المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : Video: قناة فلسطين اليوم، قلب الحدث، يحيى موسى، جمال محيسن، أحمد أطبو السعود، التنسيق الأمني،



Hamzeh
04-19-2017, 09:59 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/90_71570.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6289) قلب الحدث، قناة فلسطين اليوم، 01/02/2016، التنسيق الأمني، يحيى موسى، جمال محيسن، أحمد أطبو السعود، ضد التنسيق الأمني، التحريض الإعلامي لقناة فلسطين اليوم، ضد الأجهزة، المبادرة الفرنسية، ضد السلطة، مع الهبة الشعبية، مع إنتفاضة القدس،




قال كلا من يحيى موسى القيادي في حركة حماس، أحمد أبو السعود عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وجمال محيسن القيادي في حركة فتح، خلال برنامج قلب الحدث للحديث حول مخاطر التنسيق الأمني على القضية الفلسطينية:
قال يحيى موسى:
لا طريق سوى طريق المقاومة ضد هذا المحتل، والإحتلال الإسرائيلي لا يؤمن بالسلام ولا بغيره، والتنسيق الأمني يخدم مصلحة الإحتلال فقط.
هناك إلتزامات مطلوبة من الجاتب الإسرائيلي، وكل يوم يتحدثوا القادة الصهاينة أن التنسيق الأمني في أفضل حالته ويشكرون السلطة على الإلتزام بهذا الدور والقيام بكل حدافيره.
إذا تخلت السلطة عن تقديم آدائها الأمني ووظيفتها الأمني سيؤدي ذلك إلى إنهاء السلطة، والكل يعلم كيف حوصر أبو عمار في المقاطعة عندما أراد أن يدير ظهره لهذه الإتفاقيات، لذا أبو مازن والقيادة الفلسطينية تخشى بأن يحصل لها كما حصل لأبو عمار في المقاطعة.
الشعب الفلسطيني اليوم في أعلى درجات الوعي السياسي والنضالي والكفاحي وهو سبق قياداته لذا علينا أن ندعم ونقف إلى جانب هذا الشعب وأن ندافع عن هذا الشعب.
مطلوب من الأجهزة الامنية أن تصطف مع المصالح الفلسطينية وأن لا تكون عامل إجهاض لهذه الإنتفاضة، وللأسف أن هناك منع للتظاهرات أنتبقى أماكن محددة، وأن الممارسات الأمنية التي تقوم بها الأجهزة الأمنية لا تعمل على زيادة تكلفة الإحتلال.
هناك عبر اليوتيوب عشرات التسجيلات التي يتحدث بها أبو مازن عن التنسيق الأمن وتفاخره بالتنسيق الأمني مع الإحتلال.
على السملطة الفلسطينية أن تكف عن الأوهام بأن المجتمع الدولي والمبادرة الفرنسية وإلى ما غيره يمكن لهم أن يقدموا أي شي للقضية الفلسطينية، علينا أن نؤمن بخيارات الشعب الفلسطيني وبمقاومته على الأرض.
نقول لأحبابنا في كل مكان في السلطة وفي فتح، تعالوا لنتفق على إستراتيجية واحدة لمواجهة المحتل وطرده عن أرضنا.
التنسيق الأمني هو الذي يعطل بأن يكون هناك مصالحة وطنية، ولترفع السلطة عن الإنتفاضة لتتحول إنتفاضة عارمة في كافة الأراضي الفلسطينية.
قال أحمد أبو السعود:
للأسف الشديد هناك إتفاقيات وقعت تلتزم بها السلطة في حماية الإحتلال والمستوطنين وفي المقابل ولا يلتزم الإحتلال بأي إتفاقية.
للأسف أن المستوطن الإسرائيلي عندما يدخل الأراضي الفلسطينية يتم تقديم الخدمات له ويحمل كما هو ويرجوه للإسرائيليين، بينما الإحتلال يقوم بقتل أي فلسطيني يدخل إلى المناطق المحتلة، وبذريعة وحجج واهية.
على السلطة الفلسطينية أن تسخر الإطنتفاضة وأن تخدم الإنتفاضة، لكي تنجح في مسيرتها السياسية وعليها أيضا أن تتخلى عن التنسيق الأمني مع الإحتلال.
لا أرى أي مكسب للسلطة الفلسطينية من خلال قيامها بالتنسيق الأمني إلا وجودها، فوجودها أصبح اليوم مرتبط بالتنسيق الأمني.
الإنتفاضة كما تحتاج من السلطة كافة الدعم المالي والسياسي تحتاج إيضا من كافة الفصائل الفلسطينية ذلك الأمر.
نتمنى بأن يتم فعلا وقف التنسيق الأمني مع الإحتلال الإسرائيلي وأن يتم تطبيق قرار المجلس المركزي.
قال جمال محيسن:
الاجهزة الأمنية تنفذ سياسات السلطة الفلسطينية ونضالنا لا زال قائما مع الإحتلال الإسرائيلي، والتنسيق الأمني لا يفسر بالمفهوم الذي تقدمه حماس، وحماس التي تتحدث عن التنسيق الأمني هي من تقوم اليوم بالوقوف على الحدود بالعصي والسلاح ولمنع وصول المتظاهرين إلى نقاط الإحتكاك مع الجانب الإسرائيلي.
الهبة الشعبية التي نحن بها اليوم 90% من شهدائها وجرحاها وأسراها من حركة فتح، ولا يمكن لأحد ان يقول أن حركة فتح تخلت عن النضال والكفاح ضد هذا المحتل.
إذا كانت السلطة الفلسطينية موجودة في الضفة الغربية وتمنع المقاومة كما تدعي حركة حماس، ما الذي يمنع المقاومة في غزة بأن تقدم أي عمل ضد الإحتلال الإسرائيلي، والكل يعلم بأن لا وجود للسلطة في غزة.
كنت أتوقع من قادة حركة حماس أن تكون تصريحاتهم إيحابية "يحيى موسى العبادسة"، وخاصة وأننا بعد أيام سنذهب إلى إجتماع في الدوحة، لذا علينا أن نلطف الأجواء عبر الإعلام.
نحن مع دعم الهبة الشعبية ووصلها إلى الإنتفاضة لنرفع تكلفة الإحتلال، والإحتلال لا يمكن بأن يظل جاثمنا على أرضنا بأي شكل من الأشكال.
المجال مفتوح للمقاومة الشعبية، وأتحدى أن يكون هناك لأي جهاز أمني يمنع المقاومة الشعبية، والكل يعلم أن نجل ماجد فرج جرح في هذه الهبة على دوار الستيى إن.
العالم كله اليوم والإتحاد الأوروبي والفرنسيين، يقفون إلى جانب شعبنا ونحن اليوم نختار الوسيلة الأنسب في مقاومة المحتل الإسرائيلي.
أتحدى إذا قامت الأجهزة الأمنية بتقديم وتسليم أي أحد من أبناء الشعب الفلسطيني إلى إسرائيل.
ليس هناك أي قرارا مركزي للمواجهة المسلحة لمقاومة الإحتلال، وما يقوم به الفلسطينيون من مقاومة على الأرض عبارة عن ردود فعل على جرائم الإحتلال، اليوم نحن في هبة شعبية نتنمى بها أن تصل إلى مرحلة إنتفاضة.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6289)