Hamzeh
04-23-2017, 09:07 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/220_71568.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6293) ملفات، قناة الأقصى، 02/02/2016، صلاح البردويل، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، ضد ماجد فرج، ماجد فرج، تحية عسكرية، مع الإنتفاضة، الإعتراف بإسرائيل، ضد أوسلو، الحصار المفروض على غزة، أزمة الكهرباء، أزمة موظفي حماس، إنتخابات 2006، ضد السلطة، ضد الرئيس، ضد حركة فتح، ضد عزام الأحمد ضد ماجد فرج، مبادرة أحمد بحر لإنهاء الإنقسام، نفق، أنفاق، أنفاق غزة،
استضاف برنامج "ملفات" صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث في الملفات التالية.
الملف: 10 أعوام على الحصار، وغزة متمسكة بالثوابت.
- كانت التقديرات ان يتم احتواء حركة حماس، وبعد الدور العظيم لحماس في انتفاضة الاقصى، حولت امريكا من خلال مبعوثيها بمحاولة فرض خارطة طريق ووقف الانتفاضة وفشلت ولم تجد من الرئيس عرفات تجاوب فعاقبته وحاصرته واستشهد بعدها.
- بعد ذلك ارادة امريكا والاخرين تغيير قواعد التعامل مع حماس وقرروا ان يقحموا حماس في اوسلو لتكون كغيرها، ولكن حماس فهمت اللعبة وانتصرت في الانتخابات التشريعية وفوزها كان فوق توقعها.
- ارادة حماس بعد فوزها في الانتخابات ايصال رسالة انها فازت في الانتخابات ولم تدخل تحت اوسلو لاننا نعارضها ولن نتعترف بما اعترفت به اوسلو وهي الاعتراف باسرائيل ولن نتعترف بالالتزامات الناتجة عن اوسلو.
- ارادت امريكا سحق حماس على يد دايتون بأيدي الاجهزة الامنية وبيد اسرائيل ايضا، وذلك بقرار من قادة الاجهزة الأمنية والرئيس عباس واسرائيل، لاستئصال حماس من المشهد.
- الحصار اصبح خلف ظهورنا رغم الالام، ولكن ذيول الحصار موجودة من خلال الكهرباء ومن يفرض الضرائب ويتحكمون في رواتب الموظفين، ولكن في النهاية ان القضية ليست قضية غزة، فالضفة موجودة والقدس وال48 موجودة، وهذا يعني ان الشعب حي والقضية لن تمونت.
- الشعب الفلسطيني عندما انتخب حماس كانت وقتها الحركة مقموعة ومسروقة امولها ومسيطر على جمعياتها ومعتقلة قياداتها، والسلطة كان بيدها المال والنفوذ وتخريب بيوت من يقف بوجهها، وكانت الاجهزة الامنية تاخذ ما تريد، من أي شيء تريده.
- الجميع التف حول حماس والمقاومة بعد كل حرب، وكان كل ابناء فتح في غزة وبراياتهم الصفراء يجوبون غزة هم وباقي الفصائل والشعب، تاييدا للمقاومة.
الملف الثاني: المصالحة.
- بعد فوزنا في الانتخابات لم نشعر بالغرور واننا سنحكم، بل مددنا ايدينا لفتح وكل الفصائل لتشكيل حكومة وحدة وطنية ونقسم المسؤوليات وليس التقسيم حسب النسبة، ولكمنهم رفضوا الا بالشرط السياسي، وهذا يدل ان الحصار سياسي، وكانوا يريدون ان يكون الشرط السياسي الاعتراف باسرائيل، وبعدها جائهم قرار من امريكا اسرائيل، اتركوهم يموتوا لوحدهم.
- رفض ابو مازن اعطاء الشرعية للحكومة، الا اذا كتبت في كتاب التكليف وتقول فيه (اننا ملتزمون باتفاقيات اوسلو) ورفضنا.
- المصالحة هي استراتيجية بالنسبة لنا في حماس، واعلم ان السلطة ورموزها غير مقنعين لاي شخص في الشعب الفلسطيني ولا حتى لابناء فتح، فالسلطة ورموزها ليسوا نماذج محترمة في أعين ابناء فتح ولا بأعين الشعب الفلسطيني.
- المصالحة نحن نرغب بها، وعيني ليست على ابو مازن لانه قد يعيش سنة او سنتين ويموت، ولا على ماجد فرج ولاعلى عزام الأحمد، فعيننا على الشعب الفلسطيني، لان الانقسام شكل حساسيات بين ابناء الشعب.
- كل المبادرات والاحاديث لا يجوز لها ان تتجاوز ما تم الاتفاق عليه.
- مبادرة التشريعي اليوم اتت لتذكر الجميع بما اتفقنا عليه سابقا وهي (تفعيل التشريعي ومنظمة التحرير) وجائت لتذكير من ينسى، وحتى الحوار الذي سيدور في الدوحة، لن يكون حوار جديد، فحماس غير قادرة على ان تستوعب اي حوار جديد، فالاتفاقات موقعة سابقا في القاهرة والشاطئ وكل التفاضيل واضحة.
- سينطلق في 6-2-2016 وفد من فتح الى قطر لوضع جدول اعمال للقائ، لاننا لسنا غاوين للقاءات على الفاضي، ولا نريد حوارات جديدة، وانما نريد حوار واضح وصريح كيف ننفذ ما تم التوافق عليه.
الملف الثالث: غزة تشيع سبعة من كتائب القسام ارتقوا في نفق للمقاومة، والالاف خرجوا في تشييعهم.
- قال لسان بعض المنافقين وهم يتحدثون عن الانفاق، وقالوا ان حكومة حماس حكومة انفاق، ونقول لهم حكومة انفاق افظل من حكومة نفاق، فنحن نحفر الارض لكسر الحصار ولتلقين العدو درسا، واما انتم منافقون لا مشروع ولا دين ولا أخلاق لكم.
- كان هناك تدليس بعد استشهاد المجاهدين في الانفاق ان هناك من يبعتهم للموت ويجس في المنازل، ولكن التف الناس حول المقاومة بعد الحادثة، وهم لا يعلمون كيف يصنعون برنامجا، وانما يعلمون كيف يدمرون برنامجا.
الملف الرابع: الاعلام المصري يقلب الحقائق ويدعي ان رجال وحدة الانفاق استشهدوا على الحدود المصرية.
- الهدف الرئيسي للاعلام المصري تشويه صورة حماس وتسويق الرواية الاسرائيلية، مع العلم ان الشهداء استشهدوا شرق غزة وبعيدين 45 كم عن الحدود المصرية
- اذا كان هذا الاعلامي وهو نائب في البرلمان المصري يعلم القصة الحقيقة وكان يبيع ضميره فهي طامة كبرى، ان يكون منتخب من الشعب، وللعلم انه لم يخرج اي يهودي من اعداء حماس ليقول هذا الكلام.
الملف الخامس: غزة ترسل التحية العسكرية لروح الشهيد امجد سكري، وكتائب القسام تضيف الشهيد سكري الى شهداء وحدة اعداد في الانفاق السبعة.
- الرجال يعلمون قيمة الرجال، وطال الزمان لنرى رجل يخرج من رحم الاجهزة الامنية، وهذا كنا نراه بكثرة في الانتفاضة الثانية ايام الشهيد ابو عمار الذي كان يبث فيهم روح القتال.
- هناك استبشار ان تتكرر مثل هذه العمليات "السكري" والخير بين ابناء الاجهزة الامنية.
- انا عندما اتحدث عن ماجد فرج لا اتحدث عن شخصه، ولكن اتحدث عن نهجه، هذا النهج المهين، ولكن لو ماجد فرج خرج ونفذ عملية، فساكون أنا اول من يؤدي التحية له.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6293)
استضاف برنامج "ملفات" صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وتحدث في الملفات التالية.
الملف: 10 أعوام على الحصار، وغزة متمسكة بالثوابت.
- كانت التقديرات ان يتم احتواء حركة حماس، وبعد الدور العظيم لحماس في انتفاضة الاقصى، حولت امريكا من خلال مبعوثيها بمحاولة فرض خارطة طريق ووقف الانتفاضة وفشلت ولم تجد من الرئيس عرفات تجاوب فعاقبته وحاصرته واستشهد بعدها.
- بعد ذلك ارادة امريكا والاخرين تغيير قواعد التعامل مع حماس وقرروا ان يقحموا حماس في اوسلو لتكون كغيرها، ولكن حماس فهمت اللعبة وانتصرت في الانتخابات التشريعية وفوزها كان فوق توقعها.
- ارادة حماس بعد فوزها في الانتخابات ايصال رسالة انها فازت في الانتخابات ولم تدخل تحت اوسلو لاننا نعارضها ولن نتعترف بما اعترفت به اوسلو وهي الاعتراف باسرائيل ولن نتعترف بالالتزامات الناتجة عن اوسلو.
- ارادت امريكا سحق حماس على يد دايتون بأيدي الاجهزة الامنية وبيد اسرائيل ايضا، وذلك بقرار من قادة الاجهزة الأمنية والرئيس عباس واسرائيل، لاستئصال حماس من المشهد.
- الحصار اصبح خلف ظهورنا رغم الالام، ولكن ذيول الحصار موجودة من خلال الكهرباء ومن يفرض الضرائب ويتحكمون في رواتب الموظفين، ولكن في النهاية ان القضية ليست قضية غزة، فالضفة موجودة والقدس وال48 موجودة، وهذا يعني ان الشعب حي والقضية لن تمونت.
- الشعب الفلسطيني عندما انتخب حماس كانت وقتها الحركة مقموعة ومسروقة امولها ومسيطر على جمعياتها ومعتقلة قياداتها، والسلطة كان بيدها المال والنفوذ وتخريب بيوت من يقف بوجهها، وكانت الاجهزة الامنية تاخذ ما تريد، من أي شيء تريده.
- الجميع التف حول حماس والمقاومة بعد كل حرب، وكان كل ابناء فتح في غزة وبراياتهم الصفراء يجوبون غزة هم وباقي الفصائل والشعب، تاييدا للمقاومة.
الملف الثاني: المصالحة.
- بعد فوزنا في الانتخابات لم نشعر بالغرور واننا سنحكم، بل مددنا ايدينا لفتح وكل الفصائل لتشكيل حكومة وحدة وطنية ونقسم المسؤوليات وليس التقسيم حسب النسبة، ولكمنهم رفضوا الا بالشرط السياسي، وهذا يدل ان الحصار سياسي، وكانوا يريدون ان يكون الشرط السياسي الاعتراف باسرائيل، وبعدها جائهم قرار من امريكا اسرائيل، اتركوهم يموتوا لوحدهم.
- رفض ابو مازن اعطاء الشرعية للحكومة، الا اذا كتبت في كتاب التكليف وتقول فيه (اننا ملتزمون باتفاقيات اوسلو) ورفضنا.
- المصالحة هي استراتيجية بالنسبة لنا في حماس، واعلم ان السلطة ورموزها غير مقنعين لاي شخص في الشعب الفلسطيني ولا حتى لابناء فتح، فالسلطة ورموزها ليسوا نماذج محترمة في أعين ابناء فتح ولا بأعين الشعب الفلسطيني.
- المصالحة نحن نرغب بها، وعيني ليست على ابو مازن لانه قد يعيش سنة او سنتين ويموت، ولا على ماجد فرج ولاعلى عزام الأحمد، فعيننا على الشعب الفلسطيني، لان الانقسام شكل حساسيات بين ابناء الشعب.
- كل المبادرات والاحاديث لا يجوز لها ان تتجاوز ما تم الاتفاق عليه.
- مبادرة التشريعي اليوم اتت لتذكر الجميع بما اتفقنا عليه سابقا وهي (تفعيل التشريعي ومنظمة التحرير) وجائت لتذكير من ينسى، وحتى الحوار الذي سيدور في الدوحة، لن يكون حوار جديد، فحماس غير قادرة على ان تستوعب اي حوار جديد، فالاتفاقات موقعة سابقا في القاهرة والشاطئ وكل التفاضيل واضحة.
- سينطلق في 6-2-2016 وفد من فتح الى قطر لوضع جدول اعمال للقائ، لاننا لسنا غاوين للقاءات على الفاضي، ولا نريد حوارات جديدة، وانما نريد حوار واضح وصريح كيف ننفذ ما تم التوافق عليه.
الملف الثالث: غزة تشيع سبعة من كتائب القسام ارتقوا في نفق للمقاومة، والالاف خرجوا في تشييعهم.
- قال لسان بعض المنافقين وهم يتحدثون عن الانفاق، وقالوا ان حكومة حماس حكومة انفاق، ونقول لهم حكومة انفاق افظل من حكومة نفاق، فنحن نحفر الارض لكسر الحصار ولتلقين العدو درسا، واما انتم منافقون لا مشروع ولا دين ولا أخلاق لكم.
- كان هناك تدليس بعد استشهاد المجاهدين في الانفاق ان هناك من يبعتهم للموت ويجس في المنازل، ولكن التف الناس حول المقاومة بعد الحادثة، وهم لا يعلمون كيف يصنعون برنامجا، وانما يعلمون كيف يدمرون برنامجا.
الملف الرابع: الاعلام المصري يقلب الحقائق ويدعي ان رجال وحدة الانفاق استشهدوا على الحدود المصرية.
- الهدف الرئيسي للاعلام المصري تشويه صورة حماس وتسويق الرواية الاسرائيلية، مع العلم ان الشهداء استشهدوا شرق غزة وبعيدين 45 كم عن الحدود المصرية
- اذا كان هذا الاعلامي وهو نائب في البرلمان المصري يعلم القصة الحقيقة وكان يبيع ضميره فهي طامة كبرى، ان يكون منتخب من الشعب، وللعلم انه لم يخرج اي يهودي من اعداء حماس ليقول هذا الكلام.
الملف الخامس: غزة ترسل التحية العسكرية لروح الشهيد امجد سكري، وكتائب القسام تضيف الشهيد سكري الى شهداء وحدة اعداد في الانفاق السبعة.
- الرجال يعلمون قيمة الرجال، وطال الزمان لنرى رجل يخرج من رحم الاجهزة الامنية، وهذا كنا نراه بكثرة في الانتفاضة الثانية ايام الشهيد ابو عمار الذي كان يبث فيهم روح القتال.
- هناك استبشار ان تتكرر مثل هذه العمليات "السكري" والخير بين ابناء الاجهزة الامنية.
- انا عندما اتحدث عن ماجد فرج لا اتحدث عن شخصه، ولكن اتحدث عن نهجه، هذا النهج المهين، ولكن لو ماجد فرج خرج ونفذ عملية، فساكون أنا اول من يؤدي التحية له.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6293)