Hamzeh
04-25-2017, 10:06 AM
http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/upload/thumb/730_78791.jpg (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6364) أوراق فلسطينية، قناة الغد العربي، 14/02/2016، غازي حمد، قدورة فارس، الوحدة الوطنية، إنهاء الإنقسام، حدود عام 1967، مع حدود عام 1967، مع المصالحة،
استضاف برنامج «أوراق فلسطينية» غازي حمد، القيادي في حركة حماس، وقدورة فارس القيادي بحركة فتح، للتعليق على اخر مستجدات المصالحة الفلسطينية:
قال غزاي حمد :
بعد هذه التجربة الطويلة من الاخفاق والعثرات بموضوع المصالحة وبعد سنوات طويلة نحن بحاجة إلى دراسة هذا الامر بشكل جدي وجوهري بعيدا عن عمليات التقسيط اي المصالحة المجزءة لن ننجح، ويجب تواجد الثقة بين الطرفين.
المصالحة لكي تنجح تحتاج لـ3 عوامل، الأول وجود آليات تنفيذ واضحة ومفصلة، والثاني وجود جداول زمنية محددة، والثالث أن تكون هناك ضمانات من خلال جهات رقابية كي يقوم كلا الطرفين بما أملي عليهم، وأن «المناكفات الإعلامية» هي السبب في عدم الوصول للمصالحة حتى الآن.
يجب ان يكون هناك هندسة للمصالحة اي ان يكون هناك ترتيب للاولويات وان يكون هناك برنامج سياسي موحد حتى تبنى على اساسه المنظمة والحكومة وباقي مكونات النظام السياسي الفلسطيني.
الخلاف السياسي عميق بالساحة الفلسطيينة، وهناك توجهات مختلفة موجودة، ولكن حدث هناك مقاربات بالمرحلة الاخيرة اي ان الجميع اصبح لديه عنوان أننا نوافق على دولة فلسطينية بحدود عام 67، الان نحن بحاجة إلى جلسة مفصلة لان هذه القضية مرتبطة بمستقبل الشعب الفلسطيني، اذا لا بد من مسج الخيارات الفلسطينية معا، اي العمل السياسي مطلوب والعمل المقاوم مطلوب.
الموجود الان على الساحة الفلسطينية للاسف الشديد برامج فصائلية غير متناسقة وغير متكاملة موزعة والبعض يبني نجاحه على فشل الاخر.
قال قدورة فارس :
حركة فتح وقعت مجموعة من الاتفاقات مع حماس، وترغب في تحريك المياه الراكدة، لإنجاح المصالحة الفلسطينية، والأجواء الحالية تسمح بالذهاب للمصالحة بشكل متدرج.
نؤكد على ضرورة أن تكون هناك فرق مساندة ومتخصصة لحل الأزمات والعراقيل التي تبرز خلال عملية المصالحة.
وادعو قيادات فتح وحماس للقاء مطول لبحث كل القضايا بالتفصيل، وأن إنجاز المصالحة الفلسطينية متعلق بقضايا مصيرية للشعب الفلسطيني.
المطلوب الان هو تعزيز حالة من الثقة من الطرفين لاننا دخلنا في طريق ذو اتجاه واحد سيكون في نهاية المطاف إلى وحدة وطنية حقيقية وإلى شراكة حقيقية.
محمو الحوار الذي اجريناه مع الاخوة بحركة حماس بقطر واسطنبول بتحديد نقطة الوصول وما هو هدف وكفاح شعبنا الفلسطيني واقامة دولة فلسطينية بالضفة الغربية وقطاع غزة وعاصمتها القدس الشرقية وتنفيذ قرار 194 الذي يعطي الحق بالعودة وتعويض اللاجئين على كل هذا متفق.
ومتفقين على ان العملية السياسية قد وصلنا إلى طريق مسدود بينما الاحتلال ما زال يصادر الارض ويقتل ابناء شعبنا الفلسطيني، لذلك لا بد من رافعة كفاحية للبرنامج السياسي الفلسطيني، وقد قدمنا تصور كفاحي نضالي ميداني للاخوة في حماس وقد قبلوه بكل تفاصيله ليكون نضال مشترك نخوضها لمواجهة هذا الاحتلال بشراكة مع كل القوى الفاعله من ابناء شعبنا الفلسطيني.
طالما ان هناك احتلال يجب ان يكون هناك مقاومة وهذا ليس اختراع جديد، بالمؤتمر السادس لحركة فتح اعتمدنا على التاكيد من حق شعبنا الفلسطيني من ممارسة الكفاح بكل اشكاله بما فيه الكفاح المسلح ركزنا على قضية المقاومة الشعبية، والان تتبلور لدينا صيغة وهي معروضة على الاخوة بحركة حماس للدخول بثورة شعبية سلمية يشارك فيها الجميع للتصدي لمخططات وبرامج الاحتلال تحديدا بالضفة الغربية والقدس، وحركة فتح جاهزة للخروج من حالة الجهود.
يجب الخروج من دائرة المفاوضات والتوجه نحو دائرة جديدة تمكننا فعلا من الالتقاء على ارض المعركة في مواجهة الاحتلال وذلك هو المكان الانسب لتحقيق شراكة حقيقية ولتعزيز الثقة بيننا وهنا يمكن بناء كل المؤسسات على قاعدة الشركة وهذا ما يتمناه كل ابناء شعبنا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6364)
استضاف برنامج «أوراق فلسطينية» غازي حمد، القيادي في حركة حماس، وقدورة فارس القيادي بحركة فتح، للتعليق على اخر مستجدات المصالحة الفلسطينية:
قال غزاي حمد :
بعد هذه التجربة الطويلة من الاخفاق والعثرات بموضوع المصالحة وبعد سنوات طويلة نحن بحاجة إلى دراسة هذا الامر بشكل جدي وجوهري بعيدا عن عمليات التقسيط اي المصالحة المجزءة لن ننجح، ويجب تواجد الثقة بين الطرفين.
المصالحة لكي تنجح تحتاج لـ3 عوامل، الأول وجود آليات تنفيذ واضحة ومفصلة، والثاني وجود جداول زمنية محددة، والثالث أن تكون هناك ضمانات من خلال جهات رقابية كي يقوم كلا الطرفين بما أملي عليهم، وأن «المناكفات الإعلامية» هي السبب في عدم الوصول للمصالحة حتى الآن.
يجب ان يكون هناك هندسة للمصالحة اي ان يكون هناك ترتيب للاولويات وان يكون هناك برنامج سياسي موحد حتى تبنى على اساسه المنظمة والحكومة وباقي مكونات النظام السياسي الفلسطيني.
الخلاف السياسي عميق بالساحة الفلسطيينة، وهناك توجهات مختلفة موجودة، ولكن حدث هناك مقاربات بالمرحلة الاخيرة اي ان الجميع اصبح لديه عنوان أننا نوافق على دولة فلسطينية بحدود عام 67، الان نحن بحاجة إلى جلسة مفصلة لان هذه القضية مرتبطة بمستقبل الشعب الفلسطيني، اذا لا بد من مسج الخيارات الفلسطينية معا، اي العمل السياسي مطلوب والعمل المقاوم مطلوب.
الموجود الان على الساحة الفلسطينية للاسف الشديد برامج فصائلية غير متناسقة وغير متكاملة موزعة والبعض يبني نجاحه على فشل الاخر.
قال قدورة فارس :
حركة فتح وقعت مجموعة من الاتفاقات مع حماس، وترغب في تحريك المياه الراكدة، لإنجاح المصالحة الفلسطينية، والأجواء الحالية تسمح بالذهاب للمصالحة بشكل متدرج.
نؤكد على ضرورة أن تكون هناك فرق مساندة ومتخصصة لحل الأزمات والعراقيل التي تبرز خلال عملية المصالحة.
وادعو قيادات فتح وحماس للقاء مطول لبحث كل القضايا بالتفصيل، وأن إنجاز المصالحة الفلسطينية متعلق بقضايا مصيرية للشعب الفلسطيني.
المطلوب الان هو تعزيز حالة من الثقة من الطرفين لاننا دخلنا في طريق ذو اتجاه واحد سيكون في نهاية المطاف إلى وحدة وطنية حقيقية وإلى شراكة حقيقية.
محمو الحوار الذي اجريناه مع الاخوة بحركة حماس بقطر واسطنبول بتحديد نقطة الوصول وما هو هدف وكفاح شعبنا الفلسطيني واقامة دولة فلسطينية بالضفة الغربية وقطاع غزة وعاصمتها القدس الشرقية وتنفيذ قرار 194 الذي يعطي الحق بالعودة وتعويض اللاجئين على كل هذا متفق.
ومتفقين على ان العملية السياسية قد وصلنا إلى طريق مسدود بينما الاحتلال ما زال يصادر الارض ويقتل ابناء شعبنا الفلسطيني، لذلك لا بد من رافعة كفاحية للبرنامج السياسي الفلسطيني، وقد قدمنا تصور كفاحي نضالي ميداني للاخوة في حماس وقد قبلوه بكل تفاصيله ليكون نضال مشترك نخوضها لمواجهة هذا الاحتلال بشراكة مع كل القوى الفاعله من ابناء شعبنا الفلسطيني.
طالما ان هناك احتلال يجب ان يكون هناك مقاومة وهذا ليس اختراع جديد، بالمؤتمر السادس لحركة فتح اعتمدنا على التاكيد من حق شعبنا الفلسطيني من ممارسة الكفاح بكل اشكاله بما فيه الكفاح المسلح ركزنا على قضية المقاومة الشعبية، والان تتبلور لدينا صيغة وهي معروضة على الاخوة بحركة حماس للدخول بثورة شعبية سلمية يشارك فيها الجميع للتصدي لمخططات وبرامج الاحتلال تحديدا بالضفة الغربية والقدس، وحركة فتح جاهزة للخروج من حالة الجهود.
يجب الخروج من دائرة المفاوضات والتوجه نحو دائرة جديدة تمكننا فعلا من الالتقاء على ارض المعركة في مواجهة الاحتلال وذلك هو المكان الانسب لتحقيق شراكة حقيقية ولتعزيز الثقة بيننا وهنا يمكن بناء كل المؤسسات على قاعدة الشركة وهذا ما يتمناه كل ابناء شعبنا.http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube/images/play_thread.png (http://archive.mcenter.info/archive01/vbtube_show.php?tubeid=6364)