Hamzeh
03-11-2017, 10:54 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/742_62521.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6001) إستوديو الإنتفاضة، قناة الأقصى، 14/12/2015، إنطلاقة حركة حماس، أسامة حمدان، محمود الزهار، مع المقاومة، ضد المفاوضات، ضد السلطة، تعذيب، إنقلاب 2005، ضد الأجهزة،
قال القيادي في حركة حماس محمود الزهار خلال تغطية مباشرة لوقائع مشاركة بعض الشبان الفلسطينيين في غزة ذكرى إنطلاقة حماس ال 28 في منزل إسماعيل هنية:
حماس تتطورت أسلحتها من الحجر إلى الصاروخ، وتتطورت أدواتها بفضائيات ناجحة ودخلت في المعركة مع العدو الصهيوني وهذه الحركة هي حركة عصرية.
حماس موجودة على كل صفحة من صفحات العالم وعلى صفحات من يحبها ومن يكرها ومن يريدها ان تتطور ومن يريدها أن تتدمر.
في الوقت الذي كانت فيه مفاوضات مدريد كانت حماس على حدود الوطن ليس فيها أي وسيلة من وسائل التواصل وصمدت على حدود الوطن وعادت، وكان جلها في السجون، وبعد عام 1994 عادت حركة فتح ب 30 ألف جندي ببنادق خرساء بينما حماس ليس كان لديها أي من البنادق إلا التي كانت بين أيدي كتائب القسام وكانت كتائب القسام تقتل الجندي الصهيوني وتأخذ منه السلاح.
حماس دخلت سجون السلطة وعذبت فيها بنفس الطريقة التي عذبنا بها من قبل العدو الصهيوني وصبرنا إلى ان وصلنا إلى العام 2000 وكلنا للسلطة سنتحمل ضغطكم وسنفرغه بإتجاه الإحتلال، لأن حماس تحافظ على الدم الفلسطيني وأنها برنامج مقاومة.
مسؤول الأمن السياسي في الأمن الوقائي أجتمع بنا ونحن في سجون السلطة وقلنا لهم أنه إذا جاءت اللحظة دخلنا الإنتخابات سيحدث عليكم إنقلاب في هذه الإنتخابات وإذا جاءت اللحظة التي سنضطر فيها لحمل السلاح سيقف الشارع معنا وقد تحقق ذلك في الإنتخابات في العام 2005 وتحققت في العام 2007 عندما أرادوا هم أن ينقلبوا على حكومة مكة وعلى نتائج الإنتخابات بالسلاح ودخلوا في مواجهة وهزموا فيها ، يذكر أنه تم سجننا لأننا عالجنا رائد العطار الشهيد الذي أطلقوا عليه الرصاص في أنذاك الوقت ليقتلوه.
خروج العدو من غزة كان ذلك إنتصار للمقاومة، وبعدها خطف شاليط وجاءت صفقة الوفاء للأحرار وإستطعنا أن نخرج عدد كبير من الأسرى من سجون الإحتلال.
قناة الأقصى
قال كلا من القيادي في حركة حماس محمود الزهار والقيادي في حركة حماس أسامة حمدان خلال برنامج ستديو الإنتفاضة للحديث حول الإنطلاقة ال 28 لحركة حماس:
قال محمود الزهار:
من رأى الناس الذين خرجوا اليوم في إحياء الإنطلاقة ال 28 للحركة يدرك تماما أن الشعب الفلسطيني لا زال يلتف حول حماس ويؤمن بخيار المقاومة، وأن الكفاح المسلح هو الطريق الوحيد لتحرير فلسطين.
إنتهى الكفاح المسلح للسلطة من توقيعها على إتفاقية اوسلو وبدأت تتعاون أمنيا مع العدو الصهيوني، وأصبح اليوم التعاون الأمني ما بين السلطة والعدو الصهيوني بنظر السلطة مقدس.
حماس مع الجهاد الإسلامي تتحد لانه هناك وحدة برنامج أما برنامج حماس وفتح برنامجين متناقدين يختلفان عن بعضهما البعض برنامج يريد كامل فلسطين وبرنامج يكتفي بالضفة وغزة، برنامج يؤمن بخيار المقاومة والمسلحة وبرنامج لا يؤمن بتلك المقاومة.
السلطة تقوم بتعاون أمني مع العدو الصهيوني بينما يقوم الشعب الفلسطيني بالطعن والدعس للاحتلال الصهيوني، لذا لا بد أن يكون هناك وقفة جادة بهذا الأمر.
السلطة الفلسطينية لا تزال تظن أن حماس ستسقط من خلال الحصار وتقوم بتحريض الدول العربية علينا وتحرض علينا إسرائيل.
من يريد للإنتفاضة لأنها تحرجة بكل تأكيد هي السلطة وإسرائيل وحلفاء إسرائيل، ويسموها هبة وأنا أحذر من أن نسميها هبة لأن كلمة هبة يعني إشتعلت ومن ثم إنطفت.
قال أسامة حمدان:
لا شك بان 28 عاما من الإنطلاقة لحركة حماس كافية لتكشف حقيقة ما تحمله حماس من برنامج ومواقف ومن إلتزامات، و28 عام وحماس إلتزمت بخيار المقاومة وحملت برنامج التحرير وخدمت الشعب الفلسطيني وقدمت التضحيات من خيرة أبنائها.
لا زال في جعبة حماس المزيد رغم كافة التضحيات، ونستذكر كافة الشهداء القادة من الصف الأول الذين تصدوا في المعركة وبرزوا في الميدان وكتبت لهم الشهادة في سبيل الله.
لا شك أن الحشود التي إحتشدت في ذكرى إمطلاقة الحركة أرسلت رسائل عدة للعالم أن الشعب الفلسطيني يلتف حول حماس وحو خيار المقاومة وهذا الشعب في غزة عبر اليوم عن ولائه لحماس ولفلسطين.
الشعب الفلسطيني في غزة يجدد البعية للمقاومة ولحماس، حركة حماس اليوم هي محط آمال اللاجئين من أبناء فلسطين للعودة والحرية.
حركة حماس اليوم في كل بيت فلسطيني لها راية، وهي حركة رائدة وشابة وليست متقوقعة كما يحاول البعض تسميتها ويحاول بث السم.
الجيل الذي إراده دايتون مستسلما خانعا تابعا للإحتلال، ولكن كان عكس ذلك فإن شباب جيل أوسلو أبدعو في هذه الإنتفاضة فهو جيل مقاوم عكس ما كان يراد له جيلا مهزوم.
كثير من الإخوة في الحركة لا يعرفها الإعلام كان لهم الدور في توسيع العلاقات ما بين الحركة والمحيط الدولي، بالتالي هي حركة متصاعدة وهي في علاقات مع كثير من الدول الأوروبية، وحماس تبني على علاقتها لدعم القضية الفلسطينية ودعم قضية الشعب الفلسطيني واللاجئين.
نحن حريصون في العلاقة مع مصر لمكانتها الإستراتيجية في المنطقة ولجوارها الفلسطيني والقضية الفلسطيني هي جزء من الأمن القومي المصري، ونحن حريصون على إعادة العلاقة مع مصر ليس فقط بوضعها الطبيعي السابق بل بما هو أفضل من ذلك، وهناك عدة إتصالات نأمل بأن تفضي بإعادة العلاقات مع الإخوة في مصر.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6001)
قال القيادي في حركة حماس محمود الزهار خلال تغطية مباشرة لوقائع مشاركة بعض الشبان الفلسطينيين في غزة ذكرى إنطلاقة حماس ال 28 في منزل إسماعيل هنية:
حماس تتطورت أسلحتها من الحجر إلى الصاروخ، وتتطورت أدواتها بفضائيات ناجحة ودخلت في المعركة مع العدو الصهيوني وهذه الحركة هي حركة عصرية.
حماس موجودة على كل صفحة من صفحات العالم وعلى صفحات من يحبها ومن يكرها ومن يريدها ان تتطور ومن يريدها أن تتدمر.
في الوقت الذي كانت فيه مفاوضات مدريد كانت حماس على حدود الوطن ليس فيها أي وسيلة من وسائل التواصل وصمدت على حدود الوطن وعادت، وكان جلها في السجون، وبعد عام 1994 عادت حركة فتح ب 30 ألف جندي ببنادق خرساء بينما حماس ليس كان لديها أي من البنادق إلا التي كانت بين أيدي كتائب القسام وكانت كتائب القسام تقتل الجندي الصهيوني وتأخذ منه السلاح.
حماس دخلت سجون السلطة وعذبت فيها بنفس الطريقة التي عذبنا بها من قبل العدو الصهيوني وصبرنا إلى ان وصلنا إلى العام 2000 وكلنا للسلطة سنتحمل ضغطكم وسنفرغه بإتجاه الإحتلال، لأن حماس تحافظ على الدم الفلسطيني وأنها برنامج مقاومة.
مسؤول الأمن السياسي في الأمن الوقائي أجتمع بنا ونحن في سجون السلطة وقلنا لهم أنه إذا جاءت اللحظة دخلنا الإنتخابات سيحدث عليكم إنقلاب في هذه الإنتخابات وإذا جاءت اللحظة التي سنضطر فيها لحمل السلاح سيقف الشارع معنا وقد تحقق ذلك في الإنتخابات في العام 2005 وتحققت في العام 2007 عندما أرادوا هم أن ينقلبوا على حكومة مكة وعلى نتائج الإنتخابات بالسلاح ودخلوا في مواجهة وهزموا فيها ، يذكر أنه تم سجننا لأننا عالجنا رائد العطار الشهيد الذي أطلقوا عليه الرصاص في أنذاك الوقت ليقتلوه.
خروج العدو من غزة كان ذلك إنتصار للمقاومة، وبعدها خطف شاليط وجاءت صفقة الوفاء للأحرار وإستطعنا أن نخرج عدد كبير من الأسرى من سجون الإحتلال.
قناة الأقصى
قال كلا من القيادي في حركة حماس محمود الزهار والقيادي في حركة حماس أسامة حمدان خلال برنامج ستديو الإنتفاضة للحديث حول الإنطلاقة ال 28 لحركة حماس:
قال محمود الزهار:
من رأى الناس الذين خرجوا اليوم في إحياء الإنطلاقة ال 28 للحركة يدرك تماما أن الشعب الفلسطيني لا زال يلتف حول حماس ويؤمن بخيار المقاومة، وأن الكفاح المسلح هو الطريق الوحيد لتحرير فلسطين.
إنتهى الكفاح المسلح للسلطة من توقيعها على إتفاقية اوسلو وبدأت تتعاون أمنيا مع العدو الصهيوني، وأصبح اليوم التعاون الأمني ما بين السلطة والعدو الصهيوني بنظر السلطة مقدس.
حماس مع الجهاد الإسلامي تتحد لانه هناك وحدة برنامج أما برنامج حماس وفتح برنامجين متناقدين يختلفان عن بعضهما البعض برنامج يريد كامل فلسطين وبرنامج يكتفي بالضفة وغزة، برنامج يؤمن بخيار المقاومة والمسلحة وبرنامج لا يؤمن بتلك المقاومة.
السلطة تقوم بتعاون أمني مع العدو الصهيوني بينما يقوم الشعب الفلسطيني بالطعن والدعس للاحتلال الصهيوني، لذا لا بد أن يكون هناك وقفة جادة بهذا الأمر.
السلطة الفلسطينية لا تزال تظن أن حماس ستسقط من خلال الحصار وتقوم بتحريض الدول العربية علينا وتحرض علينا إسرائيل.
من يريد للإنتفاضة لأنها تحرجة بكل تأكيد هي السلطة وإسرائيل وحلفاء إسرائيل، ويسموها هبة وأنا أحذر من أن نسميها هبة لأن كلمة هبة يعني إشتعلت ومن ثم إنطفت.
قال أسامة حمدان:
لا شك بان 28 عاما من الإنطلاقة لحركة حماس كافية لتكشف حقيقة ما تحمله حماس من برنامج ومواقف ومن إلتزامات، و28 عام وحماس إلتزمت بخيار المقاومة وحملت برنامج التحرير وخدمت الشعب الفلسطيني وقدمت التضحيات من خيرة أبنائها.
لا زال في جعبة حماس المزيد رغم كافة التضحيات، ونستذكر كافة الشهداء القادة من الصف الأول الذين تصدوا في المعركة وبرزوا في الميدان وكتبت لهم الشهادة في سبيل الله.
لا شك أن الحشود التي إحتشدت في ذكرى إمطلاقة الحركة أرسلت رسائل عدة للعالم أن الشعب الفلسطيني يلتف حول حماس وحو خيار المقاومة وهذا الشعب في غزة عبر اليوم عن ولائه لحماس ولفلسطين.
الشعب الفلسطيني في غزة يجدد البعية للمقاومة ولحماس، حركة حماس اليوم هي محط آمال اللاجئين من أبناء فلسطين للعودة والحرية.
حركة حماس اليوم في كل بيت فلسطيني لها راية، وهي حركة رائدة وشابة وليست متقوقعة كما يحاول البعض تسميتها ويحاول بث السم.
الجيل الذي إراده دايتون مستسلما خانعا تابعا للإحتلال، ولكن كان عكس ذلك فإن شباب جيل أوسلو أبدعو في هذه الإنتفاضة فهو جيل مقاوم عكس ما كان يراد له جيلا مهزوم.
كثير من الإخوة في الحركة لا يعرفها الإعلام كان لهم الدور في توسيع العلاقات ما بين الحركة والمحيط الدولي، بالتالي هي حركة متصاعدة وهي في علاقات مع كثير من الدول الأوروبية، وحماس تبني على علاقتها لدعم القضية الفلسطينية ودعم قضية الشعب الفلسطيني واللاجئين.
نحن حريصون في العلاقة مع مصر لمكانتها الإستراتيجية في المنطقة ولجوارها الفلسطيني والقضية الفلسطيني هي جزء من الأمن القومي المصري، ونحن حريصون على إعادة العلاقة مع مصر ليس فقط بوضعها الطبيعي السابق بل بما هو أفضل من ذلك، وهناك عدة إتصالات نأمل بأن تفضي بإعادة العلاقات مع الإخوة في مصر.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6001)