الذي نؤكده ونجدده اليوم بأمتنا وشعبنا.
• حماس تؤكد أننا مصممون على التحرير وكنس الإحتلال وبذل الغالي والنفيس في سبيل هذا الهدف السامي، طرد الإحتلال، هذه العقيدة التي نستمدها من إختيار الله لنا على هذه الأرض ومن وعد الله في كتابة ونبوءة النبي، أن المعركة سوف تدور على المسجد وسوف نخرجهم بإذن الله.
• فلسطين من البحر للنهر كتلة واحدة لا تجزأة لها، غزة جزء من فلسطين لا تجزأة ولا إنفصال ولا إنعزال، وستبقى رافعة للمقاومة ولعوامل الصبر والصمود في وجه المحتلين والمتآمرين، غزة جزء عزيز من الوطن الفلسطيني الكبير.
• الفرج قريب بإذن الله للأسرى في صفقات وصفقات بإذن الله حتى تحرر كل أسرانا البواسل في سجون الإحتلال.
• حماس تؤمن أن طريق التحرير هو المقاومة بكل أشكالها على رأسها العمل المسلح والصاروخ المقدس، المقاومة طريق وخيار حماس ومن أجلها إختلفنا مع أبناء جلدتنا، وفي سبيل المقاومة سنجمع كل ما نستطيع من وسائل القوة بكل الوسائل المشروعة، المحترمة، الطاهرة النظيفة، وسيبق رجالنا، رجال القسام في قيمهم الإنسانية وأخلاقهم البشرية ولن نلوث سلاح القسام، بأي دم غير الدم الصهيوني، سلاحنا طاهر نظيف سيبقى موجه لصدر الإحتلال، فحسم معركتنا مع الإحتلال ولا معارك لما مع أحد، ليس لنا معركة إلا مع الإحتلال هنا على أرض فلسطين.
• الأصل في الخلاف بيننا في المصالحة، خلاف على مشاريع وليس على سلطة، إختلفنا قبل أن نكون في السلطة قبل أن يكون للفلسطينين سلطة حكم ذاتي، وعلى مشاريع سياسية، مشروع المقاومة أو المفاوضات، وإحتملنا هذا الخلاف، على أمل أن يستيقظ الناس يوماً لكن أن يتحول الخلاف السياسي إلى هذه الحالة التي نحن فيها، نحن نقول لأخوتنا في الساحة الفلسطينية، ما عاد هناك مخفي، لا حلول لدى الإحتلال، نتنياهو قال لا نعطي متر واحد للفلسطينيين، والإدارة الأمريكية ذاهبة لإنتخابات والعالم مشغول، لماذا التكالب، الخلاف في الأساس، سياسي، حماس ملتزمة بكل ما تم التوقيع عليه في إتفاقيات مصالحة، وملتزمة رزمة واحدة وليس تجزأة أو إجتزاء، حماس تؤكد على الشراكة لا الإقصاء، نؤمن بالشراكة ونطالب أخوتنا في الساحة الفلسطينية بالشراكة، لا نريد إقصاء احد ولا يجود ولا نقبل أن يقصينا أحد، الطلوب، الصدق والصراحة، هل يعقل أن ننسى إتفاق المصالحة، وان ينسى الناس أننا سلمنا حكومة، لم تقم بمواجباتها، لم نفعل في المصالحة، سوى أننا إتفقنا على أسماء وزراء، اليوم تخرج علينا الأصوات نريد حكومة جديدة، يخرج علينا هذه مشكلة الصحة، مشكلة الكهرباء، المعبر، هذه المشاكل لن تثنينا عن عزمنا، هناك إتفاق للمصالحة كامل تعالوا نلتزم به، لماذا العودة الأن إلى جزيئيات.
• الدعوة إلى المجلس الوطني، نامل أن تكون صادقة وجادة، وليس مجرد ملئ فراغ في الساحة السياسية، نحن نتسائل، منذ عشر سنوات وقد إتفقنا على إعادة تفعيل وتطوير منظمة التحرير، أين الإنتفاق، الكل اليوم مجمع على أن المنظمة يجن أن يعاد بنائها، لماذا سياسة إرضاء فلان وفلان، لماذا يلزم شعبنا أن يأتي إلى رام الله تحت حراب الإحتلال، لماذا.
• نحن مع تطبيق إتفاق المصالحة رزمة واحدة أولها منظمة التحرير، وليعاد تشكيلها، ثم الإتفاق على إستراتيجية وطنية، برنامج وطني فلسطيني، كيف نتعامل نحارب نقاتل نقاوم هذا المحتل، وخاصة اليوم هناك إنتفاضة، والإنتفاضة بحاجة منا لوحدة ونحن نشغل الرأي العام في إجتماع المجلس الوطني.
• نحن مع الإتفاقيات وتشكيل مجلس وطني جديد، يشارك فيه بالإنتخابات كما نصت الإتفاقيات وثم نتفق على برنامج وطني فلسطيني ثم نذهب لإنتخابات تشريعيى ورئاسية حتى تكتمل المؤسسات ونتفرغ في مواجهة الإحتلال، هذه رؤيتنا ومواقفنا، ونقول لأخوتنا في كل الفصائل وفتح، أبناء الأجهزة الأمنية، نحن اليوم، نحيي إبن جهاز المخابرات الذي قام بعملية، هذا الفلسطيني الذي نعرف، لذلك نقول اليوم، تعالوا لكلمة سواء نتفق على الإستراتيجية الوطنية الموحدة ونطبق الإنتفاقيات.
• كل عام وأنتم بخير وحماس أقوى وأقوى والقسام أقوى وأقوى وأقوى.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5972)
مسيرة جماهيرية حاشدة في غزة، بذكرى إنطلاقة حركة حماس، وإسناداً لإنتفاضة القدس.
قال فتحي حماد قيادي في حماس :
• في الوقت الذي تتداعى فيه قوى الظلم على غزة لحصارها تخرج هذه الألوف المؤلفة من المتوضئين والساجدين والمرابطين والصابرين والصابرات والمرابطات والمربيات، كلكم كلنا في أماكن متعددة هنا في غزة والضفة، نخرج كلنا نهتف بهتاف واحد الولاء كله لله وليس لأمريكا للجهاد وليس للتطبيع للرباط وليس لكامب ديفيد، لله سبحانه وتعالى وهي على قلب رجل واحد، على قلب القسام والمقاومة.
• ونحن في ذكرى إنطلاق حماس 28، وما أدراك ما حماس، حماس الإنتفاضة الأولى هي إنطلاقتها، والإنتفاضة الثانية هي تحرير غزتها، وأما الإنتفاضة الثالثة فهي إنتفاضة العز والقدس الدعس والدهس والطعن والجرأة وإنتفاضة الإنتفاضة، وأي إنتفاضة، الإنتفاضة الثالثة هي إنتفاضة التحرير لفلسطين والقدس والضفة.
• وما أدراك ما حماس وما أدراك ما قادتها، ينقسمون إلى قسمين، شهداء أحياء، وأحياء شهداء، الشهداء الأحياء هم الشيخ المؤسس أحمد ياسين الرنتيسي المقادمة وأبو شنب السركجي وعماد عقل والعياش، هم قادة حماس، أما قادة حماس وعلى رأسهم أبو الوليد وابو العبد هم أحياء شهداء، كيف لا وأبو الوليد إقتربت الشهادة منه لكن الله أجلها كي يبقى قائد لهذه الحركة كل التحية لقائد حماس هناك في قطر.
• القائد السياسي في غزة أبو العبد هو الحي الشهيد حاول الله قصفه أكثر من مرة وذلك حكمة من الله كي يبقى قائد رمز يقود الأمة، يحصد نصراً وراء نصر ويقودها إلى التحرير.
• قائد الكتائب الذي نجاه الله تعالى هو الحي الشهيد، أبى الله أن يبقى هذا القائد شوكة في حلوق الأعداء ومن ولاهم يقود المعركة تلو المعركة، المعركة المنتصرة تلو المعركة المنتصرة.
• حماس إنطلقت بفضل الله سبحانه وتعالى في هذا اليوم مع ثورة القدس وإشتعال الضفة ورام الله الخليل نابلس البيرة قلقيلية طولكرم جنين، غزة، ال 48، ننطلق ونحتفل لإستمرار جهادنا ومن هنا من غزة القسام غزة التحرير نوجه التحية كلها لأخوتنا في الضفة إلى المرابطات والمرابطين في القدس وأهالي الشهداء، وكذلك الشهيدات بنات الخنسوات الخمس وهن في زيادة، الله أكبر، ونحن نسمع أهالي الشهادء يقولوا، نحن مسرورين، فرحانين بإختيار الله سبحانه وتعالى لأبنائنا ليصبحوا شهداء.
• رغم الحصار والجراح والتطبيع والتنسيق الأمني والحواجز الأمنية، وانسجام البعض مع العدو نقول لكم، لا تهنوا بإبتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما يألمون وترجون من الله ما لا يرجون، النصر قادم.
قال مشير المصري القيادي في حماس:
• حماس سوف تبقى متجذرة في أعماق الأرض ومتمسكة في الحقوق والثوابت على طريق المقاومة لا تبدل تبديلاً.
• نقول لشعبنا الفلسطيني، في اللجوء والشتات يوم عودتكم هو يوم قريب بإذن الله سبحانه وتعالى، كما عاد نبيكم، صلى الله عليه وسلم إلى مكة بعد أن أخرج منها، إنكم وإننا لعائدون إلى كامل أرضنا وترابنا من دنس المغتصبين.
• رسالتنا لشعبنا في الداخل في ال 48، شعبنا الذي يعيش في بطن الحوت الهيودي والشطاني، الذي ينوب عن الأمة في مقارعة العدو في الحفاظ على عروبة فلسطين وإسلاميتها ويدافع عن المسجد الأقصى، شعبنا الفلسطيني، في الداخل ، الذي نرسل له في ذكرى إنطلاقة حماس التحية والإجتلال، وهو متجذر في أعماق الأرض، التحية لشعبنا كله، وقد إرتكب العدو حماقة كبيرة، في حظر الحركة الإسلامية والذي لن يشكل هذا الحظر إلا بعث جديد لها كما شكل حظر حماس ووصفها بالإرهاب بعثاً لها في كل مكان.
قال إسماعيل هنية القيادي في حماس:
• أهنئكم بإنطلاقة حركة حماس ال 28 وأشكر الجماهير التي إحتشدت تجدد البيعة وتؤكد على الإستمرار في خط المقاومة والجهاد، هذا الحشد اليوم، الذي يقف في هذا المحور، من محاور الشمال ومن محاور فلسطين بما أشاهده أمامي على مد البصر، إن ساحة الكتيبة لا تتسع لهذه الجماهير
• الجماهير خرجت اليوم تؤكد أن حماس حركة قوية شابة متصاعدة فتية 1اهبة في جماهيرها نحو القدس والأقصى.
قال خليل الحية القيادي في حماس:
• حماس تجدد اليوم بيعتها، اليوم، نجدد بيعتنا مع الله أولاً ومع شعبنا ثانياً ومع شهدائنا واحرارنا وجرحانا وأسرانا، مع أمتنا على أن نبقى الأوفياء لدين الله، الأوفياء لفلسطين، للقدس، للأقصى، للأسرى لمسرى النبي صلى الله عليه وسلم.
• حماس اليوم تجدد عزمها بيعتها، قوتها، بإذن الله، معتمدة على الله، ثم على شعبها، وأمتها، وأبنائها، وأبطالها، وكوادرها ومجاهديها.
• الإنطلاقة ال 28 هذا المارد الهمام البطل الأخضر المغوار، الذي يحمل بندقيته السمراء بقلب مفعم بالإيمان، وبعزم لا يلين، وبقوة يستمدها من رب العالمين، اليوم، حماس في إنطلاقتها تجدد العزم والصبر.
• حماس لا تضعف لها إرادة ولا ينكسر لها سلاح ولا تضيع لها بوصلة، ولا ينكسر رجالها، ولا نسائها هي إلى الأمام كالأسود، محلقة كالنسور، ذاهبة نحو القدس، والتحرير بإذن الله.
• قدر حماس أن تجدد طريقها مع الإنتفاضة، إنطلقت في الإنتفاضة الأولى، واليوم قدر حماس أن تصادف إنطلاقتها دخول الشهر الثالث لإنتفاضة القدس، هي مسيرة شعبنا، شعب له قضية ورسالة أرض مقدسات فنعم إنتفاضة القدس تدور اليوم، على قلبنا النابض، وقدسية أرضنا وعلى القدس والأقصى، مفجر الثورات، وبراكين الغضب في وجه المحتلين، القدس والأقصى هدفنا بوصلتنا، وفوهة بنادقنا حتى النصر والتحرير والتمكين، من هنا من غزة من جمع شعبنا في خانيونس، كل التحية والإكرام والعز والفخار لأهلنا في الضفة مفجري إنتفاضة القدس وخاصة في المسجد الأقصى والقدس.
• لقد مضت إنتفاضة القدس معها الأحرار والأبطال والرجال وشعبنا الفلسطيني المبارك، التحية بأبطالنا في القدس رام الله الخليل جنين نابلس طولكرم قلقيلية بئر السبع وفي ال 48.
• الإنتفاضة بحاجة منا إلى التوحد خلفها، إنتفاضة القدس لنا جميعاً لكل الفصائل والشعب وأطيافة وفصائله وعناوينه، هذه إنتفاضة شعبنا المستعرة وهي رافعة لنا جميعاً فلنرفعها على أعناقنا ونبذل لها من دمنا وأبنائنا وأماولنا، لا مجال اليوم لكثرى الحسابات، لم يعد مع العدو اليوم حساب، الحساب هو أن يطرد من أرضنا.
• مطلوب من فصائلنا عدم إحتواء الإنتفاضة يا فصائلنا إحذروا من أن تجهض الإنتفاضة، اليوم مطلوب من أمتنا دعم الإنتفاضة وإحتضانها ومن شعوب الأمة أن ينادوا من الميادين.
• الإنتفاضة مقاومة مشروعة وليست إرهاب يا كيري، إنما الإرهاب هو إرهاب الإحتلال الذي يقتل النساء والأطفال ويدمر اليبوت ويقتلع المزروعات.
• اليوم نؤكد أن حماس تؤكد على ثوابتها وثوابت الشعب الفلسطيني بكل وضوح وجلاء، نحن نعتقد جازمين أن فلسطين كل فلسطين، من البحر للنهر أرض فلسطينية عربية مسلمة، ليس للإحتلال ذرة واحدة منها، هو إلى زوال، هذا الثابت الأول الذي نؤكده ونجدده اليوم بأمتنا وشعبنا.
• حماس تؤكد أننا مصممون على التحرير وكنس الإحتلال وبذل الغالي والنفيس في سبيل هذا الهدف السامي، طرد الإحتلال، هذه العقيدة التي نستمدها من إختيار الله لنا على هذه الأرض ومن وعد الله في كتابة ونبوءة النبي، أن المعركة سوف تدور على المسجد وسوف نخرجهم بإذن الله.
• فلسطين من البحر للنهر كتلة واحدة لا تجزأة لها، غزة جزء من فلسطين لا تجزأة ولا إنفصال ولا إنعزال، وستبقى رافعة للمقاومة ولعوامل الصبر والصمود في وجه المحتلين والمتآمرين، غزة جزء عزيز من الوطن الفلسطيني الكبير.
• الفرج قريب بإذن الله للأسرى في صفقات وصفقات بإذن الله حتى تحرر كل أسرانا البواسل في سجون الإحتلال.
• حماس تؤمن أن طريق التحرير هو المقاومة بكل أشكالها على رأسها العمل المسلح والصاروخ المقدس، المقاومة طريق وخيار حماس ومن أجلها إختلفنا مع أبناء جلدتنا، وفي سبيل المقاومة سنجمع كل ما نستطيع من وسائل القوة بكل الوسائل المشروعة، المحترمة، الطاهرة النظيفة، وسيبق رجالنا، رجال القسام في قيمهم الإنسانية وأخلاقهم البشرية ولن نلوث سلاح القسام، بأي دم غير الدم الصهيوني، سلاحنا طاهر نظيف سيبقى موجه لصدر الإحتلال، فحسم معركتنا مع الإحتلال ولا معارك لما مع أحد، ليس لنا معركة إلا مع الإحتلال هنا على أرض فلسطين.
• الأصل في الخلاف بيننا في المصالحة، خلاف على مشاريع وليس على سلطة، إختلفنا قبل أن نكون في السلطة قبل أن يكون للفلسطينين سلطة حكم ذاتي، وعلى مشاريع سياسية، مشروع المقاومة أو المفاوضات، وإحتملنا هذا الخلاف، على أمل أن يستيقظ الناس يوماً لكن أن يتحول الخلاف السياسي إلى هذه الحالة التي نحن فيها، نحن نقول لأخوتنا في الساحة الفلسطينية، ما عاد هناك مخفي، لا حلول لدى الإحتلال، نتنياهو قال لا نعطي متر واحد للفلسطينيين، والإدارة الأمريكية ذاهبة لإنتخابات والعالم مشغول، لماذا التكالب، الخلاف في الأساس، سياسي، حماس ملتزمة بكل ما تم التوقيع عليه في إتفاقيات مصالحة، وملتزمة رزمة واحدة وليس تجزأة أو إجتزاء، حماس تؤكد على الشراكة لا الإقصاء، نؤمن بالشراكة ونطالب أخوتنا في الساحة الفلسطينية بالشراكة، لا نريد إقصاء احد ولا يجود ولا نقبل أن يقصينا أحد، الطلوب، الصدق والصراحة، هل يعقل أن ننسى إتفاق المصالحة، وان ينسى الناس أننا سلمنا حكومة، لم تقم بمواجباتها، لم نفعل في المصالحة، سوى أننا إتفقنا على أسماء وزراء، اليوم تخرج علينا الأصوات نريد حكومة جديدة، يخرج علينا هذه مشكلة الصحة، مشكلة الكهرباء، المعبر، هذه المشاكل لن تثنينا عن عزمنا، هناك إتفاق للمصالحة كامل تعالوا نلتزم به، لماذا العودة الأن إلى جزيئيات.
• الدعوة إلى المجلس الوطني، نامل أن تكون صادقة وجادة، وليس مجرد ملئ فراغ في الساحة السياسية، نحن نتسائل، منذ عشر سنوات وقد إتفقنا على إعادة تفعيل وتطوير منظمة التحرير، أين الإنتفاق، الكل اليوم مجمع على أن المنظمة يجن أن يعاد بنائها، لماذا سياسة إرضاء فلان وفلان، لماذا يلزم شعبنا أن يأتي إلى رام الله تحت حراب الإحتلال، لماذا.
• نحن مع تطبيق إتفاق المصالحة رزمة واحدة أولها منظمة التحرير، وليعاد تشكيلها، ثم الإتفاق على إستراتيجية وطنية، برنامج وطني فلسطيني، كيف نتعامل نحارب نقاتل نقاوم هذا المحتل، وخاصة اليوم هناك إنتفاضة، والإنتفاضة بحاجة منا لوحدة ونحن نشغل الرأي العام في إجتماع المجلس الوطني.
• نحن مع الإتفاقيات وتشكيل مجلس وطني جديد، يشارك فيه بالإنتخابات كما نصت الإتفاقيات وثم نتفق على برنامج وطني فلسطيني ثم نذهب لإنتخابات تشريعيى ورئاسية حتى تكتمل المؤسسات ونتفرغ في مواجهة الإحتلال، هذه رؤيتنا ومواقفنا، ونقول لأخوتنا في كل الفصائل وفتح، أبناء الأجهزة الأمنية، نحن اليوم، نحيي إبن جهاز المخابرات الذي قام بعملية، هذا الفلسطيني الذي نعرف، لذلك نقول اليوم، تعالوا لكلمة سواء نتفق على الإستراتيجية الوطنية الموحدة ونطبق الإنتفاقيات.
• كل عام وأنتم بخير وحماس أقوى وأقوى والقسام أقوى وأقوى وأقوى.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5972)