Hamzeh
04-12-2017, 09:41 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/8_29090.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6232) مسارات، قناة القدس، 23/01/2016، ردود أفعال خطاب الرئيس، خالد أبو هلال، جهاد رمضان، كايد الغول، ضد الرئيس، ضد السلطة، ضد المفاوضات، التحريض الإعلامي لقناة القدس، ضد التنسيق الأمني، ضد المفاوضات، مع المقاومة،
قال كلا من خالد أبو هلال أمين عام حركة الأحرار الفلسطينية وأمين سر إقليم حركة فتح في نابلس جهاد رمضان وكايد الغول عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية خلال برنامج مسارات للحديث حول تصريحات محمود عسباس وإستعداداته للقاء نتياهو ما يلي:
قال خالد أبو هلال:
تصريحات محمود عباس مزعجة ومقلقة ومثيرة للجدل، ويأتي ذلك في أطار التناقض الذي تنتهجه السلطة عندما تقول أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود.
تصريحات عباس تأتي في سياق التأكيد على إستمرار التنسيق الأمني مع الإحتلال وهذا الأمر يعد مخالفا لقرارات المجلس المركزي.
المقاومة والإنتفاضة توحد الشعب الفلسطيني أما الخيار السياسي العقيم هو من يشرذمنا ويقسمنا، وإن العودة إي مفاوضات مع الإسرائيليين لن يأتي بأي نتيجة إيجابية للشعب الفلسطيني والتجارب السابقة هي أكبر دليل على ذلك الفشل.
محمود عباس في خطاباته يساوي ما بين الضحية والجلاد، ولا يمكن ان نساوي ما بين الدم الفلسطيني وآلة القتل الإسرائيلية اليومية.
يريد محمود عباس مقاومة سلمية أي مظاهرات داخل المدن ة بعيدا عن الإحتكاك والإشتباك مع الإسرائليين.
قال جهاد رمضان:
السيد الرئيس عندما يتحدث عن العودة إلى المفاوضات يتحدث وفق القرارات التي إتخذها المجلس المركزي الفلسطيني، وعلى أساس الخطاب الذي أدلى به في الثلاثين من أيلول من العام المنصرم الماضي.
السيد الرئيس والقيادة الفلسطينية أكدت مرارا وتكرارا أنها لن تعود إلى المفاوضات من أجل التفاوض، بالتالي السيد الرئيس يوجه خطابه إلى الإسرائيليين بأن الشعب الفلسطيني لن يقبل أي شيء بدون دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف خالية من المستوطنات والتهويد.
السيد الرئيس أكد في خطابه أن الشعب الفلسطيني بن يقبل في إي إلتزامات لا يلتزم بها الإحتلال، والإحتلال لا يفهم لغة السلام.
السيد الرئيس دائما يؤكد على الثوابت الفلسطينية، والسيد الرئيس دائما يؤكد على إستمرار الشعب الفلسطيني في مواجهة الإحتلال لنيل حقوقه المشروعة.
قال كايد الغول:
تصريحات محمود عباس غريبة في زمانها ومكانها، والرئيس أبو مازن للأسف لا زال يراهن على العملية السياسية في الوقت الذي يتم فيها إنكار كافة الحقوق والإتفاقيات الدولية الموقعة من قبل الجانب الإسرائيلي.
إسرائيل تريد من خلال اللقاءات التي تتم مع قيادات السلطة الفلسطينية للتغطية معلى جرائمها ولإضاعة الوقت لا أكثر ولا أقل.
بدل أن نقوم في لقاءات مع دولة الإحتلال لا بد ان تشدد الحصارعلى حكومة تنياهو وعلى القادة السياسية في إسرائيل، وعزل هذا الكيان العنصري الإجرامي، ولا بد أن نؤكد على دعم الإنتفاضة ومقاومة الإحتلال الإسرائيلي اكثر من أي وقت مضى.
أي محاولة لإعادة الوهم بأن حكومة نتياهو يمكن لها أن تقدم أي شيء على الأرض فيما يتعلق بعملية السلام ستأتي بالفشل ولا بد أن نبتعد كثيرا عن الوهم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6232)
قال كلا من خالد أبو هلال أمين عام حركة الأحرار الفلسطينية وأمين سر إقليم حركة فتح في نابلس جهاد رمضان وكايد الغول عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية خلال برنامج مسارات للحديث حول تصريحات محمود عسباس وإستعداداته للقاء نتياهو ما يلي:
قال خالد أبو هلال:
تصريحات محمود عباس مزعجة ومقلقة ومثيرة للجدل، ويأتي ذلك في أطار التناقض الذي تنتهجه السلطة عندما تقول أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود.
تصريحات عباس تأتي في سياق التأكيد على إستمرار التنسيق الأمني مع الإحتلال وهذا الأمر يعد مخالفا لقرارات المجلس المركزي.
المقاومة والإنتفاضة توحد الشعب الفلسطيني أما الخيار السياسي العقيم هو من يشرذمنا ويقسمنا، وإن العودة إي مفاوضات مع الإسرائيليين لن يأتي بأي نتيجة إيجابية للشعب الفلسطيني والتجارب السابقة هي أكبر دليل على ذلك الفشل.
محمود عباس في خطاباته يساوي ما بين الضحية والجلاد، ولا يمكن ان نساوي ما بين الدم الفلسطيني وآلة القتل الإسرائيلية اليومية.
يريد محمود عباس مقاومة سلمية أي مظاهرات داخل المدن ة بعيدا عن الإحتكاك والإشتباك مع الإسرائليين.
قال جهاد رمضان:
السيد الرئيس عندما يتحدث عن العودة إلى المفاوضات يتحدث وفق القرارات التي إتخذها المجلس المركزي الفلسطيني، وعلى أساس الخطاب الذي أدلى به في الثلاثين من أيلول من العام المنصرم الماضي.
السيد الرئيس والقيادة الفلسطينية أكدت مرارا وتكرارا أنها لن تعود إلى المفاوضات من أجل التفاوض، بالتالي السيد الرئيس يوجه خطابه إلى الإسرائيليين بأن الشعب الفلسطيني لن يقبل أي شيء بدون دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف خالية من المستوطنات والتهويد.
السيد الرئيس أكد في خطابه أن الشعب الفلسطيني بن يقبل في إي إلتزامات لا يلتزم بها الإحتلال، والإحتلال لا يفهم لغة السلام.
السيد الرئيس دائما يؤكد على الثوابت الفلسطينية، والسيد الرئيس دائما يؤكد على إستمرار الشعب الفلسطيني في مواجهة الإحتلال لنيل حقوقه المشروعة.
قال كايد الغول:
تصريحات محمود عباس غريبة في زمانها ومكانها، والرئيس أبو مازن للأسف لا زال يراهن على العملية السياسية في الوقت الذي يتم فيها إنكار كافة الحقوق والإتفاقيات الدولية الموقعة من قبل الجانب الإسرائيلي.
إسرائيل تريد من خلال اللقاءات التي تتم مع قيادات السلطة الفلسطينية للتغطية معلى جرائمها ولإضاعة الوقت لا أكثر ولا أقل.
بدل أن نقوم في لقاءات مع دولة الإحتلال لا بد ان تشدد الحصارعلى حكومة تنياهو وعلى القادة السياسية في إسرائيل، وعزل هذا الكيان العنصري الإجرامي، ولا بد أن نؤكد على دعم الإنتفاضة ومقاومة الإحتلال الإسرائيلي اكثر من أي وقت مضى.
أي محاولة لإعادة الوهم بأن حكومة نتياهو يمكن لها أن تقدم أي شيء على الأرض فيما يتعلق بعملية السلام ستأتي بالفشل ولا بد أن نبتعد كثيرا عن الوهم.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6232)