Hamzeh
03-11-2017, 10:32 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/808_94039.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5994) إستوديو القدس، قناة القدس، 14/12/2015، علي بركة، إسماعيل هنية، إنطلاقة حركة حماس، مع المقاومة، مع الإنتفاضة، ضد أوسلو، ضد المفاوضات، ضد ياسر عرفات، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، مع المصالحة،
قال علي بركة ممثل حركة حماس في لنان خلال برنامج ستديو القدس للحديث حول الإنطلاقة ال 28 لحركة حماس:
حركة حماس رائدة أضافت شيئا جديدا للشعب الفلسطيني وحافظت على المقاومة لإستعادة حقوق الشعب الفلسطيني، في الوطن والشتات.
كتائب القسام أصبحت اليوم القوى الرائدة في فلسطين، وحركة حماس قطعت شوطا كبيرا في دحر الإحتلال الصهيوني، وخاصة عندما اجبرت آرئيل شارون على الخروج من غزة.
فشل العدو الصهيوني في القضاء على المقاومة وعلى حركة حماس، في شنه الحروب على حماس في غزة وحصاره لغزة، اليوم هو إنتقل إلى الضفة الغربية وإلى القدس المحتلة وأيضا فشل في مواجهة الشبان الذين ينفذون العمليات بالدهس والسكين، إذا الإنتفاضة إنتصرت على الإحتلال الصهيوني.
الرئيس عرفات رحمة الله قدم التنازلات الكثيرة للإحتلال وإعترف بالإحتلال الصهيوني في العام 1993 ووقع إتفاق أوسلو وكان مصيره القتل من قبل الإحتلال الصهيوني ولم تعطيه إسرائيل أي شيء عبر المفاوضات.
المجتمع الدولي المنافق عليه أن يضعت ويجبر إسرائيل بان توقف جرائمها ضد الشعب الفلسطيني، في الضفة الغربية وفي غزة وفي القدس المحتلة.
لا بد أن ندعم الإنتفاضة لا أن نقدم تنازلات للإحتلال الصهيوني، وعلى كافة الفصائل الفلسطينية أن تتوحد في مواجهة الإحتلال الصهيوني ودعم هذه الإنتفاضة.
الشعب الفلسطيني يدرك جيدا أن الحصار على غزة هو حصار سياسي والمراد هنا هو المقاومة وسلاح المقاوم ولكن لا يدرك الإحتلال ومن معه أن الشعب الفلسطيني يؤمن بخيار المقاومة وبفكر المقاومة.
أبو مازن ذهب إلى المفاوضات في العام 2013 وفق كيري وتنكر نتياهو بالإطلاق عن سراح الدفع الرابعة من الأسرى القدامى وتنكر لوقف الإستيطان وللعودة للدولة.
العدو الصهيوني يستفيد من المفاوضات ليكرس وقائعه على الأرض، ويمرر مخططاته على الأرض، لذا إسرائيل تضحك على المفاوض الفلسطيني الذي وصل إلى طريق مسدود.
مشروع التسوية فشل في تصفية القضية الفلسطينية والإنتفاضة تجددت في الضفة الغربية والقدس، والمقاومة تتطور في غزة وهناك شعب جبار صامد على الأرض، لذلك نحن بدأنا نعيد زمام المبادرة وهذه الإنتفاضة لن تتوقف.
مع أن أبو مازن يؤمن بالمفاوضات لا نسمعه اليوم يدعو للمفاوضات، وفي ظل الإنتفاضة الشعب موحد اليوم، وقيادة السلطة ومنظمة التحرير يستفيدو من الإنتفاضة، وعندما يذهب ويفاوض في ظل الإنتفاضة أفضل بكثير عندما يذهب ليفاوض في عدم وجود إنتفاضة.
لا بد أن نراهن على الإنتفاضة الشعبية في الضفة الغربية وأن ندعمها، وأن نأجل الخيار المسلح في الضفة لنعطي هذه الإنتفاضة الشعبية فرصتها، والكل يدعمها وان لا تقوم السلطة بمنع المتظاهرين الذين يذهبون إلى نقاط الإلتماس للإشتباك مع الإحتلال.
الرئيس عباس لا يريد أن يجلس على الطاولة لحوار فلسطيني لوضع إستراتيجية فلسطينية تشمل برنامج مقاومة.
نحن تنازلنا عن السلكة بالرغم أننا الحزب الفلسطيني الأكبر في السلطة وحماس لديها 60% من مقاعد المجلس التشريعي ومن واجب الرئيس أنة يكلف شخص من حماس أن يشكل الحكومة الفلسطينية وعلى الرغم من ذلك حماس تنازلت عن الحكومة الفلسطينية.
حماس تستعد لخوض معركة تحرير القدس لأن هذه العدو الصهيوني بدأ يضعف وهذا العدو بدأ يهزم، وكل ما تشارك حماس في حرب تخرج أوقى وتستفيد من أخطائها وتقوى.
قال إسماعيل هنية القيادي في حركة حماس:
هوية حركة حماس هي حركة تحرر وطني حركة إتتفاضة ومقاومة، وأنها تتحرك في هذه البيئة الفلسطينية المعبرة عن أصالة هذا الشعب الفلسطيني.
حماس خلال ال 28 عام التي مضت تعرضت إلى كافة أنواع الملاحقات والمآمرات، وتعرضت إلى ظلم كبير متعدد المسارات، ظلم الإحتلال وظلم ذوو القربى وظلم المجتمع الدولي.
تعرضت حماس للحروب والإغتيالات لقادتها من الصف الأول، وتتعرض للحصار ورغم ذلك حماس لن تتراجع عن إستراتيجية المقاومة ولن تتخلى عن مبادئها ولن تتخلى عن خيار المقاومة.
هناك محاولات لإجهاض هذه الإنتفاضة سواء المحاولات الخارجية والمحاولات الداخلية لكن هذه الإنتفاضة تخطت عنق الزجاجة وتخططت محاولات الإحتواء السياسي الذي قادته الولايات المتحدة الامريكية عبر زيارات كيري للمنطقة وإسرائيل لن تستطيع أن تقتل المقاومة، فهي قوية وهي أيضا لم تلقي كل ما في جعبتها بعد.
المصالحة الوحدة الوطنية هي إستراتيجية لدى حركة حماس، ومن خلال كافة مسيرة حركة حماس أكدت على وحدة الأرض ووحدة الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج.
كافة الأقوال والخزعبلات التي تقول أن حماس تريد ان تنشأ دولة لها في غزة لا مكان لها من الصحة لأن حماس تؤمن بوحدة الأرض، وهي قدمت مرونة عالية من أجل تحقيق المصالحة وإنهاء الإنقسام.
بالرغم أننا تنازلنا عن الحكومة لحكومة الوفاق الوطني مع ذلك للأسف الشديد لم نرى اي تقدم حقيقي جريئ من قبل إخوننا في حركة فتح والسلطة تجاه المصالحة.
هذ الجيل الجديد هو الجيل الذي أرادته فلسطين وليس الجليل الذي أرادة دايتونن وهؤلاء السباب الواعي والثائر والمتقدم في كل إيمان وجرئة في تنفيذ هذه العمليات البطولية كل التحية لهم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5994)
قال علي بركة ممثل حركة حماس في لنان خلال برنامج ستديو القدس للحديث حول الإنطلاقة ال 28 لحركة حماس:
حركة حماس رائدة أضافت شيئا جديدا للشعب الفلسطيني وحافظت على المقاومة لإستعادة حقوق الشعب الفلسطيني، في الوطن والشتات.
كتائب القسام أصبحت اليوم القوى الرائدة في فلسطين، وحركة حماس قطعت شوطا كبيرا في دحر الإحتلال الصهيوني، وخاصة عندما اجبرت آرئيل شارون على الخروج من غزة.
فشل العدو الصهيوني في القضاء على المقاومة وعلى حركة حماس، في شنه الحروب على حماس في غزة وحصاره لغزة، اليوم هو إنتقل إلى الضفة الغربية وإلى القدس المحتلة وأيضا فشل في مواجهة الشبان الذين ينفذون العمليات بالدهس والسكين، إذا الإنتفاضة إنتصرت على الإحتلال الصهيوني.
الرئيس عرفات رحمة الله قدم التنازلات الكثيرة للإحتلال وإعترف بالإحتلال الصهيوني في العام 1993 ووقع إتفاق أوسلو وكان مصيره القتل من قبل الإحتلال الصهيوني ولم تعطيه إسرائيل أي شيء عبر المفاوضات.
المجتمع الدولي المنافق عليه أن يضعت ويجبر إسرائيل بان توقف جرائمها ضد الشعب الفلسطيني، في الضفة الغربية وفي غزة وفي القدس المحتلة.
لا بد أن ندعم الإنتفاضة لا أن نقدم تنازلات للإحتلال الصهيوني، وعلى كافة الفصائل الفلسطينية أن تتوحد في مواجهة الإحتلال الصهيوني ودعم هذه الإنتفاضة.
الشعب الفلسطيني يدرك جيدا أن الحصار على غزة هو حصار سياسي والمراد هنا هو المقاومة وسلاح المقاوم ولكن لا يدرك الإحتلال ومن معه أن الشعب الفلسطيني يؤمن بخيار المقاومة وبفكر المقاومة.
أبو مازن ذهب إلى المفاوضات في العام 2013 وفق كيري وتنكر نتياهو بالإطلاق عن سراح الدفع الرابعة من الأسرى القدامى وتنكر لوقف الإستيطان وللعودة للدولة.
العدو الصهيوني يستفيد من المفاوضات ليكرس وقائعه على الأرض، ويمرر مخططاته على الأرض، لذا إسرائيل تضحك على المفاوض الفلسطيني الذي وصل إلى طريق مسدود.
مشروع التسوية فشل في تصفية القضية الفلسطينية والإنتفاضة تجددت في الضفة الغربية والقدس، والمقاومة تتطور في غزة وهناك شعب جبار صامد على الأرض، لذلك نحن بدأنا نعيد زمام المبادرة وهذه الإنتفاضة لن تتوقف.
مع أن أبو مازن يؤمن بالمفاوضات لا نسمعه اليوم يدعو للمفاوضات، وفي ظل الإنتفاضة الشعب موحد اليوم، وقيادة السلطة ومنظمة التحرير يستفيدو من الإنتفاضة، وعندما يذهب ويفاوض في ظل الإنتفاضة أفضل بكثير عندما يذهب ليفاوض في عدم وجود إنتفاضة.
لا بد أن نراهن على الإنتفاضة الشعبية في الضفة الغربية وأن ندعمها، وأن نأجل الخيار المسلح في الضفة لنعطي هذه الإنتفاضة الشعبية فرصتها، والكل يدعمها وان لا تقوم السلطة بمنع المتظاهرين الذين يذهبون إلى نقاط الإلتماس للإشتباك مع الإحتلال.
الرئيس عباس لا يريد أن يجلس على الطاولة لحوار فلسطيني لوضع إستراتيجية فلسطينية تشمل برنامج مقاومة.
نحن تنازلنا عن السلكة بالرغم أننا الحزب الفلسطيني الأكبر في السلطة وحماس لديها 60% من مقاعد المجلس التشريعي ومن واجب الرئيس أنة يكلف شخص من حماس أن يشكل الحكومة الفلسطينية وعلى الرغم من ذلك حماس تنازلت عن الحكومة الفلسطينية.
حماس تستعد لخوض معركة تحرير القدس لأن هذه العدو الصهيوني بدأ يضعف وهذا العدو بدأ يهزم، وكل ما تشارك حماس في حرب تخرج أوقى وتستفيد من أخطائها وتقوى.
قال إسماعيل هنية القيادي في حركة حماس:
هوية حركة حماس هي حركة تحرر وطني حركة إتتفاضة ومقاومة، وأنها تتحرك في هذه البيئة الفلسطينية المعبرة عن أصالة هذا الشعب الفلسطيني.
حماس خلال ال 28 عام التي مضت تعرضت إلى كافة أنواع الملاحقات والمآمرات، وتعرضت إلى ظلم كبير متعدد المسارات، ظلم الإحتلال وظلم ذوو القربى وظلم المجتمع الدولي.
تعرضت حماس للحروب والإغتيالات لقادتها من الصف الأول، وتتعرض للحصار ورغم ذلك حماس لن تتراجع عن إستراتيجية المقاومة ولن تتخلى عن مبادئها ولن تتخلى عن خيار المقاومة.
هناك محاولات لإجهاض هذه الإنتفاضة سواء المحاولات الخارجية والمحاولات الداخلية لكن هذه الإنتفاضة تخطت عنق الزجاجة وتخططت محاولات الإحتواء السياسي الذي قادته الولايات المتحدة الامريكية عبر زيارات كيري للمنطقة وإسرائيل لن تستطيع أن تقتل المقاومة، فهي قوية وهي أيضا لم تلقي كل ما في جعبتها بعد.
المصالحة الوحدة الوطنية هي إستراتيجية لدى حركة حماس، ومن خلال كافة مسيرة حركة حماس أكدت على وحدة الأرض ووحدة الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج.
كافة الأقوال والخزعبلات التي تقول أن حماس تريد ان تنشأ دولة لها في غزة لا مكان لها من الصحة لأن حماس تؤمن بوحدة الأرض، وهي قدمت مرونة عالية من أجل تحقيق المصالحة وإنهاء الإنقسام.
بالرغم أننا تنازلنا عن الحكومة لحكومة الوفاق الوطني مع ذلك للأسف الشديد لم نرى اي تقدم حقيقي جريئ من قبل إخوننا في حركة فتح والسلطة تجاه المصالحة.
هذ الجيل الجديد هو الجيل الذي أرادته فلسطين وليس الجليل الذي أرادة دايتونن وهؤلاء السباب الواعي والثائر والمتقدم في كل إيمان وجرئة في تنفيذ هذه العمليات البطولية كل التحية لهم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=5994)