Hamzeh
04-12-2017, 10:39 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/494_50483.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6245) إستوديو الإنتفاضة، قناة الأقصى، 25/01/2016، حكومة التوافق، إنتفاضة القدس، مع إنتفاضة القدس، إسماعيل الأشقر، سامي أبو زهري، مع المقاومة، ضد عملية السلام، ضد التنسيق الأمني، ضد السلطة، ضد الرئيس، ضد الأجهزة، ضد ماجد فرج، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد حكومة التوافق،
أبرز ما قاله سامي أبو زهري الناطق بإسم حركة حماس خلال برنامج ستديو الإنتفاضة للحديث حول مستجدات إنتفاضة القدس:
كافة أشكال التعاون الأمني مع الإحتلال والملاحقات الأمنية التي تقوم بها أجهزة أمن السلطة فشلت في إجهاض المقاومة.
عملية التسوية خلفت مزيدا من التراجع ومزيدا من الإستيطان والسيطرة والتهويد على الأرض الفلسطينية، وخيار المقاومة هو الخيار الأسلم في هذه المرحلة.
أبو مازن في محاولة في كذب على الذات قبل أن يكذب على الشعب الفلسطيني عندما يخرج في كل مرة ويقول أنه يريد أن يفجر قمبلة وإلى ما شابه وفي نهاية الأمر لا نحصل على شيء.
قيادة السلطة كذابين ولا يريدون شيء للقضية الفلسطينية لا مقاومة سلمية ولا غيرها، وإذا كانوا يريدون المقاومة السلمية فلماذا يقمعون التظاهرات ويعتقلون المغردين على الفيس بوك، فهم لا يرديون أي حراك في الشارع ضد الإحتلال الإسرائيلي ولا يريدون أي نفس في الشارع ويصممون على التعاون مع الإحتلال الإسرائيلي.
للأسف جزء كبير من الإقليم ضد الإنتفاضة ولكن لا يعني هذا أن نستسلم، ولا بد أن نستمر في هذه الإنتفاضة وأن نرفض هذا التآمر.
كلام ماجد فرج صريح وواضح وأكده رئيس السلطة محمود عباس أن الأجهزة الأمنية لا تقول إلا بحماية الإسرائيليين، وهذا الأمر يعد عقيدة، وهذه السلطة سلطة وظيفية أحد أهدافها حماية الإحتلال.
لم نسمع أي تصريح من أبو مازن عن الأسير المضرب عن الطعام محمد القيق بينما الشابين الإسرئيليين عندما فقدا قامت الدنيا ولم تقعد في الحديث عنهما.
على أبو مازن أن يراعي شعور أهالي الشهداء والجرحى والأسرى عندما يصف الإحتلال بالجيران ويقول أننا نريد أن نحمي جيرانا، وهذا يعد عار على القضية الفلسطينية.
أبرز ما قاله القيادي في حماس إسماعيل الأشقر خلال برنامج ستديو القدس للحديث دور حكومة رامي الحمد لله في زيادة الحصار في قطاع غزة وتجاهل القطاع عن جدول اعمال الحكومة:
حكومة رامي الحمد لله إنقلبت على التوافق الفلسطيني، وهي لا تقوم باي دور ممكن في تخفيف الحصار وإنهاء معاناة أهالي القطاع، وهي تخلت عن المهام الموكولة اليها في إعادة الإعمار.
من الخطأ الكبير أن نسمي هذه الحكومة بحكومة التوافق فهي غيرت وبدلت وتجاهلت وتنكرت بقرار من محمود عباس لتكريس الإنقسام ولخنق قطاع غزة ولمواصلة الحصار في غزة.
الحكومة هي حكومة رام الله وهي أيضا حكومة التنسيق الأمني، ولا تخدم الشعب الفلسطيني على الإطلاق.
ميزانية الحكومة هي فقط في جيب وخزينة رام الله، وبلتالي رام الله هي المستفيدة فقط لذا نحمل محمود عباس مسؤولية أي شي يحصل من معاناة في قطاع غزة.
كافة المساعدات الخارجية التي تأتي إلى قطاع غزة تذهب إلى سلطة رام الله ولم يقدم لغزة إلا الفتات الفتات، والهدف هنا بأن يبقى الحصار على غزة وتركيع الشعب الفلسطيني لا أكثر ولا أقل.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6245)
أبرز ما قاله سامي أبو زهري الناطق بإسم حركة حماس خلال برنامج ستديو الإنتفاضة للحديث حول مستجدات إنتفاضة القدس:
كافة أشكال التعاون الأمني مع الإحتلال والملاحقات الأمنية التي تقوم بها أجهزة أمن السلطة فشلت في إجهاض المقاومة.
عملية التسوية خلفت مزيدا من التراجع ومزيدا من الإستيطان والسيطرة والتهويد على الأرض الفلسطينية، وخيار المقاومة هو الخيار الأسلم في هذه المرحلة.
أبو مازن في محاولة في كذب على الذات قبل أن يكذب على الشعب الفلسطيني عندما يخرج في كل مرة ويقول أنه يريد أن يفجر قمبلة وإلى ما شابه وفي نهاية الأمر لا نحصل على شيء.
قيادة السلطة كذابين ولا يريدون شيء للقضية الفلسطينية لا مقاومة سلمية ولا غيرها، وإذا كانوا يريدون المقاومة السلمية فلماذا يقمعون التظاهرات ويعتقلون المغردين على الفيس بوك، فهم لا يرديون أي حراك في الشارع ضد الإحتلال الإسرائيلي ولا يريدون أي نفس في الشارع ويصممون على التعاون مع الإحتلال الإسرائيلي.
للأسف جزء كبير من الإقليم ضد الإنتفاضة ولكن لا يعني هذا أن نستسلم، ولا بد أن نستمر في هذه الإنتفاضة وأن نرفض هذا التآمر.
كلام ماجد فرج صريح وواضح وأكده رئيس السلطة محمود عباس أن الأجهزة الأمنية لا تقول إلا بحماية الإسرائيليين، وهذا الأمر يعد عقيدة، وهذه السلطة سلطة وظيفية أحد أهدافها حماية الإحتلال.
لم نسمع أي تصريح من أبو مازن عن الأسير المضرب عن الطعام محمد القيق بينما الشابين الإسرئيليين عندما فقدا قامت الدنيا ولم تقعد في الحديث عنهما.
على أبو مازن أن يراعي شعور أهالي الشهداء والجرحى والأسرى عندما يصف الإحتلال بالجيران ويقول أننا نريد أن نحمي جيرانا، وهذا يعد عار على القضية الفلسطينية.
أبرز ما قاله القيادي في حماس إسماعيل الأشقر خلال برنامج ستديو القدس للحديث دور حكومة رامي الحمد لله في زيادة الحصار في قطاع غزة وتجاهل القطاع عن جدول اعمال الحكومة:
حكومة رامي الحمد لله إنقلبت على التوافق الفلسطيني، وهي لا تقوم باي دور ممكن في تخفيف الحصار وإنهاء معاناة أهالي القطاع، وهي تخلت عن المهام الموكولة اليها في إعادة الإعمار.
من الخطأ الكبير أن نسمي هذه الحكومة بحكومة التوافق فهي غيرت وبدلت وتجاهلت وتنكرت بقرار من محمود عباس لتكريس الإنقسام ولخنق قطاع غزة ولمواصلة الحصار في غزة.
الحكومة هي حكومة رام الله وهي أيضا حكومة التنسيق الأمني، ولا تخدم الشعب الفلسطيني على الإطلاق.
ميزانية الحكومة هي فقط في جيب وخزينة رام الله، وبلتالي رام الله هي المستفيدة فقط لذا نحمل محمود عباس مسؤولية أي شي يحصل من معاناة في قطاع غزة.
كافة المساعدات الخارجية التي تأتي إلى قطاع غزة تذهب إلى سلطة رام الله ولم يقدم لغزة إلا الفتات الفتات، والهدف هنا بأن يبقى الحصار على غزة وتركيع الشعب الفلسطيني لا أكثر ولا أقل.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6245)