Hamzeh
04-25-2017, 08:50 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/284_93275.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6351) إستوديو الإنتفاضة، قناة الأقصى، 13/02/2016، أحمد بحر، إنتفاضة القدس، مع إنتفاضة القدس، الوحدة الوطنية، إنهاء الأنقسام، مبادرة أحمد بحر لإنهاء الإنقسام، ضد السلطة، ضد ماجد فرج، مع المصالحة، ضد الرئيس، ضد حركة فتح، التحريض الإعلامي لقناة الأقصى، المجلس التشريعي، ضد التنسيق الأمني،
أبرز ما قاله النائب الاول في المجلس التشريعي احمد بحر، خلال برنامج ستديو الإنتفاضة حول إنتفاضة القدس، والمصالحة الوطنية الفلسطينية:
الإحتلال الصهيوني وجوده على الأرض خنجرا في خاصرة الأمة العربية، لذا هذه الإنتفاضة إنتلقت من قلب فلسطين، لتحرير فلسطين وإنتصار للقدس.
خرج أهالي الضفة الغربية في إنتفاضتهم المجيدة ضد تقسيم المسجد الأقصى والقدس، وكانت غزة مؤيدة لإنتفاضتهم، ولن نتجح الجهود المراد منها إفشال ووأد هذه الإنتفاضة.
السلطة الفلسطينية لم تقف عند مسؤوليتها تجاه إنتفاضة القدس بل عملت على إجهاض الإنتفاضة في ملاحقتهم وإعتقالهم للمقاومين، وماجد فرج إعترف بأنه أفشل عشرات العمليات الفدائية.
السلطة الفلسطينية ليست مهتمة بقضية القدس والمسجد الأقصى المبارك، ولكن إرادة شعبنا الفلسطيني ستحقق أهداف كثيرة جدا، وستنتصر بإذن الله.
المصالحة الفلسطينية هدف وطني وأخلاقي وإسلامي وعقيدي ولا بد من المصالحة الوطنية الفلسطينية من أجل أن نستطيع مواجهة العدو الصهيوني، والمجلس التشريعي بادر قبل أيام في مبادرة قبل اللقاء ما بين الإخوة في فتح وحماس بتوحيد الشعب الفلسطيني وبدورنا نحيي الإخوة في الدوحة ونثمن عملهم جيدا ونأمل ان يصلوا إلى بر الآمان.
السؤوال المهم هنا هل يريد محمود عباس شراكة فلسطينية حقيقية؟، ام يريد البقاء في رهن الإتفاقيات والإلتزامات وإتفاقية أوسلو؟!.
الكرة اليوم في ملعب أبو مازن وحركة فتح، وتصريحات عزام الأحمد تؤكد أنهم لا يريدون وثيقة الأسرى بخصوص المصالحة.
المشكلة اليوم في محمود عباس الذي يحتقر القرار الفلسطيني ولا يريد مشاركة فلسطينية، وهو قالها ذات يوم أنه لو كان يملك الفلوس لا يريد أن يعطي موظفي غزة، ومحمود عباس يأخذ فلوس قطاع غزة ال 17%، و70 مليون دولار يدخل إلى غزة كل شهر ومحمود عباس يحرم غزة من ال 70 مليون.
المجلس التشريعي الفلسطيني لا زال قائما وهو يملك الولاية اليوم، ويظل المجلس التشريعي في ولايته حتى يأتي مجلس تشريعي جديد.
شرعيه محمود عباس التي يكتسبها من الجامعة العربية ومن أمريكا ومن غيرهم لا قيمة لها، وهي إنتهت منذ العام 2009.
لا زال التنسيق الأمني والملاحقة الأمنية قائمان، ولا زال رئيس المجلس التشريعي د. عزيز الدويك ونواب كتلة التغير والإصلاح ممنوعون من دخول المجلس التشريعي في را م الله.
حركة فتح وقعت في إتفاق القاهرة أن التعاون الأمني عبارة عن خيانه عظمى وها هم اليوم يمارسون التعاون والتنسيق الأمني مع الإحتلال الصهيوني، لذا عليهم أن ينخلعوا من تلك الإتفاقيات.
نحن في حماس قدمنا التنازلات من أجل وحدة الشعب الفلسطيني، ولكن فتح والسلطة لا تريد ذلك فهي تتحمل المسؤولية أمام الله، والشعب الفلسطيني سيرفضها.
نجاح الحوار في الدوحة يكمن في النوايا الصادقة وأدعوا إخوننا في فتح الذين نقدوا الوعد أن يتقوا الله في شعبهم، وأن يتخلوا عن سياسة التنسيق الأمني وأن يوحدوا الشعب في مواجهة العدو الصهيوني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6351)
أبرز ما قاله النائب الاول في المجلس التشريعي احمد بحر، خلال برنامج ستديو الإنتفاضة حول إنتفاضة القدس، والمصالحة الوطنية الفلسطينية:
الإحتلال الصهيوني وجوده على الأرض خنجرا في خاصرة الأمة العربية، لذا هذه الإنتفاضة إنتلقت من قلب فلسطين، لتحرير فلسطين وإنتصار للقدس.
خرج أهالي الضفة الغربية في إنتفاضتهم المجيدة ضد تقسيم المسجد الأقصى والقدس، وكانت غزة مؤيدة لإنتفاضتهم، ولن نتجح الجهود المراد منها إفشال ووأد هذه الإنتفاضة.
السلطة الفلسطينية لم تقف عند مسؤوليتها تجاه إنتفاضة القدس بل عملت على إجهاض الإنتفاضة في ملاحقتهم وإعتقالهم للمقاومين، وماجد فرج إعترف بأنه أفشل عشرات العمليات الفدائية.
السلطة الفلسطينية ليست مهتمة بقضية القدس والمسجد الأقصى المبارك، ولكن إرادة شعبنا الفلسطيني ستحقق أهداف كثيرة جدا، وستنتصر بإذن الله.
المصالحة الفلسطينية هدف وطني وأخلاقي وإسلامي وعقيدي ولا بد من المصالحة الوطنية الفلسطينية من أجل أن نستطيع مواجهة العدو الصهيوني، والمجلس التشريعي بادر قبل أيام في مبادرة قبل اللقاء ما بين الإخوة في فتح وحماس بتوحيد الشعب الفلسطيني وبدورنا نحيي الإخوة في الدوحة ونثمن عملهم جيدا ونأمل ان يصلوا إلى بر الآمان.
السؤوال المهم هنا هل يريد محمود عباس شراكة فلسطينية حقيقية؟، ام يريد البقاء في رهن الإتفاقيات والإلتزامات وإتفاقية أوسلو؟!.
الكرة اليوم في ملعب أبو مازن وحركة فتح، وتصريحات عزام الأحمد تؤكد أنهم لا يريدون وثيقة الأسرى بخصوص المصالحة.
المشكلة اليوم في محمود عباس الذي يحتقر القرار الفلسطيني ولا يريد مشاركة فلسطينية، وهو قالها ذات يوم أنه لو كان يملك الفلوس لا يريد أن يعطي موظفي غزة، ومحمود عباس يأخذ فلوس قطاع غزة ال 17%، و70 مليون دولار يدخل إلى غزة كل شهر ومحمود عباس يحرم غزة من ال 70 مليون.
المجلس التشريعي الفلسطيني لا زال قائما وهو يملك الولاية اليوم، ويظل المجلس التشريعي في ولايته حتى يأتي مجلس تشريعي جديد.
شرعيه محمود عباس التي يكتسبها من الجامعة العربية ومن أمريكا ومن غيرهم لا قيمة لها، وهي إنتهت منذ العام 2009.
لا زال التنسيق الأمني والملاحقة الأمنية قائمان، ولا زال رئيس المجلس التشريعي د. عزيز الدويك ونواب كتلة التغير والإصلاح ممنوعون من دخول المجلس التشريعي في را م الله.
حركة فتح وقعت في إتفاق القاهرة أن التعاون الأمني عبارة عن خيانه عظمى وها هم اليوم يمارسون التعاون والتنسيق الأمني مع الإحتلال الصهيوني، لذا عليهم أن ينخلعوا من تلك الإتفاقيات.
نحن في حماس قدمنا التنازلات من أجل وحدة الشعب الفلسطيني، ولكن فتح والسلطة لا تريد ذلك فهي تتحمل المسؤولية أمام الله، والشعب الفلسطيني سيرفضها.
نجاح الحوار في الدوحة يكمن في النوايا الصادقة وأدعوا إخوننا في فتح الذين نقدوا الوعد أن يتقوا الله في شعبهم، وأن يتخلوا عن سياسة التنسيق الأمني وأن يوحدوا الشعب في مواجهة العدو الصهيوني.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6351)